logo
"أمواج" تفتتح أول بوتيكاتها في جدة بتصميم مستوحى من روح البحر الأحمر

"أمواج" تفتتح أول بوتيكاتها في جدة بتصميم مستوحى من روح البحر الأحمر

جريدة الرؤيةمنذ 4 أيام
مسقط- الرؤية
دشنت أمواج- دار العطور العالمية الفاخرة من سلطنة عُمان- أول بوتيكاتها المستقلة في المملكة العربية السعودية، وذلك في ردسي مول بمدينة جدة، في خطوة تُرسّخ حضورها المتنامي في المنطقة وتُجسّد فصلًا جديدًا في مسيرتها العطرية. وتم تصميم البوتيك الجديد برؤية رينو سالمون، المدير الإبداعي في أمواج، ليقدم للضيوف تجربة حسية تفاعلية تنبض برؤية الدار وتعبر عن غناها العطري وجذورها الثقافية العميقة.
وارتبط اسم أمواج بالمملكة العربية السعودية ارتباطًا راسخًا، حيث أصبحت عطور الدار جزءًا من الذائقة العطرية لقاعدة واسعة من عشاق الفخامة في مختلف أنحاء المملكة، ومع مرور السنين تحوّلت عطور مثل "إنترلود" للرجل و"ريفلكشن" للرجل و"أونر" للمرأة إلى رموز كلاسيكية أضيف إليها مؤخرًا عطري "جايدنس" و"أوتلاندز"، لتمثل جميعها العلاقة المتجذرة بين أمواج وعملائها في السعودية. واليوم، يُجسد افتتاح أول بوتيك مستقل للدار في جدّة امتدادًا لهذا الحضور، وتجربة متكاملة تعكس جوهر أمواج وتحتفي بعروس البحر الأحمر.
استوحى بوتيك أمواج تصميمه من الملامح الساحلية العريقة لمدينة جدّة، حيث تتجلّى لمسات الطبيعة الهادئة في تفاصيل تنبض بالأناقة والرقي. وتُشكّل المنحوتات المستوحاة من الشعاب المرجانية حضورًا بصريًا مميزًا، بتصميم زخرفي متناغم مع الخطوط المعمارية البسيطة، ليعبّر البوتيك عن توازن دقيق بين الاستقرار والتحوّل، ويجسّد روح أمواج الأصيلة والخالدة.
أما الألوان والخامات المختارة في تصميم البوتيك، فتعكس دفء الشواطئ وصخور الساحل وأصدافه، من خلال درجات معدنية هادئة تتغير مع الإضاءة لتمنح المكان طابعًا حميمًا. ويزدان البوتيك بجدار رقمي يحاكي حركة المد والجزر ويمنح الضيوف إحساساً بالألفة والدفء. وبنفس روعة بوتيكاتها الأخرى، يكشف البوتيك عن طبقات صممت لتقديم تجربة حسية مُتكاملة يتناغم فيها الملمس مع الرائحة والشكل واللون.
وقال ماركو بارسيلا الرئيس التنفيذي في أمواج: "أمواج ليست مجرّد دار عطور، بل حكاية تنطلق من عُمان وتجد صداها في عواصم العالم. ويأتي افتتاح أول بوتيك مستقل لنا في المملكة تجسيداً لسعينا إلى تعزيز حضورنا العالمي في مواقع استراتيجية مدروسة، وتقديرًا للعلاقة العميقة التي تجمعنا بالذّواقة في السعودية. ومن خلال هذا البوتيك، نمنح ضيوفنا فرصة التعرّف على عالم أمواج من منظور حسي وتجريبي، حيث نروي قصة أصيلة، حديثة في رؤيتها، راسخة بإرثها ."
وأوضح رينو سالمون الرئيس الإبداعي: "نستلهم من المكان لنرسم ملامح تجربة كل بوتيك من بوتيكات أمواج. والمملكة، بثرائها الثقافي وتنوعها الطبيعي، كانت مصدر إلهام لا ينضب. في بوتيك ردسي مول، كان البحر رفيقنا في التصميم ونقطة التقاء بين الأرض والجبل والماء، أردنا من خلالها ايجاد فضاءً يُلامس الحواس، تغوص فيه التفاصيل كما لو أنك تكتشف عطرًا للمرة الأولى، وتستشعر في كل ركن رحلة جديدة".
وتشكل جدة بداية مرحلة جديدة في خطة أمواج لتوسيع حضورها في المملكة العربية السعودية حيث أنها بصدد تدشين بوتيكين جديدين في الرياض في النخيل مول وسوليتير مول قبل نهاية العام.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"أمواج" تفتتح أول بوتيكاتها في جدة بتصميم مستوحى من روح البحر الأحمر
"أمواج" تفتتح أول بوتيكاتها في جدة بتصميم مستوحى من روح البحر الأحمر

