
فقيد الوفاء رضا بن موسى
في موكبٍ جمع بين الكم والكيف شُيِّعَ عصر الأول من رمضان المبارك جثمان المثقف التقدمي المعروف رضا عبد الحميد بن…
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 9 ساعات
- الوسط
«آرت بازل» ينطلق في قطر العام المقبل بشراكة ثقافية واستثمارية
أعلن منظمو معرض «آرت بازل» للفن المعاصر، الثلاثاء، عن خطط لإطلاق نسخة جديدة من المعرض العالمي في العاصمة القطرية الدوحة، بدءًا من فبراير 2026، في خطوة تُعد توسعًا استراتيجيًا للحدث الفني الأبرز على الساحة الدولية. وأكدت مجموعة «إم سي آش غروب» (MCH Group) السويسرية، الشركة الأم المنظمة للمعرض، أنها وقعت شراكة مع هيئتين قطريتين هما شركة قطر الرياضية للأعمال الاستثمارية (QSI) ومنظمة «كيو سي بلس» (QCP) المتخصصة في التجارة الثقافية، لتأسيس المعرض الجديد، وفقا لوكالة «فرانس برس». وجاء في بيان مشترك أن النسخة القطرية من «آرت بازل» ستقدّم «عرضًا استثنائيًا للمعارض الفنية العالمية، إلى جانب تسليط الضوء على المواهب الفنية من الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب آسيا ومناطق أخرى». تُعد شركة قطر الرياضية للأعمال الاستثمارية لاعبًا بارزًا في قطاعات الرياضة والثقافة والترفيه، ومن أبرز استثماراتها ملكية نادي باريس سان جيرمان الفرنسي لكرة القدم. ونقل البيان عن رئيس مجلس إدارة الشركة، ناصر الخليفي، قوله: «نحن فخورون ومتحمسون للمساهمة في إنشاء هذا المعرض الفني المرموق في قطر، ما يمثل استمرارًا لإرث كأس العالم لكرة القدم 2022، وبناءً عليه». - - وأضاف الخليفي أن الشراكة تهدف إلى «إعطاء زخم جديد للمنطقة وجذب استثمارات إضافية في مؤسسة ثقافية من الطراز العالمي». أبرز فعاليات الفن المعاصر تأسس معرض «آرت بازل» العام 1970 في مدينة بازل السويسرية، ليصبح أحد أبرز الفعاليات السنوية في عالم الفن المعاصر. ومع الوقت، توسع المعرض إلى هونغ كونغ وميامي بيتش، وأضيفت نسخة باريسية إلى برنامجه منذ العام 2022. وتأتي النسخة القطرية المرتقبة في سياق تنامي دور الدوحة كلاعب ثقافي عالمي، وتأكيدًا على التوجه القطري لتوظيف الفن والثقافة كجزء من استراتيجيتها الوطنية للتنمية والاستثمار طويل الأمد.


الوسط
منذ 9 ساعات
- الوسط
«فاينل ديستينيشن: بلودلاينز» يتصدر شباك التذاكر في الصالات الأميركية
تصدّر فيلم الرعب «فاينل ديستينيشن: بلودلاينز» Final Destination: Bloodlines، وهو أحدث عمل من سلسلة الأفلام الشهيرة، شباك التذاكر في أميركا الشمالية محققا 51 مليون دولار خلال عطلة نهاية الأسبوع الأولى له، على ما أفادت شركة «إكزبيتر ريليشنز» المتخصصة. وقال الخبير ديفيد غروس من شركة «فرانشايز إنترتينمنت ريسيرش» إن عائدات «الجزء السادس من سلسلة أفلام الرعب مُلفتة» في أول أسبوع لعرضه في دور السينما، مشيرا إلى مراجعات ممتازة من الصحافة والجمهور، وفقا لوكالة «فرانس برس». يشار إلى أن الجزء السابق حقق إيرادات بـ18 مليون دولار فقط في عطلة نهاية الأسبوع الأولى له العام 2011. وفي الفيلم الجديد الذي تولّت إنتاجه شركة «وارنر براذرز»، تؤدي الممثلة كايتلين سانتا خوانا دور امرأة شابة تكتشف أن جدتها خططت منذ زمن طويل للهروب من الموت، وبات عليها مواجهة عواقب ذلك. - - وتراجع إلى المرتبة الثانية فيلم «ثاندربولتس» Thunderbolts مع إيرادات بلغت 16.5 مليون دولار في شباك التذاكر في كندا والولايات المتحدة. ويتمحور الفيلم الذي يتولّى بطولته سيباستيان ستان وفلورنس بيو، على فريق من الأبطال غير تقليديين يقعون في فخ كبير يجبرهم على توحيد قواهم لإنجاز مهمة عالية الأخطار، يواجهون فيها أظلم محطات في ماضيهم. وحل ثالثا في الترتيب فيلم الإثارة والتشويق «سينرز» Sinners، محققا 15.4 مليون دولار. وأشارت