
أخبار العالم : المايسترو سليم سحاب: الإمكانيات الفنية في مصر العربية لا حدود لها
قال المايسترو سليم سحاب، إن الإمكانيات الفنية في مصر العربية لا حدود لها، وبالتالي أخذت قرار البقاء في مصر بعد تردد وتفكير عميق.
وأكد سليم سحاب، خلال لقائه ببرنامج "الرحلة" مع الإعلامية ريهام السهلي، المذاع عبر فضائية "دي إم سي": أن عام 1986 كانت بداية شهرتي في مصر، والتي كانت نقطة انطلاق لشهرتي العربية والعالمية فيما بعد.
وتابع: عام 1989 الدكتورة رتيبة حفني كانت تتولى رئيسة دار الأوبرا المصرية، وطلبت مني إنشاء فرقة قومية للموسيقى العربية، وأثناء عملي على تأسيس هذه الفرقة جاء من العراق الموسيقي الكبير منير بشير، وحدد لنا هذا الموسيقي الرائع تاريخًا لحفلة موسيقية بمهرجان بابل، وبالفعل في غضون شهر واحد جمعت الفرقة الموسيقية بالكامل وبدأت معهم تدريب مكثف، ثم سافرنا على مهرجان بابل بالعراق، وحصلت الفرقة على الميدالية الذهبية والفضية من بين 60 فرقة من 45 دولة.
وواصل: رتيبة الحفني إدارية لا غبار عليها، وكان لها فضل عظيم على دار الأوبرا المصرية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 2 ساعات
- خبر صح
بوستر «فلاش باك» يكشف غموض وتشويق حكايات «ما تراه ليس كما يبدو»
أعلنت الشركة المنتجة عن إطلاق البوستر الرسمي لحكاية 'فلاش باك'، التي تُعتبر البداية المثيرة لمسلسل 'ما تراه، ليس كما يبدو'، المقرر عرضه يوم الجمعة 9 أغسطس المقبل. بوستر «فلاش باك» يكشف غموض وتشويق حكايات «ما تراه ليس كما يبدو» مواضيع مشابهة: وفاء عامر تعبر عن مشاعرها لمتابعيها بعد أزمتها الأخيرة تأتي هذه الخطوة كأول لبنة في عمل فني مكون من سبع حكايات مشوقة ومستقلة، يركز كل منها على جانب مختلف من الغموض والإثارة. حكاية فلاش باك يظهر في البوستر النجم أحمد خالد صالح والفنانة الشابة مريم الجندي، وقد شهد التصميم تفاعلًا كبيرًا من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين تفاعلوا بحماس مع الحكاية الأولى، خاصةً مع الأجواء البصرية التي تعكس طابعًا من الغموض والإثارة والدراما النفسية. 'فلاش باك' من تأليف محمد حجاب، وإخراج جمال خزيم، ويشارك في البطولة أحمد خالد صالح، مريم الجندي، وضيف الشرف خالد أنور. مسلسل ما تراه ليس كما يبدو يتضمن المسلسل سبع حكايات منفصلة، يضم كل منها فريق عمل مختلف، ويحمل توقيع المنتج كريم أبوذكري، ويُعتبر من أكثر الأعمال المنتظرة خلال موسم أغسطس. إنتاج متجدد ومغامرة درامية المسلسل من إنتاج شركة K Media للمنتج كريم أبو ذكري، ويُعتبر تجربة درامية تركز على روح الشباب في الكتابة والإخراج والتمثيل، إضافةً إلى تقديم معالجة جديدة للدراما الواقعية الممزوجة بالإثارة النفسية والتشويق. يُعتبر العمل من أبرز الأعمال المرتقبة في موسم أغسطس الدرامي، نظرًا لاختلاف فكرته واعتماده على نمط القصص القصيرة، مما يتيح مساحة للتجريب والعمق، وسط تناغم بصري وفكري يربط كل الحكايات بخيط سردي واحد، يجسد الفكرة الأساسية: 'ليس كل ما تراه كما يبدو' البرومو الرسمي وردود الفعل طرحت شركة K Media مؤخرًا البوستر التشويقي والبرومو الرسمي للعمل، كتمهيد لانطلاق عرضه في أغسطس، وظهر في الإعلان التشويقي عدد كبير من أبطال الحكايات المختلفة، من بينهم: أحمد خالد صالح، تارا عماد، ليلى زاهر، هنادي مهنا، يوسف عثمان، مريم الجندي، أحمد جمال سعيد وغيرهم، مما يعكس تنوع الطاقات التمثيلية في هذا المشروع الضخم ما تراه ليس كما يبدو يتكون المسلسل من سبع حكايات مستقلة، تمتد كل منها على خمس حلقات، مع طاقم مختلف في كل حكاية على مستوى التأليف والإخراج والتمثيل، مما يمنح كل قصة طابعًا خاصًا يميزها. مقال له