logo
7 نصائح طبية لتحسين جودة نوم مرضى الربو.. تعرف عليها

7 نصائح طبية لتحسين جودة نوم مرضى الربو.. تعرف عليها

24 القاهرة١٤-٠٥-٢٠٢٥

يواجه العديد من مرضى
الربو
صعوبة في الحصول على نوم هادئ بسبب الأعراض المزعجة، مثل السعال وضيق التنفس والصفير، وهي أعراض تصاحب هذا المرض التنفسي المزمن.
وفي هذا السياق، قدّم الدكتور روبن جوبتا، الاستشاري الأول في أمراض الرئة بمستشفى باراس هيلث الهندية، وفقًا ما نشرته صحيفة HT Lifestyle.
7 نصائح طبية لتحسين جودة النوم لمرضى الربو
1. الالتزام بالأدوية الموصوفة: تناول العلاج بانتظام يُعد من الأسس الرئيسية في السيطرة على الربو، حتى في حال عدم ظهور الأعراض، ويوصي بعض الأطباء باستخدام جهاز الاستنشاق قبل النوم للحدِّ من الأعراض الليلية.
2. التخلّص من المحفزات داخل غرفة النوم: عث الغبار، العفن، وبر الحيوانات الأليفة وحبوب اللقاح تُعد من أبرز المحفزات التي تفاقم الحالة. من الضروري استخدام أغطية مضادة للحساسية، غسل المفروشات بالماء الساخن أسبوعيًا، وإبعاد الحيوانات الأليفة عن مكان النوم.
3. الحفاظ على بيئة نوم نظيفة ومنظمة: ينصح بتنظيف الستائر والسجاد بانتظام باستخدام المكنسة الكهربائية، والحد من الفوضى داخل الغرفة، مع التفكير في استخدام جهاز تنقية الهواء. كما أن الحفاظ على رطوبة معتدلة بين 30% و50% يقلل من نمو العفن وتكاثر العث.
4. مراقبة الأعراض الليلية بانتظام: تسجيل الأعراض وقياسات تدفق الهواء قبل النوم وبعد الاستيقاظ يساعد الطبيب في تقييم مدى السيطرة على المرض وتعديل الخطة العلاجية عند الحاجة.
5. تجنّب الأكل الليلي والمحفزات: تناول وجبات كبيرة قبل النوم بفترة قصيرة قد يزيد من إفراز الأحماض ويُفاقم السعال الليلي، لذا يُفضّل تجنّب الأكل خلال الساعتين إلى الثلاث ساعات قبل موعد النوم.
6. اتباع روتين نوم ثابت: الحرص على النوم والاستيقاظ في أوقات محددة يوميًا يُنظّم الساعة البيولوجية للجسم ويُحسن جودة النوم بشكل عام.
7. مراجعة الطبيب عند استمرار الأعراض: إذا استمرت الأعراض الليلية، فقد يكون من الضروري تعديل الخطة العلاجية، ويُحذر الأطباء من تعديل الأدوية دون استشارة مسبقة.
واختتم الدكتور جوبتا حديثه قائلًا: التحكم الجيد في الربو لا يمنحك نومًا أفضل فقط، بل ينعكس أيضًا على صحتك العامة. اجعل غرفة نومك بيئة خالية من المحفزات، وتعاون مع طبيبك للحصول على ليالٍ هادئة وصحية.
تزيد الإصابة بـ الربو... دراسة تكشف مخاطر حبوب منع الحمل
تحذير طبي جديد: حبوب منع الحمل الصغيرة قد تزيد من خطر نوبات الربو لدى النساء

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

7 نصائح طبية لتحسين جودة نوم مرضى الربو.. تعرف عليها
7 نصائح طبية لتحسين جودة نوم مرضى الربو.. تعرف عليها