جريدة الرؤية

timeمنذ 4 أيام

  • جريدة الرؤية

"أمواج" تفتتح أول بوتيكاتها في جدة بتصميم مستوحى من روح البحر الأحمر

مسقط- الرؤية دشنت أمواج- دار العطور العالمية الفاخرة من سلطنة عُمان- أول بوتيكاتها المستقلة في المملكة العربية السعودية، وذلك في ردسي مول بمدينة جدة، في خطوة تُرسّخ حضورها المتنامي في المنطقة وتُجسّد فصلًا جديدًا في مسيرتها العطرية. وتم تصميم البوتيك الجديد برؤية رينو سالمون، المدير الإبداعي في أمواج، ليقدم للضيوف تجربة حسية تفاعلية تنبض برؤية الدار وتعبر عن غناها العطري وجذورها الثقافية العميقة. وارتبط اسم أمواج بالمملكة العربية السعودية ارتباطًا راسخًا، حيث أصبحت عطور الدار جزءًا من الذائقة العطرية لقاعدة واسعة من عشاق الفخامة في مختلف أنحاء المملكة، ومع مرور السنين تحوّلت عطور مثل "إنترلود" للرجل و"ريفلكشن" للرجل و"أونر" للمرأة إلى رموز كلاسيكية أضيف إليها مؤخرًا عطري "جايدنس" و"أوتلاندز"، لتمثل جميعها العلاقة المتجذرة بين أمواج وعملائها في السعودية. واليوم، يُجسد افتتاح أول بوتيك مستقل للدار في جدّة امتدادًا لهذا الحضور، وتجربة متكاملة تعكس جوهر أمواج وتحتفي بعروس البحر الأحمر. استوحى بوتيك أمواج تصميمه من الملامح الساحلية العريقة لمدينة جدّة، حيث تتجلّى لمسات الطبيعة الهادئة في تفاصيل تنبض بالأناقة والرقي. وتُشكّل المنحوتات المستوحاة من الشعاب المرجانية حضورًا بصريًا مميزًا، بتصميم زخرفي متناغم مع الخطوط المعمارية البسيطة، ليعبّر البوتيك عن توازن دقيق بين الاستقرار والتحوّل، ويجسّد روح أمواج الأصيلة والخالدة. أما الألوان والخامات المختارة في تصميم البوتيك، فتعكس دفء الشواطئ وصخور الساحل وأصدافه، من خلال درجات معدنية هادئة تتغير مع الإضاءة لتمنح المكان طابعًا حميمًا. ويزدان البوتيك بجدار رقمي يحاكي حركة المد والجزر ويمنح الضيوف إحساساً بالألفة والدفء. وبنفس روعة بوتيكاتها الأخرى، يكشف البوتيك عن طبقات صممت لتقديم تجربة حسية مُتكاملة يتناغم فيها الملمس مع الرائحة والشكل واللون. وقال ماركو بارسيلا الرئيس التنفيذي في أمواج: "أمواج ليست مجرّد دار عطور، بل حكاية تنطلق من عُمان وتجد صداها في عواصم العالم. ويأتي افتتاح أول بوتيك مستقل لنا في المملكة تجسيداً لسعينا إلى تعزيز حضورنا العالمي في مواقع استراتيجية مدروسة، وتقديرًا للعلاقة العميقة التي تجمعنا بالذّواقة في السعودية. ومن خلال هذا البوتيك، نمنح ضيوفنا فرصة التعرّف على عالم أمواج من منظور حسي وتجريبي، حيث نروي قصة أصيلة، حديثة في رؤيتها، راسخة بإرثها ." وأوضح رينو سالمون الرئيس الإبداعي: "نستلهم من المكان لنرسم ملامح تجربة كل بوتيك من بوتيكات أمواج. والمملكة، بثرائها الثقافي وتنوعها الطبيعي، كانت مصدر إلهام لا ينضب. في بوتيك ردسي مول، كان البحر رفيقنا في التصميم ونقطة التقاء بين الأرض والجبل والماء، أردنا من خلالها ايجاد فضاءً يُلامس الحواس، تغوص فيه التفاصيل كما لو أنك تكتشف عطرًا للمرة الأولى، وتستشعر في كل ركن رحلة جديدة". وتشكل جدة بداية مرحلة جديدة في خطة أمواج لتوسيع حضورها في المملكة العربية السعودية حيث أنها بصدد تدشين بوتيكين جديدين في الرياض في النخيل مول وسوليتير مول قبل نهاية العام.