علاقة: «نادي سينما المرأة» يقدم أربعة أفلام مميزة تعكس تراث مصر في دار الأوبرا ينطلق العرض بحكاية 'فلاش باك'، من بطولة أحمد خالد صالح ومريم الجندي، وضيف الشرف خالد أنور، من تأليف محمد حجاب، وإخراج جمال خزيم، ثم تتوالى الحكايات، ومنها: • 'بتوقيت 2028' بطولة هنادي مهنا وأحمد جمال سعيد، تأليف نسمة سمير، وإخراج خالد سعيد • 'Just You' بطولة تارا عماد ووفاء صادق، من تأليف محمد حجاب وإخراج جمال خزيم • 'هند' بطولة ليلى زاهر وحازم إيهاب، تأليف هند عبد الله وإخراج خالد سعيد • 'ديجافو' بطولة شيري عادل وعمرو وهبة، تأليف نسمة سمير وإخراج محمد خضر يُجري حاليًا تصوير الحكاية السادسة بعنوان 'الوكيل' بطولة مراد مكرم ومحسن محيي الدين، تأليف محمد الدسوقي رشدي، وإخراج محمود زهران، بالإضافة إلى التحضيرات لحكاية 'نور مكسور'، ختام العمل، والتي لا تزال تفاصيلها قيد الكتمان. العمل من إنتاج كريم أبو ذكري، ويشارك في إخراجه أربعة مخرجين، ويُعتبر من أبرز الأعمال المنتظرة لما يحمله من تنوّع وجاذبية على صعيد الشكل والمضمون.


النهار المصرية
منذ 3 ساعات
- النهار المصرية
رئيس دار الأوبرا المصرية: نجاح مهرجان الصيفي بالإسكندرية وراءه مجهود كبير.. ودور الفن الخروج لجموع الناس
أكد رئيس دار الأوبرا المصرية دكتور" علاء عبدالسلام ، أن مهرجان الاوبرا الصيفي 2025 حقق نجاح كبير نتج عن مجهود وتكاتف بين وزارة الثقافة برئاسة دكتور فؤاد هنو ، والفريق أحمد خالد محافظ الإسكندرية ، وذلك لتسهيل الصعوبات وتوفير أجواء مناسبة ليحظى الجمهور بأكبر قدر من الإستماع. جاء ذلك خلال الحفل الختامي لفاعليات" المهرجان الصيفي للموسيقى والغناء بالإسكندرية"، الذى أحياه النجم خالد سليم و الموسيقار خرما، بأستاد الإسكندرية ، وسط حضور جماهيري لافت ، وأجواء من البهجة . ومن جانبة أوضح دكتور "عبد السلام" ، أن التنوع الذى شهده المهرجان هذا العام نتاج عمل أستمر لأكثر من شهر ونص بين كافة الجهات المعنية ، من وزارة الثقافة وأدارات الأوبرا المختلفة، و بالتعاون مع مسؤولي محافظة الإسكندرية، ثم مرحلة أختيار برنامج المهرجان ، والنجوم المشاركة والذين رحبوا بفكرة التواجد في المهرجان وأقامته في إستاد الإسكندرية الدولي للمرة الأولي . و حول فكرة إقامة المهرجان خارج أسوار الأوبرا، أشار رئيس دار الأوبرا المصرية أننا تعرضها لهجوم في البداية من البعض لفكرة خروج المهرجان عن النمط التقليدي الذى أعتاده الجمهور ولكننا نؤمن بأن دور الفن الخروج إلي جموع الناس ، كما أننا رفضنا إيقاف نشاط الأوبرا الفنى خلال فترة الصيانة الدورية التى تقام بالصيف ، فكانت فكره التواجد بمكان تاريخى هام مثل أستاد الإسكندرية الدولي يمكنا من أكتساب جمهور جديد من الشباب. وأشار دكتور "علاء " إلى أن دار الأوبرا المصرية حرصت علي وضع برنامج مميز للمهرجان الصيفي شمل كبار نجوم الفن مثل إيهاب توفيق، خالد سليم، هشام عباس وريهام عبد الحكيم وغيرهم، بجانب المواهب الشابة من صوليستات الأوبرا الذين تعرف عليهم قطاع كبير من الجمهور للمرة الأولي، مما جعل الأجواء مختلفة والناس مستمتعة بشكل كبير . واختتم رئيس دار الأوبرا المصرية دكتور علاء عبدالسلام قائلا " في نهاية الأمر لايوجد نجاح بدون تحدي، ونرى معظم الأحداث الفنية في العالمية تعرض خارج الجدران وذلك لجذب أكبر عدد من الجمهور، فكيف لصرح كبير مثل دار الأوبرا التى تمثل مركزا للفنون والثقافة أن لا تخرج عن شكلة النمطى لتصل إلى الناس ، وأكمل "عبدالسلام " مؤكدا علي ضرورة ثقة الجماهير بوزارة الثقافة ودار الأوبرا المصرية وقطاعاتها ، و حرصها علي تقديم كافة أشكال الفنون بالشكل الذى يليق بها ويحترم عقلية جمهورها.


