
"البرشومي".. حلاوة صيف عسير
عدسة "الرياض" رصدت بالقرب من خالدية أبها تسابق عدد من سواح الداخل والخارج لإحدى أشجار التين الشوكي المحببة للكبار والصغار للاستمتاع بالطعم المبهج.
يُذكر أن أشجار التين الشوكي تنتشر وبكثرة على مستوى المرتفعات الجبلية، ومنها سودة عسير وداخل عدد من المواقع السياحية على مستوى عسير السهل والجبل، إضافةً إلى تواجد هذه الأشجار المثمرة بالباحة وصولاً إلى الطائف وضواحيها الغربية.
وقال أحد مسوقي هذه الثمرة: إنه لا يفضل تخزينه بعد قطفه أكثر من يومين، ولابد تناوله مباشرة بعد تقطيعه؛ لأنه يهلك بسرعة بعد مفارقة أغصانه وأرضه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 3 ساعات
- العربية
السعودية تقيم مهرجان "آلة الطار" احتفاءً بجمالياته الموسيقية
تسلط هيئة الموسيقى السعودية الضوء على "آلة الطار" الموسيقية، باعتبارها عنصراً ثقافياً في أداء الفنون الشعبية بالبلاد. وتنظم الهيئة مهرجاناً خاصاً بآلة الطار احتفاءً بجمالياتها ودورها في الهوية الموسيقية الوطنية. تنظم الهيئة هذه الاحتفالية في نسختها الأولى، بالتزامن مع فعاليات كأس العالم للرياضات الإلكترونية في العاصمة الرياض، خلال الفترة من 20 إلى 23 أغسطس الجاري، على مسرح أبوبكر سالم بالبوليفارد. إثراء التجربة يشمل المهرجان فعاليات فنية وأنشطة مصاحبة، منها أركان مستوحاة من سوق الحلة للآلات الموسيقية، وتجارب تفاعلية للجمهور، وأركان للتصوير، مما يثري تجربة الزوار. نافذة فنية يُعد مهرجان الطار نافذة فنية وحدثاً ثقافياً يدعم المواهب المحلية، عبر تخصيص مساحة للتفاعل مع شرائح متنوعة من الجمهور، في أجواء غنية بالأصالة والبهجة والإبداع. كما يسهم في تعزيز مكانة العاصمة الرياض كوجهة للمهرجانات الثقافية. تعزيز المشهد الثقافي تندرج الفكرة المرتقبة ضمن جهود هيئة الموسيقى لإبراز الثقافة الموسيقية السعودية، وتعزيز حضورها في المشهد الثقافي، وترسيخ مكانتها في أسلوب الحياة العصري. وتهدف إلى تقديم فعاليات وتجارب فنية ملهمة، تجمع بين دعم المواهب والتمسك بالموروث المحلي وتقديمه لمختلف الجماهير في المملكة والقادمين من حول العالم. أقدم الآلات يُعد الطار من أقدم الآلات الموسيقية المستخدمة في العديد من الثقافات والحضارات. وتشير بعض مصادر البحث المفتوحة إلى أن استخدامه يعود إلى عصور ما قبل التاريخ، استناداً إلى نقوش ورسوم للآلة في كهوف ومواقع أثرية. العرضة النجدية.. والسامري ويستخدم الطار أيضاً في العرضة النجدية، التي تعد بمثابة فتيل يشعل حماسة الرجال، في أوقات الحروب، ويشتهر السعوديون بتأديتها، على المستوى الرسمي والشعبي، وتوارثتها الأجال منذ مئات السنين. لا يمكن أداء "السامري"، وهو فن غنائي شعبي يعتمد على الشعر النبطي ويُعد من الفلكلورات القديمة في السعودية، من دون وجود الطار. ويؤديه مجموعة من الناس على ألحان تحاكي التشارك والتعاضد، ويعتبر الطار ركناً أساسياً لتأدية هذا الفن المحبب في السعودية والخليج. وينطبق الأمر ذاته على فن "الخبيتي"، الذي يصنف ضمن أعمدة الفن الشعبي ويعتمد على الإيقاعات والطار بشكل رئيسي. سيد المناسبات يُصنع الطار من إطار خشبي وجلد الماعز، وتُعلق بحوافه أجراس معدنية. ويُستخدم في العديد من الفنون الشعبية والمناسبات الوطنية والاجتماعية في المملكة ودول الخليج، وعند أداء الفنون الشعبية، يضع حاملو الدفوف أو الطار الآلة قريباً من مصدر حرارة، لشد جلد الطبل وتقوية الصوت.


