
فيديو.. سائق غاضب يفتح النار على 3 ضباط أميركيين
وفي بيان صحفي مرفق باللقطات، وصفت إدارة شرطة مقاطعة فيرفاكس الحادث بأنه "محاولة قتل"، علما أنه انتهى بوفاة السائق.
وتعود الواقعة إلى 23 أبريل الماضي، عندما أوقف ضابط شرطة شخصا يدعى جمال والي (36 عاما) بتهمة تجاوز السرعة المقررة، وكان ملصق فحص السلامة الخاص به منتهي الصلاحية.
وعند إيقافه أبلغ والي الضابط أنه مسلح، وسأله عن سبب إيقافه.
وانقلب الوضع إلى فوضى عارمة، عندما بدأ والي، الذي بدا عليه الضيق، بالصراخ والشتائم، رافضا ذكر اسمه ومدعيا أنه لا يملك رخصة قيادة أو لوحة تسجيل للسيارة.
وبينما حاول الضابط تهدئة الموقف، اندفع والي في شكاوى ممزوجة بالشتائم حول كيفية معاملته، وقال إنه قدم إلى الولايات المتحدة بعد أن عمل مترجما للقوات الأميركية في أفغانستان.
وصرخ والي في وجه الضابط: "كان يجب أن أخدم مع طالبان".
وأخرج الرجل كاميرا وبدأ بتسجيل عملية إيقافه، بينما حصلت الشرطة لاحقا على هذه اللقطات وأدرجتها في فيديو كاميرا الجسم الذي نشرته الجمعة.
وصل ضابطان آخران من إدارة شرطة مقاطعة فيرفاكس لمساعدة زميلهما، أحدهما كان يقف إلى جانب السائق والآخر إلى جانب الراكب.
في النهاية، أمسك والي مسدسه وأطلق النار على الضابطين إلى جانب السائق.
ووفقا لرئيس شرطة المقاطعة كيفن ديفيس ، اخترقت إحدى الرصاصات ذراعي الضابطين قبل أن تصيب سيارة متوقفة على الجانب الآخر من الشارع، مما أدى إلى تحطم زجاجها الخلفي.
كما أصيب والي برصاص أحد الضباط، ونقل إلى المستشفى حيث أُعلنت وفاته لاحقا.
وقال ديفيس في مؤتمر صحفي للإعلان عن نشر اللقطات: "من المؤسف دائما فقدان حياة. من المؤسف أن والي لم يعد بيننا".
وأشاد ديفيس بالضابط الذي كان على جانب الراكب، لإنقاذه زميليه الآخرين اللذين استجابا للحادث.
وقالت إدارة شرطة مقاطعة فيرفاكس في بيان صحفي، إن الضابط إيان لاشابيل الذي أطلق النار من مسدسه تم تجميد خدمته، بينما يستمر التحقيق في الحادث.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 4 ساعات
- سكاي نيوز عربية
فيديو.. سائق غاضب يفتح النار على 3 ضباط ثم "يواجه مصيره"
وفي بيان صحفي مرفق باللقطات، وصفت إدارة شرطة مقاطعة فيرفاكس الحادث بأنه "محاولة قتل"، علما أنه انتهى بوفاة السائق. وتعود الواقعة إلى 23 أبريل الماضي، عندما أوقف ضابط شرطة شخصا يدعى جمال والي (36 عاما) بتهمة تجاوز السرعة المقررة، وكان ملصق فحص السلامة الخاص به منتهي الصلاحية. وعند إيقافه أبلغ والي الضابط أنه مسلح، وسأله عن سبب إيقافه. وانقلب الوضع إلى فوضى عارمة، عندما بدأ والي، الذي بدا عليه الضيق، بالصراخ والشتائم، رافضا ذكر اسمه ومدعيا أنه لا يملك رخصة قيادة أو لوحة تسجيل للسيارة. وبينما حاول الضابط تهدئة الموقف، اندفع والي في شكاوى ممزوجة بالشتائم حول كيفية معاملته، وقال إنه قدم إلى الولايات المتحدة بعد أن عمل مترجما للقوات الأميركية في أفغانستان. وصرخ والي في وجه الضابط: "كان يجب أن أخدم مع طالبان". وأخرج الرجل كاميرا وبدأ بتسجيل عملية إيقافه، بينما حصلت الشرطة لاحقا على هذه اللقطات وأدرجتها في فيديو كاميرا الجسم الذي نشرته الجمعة. وصل ضابطان آخران من إدارة شرطة مقاطعة فيرفاكس لمساعدة زميلهما، أحدهما كان يقف إلى جانب السائق والآخر إلى جانب الراكب. في النهاية، أمسك والي مسدسه وأطلق النار على الضابطين إلى جانب السائق. ووفقا لرئيس شرطة المقاطعة كيفن ديفيس ، اخترقت إحدى الرصاصات ذراعي الضابطين قبل أن تصيب سيارة متوقفة على الجانب الآخر من الشارع، مما أدى إلى تحطم زجاجها الخلفي. كما أصيب والي برصاص أحد الضباط، ونقل إلى المستشفى حيث أُعلنت وفاته لاحقا. وقال ديفيس في مؤتمر صحفي للإعلان عن نشر اللقطات: "من المؤسف دائما فقدان حياة. من المؤسف أن والي لم يعد بيننا". وأشاد ديفيس بالضابط الذي كان على جانب الراكب، لإنقاذه زميليه الآخرين اللذين استجابا للحادث. وقالت إدارة شرطة مقاطعة فيرفاكس في بيان صحفي، إن الضابط إيان لاشابيل الذي أطلق النار من مسدسه تم تجميد خدمته، بينما يستمر التحقيق في الحادث.


