logo
مينسك تؤكد استعدادها لاستضافة لقاء بوتين وزيلينسكي

مينسك تؤكد استعدادها لاستضافة لقاء بوتين وزيلينسكي

مصراويمنذ 2 أيام
وكالات
أعلنت المتحدثة باسم الرئاسة البيلاروسية ناتاليا إيسمونت، أن مينسك مستعدة لتنظيم لقاء بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وفلاديمير زيلينسكي.
وقالت المتحدثة باسم الرئاسة: "بيلاروس لم تتقدم ولم تتوسل لدور الوسيط، ولكن إذا كان الأمر ضروريا من أجل السلام في جمهوريتنا الشقيقة - فنحن مستعدون لتنظيم أي لقاء. وسننفذ كل شيء على أعلى مستوى. لكن هذا الموضوع لم يُناقش بين رئيس بيلاروسيا ونظيره الأمريكي أثناء مكالمتهما الهاتفية".
وأفادت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، أن التحضير لاجتماع محتمل بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وفلاديمير زيلينسكي جار.
كما رحبت سويسرا بالجهود المبذولة لعقد لقاء بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وفلاديمير زيلينسكي، مؤكدة استعدادها للقيام بدور الدولة المضيفة أو الوسيط إذا وافقت الأطراف المعنية على ذلك.
يأتي ذلك بعد يوم على استضافة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض لقاء ضمّ زيلينسكي وعددا من قادة الاتحاد الأوروبي، مع الإشارة إلى احتمال عقد لقاء ثلاثي بين بوتين وزيلينسكي برعاية واشنطن إذا أحرزت المفاوضات تقدما.
وبمبادرة من الجانب الأمريكي، أجرى ترامب محادثة هاتفية مع الرئيس بوتين مساء الاثنين استمرت نحو 40 دقيقة تقريبا، أطلع الرئيس الأمريكي خلالها نظيره الروسي على نتائج مباحثاته مع زيلينسكي وقادة الدول الأوروبية، وفقا لروسيا اليوم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاتحاد الأوروبي يسابق الزمن لتأمين خفض الرسوم الجمركية الأمريكية على صناعة السيارات
الاتحاد الأوروبي يسابق الزمن لتأمين خفض الرسوم الجمركية الأمريكية على صناعة السيارات

مستقبل وطن

timeمنذ 40 دقائق

  • مستقبل وطن

الاتحاد الأوروبي يسابق الزمن لتأمين خفض الرسوم الجمركية الأمريكية على صناعة السيارات