الاقتصادية
منذ 4 ساعات
- الاقتصادية
شباك التذاكر السينمائي السعودي يحقق 137 مليون ريال في يوليو مع زيادة الإقبال
سجل شباك التذاكر السينمائي السعودي في يوليو 2025 إيرادات بلغت 137 مليون ريال، محققا نموا 3.5% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي التي سجلت 133 مليون ريال. ورغم هذا الارتفاع، والذي جعل يوليو الأعلى إيرادا بين أشهر العام، إلا أن عدد التذاكر المباعة تراجع 2.5% ليصل إلى 2.7 مليون تذكرة مقابل 2.8 مليون تذكرة في يوليو 2024 وفقا لرصد "الاقتصادية" لبيانات هيئة الأفلام السعودية. ويشير هذا التباين بين نمو الإيرادات وتراجع المبيعات إلى ارتفاع متوسط سعر التذكرة، مدفوعا بالإقبال المتزايد على العروض المميزة مثل شاشات IMAX وقاعات VIP التي تتجاوز أسعارها 60 ريالا مقارنة بالفئات الاعتيادية التي تتراوح بين 35 و45 ريالا، ما أسهم في تطوير تجربة المشاهدة و جعل دور السينما أكثر ربحية لكل الفئات السعرية للتذاكر. أما في المقارنة الشهرية بيونيو الماضي فقد شهد يوليو قفزة كبيرة بلغت 24%، حيث ارتفعت الإيرادات بمقدار 26.4 مليون ريال لتصل إلى 137 مليون ريال مقابل 111 مليون ريال في يونيو، كما ارتفع عدد التذاكر المباعة بنسبة 20% ليبلغ 2.76 مليون تذكرة مقارنة بـ 2.31 مليون تذكرة في الشهر السابق. ويعود هذا الأداء اللافت إلى إطلاق مجموعة من الأفلام الضخمة وتوسع العروض السينمائية في موسم الصيف، ما ساهم في زيادة الإقبال على صالات العرض ورفع حجم المبيعات، وتصدر هذه القائمة فيلم F1: محققا إيرادات قياسية بلغت 33.7 مليون ريال. ويحكي الفيلم الذي ينتمي لفئة الدراما الرياضية ويقوم ببطولته براد بيت، قصة سائق سباقات يعود إلى بطولة الفورمولا 1 بعد غياب 30 عاما لإنقاذ فريق APXGP المهدد بالانهيار، وحقق الفيلم عالميا 545 مليون دولار مقابل ميزانية بين 200 و300 مليون دولار، ليصبح سابع أعلى فيلم تحقيقا للإيرادات لعام 2025. يليه الفيلم السعودي "الزرفة: الهروب من جحيم هنهونيا"، الذي حقق إيرادات بلغت 27 مليون ريال مع بيع 595 ألف تذكرة، وهو مستمرا في تحطيم الأرقام و تدور قصته حول ثلاثة أصدقاء من بيئات مختلفة يجدون أنفسهم خلف القضبان، ليخوضوا مغامرة مثيرة بالتعاون مع مجموعة من السجناء لتنفيذ خطة هروب جريئة. أما المركز الثالث فكان لفيلم "سوبرمان"، الذي جمع إيرادات قدرها 10.5 مليون ريال وحقق مبيعات 183 ألف تذكرة. ويُعد الانطلاقة الأولى للمرحلة الجديدة من عالم دي سي السينمائي، نال العمل إشادات نقدية واسعة وحقق إيرادات عالمية وصلت إلى 551 مليون دولار مقابل ميزانية إنتاج بلغت 225 مليون دولار، ليحتل عالميا المرتبة السابعة بين أكثر الأفلام ربحية في عام 2025.


الرجل
منذ 11 ساعات
- الرجل
الرياض على موعد مع "الطار": مهرجان فني جديد تنظمه هيئة الموسيقى
أعلنت هيئة الموسيقى عن تنظيم "مهرجان الطار" في نسخته الأولى بالتزامن مع فعاليات كأس العالم للرياضات الإلكترونية بمدينة الرياض، وذلك خلال الفترة من 20 - 23 أغسطس الجاري، في مسرح أبوبكر سالم بالبوليفارد. ويأتي المهرجان احتفاءً بالموروث الموسيقي السعودي، ويسلط الضوء على جماليات آلة الطار بصفتها عنصرًا ثقافيًا في الهوية الموسيقية الوطنية. كما يتضمن المهرجان فعاليات فنية وأنشطة مصاحبة مُثرية، مثل أركان مستوحاة من سوق الحلة للآلات الموسيقية، وتجارب تفاعلية للجمهور، وأركان التصوير، مما يعزز من إثراء تجربة الزوار. احتفاءً بموروثنا الموسيقي وأشهر آلاته الإيقاعية؛ تنظم #هيئة_الموسيقى #مهرجان_الطار بالتزامن مع بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية. — هيئة الموسيقى (@MOC_Music) August 7, 2025 اقرأ أيضاً كارلسن بطل الشطرنج في كأس العالم للرياضات الإلكترونية بالرياض ويعد مهرجان الطار، نافذةً فنية وحدثًا ثقافيًا مميزًا يدعم المواهب المحلّية من خلال تخصيص مساحة للتفاعل مع شرائح متنوعة من الجمهور، في أجواء غنيّة بالأصالة والبهجة والإبداع، كما يسهم في تعزيز مكانة العاصمة الرياض وجهةً للمهرجانات الثقافية. ويأتي المهرجان ضمن إطار جهود هيئة الموسيقى، في إبراز الثقافة الموسيقية السعودية، وتعزيز حضورها في المشهد الثقافي وترسيخ مكانتها في أسلوب الحياة العصري، إضافةً لتقديم فعاليات وتجارب فنية ملهمة تجمع بين دعم المواهب والتمسك بالموروث المحلي وتقديمه لمختلف الجماهير في المملكة والقادمين من حول العالم.