"أمواج" تُضيف بُعدًا جماليًا جديدًا لمجموعة خلطاتها العطرية وتكشف عن "لبان الأخضر"
"أمواج" تُضيف بُعدًا جماليًا جديدًا لمجموعة خلطاتها العطرية وتكشف عن "لبان الأخضر"

جريدة الرؤية

time١٧-٠٧-٢٠٢٥

  • جريدة الرؤية

"أمواج" تُضيف بُعدًا جماليًا جديدًا لمجموعة خلطاتها العطرية وتكشف عن "لبان الأخضر"

مسقط- الرؤية تتعدد أشكال العطور وتتنوع شخصياتها ومميزاتها ولكن تظل الخلطات العطرية محتفظة برونقها وثرائها الذي يجعل نغماتها هي الأكثر رومانسية في عالم العطور، كما تعد الخلطات هي أول شكل من أشكال العطور التي ابتكرها الإنسان منذ زمن بعيد وانتقلت فنونها كجزء من الموروثات الثقافية الأصيلة. واليوم، تحتفظ هذه الابتكارات العطرية بجذورها التاريخية وقيمتها دون التوقف عن التطور والتكيّف مع أذواق كل جيل من عشاق التفرّد. ويقول رينو سالمون، المدير الإبداعي في أمواج: "طالما أسرتني الخلطات العطرية واعتبرها تحف فنية عتيقة تفوح ببساطة الماضي الجميل. وتزيد تعقيدات هذه الخلطات من تميّزها حيث يتطلب ابتكارها مستوى عال من البراعة الحرفية والخبرة الفنية لتوليفها بشكل مثالي يحافظ على رونقها. وهذا التحدي الكبير هو ما يجعل من ابتكارها عملية دقيقة وممتعة". وفي عام 2021، أعادت أمواج إحياء عالم الخلطات العطرية حيث قدمت لجمهورها مجموعة من الخلطات الفاخرة ثم استمرت الدار في إضافة ابتكارات جديدة لهذه المجموعة، متجاوزة آفاق جديدة في صناعة العطور. واليوم، تكتب الدار فصلاً جديدًا في هذه الرواية لتضيف إليها بعدًا جماليًا بروح معاصرة من خلال الخلطة العطرية 'لبان الأخضر'. وضمت أمواج خلطة 'ليذر سدح' إلى مجموعة الخلطات العطرية الكاملة بعد أن طرحتها حصريًا لتُكمل بذلك التجربة الحسية المُبهِجة لقاعدة أوسع من محبيها. ما يميّز الخلطات العطرية عن غيرها من أشكال العطور هو نقاؤها التام؛ إذ تخلو تمامًا من أي مواد غير عطرية. وفي حين تتكوّن أغلب العطور التقليدية من عطر مركز ومزيج من المكونات تُخفّف بمُذيب عديم الرائحة، تنفرد الخلطات بتركيزها الكامل دون أي تخفيف ما يتيح لكل مكوّن عطري أن يحافظ على نفحاته الأصيلة ويكشف عن شخصيته الفوّاحة. كما أن تركيب هذا الشكل من الخلطات العطرية يُشبه عزف مقطوعة نادرة؛ إذ يتطلّب الأمر براعة وحرفية عالية وفهمًا عميقًا لكل نغمة. فهذه العملية المعقدة ليست مقتصرة على الوصول لانسجامٍ بين المكوّنات فحسب، بل تشمل أيضًا الجانب الإبداعي والبحث عن لغة جديدة للتعبير من خلال الرائحة. ويُجمع العديد من صنّاع العطور على أن الخلطات العطرية تعد من أكثر الإبداعات تعقيدًا، ومع ذلك، فهي من أكثرها إلهامًا. وفي أحدث إضافة إلى مجموعة الخلطات العطرية، تجاوز رينو سالمون حدود الإبداع فانتقل من قرى عُمان العريقة إلى أحد أثمن الكنوز الطبيعية في البلاد: اللبان. ويُعدّ اللبان العُماني من أجود أنواع اللبان وأكثرها نقاءً في العالم وطالما سافر مع السلع النفيسة على طرق التجارة القديمة من الشرق إلى الغرب. ويتسم راتنج اللبان العُماني بلونه الأخضر النقي وعبقه العطري الغني وجوانبه