
حمدان بن محمد يدشّن زورق كورفيت الإمارات «P111» لتعزيز القدرات الدفاعية الإماراتية
دشّن سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، بحضور وزير الدولة لشؤون الدفاع، محمد بن مبارك بن فاضل المزروعي، ورئيس أركان القوات المسلحة الفريق الركن عيسى سيف بن عبلان المزروعي، ووكيل وزارة الدفاع الفريق الركن إبراهيم ناصر العلوي، زورق كورفيت الإمارات (P111) الذي تم تصميمه وفق أحدث معايير التكنولوجيا العسكرية العالمية.
وأكد سموّه خلال التدشين أن إطلاق كورفيت الإمارات (P111) يعكس التزام القوات البحرية بتطوير قدراتها الدفاعية، وتعزيز إمكاناتها لحماية مياه الدولة ومصالحها الاستراتيجية، وأشار سموّه إلى أن هذا الإنجاز يشكل إضافة نوعية لدور القوات البحرية في تأمين سواحل ومياه الدولة.
كما أثنى سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، على الجهود الوطنية التي أسهمت في تصميم وتطوير هذا الزورق المتقدم، مؤكداً أن الاستثمار في التقنيات العسكرية المتطورة يعزز مكانة دولة الإمارات في مجال الدفاع، ويواكب التطورات العالمية، ويرسّخ قدرة القوات المسلحة على القيام بكل المهام الموكلة إليها على الوجه الأكمل في الأوقات كافة.
وفي ختام التدشين، دعا سموّه إلى مواصلة الابتكار والعمل على تعزيز الكفاءات الوطنية في مختلف القطاعات الدفاعية، لضمان جاهزية القوات المسلحة، وقدرتها على التعامل بكل كفاءة مع أي تحديات مستقبلية محتملة. جدير بالذكر أن الزورق يتميز بأجهزة استشعار بانورامية مبتكرة، ووحدة أمنية متقدمة لجمع ومعالجة البيانات (PSIM)، تضم أنظمة استشعار متطورة، تشمل الرادارات، والأجهزة الكهروبصرية، ومجموعة الحرب الإلكترونية، وهوائيات الاتصالات، وأنظمة الطقس الخاصة بالسفينة، ما يجعله نموذجاً فريداً في الكفاءة والجاهزية العملياتية.
حمدان بن محمد:
• الاستثمار في التقنيات العسكرية المتطورة يعزز مكانة الإمارات في مجال الدفاع، ويرسّخ قدرة القوات المسلحة على القيام بالمهام الموكلة إليها على الوجه الأكمل في الأوقات كافة.
حمدان بن محمد يدعو إلى مواصلة الابتكار، والعمل على تعزيز الكفاءات الوطنية في مختلف القطاعات الدفاعية.
• الزورق يتميز بأجهزة استشعار بانورامية مبتكرة، ووحدة أمنية متقدمة لجمع ومعالجة البيانات (PSIM)، تضم أنظمة استشعار متطورة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ يوم واحد
- الاتحاد
حمدان بن محمد يلتقي أكثر من 100 من منتسبي الخدمة الوطنية والاحتياطية المتميزين في برنامج النخبة
أكد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، أن إعداد جيل إماراتي يمتلك أدوات المستقبل، ويجيد توظيفها في خدمة الوطن يُمثل ركيزة أساسية في استراتيجية دولتنا لبناء اقتصاد معرفي مستدام، محملين بالعلم والمعرفة، والقدرة على تحويل الأفكار إلى إنجازات مؤثرة تخدم المجتمع وتعزز مكانة الدولة إقليمياً وعالمياً. وقال «قيادتنا الرشيدة تُراهن على العقول قبل الموارد، وتؤمن بأن الاستثمار في الإنسان هو الخيار الاستراتيجي الأكثر استدامة وتأثيراً. وما نراه اليوم من ابتكارات وطنية ضمن مختلف القطاعات، يثبت أن أبناء الإمارات قادرون ليس فقط على مواكبة التحولات العالمية في مجالات التكنولوجيا، بل على قيادتها وصياغة مستقبلها». جاء ذلك خلال لقاء سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، بأكثر من 100 منتسب من الخدمة الوطنية والاحتياطية ضمن برنامج «النخبة»، الذي