
✅ الكاتبة الطنجاوية طينا سواو تقدم روايتها " طنجة حياة الاحلام " بمدينة البوغاز
ستقدم الكاتبة الطنجاوية طينا سواو، وهي أستاذة بجامعة فالنسيا أول أعمالها الروائية، 'طنجة، حياة الأحلام'، وذلك يوم الجمعة 16 مايو 2025، الساعة السابعة مساءً بقاعة معهد ثيربانتس بطنجة. وقد صدرت هذه الرواية عن دار نشر 'إسدروجولا إديسيونس' في غرناطة. وكتب مقدمة هذا العمل الأدبي الجميل ألبرتو فونت غوميز.
وسيرافق الكاتبة الاسبانية خلال هذا اللقاء الكاتب والمترجم الطنجاوي المقيم في غرناطة عبد الخالق النجمي، مؤلف كتاب 'محادثات سرية حول طنجة'.
وتدور أحداث رواية ' طنجة، حياة الاحلام ' في عام 1972 وتتمحور حول سارة خيمينيز، شابة من طنجة، تبدأ العمل في شركة تصدير محلية صغيرة، في انتظار مغادرة المدينة نهائيا مع عائلتها والعودة إلى إسبانيا.
ودفع حب الكاتبة طينا سواو لطنجة المغربية وسكانها إلى كتابة روايتها الأولى، مستندة على أحداث وشخصيات حقيقية. اذ تتداخل تجاربها الشخصية مع الخيال لتقدم لنا لوحة ساحرة من الحياة والتاريخ خلال العقود الأكثر تشويقا في طنجة خلال القرن العشرين.
وعن نشر هذه الرواية، تقول الكاتبة تينا سواو: 'بصفتي من أبناء طنجة البررة، فقد رويت قصةً تمزج بين ما هة شخصي واجتماعي وتاريخي، حرصت على احترام تاريخ طنجة الدولي وتطورها حتى عام 1973. حيث تشيد الكاتبة بالعلاقات الإيجابية التي كانت تسود بين أفراد من مختلف الجنسات والديانات وأن طنجة تمثل شخصية محورية في هذه الرواية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 طنجة
منذ 4 أيام
- 24 طنجة
✅ الكاتبة الطنجاوية طينا سواو تقدم روايتها " طنجة حياة الاحلام " بمدينة البوغاز
ستقدم الكاتبة الطنجاوية طينا سواو، وهي أستاذة بجامعة فالنسيا أول أعمالها الروائية، 'طنجة، حياة الأحلام'، وذلك يوم الجمعة 16 مايو 2025، الساعة السابعة مساءً بقاعة معهد ثيربانتس بطنجة. وقد صدرت هذه الرواية عن دار نشر 'إسدروجولا إديسيونس' في غرناطة. وكتب مقدمة هذا العمل الأدبي الجميل ألبرتو فونت غوميز. وسيرافق الكاتبة الاسبانية خلال هذا اللقاء الكاتب والمترجم الطنجاوي المقيم في غرناطة عبد الخالق النجمي، مؤلف كتاب 'محادثات سرية حول طنجة'. وتدور أحداث رواية ' طنجة، حياة الاحلام ' في عام 1972 وتتمحور حول سارة خيمينيز، شابة من طنجة، تبدأ العمل في شركة تصدير محلية صغيرة، في انتظار مغادرة المدينة نهائيا مع عائلتها والعودة إلى إسبانيا. ودفع حب الكاتبة طينا سواو لطنجة المغربية وسكانها إلى كتابة روايتها الأولى، مستندة على أحداث وشخصيات حقيقية. اذ تتداخل تجاربها الشخصية مع الخيال لتقدم لنا لوحة ساحرة من الحياة والتاريخ خلال العقود الأكثر تشويقا في طنجة خلال القرن العشرين. وعن نشر هذه الرواية، تقول الكاتبة تينا سواو: 'بصفتي من أبناء طنجة البررة، فقد رويت قصةً تمزج بين ما هة شخصي واجتماعي وتاريخي، حرصت على احترام تاريخ طنجة الدولي وتطورها حتى عام 1973. حيث تشيد الكاتبة بالعلاقات الإيجابية التي كانت تسود بين أفراد من مختلف الجنسات والديانات وأن طنجة تمثل شخصية محورية في هذه الرواية.