24 القاهرة

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • 24 القاهرة

7 نصائح طبية لتحسين جودة نوم مرضى الربو.. تعرف عليها

يواجه العديد من مرضى الربو صعوبة في الحصول على نوم هادئ بسبب الأعراض المزعجة، مثل السعال وضيق التنفس والصفير، وهي أعراض تصاحب هذا المرض التنفسي المزمن. وفي هذا السياق، قدّم الدكتور روبن جوبتا، الاستشاري الأول في أمراض الرئة بمستشفى باراس هيلث الهندية، وفقًا ما نشرته صحيفة HT Lifestyle. 7 نصائح طبية لتحسين جودة النوم لمرضى الربو 1. الالتزام بالأدوية الموصوفة: تناول العلاج بانتظام يُعد من الأسس الرئيسية في السيطرة على الربو، حتى في حال عدم ظهور الأعراض، ويوصي بعض الأطباء باستخدام جهاز الاستنشاق قبل النوم للحدِّ من الأعراض الليلية. 2. التخلّص من المحفزات داخل غرفة النوم: عث الغبار، العفن، وبر الحيوانات الأليفة وحبوب اللقاح تُعد من أبرز المحفزات التي تفاقم الحالة. من الضروري استخدام أغطية مضادة للحساسية، غسل المفروشات بالماء الساخن أسبوعيًا، وإبعاد الحيوانات الأليفة عن مكان النوم. 3. الحفاظ على بيئة نوم نظيفة ومنظمة: ينصح بتنظيف الستائر والسجاد بانتظام باستخدام المكنسة الكهربائية، والحد من الفوضى داخل الغرفة، مع التفكير في استخدام جهاز تنقية الهواء. كما أن الحفاظ على رطوبة معتدلة بين 30% و50% يقلل من نمو العفن وتكاثر العث. 4. مراقبة الأعراض الليلية بانتظام: تسجيل الأعراض وقياسات تدفق الهواء قبل النوم وبعد الاستيقاظ يساعد الطبيب في تقييم مدى السيطرة على المرض وتعديل الخطة العلاجية عند الحاجة. 5. تجنّب الأكل الليلي والمحفزات: تناول وجبات كبيرة قبل النوم بفترة قصيرة قد يزيد من إفراز الأحماض ويُفاقم السعال الليلي، لذا يُفضّل تجنّب الأكل خلال الساعتين إلى الثلاث ساعات قبل موعد النوم. 6. اتباع روتين نوم ثابت: الحرص على النوم والاستيقاظ في أوقات محددة يوميًا يُنظّم الساعة البيولوجية للجسم ويُحسن جودة النوم بشكل عام. 7. مراجعة الطبيب عند استمرار الأعراض: إذا استمرت الأعراض الليلية، فقد يكون من الضروري تعديل الخطة العلاجية، ويُحذر الأطباء من تعديل الأدوية دون استشارة مسبقة. واختتم الدكتور جوبتا حديثه قائلًا: التحكم الجيد في الربو لا يمنحك نومًا أفضل فقط، بل ينعكس أيضًا على صحتك العامة. اجعل غرفة نومك بيئة خالية من المحفزات، وتعاون مع طبيبك للحصول على ليالٍ هادئة وصحية. تزيد الإصابة بـ الربو... دراسة تكشف مخاطر حبوب منع الحمل تحذير طبي جديد: حبوب منع الحمل الصغيرة قد تزيد من خطر نوبات الربو لدى النساء

هل المُحليات الصناعية آمنة؟.. احذر 10 أطعمة قد تضر بصحة أمعائك دون أن تدري
هل المُحليات الصناعية آمنة؟.. احذر 10 أطعمة قد تضر بصحة أمعائك دون أن تدري

24 القاهرة

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • 24 القاهرة

هل المُحليات الصناعية آمنة؟.. احذر 10 أطعمة قد تضر بصحة أمعائك دون أن تدري

رغم أن المُحليات الصناعية تُعتبر آمنة في العموم، لكن الأبحاث الحديثة بدأت تُسلط الضوء على تأثيراتها الخفية في توازن بكتيريا الأمعاء، المعروفة باسم الميكروبيوم، والتي تلعب دورًا محوريًا في الهضم، والمناعة، والتمثيل الغذائي، بل وحتى الصحة النفسية. وفي هذا السياق، أوضح الدكتور ديبوجيوتي دار، المؤسس المشارك ومدير شركة Leucine Rich Bio المتخصصة في تحليل الميكروبيوم، في حديثه لموقع HT Lifestyle، أن الأنظمة الغذائية الحديثة المليئة بالمُحليات الصناعية والأطعمة المُعالجة قد تُعرض صحة الأمعاء للخطر دون أن يشعر الإنسان بذلك. 10 أطعمة قد تُلحق الضرر بميكروبيوم أمعائك 1. المُحليات الصناعية: رغم خلوها من السعرات الحرارية، فإن مُحليات مثل الأسبارتام والسكرالوز قد تُقلل من تنوع البكتيريا المفيدة في الأمعاء وتُسبب مشاكل في تحمل الجلوكوز. يُفضل استبدالها ببدائل طبيعية مثل 'ستيفيا' و'فاكهة الراهب'، ولكن باعتدال. 2. السكر الأبيض: الإفراط في السكر يُغذي البكتيريا الضارة، ويُضعف البكتيريا النافعة، مما يؤدي إلى التهابات واختلالات هضمية مرتبطة بأمراض مثل السمنة والسكري. 3. الأطعمة المُعالجة: الوجبات السريعة والمعلّبة غالبًا ما تحتوي على إضافات مثل 'بوليسوربات 80' التي تُخلّ بالتوازن الميكروبي وقد تُضعف بطانة الأمعاء. 4. اللحوم الحمراء والمُصنعة: تناول كميات كبيرة من النقانق واللحوم المعالجة قد يُعزز نمو بكتيريا تُفرز مركبًا مرتبطًا بأمراض القلب، وتُعد هذه اللحوم منخفضة بالألياف المفيدة للأمعاء. 5. الأطعمة المقلية: الغنية بالدهون المتحولة، تُقلل من تنوع الميكروبات النافعة وتُغذي البكتيريا المرتبطة بالالتهابات والسمنة. 6. الحبوب المُكررة والغلوتين: الخبز الأبيض والمعجنات لا توفر الألياف الكافية لدعم الميكروبيوم، وقد تُسبب التهابات لدى المصابين بحساسية الغلوتين. 7. منتجات الألبان المُحلاة: رغم أن الزبادي العادي يُعزز صحة الأمعاء، إلا أن الأنواع المُنكّهة تحتوي على كميات كبيرة من السكر التي تُغذي البكتيريا الضارة. 8. الكحول: الإفراط في شرب الكحول يُضعف الحاجز المعوي، ويزيد من 'نفاذية الأمعاء'، مما يُعرض الجسم للسموم ويُحفز الالتهابات. 9. الوجبات السريعة: البيتزا والبرغر مليئة بالدهون والملح والمضافات الكيميائية التي تُضعف النظام البيئي للبكتيريا المفيدة. 10. عصائر الفاكهة المُعلبة والمشروبات الغازية: رغم مظهرها الصحي، فإنها تحتوي على سكريات مضافة وتفتقر للألياف. أما المشروبات الغازية، فغنية بالسكر أو المُحليات الصناعية، ما يجعلها ضارة للغاية بصحة الأمعاء. ختامًا، شدد الدكتور دار على أهمية التركيز على تناول الأطعمة الكاملة والطبيعية، الغنية بالألياف والعناصر الغذائية لدعم توازن الميكروبيوم وتعزيز الصحة العامة. تعرف على الآثار الجانبية لاستهلاك المُحليات الصناعية دراسة بريطانية: استمرار تقديم الأطعمة المُصنعة في المستشفيات رغم مخاطرها الصحية