التي تنتقل بتناغم تام بين النغمات الحمضية الصاخبة والخشبية المدخنة. وأضاف سالمون: 'لطالما كان اللبان حاضرًا بعبقه في الكثير من إبداعات أمواج، ولكن هذه المرة أردت أن أتعامل معه من منظور جديد كليًا، وكأنه يُكتشف للمرة الأولى". ونظرًا لشعفه باستكشاف الجوانب الفريدة لكل المكونات العطرية، استلهم مُبتكر العطور كوينتن بيش فكرة رينو سالمون لإعادة تصور اللبان. وبدلاً من تعامله معه بطريقة تقليدية، اختار الغوص في جوهر الراتنج، محللًا طبقاتِه واحدة تلو الأخرى، مستخدمًا مكونات متجانسة لرسم تصور جديد لهذا الكنز. وتفوح هذه الخلطة العطرية بأثير معدني راتنجي من الحمضيات والألدهيد بينما تجسد نغمات المر واللابدانوم علاقة هذه الخلطة الوثيقة بالأرض، مما يجعلها متجددة وجريئة وتنبض بشذى زهري مشرق. وينبض قلب خلطة 'ليذر سدح' بعبق العود الذي يعد أحد المكونات الشمية الأسطورية. يُفرز العود من شجرة الأكويلاريا نتيجة لانتشار فطري ليفوح بعبيرٍ آسر يمزج بين نغمات حيوانية وجلدية عميقة بلمسة زهرية حانية. أما عود آسام، فيتميز بشخصيته الأكثر دفئًا بطبقات من الجلد والتوابل تجعله فريدًا عن أنواع العود الأخرى. وعن هذه الخلطة العطرية، قال سالمون: "استوحيَ جزء من فكرة خلطة 'ليذر سدح' من مدينة سدح العُمانية التي اشتهرت بصناعة الجلود. وتم ابتكار هذه الخلطة العطرية لتفوح بعود آسام وتبرز جوانبه وشخصيته القوية". وأضاف: "كان الهدف أن نؤكد أن العود جريء في ظاهره وقوي في حضوره، إلا أن ما يخفيه في أعماقه هو الرقة والنعومة". وبلمسة متقنة في التعامل مع المكونات المعقدة، اختارت مبتكرة العطور سيسيل زاروكيان أن تبني خلطة 'ليذر سدح' بشكل يتناغم فيه عود آسام مع الفانيليا. وبمجرد وضع الخلطة على الجلد، تنشأ بين المكوّنين رقصة عطرية على نغمات العود الفواحة، بينما تتسلل الفانيليا بنعومة تاركة نغماتها الرقيقة في الأجواء. واستخدمت زاروكيان الجلد لتعزيز التركيبة وإطلاق العنان للخصائص الحسية للفانيليا ولمحات العود الزهرية وخلق تناغمًا مذهلًا بين المكونات. واستجابةً لملاحظات عشاق أمواج، تأتي الخلطات العطرية في زجاجات أنيقة مع غطاء جديد بآلية فتح دائرية تمنح المستخدم تجربة أكثر سلاسة ودفئًا. ويضفي التصميم طابعًا عمليًا على الزجاجات دون المساس بأناقتها المعهودة، لتكون كل قطرة تجربة لا تُنسى. وتم تجديد العبوة الخارجية وتزيينها بشريط ذهبي فخم يجمع بين الشخصية الكلاسيكية والملامح العصرية. أما الحملة البصرية، فقد أخرجتها أزاده زوراغي، مؤسسة ومديرة الإبداع في وكالة Narcisse ومقرها باريس، مع التصوير برؤية المخرج السينمائي بيوتر ستوكلوسا. واستُلهم تصميم صندوق مجموعة الخلطات العطرية من أشكال المواد الخام والألوان الطينية الطبيعية التي تزخر بها قرى عُمان. وتعكس الأشكال بلون التراب روح الحرفية في العمارة التقليدية للمنطقة، حيث تُشيَّد المنازل من الطين والحجر، فتنصهر بانسجام مع الأرض. وتتدرج لوحة الألوان من التراكوتا العميقة إلى ألوان الرمل والحجر الهادئة، في محاكاة صادقة لتنوع الطبيعة العُمانية.