نظمته هيئة الخدمة الوطنية والاحتياطية تحت رعاية وحضور اللواء الركن طيار الشيخ أحمد بن طحنون آل نهيان، نائب رئيس أركان القوات المسلحة، بالتعاون مع مكتب الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد، ومؤسسة دبي للمستقبل، وجامعة خليفة لخلق نموذج متقدم يعزز اقتصاد مبني على المعرفة وبناء المواهب المتميزة القادرة على الابتكار والقيادة في عالم سريع التحول. حضر اللقاء، الذي جرى في أبراج الإمارات، معالي عمر سلطان العلماء، وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد، واللواء الركن راشد محمد الشامسي، قائد القوات الجوية، وخلفان بالهول الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للمستقبل، والدكتور إبراهيم سعيد الحجري، رئيس جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، وعدد من كبار ضباط وزارة الدفاع. مشاريع مميزة واطلع ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، خلال اللقاء، على عدد من المشاريع المميزة تم تطويرها من قبل الكوادر الوطنية المتميزة ضمن قطاعات الطيران، والروبوتات الذكية، وعلوم البيانات، والبلوك تشين، والتكنولوجيا الحيوية، وتكنولوجيا المياه المتقدمة، بالإضافة إلى الاتصالات والمعلومات والطاقة النووية والفضاء بعد تدريبهم بشكل مكثف ضمن برنامج استمر عدة أشهر في مجالات التكنولوجيا المتقدمة والمستدامة ليعكس التزام دولة الإمارات بتأهيل الكفاءات الوطنية في مجالات التكنولوجيا حيث تم تزويدهم بالمعارف الأساسية والمهارات العملية اللازمة للتعامل مع فرص وتحديات المستقبل. كما استمع سموه من المنتسبين إلى شرح حول بعض نماذج مشاريع التخرج التي تم تطويرها بأياد وطنية، ومنها مشروع تطوير نظام تبريد فعال للبيوت الزراعية المحمية ومشروع استكشاف مادة النانوكيتين والألياف الطبيعية المستخلصة من المخلفات الحيوية، البحرية والغذائية والزراعية، لإنتاج مادة مقاومة للحرائق ومشروع تطوير تقنية توجيه الأقمار الاصطناعية في الفضاء، ومشروع صارم، الذي طور روبوت يتحرك فوق الأسطح الوعرة في الصحراء ومشروع النظام البحري «إي مابس»، وهو نظام ذكي لمراقبة وتتبع حركة الملاحة على سواحل الدولة ورصد أي تحركات مشبوهة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، ومشروع جهاز التنفس الصناعي «إم 061»، بناء جهاز تنفس اصطناعي يعزز المخزون المحلي لأجهزة التنفس خلال جائحة كوفيد- 19. وطوّر المنتسبون، خلال برنامج النخبة، مهاراتهم البرمجية ومهاراتهم في البحث ودراسة جدوى المشاريع الهندسية، وتصميم وتصنيع أجهزة كهروميكانيكية وإعداد مخططات هندسية لتصميم أجهزة تقنية وتطوير أنظمة ذكية للرصد والتحكم، وإجراء اختبارات هندسية للأنظمة، ومهارات القيادة والعمل الجماعي والخطاب وإعداد العروض التقديمية وتحفيز التفكير النقدي والبحث العلمي وتطبيق المعارف النظرية في مشاريع عملية. ومنذ تأسيسه في عام 2019، خرج برنامج النخبة أكثر من 200 مجند متميز ضمن 14 دفعة مختلفة بعد عملية اختيار دقيقة ومكثفة لاختيار نخبة من الكفاءات التقنية الخبيرة في المجالات التكنولوجية للانضمام للبرنامج، وتم توظيف كافة المنتسبين بعد الأشهر الأولى من تخرجهم من البرنامج بنسبة 100% ما يبرز الأهمية الاستراتيجية لمثل هذه الشراكات الوطنية في إعداد جيل شاب متمكن من استخدام أدوات المستقبل والتقنيات الحديثة، وتمكينهم من المساهمة الفاعلة في تعزيز تنافسية الدولة وريادتها في القطاعات الحيوية.


