logo
أخبار عربية : منظمة التعاون الإسلامى: إسرائيل قتلت أكثر من 58 ألف فى غزة وأصابت أكثر من 142 ألفا

أخبار عربية : منظمة التعاون الإسلامى: إسرائيل قتلت أكثر من 58 ألف فى غزة وأصابت أكثر من 142 ألفا

الأربعاء 2 يوليو 2025 08:30 صباحاً
نافذة على العالم - ووثق المرصد الإعلامي لمنظمة التعاون الإسلامى لجرائم إسرائيل ضد الفلسطينيين عدد القتلى بنيران القوات الإسرائيلية خلال الفترة منذ 7 أكتوبر 2023 وحتى 30 يونيو 2025 .
وأشار المرصد إلى مقتل (58035) فلسطينيا، وإصابة 142235، خلال تلك الفترة.
وحسب المرصد: "قصفت قوات الاحتلال خمس مدارس في الفترة من 24 إلى 30 يونيو الماضي ، فضلًا عن قصف سوق شعبية يرتادها الآلاف في شارع يافا، ومطعم على شاطئ البحر في مدينة غزة ليصل عدد الفلسطينيين الذين قتلتهم الآلة العسكرية الإسرائيلية في أسبوع واحد 536، وبلغ عدد الجرحى 2116، وذكرت تقارير أن عدد الفلسطينيين الذين استشهدوا خلال سعيهم للحصول على الغذاء وصل حتى اللحظة 580".
وعلى صعيد الوضع الإنساني، توفي 66 رضيعًا بسبب سوء التغذية في قطاع غزة منذ بداية الحرب، ويعاني سبعون ألف رضيع من أعراض صحية بسبب سوء التغذية المزمن، في الوقت الذي لم تدخل فيه مطاعيم الأطفال حديثي الولادة منذ أربعة أشهر إلى غزة.
وقال مفوض عام وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين فيليب لازاريني: "إن الوضع في قطاع غزة مروّع للغاية، والاهتمام الدولي بغزة تراجع بشكل كبير منذ 13 يونيو 2025، وسط تدمير 74% من آبار المياه في قطاع غزة ومعاناة سكانه من تلوث مياه الشرب".
وقال المرصد: "في الضفة الغربية والقدس المحتلة، بلغ عدد اقتحامات آليات الاحتلال 279 اقتحامًا، قتلت إسرائيل خلالها طفلًا واعتقلت 9 آخرين من بين 216 معتقلًا فلسطينيا، وداهمت مدرسة قرية جالود وصادرت تسجيلات كاميرات المراقبة".
وأضاف المرصد: "رغم إعادة فتح بوابات المسجد الأقصى المبارك، إلا أن قوات الاحتلال منعت موظفي الأوقاف من دخول الحرم القدسي الشريف، ويتعرض الأقصى بشكل متواصل لاقتحامات المستوطنين".
وختم المرصد: "أصدرت قوات الاحتلال أمرا بمصادرة أكثر من دونمين من أراضي بلدة يعبد في جنين، بالإضافة إلى 5 مركبات وأموال، وهدمت أربعة منازل في القدس وجنين، واحتلت 3 منازل في نابلس وجنين، إلى جانب هدم عدد من المحال التجارية في جنين، ومغسلة مركبات، ومشتل زراعي في بلدة كفل حارس بسلفيت، فضلًا عن حظيرتين في دورا القرع برام الله، وقرية وادي رحال ببيت لحم، وآبار ماء، علاوة على تجريف أراض زراعية".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضِعْنا يوم ضاع السودان
ضِعْنا يوم ضاع السودان

