logo
أوراكل توفر نماذج جيميناي بالتعاون مع جوجل عبر خدماتها السحابية

أوراكل توفر نماذج جيميناي بالتعاون مع جوجل عبر خدماتها السحابية

أرقاممنذ 8 ساعات
أعلنت شركتا "جوجل" و"أوراكل" الخميس، عن اتفاق بين وحدتي الحوسبة السحابية لديهما يتيح تقديم نماذج الذكاء الاصطناعي "جيميناي" عبر خدمات "أوراكل" السحابية وتطبيقاتها التجارية.
وستتيح الصفقة لمطوري البرمجيات استخدام نماذج "جوجل" لتوليد الوسائط ضمن بيئة "أوراكل" السحابية، في حين لم تكشف الشركتان في بيان اليوم عن أي تفاصيل مالية بشأن الصفقة.
كما سيتمكن العملاء الذين يستخدمون تطبيقات "أوراكل" لإدارة الشؤون المالية والموارد البشرية والتخطيط لسلاسل الإمداد، من اختيار استخدام نماذج "جوجل" داخل هذه التطبيقات.
تأتي هذه الخطوة في سياق مشابه للاتفاقية التي أبرمتها "أوراكل" مع "إكس إيه آي" التابعة لـ "إيلون ماسك" في يونيو الماضي، والتي أتاحت للعملاء استخدام نموذج "جروك 3" عبر خدمات الحوسبة السحابية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا نحتاج إلى ذكاء اصطناعي بلسان سعودي؟
لماذا نحتاج إلى ذكاء اصطناعي بلسان سعودي؟

عكاظ

timeمنذ 30 دقائق

  • عكاظ

لماذا نحتاج إلى ذكاء اصطناعي بلسان سعودي؟

في سباق عالمي محموم على امتلاك مفاتيح الذكاء الاصطناعي، باتت بعض الدول تتحرك بسرعة البرق لتطوير نماذجها الوطنية، مدركة أن هذه التقنية لم تعد مجرد أداة برمجية، بل سلاح ناعم يغيّر موازين القوى، ويحمي أو يهدّد أمنها المعرفي والاقتصادي والثقافي. وفي هذا السباق، لا ينتظر أحد من يتأخر... فالفرص تضيع، والمكانة تُحجز للأسرع والأجرأ. الاعتماد على منصات ذكاء اصطناعي أجنبية مفتوحة يضعنا أمام معادلة خطيرة: بياناتنا ومحتوياتنا الوطنية تُدار من خارج حدودنا، وتخضع لقوانين ومعايير لا نشارك في صياغتها، ولا نعرف على وجه اليقين كيف تُخزّن أو تُستخدم لاحقاً. الأسوأ من ذلك أن هذه النماذج، مهما بلغت قوتها التقنية، لا تفهم السياق السعودي بكل تفاصيله: لا في اللغة، ولا في الثقافة، ولا في الأنظمة، ما قد ينتج عنه مخرجات غير دقيقة أو غير ملائمة. على المدى البعيد، استمرار هذا الوضع يعني أننا نُعمّق تبعيتنا التقنية، ونسمح بتسرّب المعرفة الوطنية إلى خارج بيئتها، ونخاطر بأن تُبنى صورة عن المملكة بمدخلات لا نتحكم فيها. كل هذا يضعف سيادتنا الرقمية، ويؤثر على موقعنا في الاقتصاد العالمي الذي ستحكمه، خلال سنوات قليلة، خوارزميات يفهمها ويملكها من صنعها. في المقابل، فإن امتلاك نموذج ذكاء اصطناعي بلسان سعودي، يخضع لحوكمة وتنظيم وطني، يفتح أمام المملكة آفاقاً إستراتيجية لا تقدر بثمن: • في الأمن الوطني، تظل المعلومات داخل حدودنا، محمية بمعاييرنا. • في التعليم، تقدّم منصات تفاعلية تعرف لغة الطالب السعودي، وفهمه، وسياقه الثقافي. • في التجارة والأعمال، تمنح المستثمرين أدوات تحليل سوقية دقيقة تستند إلى بيانات محلية حقيقية. • في الإعلام والثقافة، تضمن أن المحتوى يعكس صورتنا وقيمنا، لا صورة من يرانا من بعيد. • في البحث العلمي، توفر بيئة ذكية تدعم الباحث المحلي بمصادر موثوقة دون اختلاطها ببيانات لا نعرف أصولها. المملكة تملك اليوم كل مقوّمات هذه الخطوة: بنية تحتية رقمية متقدمة، مراكز بيانات حديثة، كوادر تقنية مبدعة، ورؤية وطنية تجعل من الأمن السيبراني والتحّول الرقمي مرتكزين أساسيين. لكن الفارق بين أن نمتلك زمام المبادرة أو نبقى مستخدمين لتقنية غيرنا، هو قرار سياسي وتقني يبدأ اليوم... لا غداً. المقترحات العملية: 1- إطلاق برنامج وطني لتطوير GPT سعودي: • يعتمد على بيانات محلية وخليجية وعربية مختارة بعناية، مع دمج مصادر عالمية موثوقة، ويخضع لإشراف جهة وطنية لضمان الجودة والأمان. 2- إنشاء مكتبة بيانات سعودية معيارية: • تضم الأنظمة، اللوائح، الإحصاءات، الدراسات، والمحتوى الثقافي المحلي، لتدريب النموذج على فهم السياق الوطني. 3- وضع بروتوكولات استخدام للجهات الحكومية والخاصة: • تحدد الضوابط متى وكيف يستخدم الذكاء الاصطناعي، وتمنع إدخال أي بيانات مصنّفة أو حسّاسة في منصات أجنبية. 4- إقامة شراكات محلية ودولية بشروط السيادة: • التعاون مع شركات عالمية في جوانب تقنية محددة، مع ضمان ملكية المملكة للبنية والبيانات. 5- توطين القدرات التقنية: • تنفيذ برامج تدريبية متقدّمة لإعداد مهندسي بيانات وخبراء ذكاء اصطناعي محليين قادرين على تطوير وصيانة النموذج. إن بناء ذكاء اصطناعي بلسان سعودي ليس خياراً من ضمن قائمة الكماليات، بل هو ركيزة أساسية لسيادتنا الرقمية وحضورنا العالمي. وفي سباق الأمم، من يتأخر اليوم، قد يخسر فرصة القيادة في الغد القريب. أخبار ذات صلة