"أمواج" تحمل إرثها العطري في أول بوتيك لها في قوانغتشو جنوبي الصين
"أمواج" تحمل إرثها العطري في أول بوتيك لها في قوانغتشو جنوبي الصين

جريدة الرؤية

time٠٣-٠٦-٢٠٢٥

  • جريدة الرؤية

"أمواج" تحمل إرثها العطري في أول بوتيك لها في قوانغتشو جنوبي الصين

مسقط- الرؤية دشَّنت أمواج، دار العطور العالمية عُمانية المنشأ، أول بوتيك لها في جنوب الصين في مركز بارك سنترال في تيانخا بمدينة قوانغتشو. ويُمثل هذا الافتتاح محطة جديدة في مسيرة التوسع العالمي للدار والذي تواصل من خلاله تقديم إبداعاتها العطرية وبراعتها الحرفية في قلب واحدةٍ من أكبر المدن في الصين. وقد قاد رحلة تصميم البوتيك رينو سالمون، المدير الإبداعي لأمواج، بالتعاون مع شركةHéroïne ، ليجسّد رواية الدار ويُترجم فلسفتها في تجربة حسية متكاملة تمنح الزوّار نافذة على عالم أمواج. لم تكن رحلة أمواج في الصين وليدة اللحظة؛ بل ثمرة أعوام طويلة من التقدير العميق للثقافة المحلية ورغبة أصيلة في بناء علاقة راسخة مع هذا السوق المتذوّق. فمنذ أكثر من عقد من الزمان، وجدت إبداعات الدار طريقها إلى عشّاق العطور في الصين، بعطورٍ مثل "إيبيك" للمرأة، و"ميموار" للرجل، و"أونر" للمرأة التي تركت بصمتها في أوساط الخبراء واحتلت مكانة مرموقة على المنصات المتخصّصة مثل موقع وقد تُوّج هذا الحضور بسلسلة من الجوائز المرموقة، من أبرزها "جائزة غولدن أوسمانثوس" عن أفضل عطر نسائي لعطر "إيبيك"، إضافة إلى الجائزة الذهبية وجائزة mAPA لعطر "جايدنس 46 ." وصُمِّم البوتيك ليعكس فلسفة الدار ويُقدّم تجربة متكاملة، تتناغم فيها العناصر المعمارية مع إبداعات أمواج العطرية، حيث تنفتح واجهته على مساحة داخلية هادئة من الخامات الطبيعية التي تبرز ملامحها مع تغيّر الوقت والضوء لتُضفي على المكان بعدًا يأسر الحواس. و ت ُ حاكي التكوينات المنحوتة حركة الكثبان الرملية بانحناءاتها المتدرجة، بينما تتوزّع الطاولات الم صنوعة من الترافرتين بلون الرمال في مشهد يستحضر جمال الطبيعة في عُمان. وتظهر زجاجات أمواج كمنحوتات من الحجر الرملي، بخطوط مستلهمة من المعمار العُماني العريق . وفي قلب هذه المساحات الإبداعية ، تتربّع 'هدية الملوك'، كرمز للفخامة و التميّز . ويمثّل افتتاح بوتيك أمواج في قوانغتشو امتدادًا لمسيرة توسّع مدروسة في السوق الصيني، بعد تدشين بوتيك "'ذا سيليج" في حي زانج يوان التاريخي بمدينة شنغهاي. ويأتي كل من البوتيكين ليعبّر عن رؤية واحدة، تستحضر جوهر الدار وتعيد تقديمه ضمن تجربة تُمزج فيها ملامح الإرث بروح الابتكار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store