Dubai Iconic Lady
منذ يوم واحد
- Dubai Iconic Lady
جمارك دبي تعزز ريادتها في تطوير الخدمات والتحول الرقمي بتطبيق أرقى الممارسات العالمية
توجت إنجازاتها بأفضل مبادرة رائدة في برنامج 'حمدان بن محمد للخدمات الحكومية' دبي – 22 مايو 2025: أكدت جمارك دبي التزامها المتواصل بتحسين خدمات وعمليات الدائرة والتحول الرقمي من خلال تبنّي وتطوير أرقى الممارسات العالمية في إدارة العمليات والخدمات الحكومية، التي تستند على التكنولوجيا المتقدمة وتقنيات الذكاء الاصطناعي، ضمن توجه استراتيجي يهدف إلى تقديم برامج وأنظمة جمركية تواكب رؤية الإمارة في تسخير أدوات رقمية متقدمة، والريادة في منظومة العمل الحكومي، لتصميم خدمات تُسهم في تحسين جودة الحياة وتعزيز مكانة دبي كمركز عالمي للتجارة والحلول اللوجستية والخدمات الحكومية المبتكرة، وتوجت جمارك دبي هذه الجهود بالفوز بجائزة 'أفضل مبادرة رائدة'، في 'برنامج حمدان بن محمد للخدمات الحكومية'، عن مبادرة التجارة الالكترونية عبر الحدود لدورها في تعزيز جودة الخدمات من خلال حلول مبتكرة تُسهم في رفع الكفاءة وتحقيق أثر ملموس للمتعاملين ن وترسخ مبادرة 'التجارة الإلكترونية عبر الحدود' مكانة دبي كمدينة رقمية ووجهة عالمية للتجارة الإلكترونية، من خلال خدمات تخليص جمركي آنية واستباقية، ما يسهم في توفير تجربة متطورة للتسوق الإلكتروني. وأكد الدكتور حسام جمعه مدير إدارة ابتكار الخدمات في جمارك دبي أن التطبيق المتميز لممارسات إدارة العمليات وتحسين الخدمات ساعد على تهيئة البيئة الأفضل لاحتضان وإثراء الترابط بين القطاعات والإدارات المختلفة في الدائرة ما ساهم بدوره في تعزيز قدراتها بشكل مستدام ما يوفر الوقت والجهد وتعزيز الثقة بالخدمات المقدمة بالاعتماد على أفضل الممارسات العالمية، وتحسين خدمات الدائرة المدعومة بأفضل التقنيات مثل الذكاء الاصطناعي والبلوك شين، و التي تنسجم مع استراتيجية الإمارة وخطتها نحو صدارة المدن الرائدة في الخدمات الحكومية. واعتمدت جمارك دبي على منظومة متكاملة من منهجيات التحسين المستمر مثل 6 سيجما (Six Sigma) وكايزن (Kaizen) ومنهجية (Lean) إلى جانب منهجية مركز نموذج دبي لتحسين الخدمات الحكومية. وتم مواءمة هذه الأدوات لتناسب طبيعة العمل الجمركي، من خلال تطوير إطار عمل مؤسسي خاص يعزز الكفاءة التشغيلية ويخفض التكاليف ويرفع كفاءة الخدمات. وفي إطار التوجه الاستراتيجي لحكومة دبي نحو تقديم خدمات ذكية ومترابطة، تبنت جمارك دبي سياسة 'خدمات 360' التي أطلقتها حكومة دبي كمنصة متكاملة وموحدة تضع المتعامل في قلب عملية تقديم الخدمة ، وقد أثمرت جهود جمارك دبي عن نتائج نوعية واستثنائية، في خفض وقت انجاز الخدمات بنسبة تتجاوز 61% وذلك نتيجة تحسين معظم عمليات الدائرة ، وساعد التطبيق الفعال لمنهجية إدارة العمليات والخدمات جمارك دبي في عملية التحول الرقمي بشكل سريع وسلس حيث بلغت نسبة التبني الالكتروني للخدمات 99.6% . وتعكس هذه النتائج الأثر الحقيقي لتطبيق ممارسات تحسين الخدمات واستراتيجية التحول الرقمي وربطها بالأهداف الاستراتيجية لحكومة دبي، للوصول إلى المركز الأول عالمياً في تقديم الخدمات الحكومية الرقمية.