ذكرت صحيفة "فاينانشال تايمز" البريطانية، أن الاتحاد الأوروبي يسابق الزمن لتأمين تخفيض الرسوم الجمركية الأمريكية على صناعة السيارات هذا الشهر، بعد أن رفضت واشنطن خفض معدلها البالغ 27.5% على السيارات حتى تُصدر بروكسل تشريعا يُخفف رسومها الجمركية على السلع الأمريكية. وقالت الصحيفة، في تقرير نشرته الخميس، إنه بعد أسابيع من المفاوضات، حددت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي اليوم التفاصيل الكاملة لاتفاقية التجارة عبر الأطلسي التي أبرماها في اسكتلندا الشهر الماضي، والتي حددت معدل الرسوم الجمركية على معظم صادرات الاتحاد بنسبة 15%. وصرح ماروش شيفتشوفيتش المفوض التجاري الأوروبي، بأنه يأمل في طرح اقتراح تشريعي لخفض الرسوم الجمركية على بعض السلع الأمريكية بحلول نهاية الشهر الجاري. وقال: "ستنخفض الرسوم الجمركية على السيارات وقطع غيارها إلى 15%، اعتبارا من الأول من أغسطس، مما يُساعد صناعة السيارات لدينا على الحفاظ على قدرتها التنافسية عالميا"، مُضيفا أن تخفيضات الرسوم الجمركية الأمريكية ستُطبق بأثر رجعي. وبحسب الصحيفة، تخسر صناعة السيارات مئات الملايين من اليورو شهريا، نظرا لاعتمادها الكبير على الصادرات إلى الولايات المتحدة. وقد بذلت ألمانيا، أكبر اقتصاد في الاتحاد الأوروبي، جهودا حثيثة للتوصل إلى اتفاق تسرع، تم الاتفاق عليه مبدئيا في اسكتلندا، لوقف خسائر صناعة السيارات الحيوية. وقال مسؤول أمريكي، مساء أمس الأربعاء، إن واشنطن ستؤجل خفض الرسوم الجمركية على السيارات لضمان "قيام الاتحاد الأوروبي بدوره". وفرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوما جمركية بنسبة 25% على صادرات السيارات الأوروبية في مارس الماضي، وهي رسوم تضاف إلى معدل قائم يبلغ 2.5%. وسعى ترامب إلى إعادة تشكيل التجارة العالمية في ولايته الثانية بفرض رسوم جمركية شاملة على عشرات الشركاء التجاريين. وأشارت الصحيفة إلى أن الاتحاد الأوروبي حصل على رسوم جمركية أقل بكثير من نسبة 30% التي هدد بها ترامب سابقا، لكن الرسوم الجمركية لا تزال تمثل زيادة قدرها ثلاثة أمثال عن متوسط ​​معدلها قبل عودة الرئيس الأمريكي إلى منصبه. وفي مقابل تخفيض الرسوم الجمركية على السيارات إلى 15%، وافق الاتحاد الأوروبي على إلغاء الرسوم الجمركية على جميع المنتجات الصناعية الأمريكية، بما فيها السيارات، ومنح وصول تفضيلي إلى أسواق العديد من المنتجات البحرية والزراعية، بما فيها منتجات الألبان والمكسرات. ويتطلب هذا موافقة الدول الأعضاء والبرلمان الأوروبي، وهو ما قد يستغرق بعض الوقت، لذا ضغط مسؤولو الاتحاد الأوروبي على الولايات المتحدة للتحرك فور طرح المفوضية الأوروبية للتشريع. وأكد بيان التكتل أن الاتفاق سيضع حدا أقصى للرسوم الجمركية الأمريكية على المنتجات الصيدلانية والأخشاب والرقائق عند 15%. وكانت الولايات المتحدة قد هددت سابقا بفرض رسوم جمركية أعلى على القطاعات الثلاثة، الخاضعة لتحقيقات تتعلق بالأمن القومي. وأضاف البيان أيضا أن الولايات المتحدة ستطبق تعريفة جمركية صفرية على الطائرات وقطع غيارها، و"الموارد الطبيعية غير المتاحة" مثل الفلين.

حرب بايدن الغبية.. ونيتانياهو الأكثر غباءً
حرب بايدن الغبية.. ونيتانياهو الأكثر غباءً