مجلة «فرايتي» إلى أن شركة «وارنر براذرز»، ومن خلال فيلمي «بلودلاينز» و«سينرز»، تعوّض إلى حد ما الإخفاقات التجارية لأفلام «ميكي ماوس 17» Mickey Mouse 17 للمخرج الكوري الجنوبي بونغ جون هو، و«ذي ألتو نايتس» The Alto Knights مع روبرت دي نيرو، و«جوكر: فولي آ دو» Joker: Folie à deux مع خواكين فينيكس وليدي غاغا. وكانت المرتبة الرابعة من نصيب فيلم «إيه ماينكرافت موفي» A Minecraft Movie من إنتاج شركة «وارنر براذرز» مع 5.8 ملايين دولار. وقد حقق هذا العمل المُقتبس عن لعبة الفيديو الشهيرة إيرادات إجمالية بلغت 416.6 مليون دولار منذ بدء عرضه قبل سبعة أسابيع في الصالات السينمائية في أميركا الشمالية، و512 مليون دولار عالميا. وحل خامسا في الترتيب فيلم الإثارة والحركة «مستر وولف 2» Mr Wolff 2 من إنتاج استوديوهات «أمازون إم جي إم» وبطولة بن أفليك، وقد بلغت عائداته نحو خمسة ملايين دولار. المراكز الستة التالية 6- «هاري آب تومورو» (3.3 ملايين دولار). 7- «فرندشيب» (1.4 مليون دولار). 8- «كلاون إن ايه كورنفيلد» (1.3 مليون دولار). 9- «انتيل دان» (800 ألف دولار). 10- «ذي أماتور» (712 ألف دولار).


الوسط
منذ 9 ساعات
- الوسط
مسلسل درامي جديد يرصد الصراع العائلي وراء تأسيس «أديداس» و«بوما»
يشكّل التنافس التاريخي بين شركتَي «أديداس» و«بوما»، اللتين أسسهما شقيقان في بلدة صغيرة بمقاطعة بافاريا الألمانية، محور مسلسل تلفزيوني مرتقب يستند إلى محفوظات عائلة داسلر، بحسب ما أعلن منتجوه. المسلسل، الذي يحمل طابعًا دراميًا، يُنقل إلى الشاشة أحد أبرز النزاعات العائلية في تاريخ عالم الأعمال، بين رودولف «رودي» داسلر، مؤسس «بوما» العام 1948، وأدولف «آدي» داسلر، مؤسس «أديداس» بعد عام واحد فقط، في 1949، وفقا لوكالة «فرانس برس». في البداية، كان الشقيقان يتشاركان في إدارة مصنع العائلة، الذي تأسس العام 1924، لكن الخلافات بدأت تتصاعد في ثلاثينيات القرن الماضي، وصولًا إلى القطيعة النهائية بعد الحرب العالمية الثانية، ما أدى إلى تأسيس كل منهما شركته المنفصلة. - - وقد وافقت عائلة داسلر رسميًا على هذا المشروع، الذي تنتجه شركة «نو فات إيغو» الهوليوودية. وجرى اختيار مارك ويليامز، كاتب المسلسل الناجح Ozark على منصة نتفليكس، لتأليف السيناريو استنادًا إلى أرشيفات العائلة ومقاطع فيديو وشهادات حصرية. وقال ويليامز في تصريح لوكالة فرانس برس على هامش مهرجان كان السينمائي: «الجميع يعرف العلامتين التجاريتين الشهيرتين، لكن القصة الحقيقية وراء نشأتهما لا تزال مجهولة نسبيًا». الجانب المظلم من التاريخ سيتناول المسلسل أيضًا الفصل الحساس من حياة الأخوين خلال فترة الحكم النازي في ألمانيا، وهي مرحلة لطالما تجنبت الشركتان الحديث عنها علنًا. فقد انضم آدي ورودي داسلر إلى الحزب النازي في ثلاثينيات القرن العشرين، كما كان حال العديد من رجال الأعمال آنذاك. رودي خدم في الجيش الألماني، واعتُقل لاحقًا من قبل قوات الحلفاء بعد انتهاء الحرب. أما آدي، فبقي في بلدة هيرتسوغن آوراخ وحاول إبقاء العمل العائلي قائمًا وسط الفوضى. وفي تلك الفترة، استولت السلطات الألمانية على مصنع العائلة وحوّلته إلى منشأة لإنتاج الذخيرة. شبّه كاتب السيناريو المشروع المرتقب بمسلسل Succession الأميركي الشهير، الذي يتناول صراع النفوذ داخل عائلة تملك إمبراطورية إعلامية. وقال ويليامز إن هذا العمل لا يتناول فقط المنافسة التجارية، بل يغوص في العلاقات العائلية المعقدة، والولاءات، والانشقاقات، وتأثير الحرب على البشر والمصير الشخصي. وفي وقت تقدّر فيه القيمة السوقية لكل من «أديداس» و«بوما» بمليارات الدولارات، يُعد هذا المسلسل فرصة فريدة لاستكشاف الجذور الإنسانية والتاريخية لمنافسة لا تزال مستمرة حتى اليوم.