هل تناول الفاكهة على معدة فارغة مفيد أم مضر؟ خبيرة تغذية تكشف الحقيقة
هل تناول الفاكهة على معدة فارغة مفيد أم مضر؟ خبيرة تغذية تكشف الحقيقة

24 القاهرة

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • 24 القاهرة

هل تناول الفاكهة على معدة فارغة مفيد أم مضر؟ خبيرة تغذية تكشف الحقيقة

تُعد الفاكهة من الخيارات الغذائية الصحية بفضل غناها بالفيتامينات، المعادن، والألياف، مما يجعلها جزءًا أساسيًا من الأنظمة الغذائية المتوازنة وبرامج فقدان الوزن، ومع ذلك، يثار جدل حول مدى صحة تناولها على معدة فارغة في الصباح، فهل يعد ذلك مفيدًا للجسم أم قد يكون له تأثيرات غير مرغوبة؟ ما مخاطر تناول الفاكهة على معدة فارغة؟ في حديثها مع HT Lifestyle، أوضحت فيونا سامبات، أخصائية التغذية السريرية في مستشفى كوكيلابين ديروباي أمباني بمومباي، أن تناول الفاكهة على معدة فارغة قد لا يكون الخيار المثالي، رغم الاعتقاد الشائع بفوائد ذلك. وقالت فيونا: لا يوجد دليل علمي يؤكد أن تناول الفاكهة في الصباح الباكر يعزز فوائدها الصحية، بل على العكس، نظرًا لاحتوائها على سكريات طبيعية، فقد يؤدي تناولها على معدة فارغة إلى ارتفاع سريع في مستوى السكر في الدم، مما يسبب تقلبات في الجلوكوز، الشعور بالتعب، وزيادة نوبات الجوع. وأضافت أن بعض الفئات، مثل مرضى السكري أو الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات السكر، قد يكونون أكثر تأثرًا بهذه التقلبات، كما أن تناول الفواكه الحمضية مثل البرتقال والليمون الحلو قد يسبب تهيجًا في بطانة المعدة لدى بعض الأفراد، مما يؤدي إلى اضطرابات في الجهاز الهضمي. ما الطريقة الصحيحة لتناول الفاكهة صباحًا؟ رغم ذلك، لا يعني هذا الامتناع عن تناول الفاكهة في الصباح، بل يجب تعديل الطريقة التي يتم تناولها بها لتجنب أي تأثيرات سلبية. وأوضحت فيونا أن دمج الفاكهة مع الدهون الصحية، مثل المكسرات والبذور، أو مع مصدر بروتيني كالحليب، الزبادي، أو العدس، يساعد على تقليل ارتفاع نسبة السكر في الدم، مما يمنع التقلبات الحادة في مستويات الجلوكوز. وأشارت إلى أن أفضل وقت لتناول الفاكهة يكون بين الوجبات الرئيسية، مثل الفترة بين الإفطار والغداء أو بين الغداء والعشاء، حيث يساعد ذلك على تعزيز الشعور بالشبع وتقليل استهلاك السعرات الحرارية، كما أكدت أن تناول الفاكهة كاملةً أفضل من شرب عصائرها، للاستفادة القصوى من الألياف والعناصر الغذائية الدقيقة التي تحتوي عليها. خلاصة القول، تناول الفاكهة صباحًا ليس ضارًا في حد ذاته، لكن الطريقة التي يتم بها تناولها تلعب دورًا رئيسيًا في تأثيرها على الصحة. وللحصول على أقصى فائدة، يُفضل دمجها مع عناصر غذائية أخرى أو تناولها في أوقات أكثر ملاءمة خلال اليوم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store