بوابة الأهرام

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الأهرام

حرب بايدن الغبية.. ونيتانياهو الأكثر غباءً

نصف العنوان الأول، وصف به الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأزمة الأوكرانية، ردًا على انتقاد «مروجي الأخبار الزائفة والديمقراطيين اليساريين المتطرفين» للقمة التي جمعته بنظيره الروسي فلاديمير بوتين، مساء الجمعة الماضي. بالنص كتب، على شبكته «تروث سوشيال»، صباح الأحد: «عقدت اجتماعًا رائعًا في ألاسكا حول حرب بايدن الغبية، الحرب التي لم يكن ينبغي أن تحدث أبدًا». أما النصف الآخر، فهو توصيفنا، وكثير من العقلاء، في غرب العالم وشرقه، لرئيس الوزراء الإسرائيلي، الذي يتجاهل، أو يعرقل، صفقة لا ينقصها شيء غير توقيعه، متوهمًا أن بإمكانه إنهاء الحرب في غزة، بالحسم العسكري، الذي يُجمع غالبية الخبراء الاستراتيجيين على أنه «أغبى الحلول»، والذي يؤدي، عادةً، إلى خوض سلسلة لا نهائية من المعارك، أو التورط في مستنقع لا يمكن الخروج منه. إلى جانب الأزمة الأوكرانية، أو «حرب بايدن الغبية»، التي كان قد تعهّد بإنهائها، خلال حملته الانتخابية، لا يزال الرئيس الأمريكي يعتقد أنه قادر على التوصل إلى اتفاق سلام ينهى الحرب بشكل نهائي، بدلًا من اتفاق لوقف إطلاق النار، لا يصمد في كثير من الأحيان. كما أطلق مبادرة لإنهاء كل الصراعات الدولية وإحلال السلام في العالم كله، وهي المبادرة، التي رأت الدولة المصرية أنها يمكن أن تمثل إطارًا عمليًا، للبناء عليه، والعمل المشترك على تحقيقه، في منطقة الشرق الأوسط، بشكل يضمن تحقيق الأمن والاستقرار والازدهار لكل شعوب المنطقة، ويراعي تطلعات الشعب الفلسطيني المشروعة، وعلى رأسها حقه في إقامة دولته المستقلة، على حدود 4 يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية. بعد قمته مع الرئيس بوتين، أو اللقاء السابع بينهما، والأول منذ سنة 2021، تواصل الرئيس الأمريكي، تليفونيًا، مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وقادة حلف شمال الأطلسي. ثم عقد اجتماعًا، الاثنين الماضي، في البيت الأبيض، مع زيلنيسكي والمستشار الألماني، والرئيس الفرنسي، ورئيس وزراء بريطانيا، والرئيس الفنلندي، ورئيسة وزراء إيطاليا، ورئيسة المفوضية الأوروبية، والأمين العام لحلف شمال الأطلسي. وقطع الاجتماع لإجراء اتصال تليفوني مع الرئيس الروسي، أعلن بعده بدء الترتيبات لعقد قمة ثنائية بين الأخير ونظيره الأوكراني، قد تتبعها قمة ثلاثية يشارك فيها هو نفسه، واصفًا القمتين بأنهما «خطوةً مبكرةً ممتازةً في حربٍ مستمرة منذ ما يقرب من أربع سنوات»، مشيرًا إلى أنه ناقش مع القادة الأوروبيين الضمانات الأمنية التي ستقدمها دولهم لأوكرانيا، بالتنسيق مع الولايات المتحدة. باهتمام بالغ، تابعت مصر التحركات الدولية الأخيرة الرامية إلى التوصل إلى تسوية سلمية للأزمة الأوكرانية، وثمَّنت الجهود التي يبذلها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الأزمة الاوكرانية ووضع حد للعمليات العسكرية والتداعيات السلبية التي خلفتها تلك الأزمة. ورحبت بانعقاد القمة الأمريكية الروسية، واجتماع الرئيس الأمريكي مع نظيره الأوكراني والقادة الأوروبيين، وأكدت أن هذه الجهود تتسق بشكل كامل مع موقف وتوجهات الدولة المصرية، التي تدعو الى الدفع بالحلول السياسية والدبلوماسية للأزمات الدولية. وفي البيان الصادر عن وزارة الخارجية، أمس الأول الأربعاء، أكدت مصر، مجددًا أنه لا حلول عسكرية لهذه الأزمة الممتدة، وأن السبيل الوحيد يكمن في مواصلة التفاوض بشكل جاد، وابداء الإرادة والمرونة السياسية اللازمة، والالتزام بمبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة. كما أعربت، أيضًا، عن أملها في أن تفضي هذه الجهود إلى إنهاء الحربa أو الأزمة، في أقرب وقت، لافتة إلى أن تداعياتها السياسية والأمنية والإنسانية والاقتصادية الخطيرة، أثرت على الدول النامية بشكل بالغ، وجعلتها تواجه ضغوطًا متزايدة، خاصة في مسألة تحقيق الأمن الغذائي. مع تثمينها الجهود الدبلوماسية، التي تستهدف التوصل إلى تسوية سلمية للأزمة الأوكرانية، أو «حرب بايدن الغبية»، بوصف الرئيس ترامب، وبينما استدعى جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح الأربعاء، 60 ألف جندي من قوات الاحتياط، وقال إنه سيمدد أوامر الاحتياط لعشرين ألفاً آخرين، لاحتلال مدينة غزة، في عملية من المتوقع أن تمتد من أربعة إلى ستة أشهر، أعربت مصر، عن تطلعها إلى أن يواصل المجتمع الدولي بذل جهوده، أيضًا، في منطقة الشرق الأوسط لتسوية القضية الفلسطينية بشكل حاسم ونهائي، وشدّدت على ضرورة قبول الجانب الاسرائيلي بالصفقة التي وافقت عليها حركة «حماس» بناء علي مقترح ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس الأمريكي، لسرعة التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة وإنفاذ المساعدات الإنسانية، بما يسهم في إرساء الامن والاستقرار وإحياء مسار التسوية الشاملة على أساس حل الدولتين ومرجعيات وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة. كما جدّدت مصر استعدادها لمواصلة إسهامها، بالتعاون مع الأطراف الإقليمية والدولية وعلى رأسها الولايات المتحدة، بشكل بناء، في دعم المسارات الرامية إلى إقرار السلم والأمن وتعزيز الاستقرار على المستويين الإقليمي والدولي. ..وتبقى الإشارة إلى أن الرئيس الأمريكي كان قد أكد أن الحرب في أوكرانيا، وهجوم السابع من أكتوبر 2023، ما كان لهما أن يحدثا، لو كان رئيسًا، وقت حدوثهما، وأعرب عن أمله في مستقبل «آمن وكريم» للفلسطينيين في قطاع غزة، وحذّر «الغرب» من عواقب الانجرار إلى حرب جديدة لا يمكن إيقافها. وقد تكون الإشارة مهمة، أيضًا، إلى أن الرئيس عبدالفتاح السيسى كان قد طالب الرئيس ترامب، «بصفته قائدًا يهدف إلى ترسيخ السلام»، ببذل كل ما يلزم من جهود وضغوط، لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، تمهيدًا لإطلاق عملية سياسية جادة، «يكون فيها وسيطًا وراعيًا»، تفضى إلى تسوية نهائية.