خبر صح
منذ 6 ساعات
- خبر صح
إعادة إحياء مسرح البالون وفرقة رضا كأهم المشاريع الفنية لسليم سحاب
قال المايسترو سليم سحاب، إن مشروع اكتشاف المواهب في قصور الثقافة يمثل مبادرة وطنية هامة تهدف إلى تنشيط الحياة الفنية في جميع المحافظات المصرية، وإعادة اكتشاف الطاقات الشابة وتدريبها على أعلى مستوى احترافي، موضحًا أن المشروع لا يقتصر فقط على البحث عن المواهب، بل يسعى أيضًا لبناء جيل جديد من الفنانين المبدعين القادرين على تمثيل مصر فنيًا في الداخل والخارج. إعادة إحياء مسرح البالون وفرقة رضا كأهم المشاريع الفنية لسليم سحاب مواضيع مشابهة: نتيجة الشهادة الإعدادية 2025 في الأقصر متاحة الآن بالاسم ورقم الجلوس إعادة إحياء مسرح البالون وفرقة رضا من أهم المشاريع الفنية وأضاف سحاب، في لقاء خاص ببرنامج 'صباح جديد' على شاشة القاهرة الإخبارية، أن هناك تنسيقًا عالي المستوى بين وزارة الثقافة والهيئات المعنية لإنجاح المشروع، حيث تم توزيع مراكز اكتشاف المواهب على الأقاليم لضمان تغطية جميع محافظات مصر بشكل متوازن، مؤكدًا أن هذا المشروع يجمع بين التدريب النظري والعملي، مما يتيح للمواهب تطوير مهاراتها والوصول إلى مستوى عالمي. اقرأ كمان: محافظ كفر الشيخ يوجه بحل مشكلة جمعية رعاية المغتربات وصرف مستحقات العاملات وأكد المايسترو أن هناك طموحًا كبيرًا في المشروع لخلق فرقة كورال وطنية وأوركسترا وطنية تضم أفضل العازفين والمغنين من هذه المواهب، مما يعزز الفنون الموسيقية والغنائية المصرية، مشيرًا إلى أن هذا المشروع يمثل فرصة كبيرة لتجديد المشهد الفني في مصر وخلق قاعدة فنية راسخة تدعم التطور المستمر للفن والثقافة. وشدد سحاب على ضرورة استمرار الدعم الحكومي والإعلامي والمهني لضمان نجاح المشروع، مع دعوة الشباب الموهوبين للتقدم والمشاركة وعدم التردد، لأن كل موهوب في مصر يستحق فرصة للتألق. وقد أوضح المايسترو سليم سحاب، أن مشروع إعادة إحياء مسرح البالون وفرقة رضا يعد من أهم المشاريع الفنية للحفاظ على التراث الشعبي المصري، مؤكدًا أن هذا العمل لا يقتصر على تقديم العروض فقط، بل يتضمن توثيق تاريخ الفرقة وتراثها الغنائي والموسيقي للحفاظ عليه للأجيال القادمة. وفي لقائه ببرنامج 'صباح جديد' على شاشة القاهرة الإخبارية، أكد سحاب أن التعاون بين وزارة الثقافة والجهات الفنية والإعلامية كان سريعًا وفعالًا، مما ساعد على تنفيذ المشروع بسرعة وبتنسيق جيد، مضيفًا أن الفرقة ستقدم عروضًا تجمع بين التراث والتجديد لتصل إلى جمهور عريض داخل مصر وخارجها. وأكد أن مسرح البالون وفرقة رضا يحملان رسالة ثقافية مهمة تعكس الهوية المصرية الأصيلة، مشيرًا إلى أهمية دعم الفرق الفنية الشعبية وتوفير كل الإمكانيات لتطويرها وتحسين أدائها، كما أن المشروع يشمل تسجيل الأغاني والرقصات التراثية باستخدام أحدث الوسائل التقنية، للحفاظ على التراث بشكل علمي ومنظم. أكد المايسترو أن استعادة مسرح البالون وفرقة رضا يعيد إلى الساحة الفنية المصرية روحًا جديدة، وأنه يسعى لتحقيق تواصل فعال بين الأجيال المختلفة من خلال الفن الشعبي الأصيل.