
استشهاد مواطن برصاص المستوطنين في دوما جنوب نابلس
وأفادت بأن الشاب ثمين خليل رضا دوابشة (35 عاما) استشهد متأثرا بإصابته برصاص المستوطنين الذين هاجموا بلدة دوما جنوب نابلس.
وكانت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، قالت إن طواقم الإسعاف تعاملت مع اصابة لمواطن وصفتها بالخطيرة خلال اعتداء المستوطنين على بلدة دوما.
ومن جانبه، أكد رئيس مجلس قروي دوما سليمان دوابشة، على أن المستوطنين هاجموا المواطنين، وأطلقوا النار صوبهم في المنطقة الجنوبية من القرية، وسط أعمال تجريف تشهدها المنطقة منذ أيام.
وبحسب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان استشهد 10 مواطنين برصاص المستوطنين منذ بداية العام الجاري، لترتفع بذلك حصيلة الشهداء برصاص المستوطنين إلى 30 منذ 7 تشرين أول/أكتوبر 2023.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ 29 دقائق
- وكالة الصحافة الفلسطينية
جيش الاحتلال يقتحم بلدة تقوع في بيت لحم
بيت لحم - صفا اقتحمت قوة من جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، بلدة تقوع جنوب شرقي بيت لحم جنوبي الضفة الغربية المحتلة. وأكدت مصادر محلية، أن قوة من جيش الاحتلال اقتحمت البلدة، وتمركزت في محيط البلدية، وأطلقت قنابل الصوت، والغاز السام المسيل للدموع تجاه منازل المواطنين. ولم يبلغ عن إصابات أو اعتقالات في صفوف المواطنين حتى اللحظة.


وكالة خبر
منذ 2 ساعات
- وكالة خبر
نادي الأسير: استمرار المنظومة الحقوقية الدولية بتوجيه تحذيرات إزاء جرائم الاحتلال لم يعد كافيا
أكد نادي الأسير الفلسطيني، على أن استمرار المنظومة الحقوقية الدولية بتوجيه تحذيرات والتعبير عن حالة القلق والفزع إزاء الجرائم التي ترتكبها دولة الاحتلال في ضوء استمرار حرب الإبادة الجماعية، والعدوان الشامل على شعبنا، والجرائم الممنهجة بحقّ الأسرى والمعتقلين، لم تعد كافية، ويتطلب منها أنّ تستعيد دورها اللازم. وجاء ذلك تعقيبا على رسالة التحذير التي وجهها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، بشأن معلومات موثقة حول ارتكاب دولة الاحتلال الإسرائيلي "عنف جنسي" بحق المعتقلين في سجون ومراكز احتجاز وقواعد عسكرية، ودفعها باتجاه احتمالية إدراجها لقوائم الدول المرتكبة لهذا النوع من الجرائم في التقرير الأممي القادم حول ممارسة "العنف الجنسي" في مناطق "النزاعات". وقال النادي في بيانه الصادر اليوم الخميس، إن "حجم الجرائم والانتهاكات التي تابعتها العديد من المؤسسات المختصة، بحق الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال، تجاوزت قدرتنا على توصيفها، بدءا من جرائم التعذيب الممنهجة والتي لم تعد محصورة في مفهوم التعذيب المتعارف عليه قانونيا، حيث تحوّل كل شيء في بنية السجن والمعسكر إلى أداة للتعذيب، ويسبق ذلك جرائم وانتهاكات يواجهها المعتقلون منذ لحظة اعتقالهم". ولفت إلى أنّ الإفادات والشهادات التي حصلت عليها المؤسسات وتحديدا من معتقلي غزة، تشكّل أدلة دامغة حول الجرائم التي تعرضوا لها ومنها الجرائم الجنسية، وهنا نشير إلى الفيديو المسرب الذي يتضمن مقطعا لجنود الاحتلال وهم يغتصبون أحد معتقلي غزة في معسكر "سديه تيمان" الذي شكّل أحد أبرز المعسكرات وما تزال كعنوان لجرائم التعذيب، إلى جانب العديد من السجون والمعسكرات التي وثقت فيها شهادات حول مستوى مشابه من الجرائم، والتي أدت إلى استشهاد 76 أسيرا ومعتقلا منذ بدء حرب الإبادة وهم فقط الشهداء المعلومة هوياتهم، فيما لا يزال العشرات من المعتقلين الشهداء رهن جريمة الإخفاء القسري. يذكر أن الاحتلال ومنذ بدء حرب الإبادة فرض سياسات ونفذ جرائم مهولة بحقّ الآلاف من الأسرى ولا يزال، وأبرزها جرائم التعذيب والتجويع والحرمان من العلاج، والتي يهدف من خلالها قتل الأسرى وسلبهم إنسانيتهم.


وكالة خبر
منذ 2 ساعات
- وكالة خبر
ترامب: واشنطن الأعلى بمعدلات الجريمة في العالم
أفاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأن العاصمة واشنطن سجلت أحد أعلى معدلات الجريمة في العالم، متجاوزة العديد من أكثر دول العالم الثالث عنفا، مشيرا إلى أن الأرقام الحقيقية أسوأ بكثير من الإحصاءات الرسمية. جاء ذلك في منشور على منصة "تروث سوشيال"، اليوم الخميس، مبينًا أن معدلات الجريمة الحقيقية قد تكون أكبر بـ5 إلى 10 مرات من المعلن، كما انتقد إدارة العاصمة لخفضها الإحصاءات، ومتهما مسؤوليها بـ"التلاعب" بالبيانات. وأضاف أن قائدا لمركز شرطة أُوقف مؤخرا بزعم التلاعب بأرقام الجرائم العنيفة، فيما يؤكد اتحاد شرطة العاصمة أن الأرقام الحقيقية أعلى بكثير. وصرح ترامب بأن العاصمة كانت "تحت حصار البلطجية والقتلة" لكنها الآن "تحت السيطرة الفيدرالية حيث تنتمي"، متعهدا بأن "يقوم الجيش والشرطة بإزالة الأوساخ من المدينة وجعلها آمنة ونظيفة وقابلة للسكن". وأشار إلى أن معدل جرائم القتل في واشنطن يفوق مثيله في مكسيكو سيتي وبوغوتا وإسلام آباد وأديس أبابا، وبعشرة أضعاف مقارنة بمدينة الفلوجة في العراق، مضيفا أن واشنطن لو كانت ولاية لكانت صاحبة أعلى معدل جرائم قتل في الولايات المتحدة. كما وأكد على أن الجرائم العنيفة في العاصمة تضاعفت خلال العقد الأخير، مشيراً إلى انتشار سرقة المركبات، والعنف العصابي بين الشباب، وتراجع أمان المدارس.