ترامب: سأعرف المزيد خلال الأسبوعين المقبلين عن فرص السلام في أوكرانيا
ترامب: سأعرف المزيد خلال الأسبوعين المقبلين عن فرص السلام في أوكرانيا

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 2 ساعات

  • بوابة ماسبيرو

ترامب: سأعرف المزيد خلال الأسبوعين المقبلين عن فرص السلام في أوكرانيا

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي يريد جمع الرئيسين الروسي والأوكراني حول طاولة واحدة، إنه سيعرف المزيد "خلال الأسبوعين المقبلين" بشأن فرص السلام في أوكرانيا. وردا على سؤال عما إذا كان السلام سيتحقق، قال ترامب في مقابلة عبر الهاتف مع قناة "نيوزماكس" اليمينية، "أود أن أقول إننا سنعرف خلال الأسبوعين المقبلين النتيجة. بعد ذلك، قد نضطر إلى اتباع نهج مختلف". ومنذ حملته الرئاسية العام الماضي، تعهد ترامب بإحلال السلام في أوكرانيا، بعد أكثر من ثلاث سنوات من الغزو الروسي في فبراير 2022. وفي هذا الإطار، التقى بنظيره الروسي فلاديمير بوتين يوم الجمعة في قاعدة عسكرية في ألاسكا، ثم التقى بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي برفقة عدد من القادة الأوروبيين يوم الإثنين في البيت الأبيض. وقال يوم الإثنين إنه يسعى لعقد اجتماع ثنائي بين زيلينسكي وبوتين، على أن تتبعه قمة ثلاثية يشارك فيها. غير أن لقاء الطرفين المتحاربين يبدو غير مؤكد حتى الآن. وقال زيلينسكي يوم الخميس، "الإشارات التي ترسلها روسيا حاليا غير لائقة. إنهم يحاولون التنصل من ضرورة عقد اجتماع". ووافق بوتين على مبدأ لقاء مع نظيره الأوكراني بعدما رفض ذلك في السابق، ولكن من دون تحديد مكان الاجتماع أو موعده. في الأثناء، شنت روسيا هجوما واسع النطاق على أوكرانيا ليل الأربعاء الخميس، باستخدام 574 طائرة بدون طيار و40 صاروخا، وفقا للقوات الجوية الأوكرانية، وهو رقم قياسي منذ منتصف يوليو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store