النفط يرتفع 2% مع ترقب خفض الفائدة ومحادثات ترمب وبوتين
النفط يرتفع 2% مع ترقب خفض الفائدة ومحادثات ترمب وبوتين

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

النفط يرتفع 2% مع ترقب خفض الفائدة ومحادثات ترمب وبوتين

ارتفعت أسعار النفط بنحو 2% عند التسوية اليوم الخميس إلى أعلى مستوى لها في أسبوع بعد تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بعواقب وخيمة إذا فشلت المحادثات مع روسيا، ووسط توقعات بأن يزداد الطلب على النفط إذا تقرر خفض أسعار الفائدة الأمريكية الشهر المقبل. صعدت العقود الآجلة لخام برنت 1.8% إلى 66.84 دولار للبرميل، في حين زادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 2.1% إلى 63.96 دولار. وتستخدم البنوك المركزية مثل الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي) أسعار الفائدة للسيطرة على التضخم، ويؤدي خفض أسعار الفائدة إلى خفض تكاليف الاقتراض الاستهلاكي ويمكن أن يعزز النمو الاقتصادي والطلب على النفط. دفعت المكاسب كلا الخامين القياسيين للخروج من منطقة ذروة البيع الفنية لأول مرة منذ 3 أيام، ووضعت خام برنت على مسار تحقيق أعلى إغلاق له منذ السادس من أغسطس الجاري. وأغلق خام برنت الثلاثاء عند أدنى سعر له منذ الخامس من يونيو في حين سجل خام غرب تكساس الوسيط أدنى سعر تسوية له منذ الثاني من الشهر ذاته. ويعزى ذلك جزئيا إلى تراجع المخزون والإمدادات. وأشاد بوتين اليوم بما وصفه بالجهود الصادقة التي تبذلها الولايات المتحدة لإنهاء الحرب في أوكرانيا، وطرح احتمال إبرام اتفاق أسلحة نووية قبل قمة الجمعة في ألاسكا مع ترمب. وقالت شركة ريستاد إنرجي في مذكرة للعملاء: "لا تزال حالة عدم اليقين التي تكتنف محادثات السلام بين الولايات المتحدة وروسيا تضيف علاوة مخاطر صعودية نظرا لأن مشتري النفط الروسي قد يواجهون مزيدا من الضغوط الاقتصادية". وتتلقى أسعار النفط دعما آخر من توقعات شبه مؤكدة بخفض الفيدرالي أسعار الفائدة الأمريكية في سبتمبر بعد ارتفاع التضخم على نحو معتدل في يوليو.

وول ستريت تغلق على تباين بعد تقرير أسعار المنتجين الأمريكيين
وول ستريت تغلق على تباين بعد تقرير أسعار المنتجين الأمريكيين

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

وول ستريت تغلق على تباين بعد تقرير أسعار المنتجين الأمريكيين

تباين أداء المؤشرات الرئيسية في وول ستريت عند نهاية التعاملات اليوم الخميس مع ارتفاع مؤشر ستاندرد اند بورز 500، في حين استقر المؤشران داو جونز وناسداك بعد تقرير أسعار المنتجين الذي تجاوز التوقعات، مما حد من آمال الخفض المحتمل لأسعار الفائدة الأمريكية. وأظهر تقرير لوزارة العمل الأمريكية ارتفاع أسعار المنتجين بأكبر قدر في ثلاثة أعوام خلال شهر يوليو بسبب ارتفاع تكاليف السلع والخدمات، ما يشير إلى أن التضخم سيشهد على الأرجح ارتفاعا وشيكا. وارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.03% ليغلق عند 6468.27 نقطة، بينما نزل مؤشر ناسداك المجمع 0.01% إلى 21711.34 نقطة، وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي 0.04% إلى 44902.57 نقطة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store