logo
أمين الرياض: ملف ⁧‫إكسبو 2030‬⁩ كان خلفه شباب سعوديون عملوا لسنوات.. فيديو

أمين الرياض: ملف ⁧‫إكسبو 2030‬⁩ كان خلفه شباب سعوديون عملوا لسنوات.. فيديو

أكد سمو أمين منطقة الرياض الأمير فيصل بن عياف، أن ملف ⁧‫إكسبو 2030‬⁩، كان خلفه شباب سعوديون عملوا لسنوات ليلًا ونهارًا بروح احترافية.
وقال الأمير فيصل خلال حديثه على MBC :' أنا ومجموعة من المسؤولين اللي ظهرنا واللي كنا وجه الملف ولكن خلفنا مئات الشباب السعودي، اللي كانوا يعملون بقدر من الاحترافية.'
يُذكر أن المملكة سلمت ملف التسجيل الرسمي لاستضافة معرض إكسبو الدولي 2030 في الرياض إلى المكتب الدولي للمعارض (BIE)، في خطوة تؤكد التزام المملكة وجاهزيتها لتنظيم هذا الحدث العالمي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إطلاق منصة مسار الغرير لتعزيز توظيف الشباب الإماراتي
إطلاق منصة مسار الغرير لتعزيز توظيف الشباب الإماراتي

مجلة سيدتي

timeمنذ 9 ساعات

  • مجلة سيدتي

إطلاق منصة مسار الغرير لتعزيز توظيف الشباب الإماراتي

في خطوة تستهدف دعم الشباب الإماراتي في التعامل داخل سوق العمل المتغير بشكل فعال، شهد يوم أمس الخميس 22 مايو تدشين منصة مسار الغرير من قبل مؤسسة عبدالله الغرير، وهي منصة رقمية تدعم تقنية الذكاء الاصطناعي توفر مسارات وظيفية مخصصة وتستهدف ربط الشباب بالمهارات المطلوبة لوظائف المستقبل. بحضور نخبة من المسؤولين الحكوميين وممثلي القطاعين الخاص والأكاديمي، أقيم حفل إطلاق مسار الغرير تحت شعار "تمكين الشباب الإماراتي بمهارات المستقبل"، بمدينة إكسبو دبي، بدوره أكد عبد العزيز الفلاحي، مستشار ومشرف عام للتوظيف في مجلس تنمية الموارد البشرية الإماراتية بدبي، على حرص المجلس على الاستثمار في تنمية الكفاءات الوطنية. تدشين منصة مسار الغرير حسب ما ذكر في وام، تم تطوير منصة "مسار الغرير" عبر استخدام بيانات ومعلومات فورية من سوق العمل لتقديم توصيات تدريبية مخصصة، وتخطيط المسارات الوظيفية، وتسهيل عملية التوظيف ، ضمن إطار أخلاقي وآمن للذكاء الاصطناعي، وأشرف على عملية التطوير بالتعاون مع شركة سكاي هايف. وتأتي عملية إطلاق المنصة لتتوائم مع توجهات حكومة دولة الإمارات وتعزز الجهود المبذولة لتوفير برامج تدريبية وتأهيلية للباحثين عن العمل ، مما يسهم في تمكينهم للحصول على فرص وظيفية مستدامة، كما أنها تثمن دور مؤسسة الغرير وحرصها على تنمية الكفاءات الوطنية الإماراتية، الأمر الذي ينعكس على جاهزيتهم لسوق العمل الحالي والمستقبلي. بدورها صرحت الدكتورة سونيا بن جعفر، الرئيسة التنفيذية لمؤسسة عبد الله الغرير: "إن تزويد الشباب بمهارات المستقبل هو ركيزة أساسية لـ "مسار الغرير"، الذي لا يعد مجرد منصة، بل استثمارا جريئا في أقوى موارد الأمة شبابها". وتابعت: "المنصة ستعيد تشكيل مسارات الوصول إلى الفرص وتضمن أن يكون كل متعلم، وكل معلم، وكل جهة عمل جزءا من منظومة حيوية للنمو، مؤكدة أن هذا "أكثر من مجرد تعليم، إنه تمكين على مستوى المجتمع المحلي في عام المجتمع". بدوره نوه فنسنت بيليفو، الرئيس التنفيذي للشؤون الدولية في شركة كورنرستون، بأن خطوة تدشين مسار الغرير بمثابة دفعة قوية نحو بناء دولة الإمارات العربية المتحدة المستعدة للمستقبل، ومن خلالها يمكن للمتعلمين والموظفين الوصول إلى الأدوات والرؤى والدعم الذي يحتاجونه لتحقيق إمكاناتهم في سوق العمل. أهداف تدشين منصة مسار الغرير يٌذكر أن حفل إطلاق منصة مسار الغرير شهدت توقيع مذكرات تفاهم مع شركاء رئيسيين منهم "أمازون ويب سيرفيسز /AWS/"، و"ستراتيجي والشرق الأوسط"، وشركة "إنسبشن" التابعة لمجموعة "جي42"، وتستهدف هذه الشراكات دعم توظيف الشباب، أما عن مكتسبات منصة مسار الغرير فتتمثل في الآتي: ربط الشباب والمعلمين وأصحاب العمل في مسعى مشترك لبناء مستقبل قائم على المهارات وشامل للجميع. الوصول لأكثر من 45 ألف شاب وشابة من الإمارات والمنطقة العربية. تمكين الشباب الإماراتي والعربي من التطور والمساهمة في التنمية المستدامة. تحقيق أثر إيجابي ملموس في حياة أكثر من 354 ألف شاب إماراتي وعربي. تحقيق تكافؤ الفرص خلال تبني معيارًا جديدًا للابتكار القابل للتوسع.