الأسبوع

timeمنذ 8 ساعات

  • الأسبوع

ضِعْنا يوم ضاع السودان

خالد محمد علي خالد محمد علي صمت العرب مبكرًا على ضياع وطن بحجم السودان، كان ينتظره الجميع سلة للغذاء، وكانت تتساقط عليه الأموال من كل مكان طمعًا في أرضه وموانئه، وزرعه، وكل ثرواته تحت الأرض وفوق الأرض. وعندما أعلن ممثلو الاستعمار الجديد في ديسمبر 2018، بداية تنفيذ خطة إجرامية محكمة لتفكيك السودان، وتشتيت شعبه، وإعادة استعماره بواسطة المرتزقة، وإسقاط نظامه في السادس من أبريل 2019، تسابقت قوى الاستعمار الجديد نحو تأييد الوافد الجديد دعمًا لتفتيت البلاد، وقطع رؤوس حكامه، وقادة جيشه، واستخباراته، وخبرائه في الاقتصاد، والهندسة، والعلوم، وتشكلت لجنة على غرار لجنة اجتثاث البعث التي شكلها الاستعمار الأمريكي بعد احتلال العراق عام 2003، وسحقت شعبنا هناك، والذي لم يتداو منها حتى الآن. وفي السودان شكلوا لجنة إزالة التمكين، واعتقلوا بها الناس وصادروا أموالهم بلا محاكمة، وطاردوا الأسر أطفالا ونساءً بشكل هستيري، وبدأوا في تفكيك الجيش والاستخبارات بحجة إعادة الهيكلة والإصلاح، وجلبوا لجنة استعمارية بطلب من رجلهم المُنصَّب على رأس الحكومة عبد الله حمدوك، أطلقوا عليها بعثة السلام والديمقراطية الدولية، وصنعوا من اللصوص والعملاء تيارًا وحكامًا وأسيادًا جددا للسودان. كان سفراء الاستعمار الجديد يقودون المظاهرات في ميادين السودان صباحًا، ويستضيفون رموز الثورة الجديدة في بيوتهم ومعامل استخباراتهم مساء، وكانت الخطط توضع متنوعة، ومتعددة، لتفكيك واستعمار هذا البلد الذي حسبوه هينًا، فصرفت أموال أوروبية كثيرة لتنفيذ خطط الاستعمار الجديد، وبالطبع كان لابد من رفع شعار وهتاف يسير خلفه الحلف الاستعماري الجديد من عرب وعجم قتلة وعملاء لصوص، وهو شعار القضاء على الإسلاميين في السودان. جاءوا إلينا يعلموننا التدين السليم ومن هم خطر على السودان من أهله، ومن يجب أن نقضي عليهم، ، وعندما أيقن قادة عصابة الاستعمار الجديد أن هذه الأمة غارقة في الخداع، قرروا أن هذه هي اللحظة المناسبة لتنفيذ مشروعهم الاستعماري الشامل في تفتيت جميع الدول العربية، وإعادة استعمارها بعد إرهابها أمام كل شعوب ودول العالم. بالطبع لا يمكن أن ننسى أن أمريكا خطفت الصومال عام 1992 من الخارطة الدولية، فقبلنا، وقضت على العراق في عام 2003، وشاركنا معها، ودنس اليهود المسجد الأقصى وأقاموا المستوطنات وقتلوا الشباب والشيوخ وحاصروا أبناء غزة، وصمتنا، ومارسوا أكبر عمليات البلطجة والإجرام والاستهانة في شعب السودان، وشارك البعض منا بالصمت، وأبادوا شعبا كاملا في غزة ومارسوا عليه كل أنواع الأمراض النفسية والجنون الحيواني والوحشي، والآن يستعدون لاحتلال دمشق وسوف يقول لسان حالنا العربي إننا في أمن لأنهم لم يقتربوا من عواصمنا أو مدننا ولكننا حتمًا سنفيق بعد فوات الأوان.

آخر المستجدات خلال الساعات الماضية في غزة
آخر المستجدات خلال الساعات الماضية في غزة