سكاي نيوز عربية
منذ 6 ساعات
- سكاي نيوز عربية
فيديو.. سائق غاضب يفتح النار على 3 ضباط أميركيين
وفي بيان صحفي مرفق باللقطات، وصفت إدارة شرطة مقاطعة فيرفاكس الحادث بأنه "محاولة قتل"، علما أنه انتهى بوفاة السائق. وتعود الواقعة إلى 23 أبريل الماضي، عندما أوقف ضابط شرطة شخصا يدعى جمال والي (36 عاما) بتهمة تجاوز السرعة المقررة، وكان ملصق فحص السلامة الخاص به منتهي الصلاحية. وعند إيقافه أبلغ والي الضابط أنه مسلح، وسأله عن سبب إيقافه. وانقلب الوضع إلى فوضى عارمة، عندما بدأ والي، الذي بدا عليه الضيق، بالصراخ والشتائم، رافضا ذكر اسمه ومدعيا أنه لا يملك رخصة قيادة أو لوحة تسجيل للسيارة. وبينما حاول الضابط تهدئة الموقف، اندفع والي في شكاوى ممزوجة بالشتائم حول كيفية معاملته، وقال إنه قدم إلى الولايات المتحدة بعد أن عمل مترجما للقوات الأميركية في أفغانستان. وصرخ والي في وجه الضابط: "كان يجب أن أخدم مع طالبان". وأخرج الرجل كاميرا وبدأ بتسجيل عملية إيقافه، بينما حصلت الشرطة لاحقا على هذه اللقطات وأدرجتها في فيديو كاميرا الجسم الذي نشرته الجمعة. وصل ضابطان آخران من إدارة شرطة مقاطعة فيرفاكس لمساعدة زميلهما، أحدهما كان يقف إلى جانب السائق والآخر إلى جانب الراكب. في النهاية، أمسك والي مسدسه وأطلق النار على الضابطين إلى جانب السائق. ووفقا لرئيس شرطة المقاطعة كيفن ديفيس ، اخترقت إحدى الرصاصات ذراعي الضابطين قبل أن تصيب سيارة متوقفة على الجانب الآخر من الشارع، مما أدى إلى تحطم زجاجها الخلفي. كما أصيب والي برصاص أحد الضباط، ونقل إلى المستشفى حيث أُعلنت وفاته لاحقا. وقال ديفيس في مؤتمر صحفي للإعلان عن نشر اللقطات: "من المؤسف دائما فقدان حياة. من المؤسف أن والي لم يعد بيننا". وأشاد ديفيس بالضابط الذي كان على جانب الراكب، لإنقاذه زميليه الآخرين اللذين استجابا للحادث. وقالت إدارة شرطة مقاطعة فيرفاكس في بيان صحفي، إن الضابط إيان لاشابيل الذي أطلق النار من مسدسه تم تجميد خدمته، بينما يستمر التحقيق في الحادث.


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
ضبط سائق هارب تسبب في تصادم 3 مركبات بالشارقة
تسبّب سائق مركبة في وقوع حادث مروري على شارع المطار في إمارة الشارقة، بعدما انحرف عن خط السير واصطدم بثلاث مركبات، ثم لاذ بالفرار من موقع الحادث. وأعلنت شرطة الشارقة ضبط السائق خلال أقل من ست ساعات من تلقي البلاغ، بفضل التكامل التقني بين الأنظمة الذكية وشبكة الكاميرات، ما أسهم في تحديد هوية المركبة وتعقّب السائق. وأكد مدير إدارة المرور والدوريات في شرطة الشارقة، العقيد محمد عبدالله علاي، عدم تسجيل إصابات بين السائقين جراء الحادث، إلا أن الهروب من موقع التصادم يُعدّ جُرماً يعاقب عليه القانون، وينم عن استهتار جسيم بسلامة الآخرين، وغياب المسؤولية الأخلاقية والقانونية. وأضاف أن عدم الالتزام بخط السير يُعدّ أحد المسببات الرئيسة للحوادث المرورية، لما ينطوي عليه من مخاطر جسيمة، لاسيما عند وقوع مثل هذه السلوكيات على الطرق التي تصل السرعة فيها إلى 120 كيلومتراً في الساعة، ما يجعل أي انحراف مفاجئ عن المسار تهديداً مباشراً لحياة السائقين ومستخدمي الطريق. وأوضح أن الهروب من موقع الحادث يُعدّ من المخالفات الجسيمة التي يعاقب عليها القانون الاتحادي بشأن تنظيم السير والمرور بالحبس مدة لا تزيد على سنة، أو بالغرامة التي لا تقل عن 50 ألف درهم ولا تزيد على 100 ألف درهم، أو بإحدى العقوبتين. شرطة الشارقة ضبطت السائق خلال أقل من ست ساعات، بفضل التكامل التقني بين الأنظمة الذكية وشبكة الكاميرات.