حسام حبيب يعتذر لشيرين: أنتِ نجمتي المفضلة
وقال حسام: "علاقتي بشيرين زي الفل، وما فيش بينا أي مشاكل. الأخوات بيتخانقوا واللي بينا لو الناس عرفته هيتضحكوا من بساطته"، مضيفًا: "شيرين فنانة عظيمة وصوت الوطن العربي كله، مش بس صوت مصر. ولو في يوم زعلتها بكلمة أو تصرف، أنا بعتذر لها قدام الناس كلها."
وتابع حسام بكلمات مليئة بالتقدير: "هي نجمتي المفضلة، وصوت عبقري ما يتعوضش. نفسي أشوفها دايمًا ناجحة ومكسّرة الدنيا، وهي قدوة لينا كلنا في الإصرار وحب الجمهور."
وفي تعليق على ما حدث معها مؤخراً في مهرجان موازين قال حسام أن شيرين تُكنّ احترامًا كبيرًا لجمهورها، مضيفًا: "هي بتحب جمهورها أكتر من أي حد، وأنا شفت ده بنفسي. كانت بتعتبر جمهورها أهلها، وأنا في يوم من الأيام كنت بغير من حب جمهورها ليها!"
وأنهى رسالته العاطفية قائلًا: "يا شيرين، يا حبيبة قلبي، علمتينا يعني إيه حب الفن وحب الناس. كلنا بنتعلم منك رغم صغر سنك، وإن شاء الله دايمًا نشوفك في أحسن حال."

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرب اليوم
منذ 35 دقائق
- العرب اليوم
يحيى الفخراني يوجّه رسالة مؤثرة لمؤلف مسلسله "يتربّى في عزو"
خلال مداخلة هاتفية أجراها الفنان يحيى الفخراني مع برنامج "واحد من الناس" الذي يقدّمه الإعلامي عمرو الليثي، والذي استضاف فيه السيناريست يوسف معاطي ، بعد غياب عن الإعلام، وجّه الفخراني لمؤلف مسلسله الشهير "يتربّى في عزو" رسالة مؤثرة طالباً منه العودة الى الكتابة، ومؤكداً أن الساحة الفنية خسرت كثيراً بسبب غيابه عنها. وقال الفخراني في مداخلته الهاتفية: "أنا سعيد إني أسمع صوت الفنان والكاتب المبدع يوسف معاطي، وحرصت على المداخلة حتى أقول له نورّت مصر، وحمدلله على سلامتك ووحشتنا". وتابع: "نتمنى أن تكون موجود بيننا وأنت فنان موهوب، وكنا نستمتع بما تقدمه من أعمال درامية رائعة، ومسلسل "يتربى في عزو" الأقرب الى قلبي، وما زال مستمر في تحقيق النجاح، وشخصية الراحلة كريمة مختار "ماما نونة"، وهذا المسلسل ومشهد أكل البليلة وأنا أبكي بأحداث المسلسل هو قصة حقيقية لوفاة والدة يوسف معاطي وكتبه من قلبه". ودعا الفخراني معاطي للعودة الى الكتابة، قائلاً: "هذا حق مصر عليه، وإحنا بنخسرك، والفن بيخسرك وأنت مش موجود في مصر". وعقّب يوسف معاطي على حديث يحيى الفخراني، قائلاً: "يحيى فنان كبير، وهو أصدق إنسان عرفته في حياتي في الفن وخارج الفن، وهو حالة فنية رائعة، وكانت بدايتنا في المسرح، وهو داخل قلبي وإن شاء الله يكون هناك عمل مشترك". وعن مسلسل "يتربّى في عزو" قال يوسف معاطي: "والدتي توفّاها الله وكتبت هذا العمل، وكان ضمن أحداث المسلسل إن "ماما نونة" ستموت، ولكن يحيى الفخراني بعد مرور الحلقات ونجاحها قال ما تموتش حتى وصلنا للحلقة 29". وكشف معاطي للمرة الأولى أسرار مشهد وفاة "ماما نونة"، وأنه كان يكتب المشهد على الورق، وتأثر كثيراً بمشهد وفاتها وأُصيب بالانهيار. وأكد أن حياته تدمرت في طفولته، قائلاً: "وأنا صغير حياتي اتدمرت ومنزلي وأسرتي بسبب العدوان الإسرائيلي على مدينة السويس، وتهجّرت أنا وأسرتي من السويس، فمعظم أعمالي كانت متأثرة بما عشته في الماضي، وما يحدث في غزة سيكون له تداعيات كبيرة على العالم". وأشار يوسف معاطي الى أنه قدّم فيلم "السفارة في العمارة" الذي يتحدث عن القضية الفلسطينية ولكن بشكل كوميدي، وأيضاً فيلم "حسن ومرقص" الذي يحكي عن الفتنة الطائفية وتم تناوله بأسلوب يمزج بين الدراما والكوميديا.