يمني برس

timeمنذ 9 ساعات

  • يمني برس

آخر المستجدات خلال الساعات الماضية في غزة

يمني برس | في تصعيد جديد يعكس منهج الإبادة الجماعية التي ينتهجها الاحتلال الصهيوني بحق أبناء الشعب الفلسطيني، استشهد خلال الساعات الماضية ما لا يقل عن 18 مواطنًا فلسطينيًا بينهم أطفال ونساء، جراء سلسلة من الغارات الجوية المتواصلة واستهداف المدنيين المنتظرين للمساعدات الغذائية شمال وجنوب قطاع غزة. وقالت وزارة الصحة في غزة، في بيان مقتضب، إن 18 حالة وفاة سُجلت خلال 24 ساعة الماضية جراء الجوع وسوء التغذية، ليرتفع عدد الشهداء بسبب المجاعة الناتجة عن الحصار إلى 86 شهيدًا (بينهم 76 طفلًا و10 بالغين)، واصفةً ما يجري بـ'المجزرة الصامتة'، محملةً الاحتلال الصهيوني والمجتمع الدولي كامل المسؤولية، ومطالبةً بفتح المعابر فورًا لإدخال الغذاء والدواء. وفي تطور آخر، استشهد 12 فلسطينيًا بعد استهدافهم من طائرات العدو الصهيوني أثناء تجمعهم بانتظار المساعدات الغذائية في مناطق شمال وجنوب القطاع، بينما استشهد 6 آخرون في قصفٍ متفرّق استهدف مدينة غزة ومحيطها. من جهة أخرى، استشهدت طفلة فلسطينية صباح اليوم، نتيجة مضاعفات سوء التغذية الحاد، في ظل انهيار القطاع الصحي ونقص الأدوية الحاد الذي دفع وزارة الصحة للإعلان عن دخول 3 شاحنات دواء فقط عبر منظمة الصحة العالمية دون احتوائها على أي مساعدات غذائية. وفي الضفة الغربية، تواصلت الدعوات للنفير العام ومسيرات جماهيرية انطلقت في عدة مدن تنديدًا بالإبادة والتجويع في غزة، في وقت اقتحمت فيه قوات أمن السلطة الفلسطينية مسيرة في نابلس بالقوة، ما دفع حركة الأحرار الفلسطينية لإدانة ما وصفته بـ'الفعل اللاوطني'. سياسيًا، أعلنت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين رفضها للقرار الأحادي الذي اتخذه الرئيس محمود عباس بإجراء انتخابات مجلس وطني جديد نهاية العام، معتبرة ذلك تجاوزًا للتوافق الوطني وشرعنةً للانقسام. أما في القدس المحتلة، فقد اقتحم عشرات المستوطنين باحات المسجد الأقصى صباح اليوم تحت حماية مشددة من شرطة الاحتلال، في سياق متصاعد من الاعتداءات المدعومة رسمياً من الحكومة الصهيونية. وفي جنوب الضفة، أقدم مستوطنون على رش مواد سامة على أشجار الزيتون في مسافر يطا جنوب الخليل، فيما أكدت الأمم المتحدة تهجير أكثر من 2895 فلسطينيًا من 69 تجمّعًا سكنيًا في الضفة منذ 2023 نتيجة لعنف المستوطنين والقيود المفروضة. وفي قطاع غزة، أصدر جيش العدو أوامر إخلاء جديدة في منطقة دير البلح وسط القطاع، مستهدفًا مناطق لم تكن ضمن عملياته العسكرية سابقًا، في مؤشر لتوسيع رقعة العدوان. أما في الجانب المقاوم، فقد سجّل مركز معطى ما مجموعه 23 عملية مقاومة في الضفة الغربية خلال 72 ساعة، شملت إطلاق نار على الحواجز العسكرية وتفجير عبوات ناسفة واشتباكات مسلحة مع قوات الاحتلال. دوليًا، شهدت عدة مدن حول العالم موجة احتجاجات تضامنية: نيويورك (الولايات المتحدة): مئات النشطاء خرجوا في مسيرة حاشدة في بروكلين تحت شعار 'Ceasefire Now'. طنجة (المغرب): آلاف المغاربة نددوا بالإبادة الجماعية في غزة. بريمن (ألمانيا): تظاهرة حاشدة نظمتها الجالية الفلسطينية ومتضامنون أوروبيون. تونس العاصمة: وقفة احتجاجية أمام المسرح البلدي تنديدًا بالحرب والتجويع. في المقابل، وجّه مفوّض العشائر في غزة، عاكف المصري، اتهامًا مباشرًا إلى برنامج الغذاء العالمي بالتواطؤ مع الاحتلال، بعد توقفه عن توزيع المساعدات، معتبراً أن ذلك يمثل شراكة صريحة في جريمة التجويع. و يبقى المشهد في غزة والضفة مرشحًا لمزيد من التصعيد في ظل تمادي الاحتلال بسياسة الأرض المحروقة، مقابل صمود شعبيّ متواصل، وعمليات مقاومة تزداد كمًّا ونوعًا في الضفة الغربية، وسط صمت دولي مطبق ومجتمع دولي غارق في ازدواجية المعايير

قرار إسرائيلي بالاستيلاء على عقارات فلسطينية في القدس
قرار إسرائيلي بالاستيلاء على عقارات فلسطينية في القدس

