
قصة معاناة الطفل حمزة من نقص الأدوية لمنع الاحتلال دخولها لغزة
عرضت قناة إكسترا نيوز، تقريرا تلفزيونيا بعنوان "منع الاحتلال دخول الإمدادات الطبية يفاقم معاناة ضحايا الحروق فى غزة".
وقال التقرير، إن الأم الفلسطينية إيمان أبو شبيب تحاول بقطعة من الورق تبريد جسد طفلها المحترق المغطى بالضمادات بعد أن طال مرضه ونفذت الغيارات الطبية لتخفيف آلامه، حيث أكدت الأم: لعدم توافر المضاد الحيوى وجد الأطباء أن جرح ابنى ملتهب.
أوضحت الأم: "كنا عايشين فى خيمة فى منطقة العطار بخان يونس، ووقع قصف بجوار الخيمة وأثناء القصف كان حمزة بيتغدى ومن الخوف انقلب عليه طبق الكشرى وأصيب بكسر فى يده اليمنى، وإصابة فى الرأس وحروق بالوجه، ورقبته وكتفه وصدره".
ولفت التقرير، إلى أن الطفل حمزة البالغ من العمر 7 سنوات أصيب بحروق من الدرجة الثالثة فى رأسه ورقبته وكتفيه خلال محاولته الهروب من غارات الاحتلال استهدفت خيمة عائلته فى جنوب القطاع.
وأكد أحد الأطباء: "نعانى من نقص أدوية التخدير والمسكنات والمضادات الحيوية، وكل هذه الأدوية مهمة لمرضى الحروق، كما أن مريض الحروق يحتاج لكمية كبيرة من السعرات الحرارية "التغذية" فى اليوم كى يستطيع التغلب على هذه الإصابة التى تعرض لها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة المال
منذ 22 دقائق
- جريدة المال
خبير سموم: كل شيء في البلد ارتفع سعره إلا المخدرات
قال الدكتور نبيل عبد المقصود، أستاذ علاج السموم والإدمان: 'كل شيء في البلد ارتفع سعره، إلا المخدرات، والسبب أن المستهدف هو جذب أكبر عدد ممكن من الشباب'، مشددًا على أن علاج الإدمان لا يقتصر على الجانب العضوي فقط. أضاف خلال لقاءه مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج 'يحدث في مصر'، المُذاع عبر شاشة 'إم بي سي مصر': بل يتطلب أيضًا علاجًا نفسيًا وتأهيليًا شاملاً، يتضمن تعديل السلوك، وتوعية المدمن بمخاطر الإدمان، ومساعدته على استعادة السيطرة على حياته. وأشار إلى أن الأسماء المتعددة لمخدر الايس، تُستخدم كمسميات تجارية لجذب الشباب وتسهيل تداولها، موضحًا أن هذه المخدرات تصنَّع محليًا في ورش غير مرخصة أو ما يعرف بـ'مصانع تحت بير السلم'. تابع: تكون المواد المُضافة إليها شديدة السمية، ما يزيد من خطورتها بمعدلات قد تصل إلى 100 ضعف تأثير المادة الأصلية. وأضاف عبد المقصود، أن الفضول، ورخص السعر، وسهولة التصنيع هي من العوامل التي ساهمت في انتشار هذه المواد، مؤكدًا أن جرامًا واحدًا من مخدر الآيس قد يؤدي لتدمير 10 أسر، حيث يتم تقسيمه بين عدة أفراد لاستخدامه بشكل جماعي، ما يزيد من سرعة تفشي الإدمان. أوضح أن المادة تشبه الملح الحصوي، وتُباع عادة في أكياس بلاستيكية صغيرة، بينما يتم تعاطيها عبر وسائل متعددة، أبرزها الشيشة الزجاجية أو زجاجات بلاستيكية محلية الصنع، حيث يتم حرق المادة واستنشاقها.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
مساعدات غير كافية.. إسرائيل تخنق غزة عمدا