ناقد رياضي: الهلال يفتقد إلى الدعم المالي والمفاوض الشرس
ناقد رياضي: الهلال يفتقد إلى الدعم المالي والمفاوض الشرس

صحيفة عاجل

timeمنذ يوم واحد

  • صحيفة عاجل

ناقد رياضي: الهلال يفتقد إلى الدعم المالي والمفاوض الشرس

قال الإعلامي الرياضي عبدالله الحنيان، إنه من المفترض أن يكون نادي الهلال صاحب الميزانية الأعلى بوجود العضو الداعم وصندوق الاستثمارات العامة. وأضاف الحنيان، خلال برنامج "ملاعب" مع فيصل الجفن، على "العربية FM"، أنه رغم ذلك يفتقد النادي إلى عنصرين أساسيين هما الدعم المالي والمفاوض الشرس. وأوضح أن نادي الهلال من المفترض أن تكون ملاءته أكبر بكثير مما نراه اليوم، مشيرًا إلى أن هذا الأمر يبدو واضحًا من خلال العروض التي يقدمها للاعبيه "تشعر أن الفريق ما عنده مادة". عبدالله الحنيان: من المفترض أن يكون الهلال صاحب الميزانية الأعلى بوجود العضو الداعم والصندوق، لكنه يفتقد إلى عنصرين أساسيين هما الدعم المالي والمفاوض الشرس #ملاعب مع فيصل الجفن برعاية @RNCapital #العربيةFM — FM العربية (@AlarabiyaFm) May 22, 2025