مصراوي

timeمنذ 14 ساعات

  • مصراوي

قرار إسرائيلي بالاستيلاء على عقارات فلسطينية في القدس

القدس - (د ب أ) أعلنت محافظة القدس، اليوم الأحد، رفضها القرار الخطير الذي وقعه وزير التراث الإسرائيلي المستقيل مئير بروش، والقاضي بمصادرة عقارات فلسطينية تشمل منازل ومحال تجارية في طريق باب السلسلة بالبلدة القديمة من القدس المحتلة، وذلك في آخر يوم له في منصبه، معتبرة ذلك "خطوة استعمارية تهويدية تمس جوهر الوجود العربي والإسلامي في المدينة". وقالت محافظة القدس، في بيان نشرته على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم، إن "هذه الخطوة، التي تأتي دون أي مسوغ قانوني واضح أو رأي من الجهات القضائية الإسرائيلية، تمثل تصعيدًا خطيرًا في محاولات الاحتلال لحسم قضية القدس عبر التهجير القسري وسرقة الممتلكات وتزييف التاريخ والجغرافيا، خاصة أن المنطقة المستهدفة تقع على الطريق المؤدي مباشرة إلى المسجد الأقصى المبارك، وتضم معالم إسلامية ومباني تاريخية تعود إلى الفترتين المملوكية والعثمانية". وأشارت المحافظة إلى أن "هذا القرار لا يمكن فصله عن جملة من السياسات التهويدية المتسارعة التي تشهدها المدينة، كالتوسع الاستيطاني، وطرح مشاريع بنية تحتية كخط القطار الإسرائيلي الذي يخترق الأحياء الفلسطينية، وخطط تسجيل الأراضي وتحويلها من ملكيات خاصة إلى ما يُسمّى "أملاك دولة" لصالح المشروع الاستعماري". وحذرت محافظة القدس من أن "تنفيذ هذا القرار سيؤدي إلى تفريغ طريق باب السلسلة، أحد أهم مداخل المسجد الأقصى، من سكانه الفلسطينيين، وتحويله إلى ممر استيطاني مغلق يُستخدم حصريًا لاقتحامات المستوطنين، وهو ما يُهدد حرية العبادة والوصول إلى المسجد الأقصى، ويهدف إلى خنق الحضور الإسلامي والمسيحي في البلدة القديمة". وذكرت المحافظة أن ما يُسمّى بـ"الحي اليهودي" أُقيم أساسًا على أراضٍ فلسطينية وعقارات صودرت بالقوة منذ عام 1968 تحت ذريعة "المصلحة العامة"، فيما كانت "لا تتجاوز مساحته قبل نكبة 1948 خمسة دونمات فقط، ليتوسع لاحقًا إلى 130 دونمًا على حساب عقارات مقدسية تعود لعائلات فلسطينية عريقة". كما حذرت المحافظة من أن "الحديث عن مصادرة ما يقارب 20 عقارًا في هذه المرحلة يمهّد لتفريغ أوسع للمنطقة، ويستكمل المخطط الاحتلالي لربط ما يُعرف بـ"الحي اليهودي" ببؤر استيطانية أخرى محيطة، ضمن خطة متكاملة لتغيير هوية البلدة القديمة وسلخها عن محيطها الفلسطيني". وأكدت محافظة القدس أن "هذه الخطوة تُعدّ بمثابة إعلان نوايا سياسية خطيرة يجب أن تُواجَه برفض فلسطيني وعربي وإسلامي واسع"، داعية المجتمع الدولي بما فيه منظمة الأمم المتحدة ومنظمة اليونسكو، إلى تحمّل مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية، والضغط الفوري لوقف هذه القرارات التي تُنذر بتفجير الأوضاع في المدينة، وتمثل "انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي والقرارات الأممية المتعلقة بوضع القدس". ودعت المحافظة أبناء المدينة الصامدين ومؤسساتها الوطنية والدينية إلى التكاتف والتصدي لهذه المخططات بوسائل الصمود الشعبي والحقوقي، والتشبث بالأرض والهوية والتاريخ، كما دعت إلى تحرّك عاجل سياسي ودبلوماسي إزاء هذا التطور الخطير الذي يمسّ أحد أهم مفاصل الوجود الفلسطيني في القدس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store