هبة بريس
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- هبة بريس
إحياء الذاكرة.. 'Plaza de Toros' بطنجة تقترب من لحظة الولادة الجديدة
هبة بريس – عيد اللطيف بركة توشك مدينة طنجة أن تطوي صفحة من النسيان، وتفتح أخرى مشرقة من الوفاء لذاكرتها المعمارية، مع اقتراب أشغال تأهيل المعلمة التاريخية Plaza de Toros من نهايتها، هذه المعلمة التاريخية، التي ظلت شامخة في قلب المدينة منذ ثلاثينيات القرن الماضي، تستعد اليوم لارتداء حلة جديدة تجعل منها فضاء نابضاً بالحياة، دون أن تتخلى عن هويتها الأصلية وروحها الأندلسية المتجذرة في عمق التاريخ. على مدى شهور من العمل الدؤوب، انكبّت فرق التأهيل على استعادة بهاء هذا الصرح، الذي كان يوماً مخصصاً لمصارعة الثيران، لتحويله إلى مركب ثقافي وفني ورياضي متعدد الوظائف. مشروع طموح يجمع بين الوفاء للماضي والانفتاح على المستقبل، حيث تمت المحافظة على الطابع المعماري الأندلسي الفريد، في احترام صارم للهوية التاريخية للمبنى، مع إدماج بنية تحتية عصرية تستجيب لمتطلبات الأنشطة الثقافية والفنية الحديثة. ويشمل هذا التحول ترميم المدارج القديمة، وإعادة تنظيم الفضاءات الداخلية لتضم قاعات عروض وورشات فنية وثقافية، إلى جانب ساحات خارجية ستتحول إلى مساحات حرة تحتضن فعاليات فنية ومجتمعية، منفتحة على جمهور واسع ومتنوع. Plaza de Toros، التي كانت شاهدة على تحولات المدينة ومعبرًا لصراعاتها الثقافية، تعود اليوم لتكون رمزاً للعبور نحو طنجة جديدة؛ مدينة تصالح ذاكرتها مع حاضرها، وتمنح تراثها حياة جديدة تنبض بالإبداع والتعدد والانفتاح.


مراكش الآن
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- مراكش الآن
وزارة الثقافة تبرمج أنشطة متنوعة احتفاء باليوم الوطني للمسرح
سطرت وزارة الشباب والثقافة والتواصل برنامجاً وطنياً متنوعاً للاحتفاء باليوم الوطني للمسرح، الذي يصادف الرابع عشر من شهر ماي من كل سنة. ويهدف هذا البرنامج إلى تسليط الضوء على أهمية المسرح المغربي وتكريم العاملين فيه والاحتفاء بإبداعاتهم. وأوضحت الوزارة في بلاغ صادر عنها، أن فعاليات هذا البرنامج ستُقام في المراكز الثقافية وقاعات المسارح التابعة لمختلف مديرياتها الجهوية المنتشرة عبر ربوع المملكة. وسيشمل البرنامج تنظيم عروض مسرحية موجهة لكل من الكبار والصغار، بالإضافة إلى ورشات تكوينية وتحسيسية، وعقد لقاءات مباشرة مع فنانين ومبدعين في مجال المسرح. وأضاف المصدر ذاته أنه بهذه المناسبة الوطنية، سيتم تنظيم حفل رسمي مركزي، وسيُقام هذا الحفل في قصر الفنون والثقافة بمدينة طنجة، مساء يوم 14 ماي الجاري، في تمام الساعة الثامنة مساءً. وأشارت الوزارة إلى أن الحفل الرسمي بطنجة سيتضمن فقرات خاصة لتكريم عدد من الفعاليات المسرحية المغربية. ويأتي هذا التكريم عرفاناً وتقديراً من الوزارة 'بما بذلوه من جهود وتضحيات كبيرة في سبيل تطوير وإثراء المسرح المغربي'. كما سيتم بهذه المناسبة تقديم عرض مسرحي خاص خلال الحفل الرسمي. يُشار إلى أن الاحتفاء باليوم الوطني للمسرح في المغرب تكرس بشكل رسمي بفضل الرسالة الملكية السامية التي تفضل المغفور له الملك الحسن الثاني بتوجيهها إلى المناظرة الوطنية الأولى حول المسرح الاحترافي، والتي انعقدت بتاريخ 14 ماي من سنة 1992. وبهذا البرنامج المتكامل، تؤكد وزارة الشباب والثقافة والتواصل على أهمية المسرح كرافعة ثقافية وفنية وتواصلية، وتحرص على الاحتفاء بهذه المناسبة الوطنية لتكريم أجيال من المسرحيين المغاربة والاحتفاء بإبداعاتهم في مختلف مناطق المملكة.