جفرا نيوز
منذ 2 ساعات
- جفرا نيوز
سوبرمان
جفرا نيوز - إسماعيل الشريف الأمل هو حلم اليقظة – أرسطو بعد الضجة الكبيرة التي أثارتها النسخة الأخيرة من سلسلة أفلام «سوبرمان»، شعرت أن من الواجب أن أشاهده. فقد أثار الفيلم غضب الصهاينة إلى درجة دفعتهم للمطالبة بمقاطعته واتهامه بمعاداة السامية. هذه المرّة، لم يكن «سوبرمان» مجرد بطل خارق ينقذ العالم من الشر، بل كان حاملًا لرسائل سياسية مهمة، وإسقاطات رمزية تُحاكي الإبادة الجماعية الجارية في غزة. تدور أحداث الفيلم حول دولة غنيّة تُدعى «بورافيا»، تحظى بدعم غير محدود من الولايات المتحدة، وهي دولة استيطانية استعمارية، يرفع علمها الأزرق اللون، وتحكمها شخصية دموية تُذكّر كثيرًا بنتن ياهو، في إشارة واضحة على انها الكيان المجرم. تشن بورافيا عدوانًا شرسًا على دولة فقيرة مجاورة تُدعى «جارهانبور»، حيث يتعرّض سكانها العزّل لغارات جوية وحصار خانق، في محاولة لاقتلاعهم من أرضهم. سكان جارهانبور ليسوا من ذوي البشرة البيضاء، وتُشبه تضاريس بلادهم جغرافيا غزة، أما علمهم، فيحمل ألوان «البطيخ» في إشارة رمزية واضحة إلى غزة. يُطلق جنود بورافيا النار على المدنيين، وتقتحم دباباتهم الأراضي، وتُطلق نيرانها وسط الحشود. وفي مواجهة هذا الإجرام، يخرج سكان جارهانبور في مسيرات سلمية تُشبه إلى حد كبير «مسيرات العودة»، رافعين أصواتهم بحقّهم في الأرض والكرامة. من الشخصيات المحورية في الفيلم شخصية «لكس لوثر»، التي تُجسّد المجمع الصناعي العسكري الجشع، الذي يسعى لتحويل جارهانبور إلى منتجع استثماري فاخر. يدعم لوثر بورافيا من أجل عقود السلاح والثروات المدفونة، ممثلًا الوجه القبيح للطمع المقنّع بشعارات التحرير. يتضمن الفيلم مشهدًا لافتًا، يواجه فيه سوبرمان الصحفي الشهير «لويس لين»، الذي يستخدم خطابًا تحرّريًا لتبرير عدوان بورافيا، مدّعيًا أنه يهدف إلى تخليص جارهانبور من الديكتاتورية. يرد عليه سوبرمان بحدة قائلاً: «أنتم لا تسعون إلى تحرير الشعوب، بل إلى استبدال ديكتاتورية بأخرى.» ولعل المفارقة المهمة تكمن في أن هذه الشخصية الخارقة، التي وُلدت عام 1938 على يد شابين يهوديين فرا من الاضطهاد النازي، وظهرت في وقتٍ تزامن مع مذبحة الكريستال، باتت اليوم صوتًا للمقهورين. سوبرمان جاء من كوكب دُمّر يُدعى «كريبتون»، وهي كلمة يمكن تحويرها عبريًا لتعني «صوت الله». ومثل من ابتكره، هو لاجئ هارب من الدمار، يجد نفسه في الفيلم مهدّدًا بالطرد من أمريكا لأنه مهاجر. وما زاد من سخط الصهاينة أن سوبرمان، الذي طالما اعتبروه رمزًا يهوديًا، تمرّد عليهم ووقف إلى جانب شعب جارهانبور المظلوم. تكمن أهمية الفيلم في قوّته التأثيرية؛ إذ إن انحياز شخصية عالمية