الشارقة 24
منذ 2 أيام
- الشارقة 24
حمدان بن محمد يلتقي منتسبي الخدمة الوطنية والاحتياطية المتميزين
الشارقة 24 - وام: أكد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، أن إعداد جيل إماراتي يمتلك أدوات المستقبل، ويجيد توظيفها في خدمة الوطن يُمثل ركيزة أساسية في استراتيجية دولتنا لبناء اقتصاد معرفي مستدام، محملين بالعلم والمعرفة، والقدرة على تحويل الأفكار إلى إنجازات مؤثرة تخدم المجتمع، وتعزز مكانة الدولة إقليمياً وعالمياً. وقال "قيادتنا الرشيدة تُراهن على العقول قبل الموارد، وتؤمن بأن الاستثمار في الإنسان هو الخيار الاستراتيجي الأكثر استدامة وتأثيراً، وما نراه اليوم من ابتكارات وطنية ضمن مختلف القطاعات، يثبت أن أبناء الإمارات قادرون ليس فقط على مواكبة التحولات العالمية في مجالات التكنولوجيا، بل على قيادتها وصياغة مستقبلها". جاء ذلك خلال لقاء سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، بأكثر من 100 منتسب من الخدمة الوطنية والاحتياطية ضمن برنامج "النخبة"، الذي نظمته هيئة الخدمة الوطنية والاحتياطية تحت رعاية وحضور سعادة اللواء الركن طيار الشيخ أحمد بن طحنون آل نهيان، نائب رئيس أركان القوات المسلحة، بالتعاون مع مكتب الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد، ومؤسسة دبي للمستقبل، وجامعة خليفة لخلق نموذج متقدم يعزز اقتصاد مبني على المعرفة وبناء المواهب المتميزة القادرة على الابتكار والقيادة في عالم سريع التحول. حضر اللقاء، الذي جرى في أبراج الإمارات، معالي عمر سلطان العلماء، وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد، واللواء الركن راشد محمد الشامسي، قائد القوات الجوية، وسعادة خلفان بالهول الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للمستقبل، وسعادة الدكتور إبراهيم سعيد الحجري رئيس جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا وعدد من كبار ضباط وزارة الدفاع. مشاريع مميزة واطلع ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، خلال اللقاء على عدد من المشاريع المميزة تم تطويرها من قبل الكوادر الوطنية المتميزة ضمن قطاعات الطيران، والروبوتات الذكية، وعلوم البيانات، والبلوك تشين، والتكنولوجيا الحيوية، وتكنولوجيا المياه المتقدمة، بالإضافة إلى الاتصالات والمعلومات والطاقة النووية والفضاء بعد تدريبهم بشكل مكثف ضمن برنامج استمر عدة أشهر في مجالات التكنولوجيا المتقدمة والمستدامة ليعكس التزام دولة الإمارات بتأهيل الكفاءات الوطنية في مجالات التكنولوجيا حيث تم تزويدهم بالمعارف الأساسية والمهارات العملية اللازمة للتعامل مع فرص وتحديات المستقبل. كما استمع سموه من المنتسبين إلى شرح حول بعض نماذج مشاريع التخرج التي تم تطويرها بأيادي وطنية، ومنها مشروع تطوير نظام تبريد فعال للبيوت الزراعية المحمية ومشروع استكشاف مادة النانوكيتين والألياف الطبيعية المستخلصة من المخلفات الحيوية، البحرية والغذائية والزراعية، لإنتاج مادة مقاومة للحرائق ومشروع تطوير تقنية توجيه الأقمار الاصطناعية في الفضاء، ومشروع صارم، الذي طور 'روبوت' يتحرك فوق الأسطح الوعرة في الصحراء ومشروع النظام البحري "إي مابس"، وهو نظام ذكي لمراقبة وتتبع حركة الملاحة على سواحل الدولة ورصد أي تحركات مشبوهة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، ومشروع جهاز التنفس الصناعي "إم 061"، بناء جهاز تنفس اصطناعي يعزز المخزون المحلي لأجهزة التنفس خلال جائحة كوفيد-19. وطوّر المنتسبون خلال برنامج النخبة مهاراتهم البرمجية ومهاراتهم في البحث ودراسة جدوى المشاريع الهندسية، وتصميم وتصنيع أجهزة كهروميكانيكية وإعداد مخططات هندسية لتصميم أجهزة تقنية وتطوير أنظمة ذكية للرصد والتحكم، وإجراء اختبارات هندسية للأنظمة، ومهارات القيادة والعمل الجماعي والخطاب وإعداد العروض التقديمية وتحفيز التفكير النقدي والبحث العلمي وتطبيق المعارف النظرية في مشاريع عملية. ومنذ تأسيسه في عام 2019، خرج برنامج النخبة أكثر من 200 مجند متميز ضمن 14 دفعة مختلفة بعد عملية اختيار دقيقة ومكثفة لاختيار نخبة من الكفاءات التقنية الخبيرة في المجالات التكنولوجية للانضمام للبرنامج، وتم توظيف كافة المنتسبين بعد الأشهر الأولى من تخرجهم من البرنامج بنسبة 100% ما يبرز الأهمية الاستراتيجية لمثل هذه الشراكات الوطنية في إعداد جيل شاب متمكن من استخدام أدوات المستقبل والتقنيات الحديثة، وتمكينهم من المساهمة الفاعلة في تعزيز تنافسية الدولة وريادتها في القطاعات الحيوية.