مستقبل الاقتصاد التشاركي في المملكة
مستقبل الاقتصاد التشاركي في المملكة

سعورس

timeمنذ يوم واحد

  • سعورس

مستقبل الاقتصاد التشاركي في المملكة

الاقتصاد التشاركي (Sharing Economy)، أو كما يُطلق عليه "الاقتصاد التعاوني" ويُعرف أيضًا ب"الاقتصاد ذي البنية التحتية المكشوفة" أو "الند للند" (P2P)، هو نموذج اقتصادي يعتمد على مشاركة الأفراد والشركات للموارد والخدمات عبر منصات رقمية، بما يتيح استخدامًا أكثر كفاءة للأصول المتاحة ويوفر مصادر دخل إضافية، كما يرتكز هذا النموذج على مجموعة من القيم مثل: الثقة والشفافية والتمكين الاقتصادي والمرونة المجتمعية والترابط الإنساني، ويشمل مجالات متعددة مثل: خدمات النقل والتوصيل والضيافة والأعمال الحِرَفية والصيانة والاستشارات والتعليم، وغيرها. تقوم فكرة الاقتصاد التشاركي على وجود أفراد لديهم فائض في الوقت أو يمتلكون مهارات أو قدرات أو ممتلكات غير مستغلة يمكن تقديمها لخدمة الآخرين بمقابل عائد مادي، من خلال انخراطهم في علاقات تبادلية عبر منصة رقمية تملكها شركة وسيطة، يتم من خلالها التوافق والتعاون في إطار من الثقة المتبادلة مدعومًا ببنية اتصالاتية متطورة، يتحمّل الأفراد ضمنها التكاليف الثابتة لوسائل التشغيل كالسيارة أو المسكن وغيرها، فيما تتحمل الشركة الوسيطة تكاليف إنشاء وتشغيل المنصة الرقمية والحلول التقنية، ومن أبرز الشركات العالمية التي تعتمد هذا النموذج: "أوبر" في نقل الأفراد، و"جاهز" في توصيل الطلبات، و"إير بي إن بي" (Airbnb) في الضيافة وتأجير المساكن. تُسهم مشروعات الاقتصاد التشاركي في تحسين استغلال الموارد لدى المجتمع وخلق فرص عمل جديدة خصوصًا للشباب، مما يعزز مرونة سوق العمل، ويدعم تمكين الأفراد في تنويع مصادر دخلهم عبر تحويل ممتلكاتهم ومهاراتهم إلى أدوات استثمار، وبدوره يُسهم في ازدهار الاقتصاد وزيادة العرض والطلب وتوسيع حجم السوق وتقليل معدلات البطالة. كما يسهم الاقتصاد التشاركي في تقليل الازدحام المروري والانبعاثات الكربونية، من خلال تقديم بدائل آمنة وذكية للنقل التقليدي، كذلك دوره في دعم قطاع الضيافة، خاصة مع كثرة الفعاليات والمعارض والمؤتمرات التي تشهدها المملكة مؤخرًا، مما يدعم السياحة ويزيد من دخل الأفراد، وبما يمتد أثره أيضًا إلى التجهيز والاستعداد للأحداث العالمية الكبرى التي سيحتضنها وطننا الغالي، مثل معرض إكسبو وبطولة كأس العالم، مما يجعل من الاقتصاد التشاركي حلًا واعدًا لمواجهة حالات ذروة المواسم وعدم الاستقرار الاقتصادي والاستنزاف البيئي، رغم وجود تحديات مثل مخاطر الاحتيال الإلكتروني وحماية بيانات المستخدمين. وقد أطلقت السعودية -حماها الله- العديد من المبادرات لدعم مفهوم الاقتصاد التشاركي، من أبرزها منصة العمل الحر إلى جانب العديد من المنصات الإلكترونية الأخرى التي تُعزز هذا النموذج الاقتصادي، وبالتالي تشهد المملكة حاليًا طلبًا متزايدًا على مشروعات الاقتصاد التشاركي، وذلك وفقًا للتقرير السنوي للهيئة العامة للنقل لعام 2024 حيث بلغ إجمالي عدد الرحلات المنفذة عبر تطبيقات نقل الركاب 80.5 مليون رحلة، بإجمالي إيرادات بلغت 2.32 مليار ريال. كما بلغ عدد الطلبات المنفذة عبر تطبيقات توصيل الطلبات 290 مليون طلب، تم من خلال 49 شركة مرخصة لتطبيقات توصيل الطلبات في المملكة. ومع دعم الرقمنة وتعزيز التحول الرقمي في المملكة، يُتوقع أن يشهد الاقتصاد التشاركي نموًا مزدهرًا، ليصبح أحد الروافد الرئيسة للتنمية المستدامة، متماشيًا مع الفرص التي تتيحها التقنيات الحديثة بالاعتماد على الاستثمار المستمر في البنية التحتية الرقمية وتشجيع الابتكار خاصة في مجال التقنيات المالية، بما يعزز من دور الاقتصاد التشاركي كمحرك أساسي للنمو الاقتصادي خلال السنوات المقبلة، ويسهم في تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030 وبشكل يتماشى مع توجه المملكة نحو بناء وطن رقمي يرفع من جودة الحياة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store