محبوبة كـ»سوبرمان» إلى جانب الغزيين، كفيل بإحداث تحوّل ملموس في الرأي العام العالمي. ويكفي أن ظهور الكلب الخارق المرافق لسوبرمان، قد تسبّب وحده في زيادة عمليات البحث على جوجل عن «كيفية الحصول على كلب أليف» بمقدار يفوق خمسمئة ضعف بعد عرض الفيلم. أما مخرج الفيلم، فقد نفى وجود أي إسقاط على غزة، مدّعيًا أن السيناريو كُتب قبل طوفان الأقصى، وأن أوجه التشابه مجرّد صدفة. غير أن كلامه لم يُقنع أحدًا، بل فُهم على أنه محاولة للهروب من سطوة الاتهام الجاهز بـ»معاداة السامية». السينما، كما هو معروف، مرآة الشعوب وتحولات الوعي، وخصوصًا في أفلام الخيال العلمي والأبطال الخارقين، حيث يُستخدم الإسقاط الرمزي كأداة ذكية لتناول قضايا شائكة مثل الاستعمار، والتمييز العرقي، والإبادة الجماعية، والهيمنة العسكرية. يكفي أن نذكر «أفاتار» الذي أسقط واقع الاحتلال والعسكرة الأمريكية، و»إكس-مين» الذي عالج التمييز العنصري، و»باتمان» الذي تناول الإرهاب وتعذيب المعتقلين. صحيح أن البعض قد يشكّك في نوايا صانعي الفيلم، ويرى أن هذا التعاطف مع فلسطين مدفوع بأهداف تسويقية وسط موجة التعاطف العالمي مع القضية. فهوليوود لم تكن يومًا منصّة تنصف الدم العربي، بل شكّلت لعقود مصنعًا للصورة النمطية التي تصوّر العربي كإرهابي متخلّف، يركب الجمل ويعيش فوق بئر من النفط. لكن، ومن باب الإنصاف، فإن العالم يشهد تحوّلات لافتة؛ فالهتاف لفلسطين بات يتردّد في كل ساحة، والتنديد بالصهيونية لم يعد من المحرّمات. وهوليوود نفسها لم تعد تيارا واحدا، بل باتت ساحة تتعدّد فيها الأصوات والتيارات، وفيها مخرجون وممثلون وكُتّاب يقفون علنًا إلى جانب الفلسطينيين. كما أسهمت منصات مثل HBO وNetflix وAmazon في توسيع هامش الحرية، من خلال أعمال أكثر جرأة وصدقًا. ويأتي فيلم «سوبرمان» كأحدث تجلٍّ لهذا التحوّل؛ فهو يطرح مأساة غزة من زاوية أخلاقية وسياسية، يصعب تناولها بشكل مباشر دون التعرض للرقابة أو الاتهامات. وهنا تظهر براعة الإسقاط الرمزي، الذي يتيح مساحة آمنة لنقاش القضايا العادلة بصدق وعمق، في قصة خيالية تتجاوز سطوة تكميم الأفواه في الولايات المتحدة. عزيزي القارئ، لا تتردد في مشاهدة الفيلم، فاختيارك لحضوره هو في حدّ ذاته موقف سياسي يستحق أن يُسجّل.


صراحة نيوز
منذ 3 ساعات
- صراحة نيوز
محمد عبد الحميد الحلايبة مبارك تخرج نجلكم
صراحة نيوز- يتقدم الاصدقاء بأجمل باقات التهنئة والتبريك من الاخ محمد عبد الحميد الدقاق الحلايبه الازايده بمناسبه تخرج ابنه الدكتور بشار الازايده من جامعة العلوم والتكنولوجيا کلیه طب وجراحه الاسنان بتقدير امتياز متمنين له ابمزيد من التقدم والازدهار والنجاح ان شاء الله . الف الف مبارك