أكدت منظمة أطباء بلا حدود، اليوم الأربعاء، أن إسرائيل تخنق قطاع غزة عمدا عبر تدمير قواتها النظام الصحى وسماحها مؤخرا بدخول مساعدات غير كافية للقطاع، مشيرة إلى أن موافقتها على المساعدات ليس سوى غطاء للتظاهر بنهاية الحصار الذى فرضته منذ مارس الماضى. وأوضحت منسقة الطوارئ في منظمة أطباء بلا حدود في خان يونس باسكال كويسار "إن قرار السلطات الإسرائيلية بالسماح بدخول كمية غير كافية من المساعدات إلى غزة، بعد أشهر من الحصار المشدد، يُشير إلى نيتها تجنب تهمة تجويع سكان غزة، بينما في الواقع، تُبقيهم على قيد الحياة بالكاد"، وتضيف "هذه الخطة هي وسيلة لاستغلال المساعدات، وجعلها أداةً لتحقيق الأهداف العسكرية للقوات الإسرائيلية". وذكرت المنظمة - في بيانها - أنه قبل أكتوبر 2023، كانت 500 شاحنة مساعدات تدخل غزة يوميًا، وفقًا للأمم المتحدة، وأن التصريح الحالي بـ 100 شاحنة يوميًا، في ظل هذا الوضع المُزري، غير كافٍ على الإطلاق.. وفي هذه الأثناء، تستمر أوامر الإخلاء في تهجير السكان، بينما لا تزال القوات الإسرائيلية تُخضع المرافق الصحية لهجمات مكثفة. وتابع البيان أنه بين الساعة السادسة والسادسة والنصف صباحًا أمس الأول، أفادت فرق منظمة أطباء بلا حدود بسماع ما يقارب ضربة جوية واحدة كل دقيقة في خان يونس حيث أصابت إحدى هذه الضربات مجمع مستشفى ناصر، على بُعد 100 متر من وحدة العناية المركزة وقسم المرضى الداخليين الذين تديرها منظمة أطباء بلا حدود. ووفقا للمنظمة، فإن هذه هي المرة الثالثة خلال شهرين التي يُقصف فيها مجمع مستشفى ناصر، مما حرم الناس مرة أخرى من العلاج والرعاية. وللحد من التعرض للقصف، اضطرت فرقنا إلى إغلاق قسم العيادات الخارجية وغرفة التخدير مؤقتًا للمرضى الذين ينتظرون أو يتعافون من الجراحة، بالإضافة إلى تعليق أنشطة العلاج الطبيعي والصحة النفسية، وهي ضرورية لمرضى الحروق - ومعظمهم من الأطفال. كما ألحقت الضربات التي وقعت أمس الأول أضرارًا بالغة بمخزن صيدلية وزارة الصحة في مستشفى ناصر. وهذا يُشكل ضغطًا إضافيًا على الإمدادات في وقت تنخفض فيه المخزونات الطبية بشكل حاد بسبب الحصار. تقديم القليل من الطعام لأهالى القطاع أطفال غزة أهالى غزة توزيع الطعام على أهالى القطاع تدافع الأهالى المجاعة فى غزة


جريدة المال
منذ 4 ساعات
- جريدة المال
مقارنة بـ2022.. «القابضة للأدوية»: ارتفاع قياسي لأسهم الشركة بالبورصة
دعا الدكتور أشرف الخولي، العضو المنتدب التنفيذي للشركة القابضة للأدوية، المواطنين إلى مراجعة أسعار أسهم الشركة القابضة للأدوية، مؤكدًا أن من لم يشترِ أسهمها منذ بداية عام 2022 فاته الكثير. وقال الخولي، خلال لقاء مع الإعلامي محمد شردي، في برنامج الحياة اليوم على فضائية الحياة: تضاعف سعر السهم من 3.5 إلى أكثر من 5 مرات. وضرب مثالًا بسهم شركة ممفيس للأدوية، الذي ارتفع من 10 جنيهات، ثم انخفض إلى 5 جنيهات، ليصل إلى 50 جنيهًا، بحلول فبراير الماضي. وأضاف الخولي أن الشركة تنتج حاليًّا حوالي 586 نوعًا من الأدوية، و110 مستحضرات جديدة، منها 30 مستحضرًا جديدًا، ليصل الإجمالي إلى 136 مستحضرًا مع التركيزات المختلفة. وأوضح أن أسعار الأدوية المستوردة والأساسية تُحدَّد بناءً على أدنى سعر لها في 36 دولة، بينما تُطرح الأدوية المحلية بتخفيض يتراوح بين 60 و65% من سعر المستحضَر الرئيسي. في سياق متصل، أكد الدكتور الخولي أن الادعاءات حول تدنّي جودة الدواء المصري، مقارنة بالأجنبي، 'غير حقيقية'، مشيرًا إلى أن العديد من الأدوية الأجنبية يتم تصنيعها داخل مصر. ولفت إلى أن 89% من المواد الخام للأدوية تُستورد من الهند والصين، في ظل سياسات حمائية تتبعها دول مثل الهند بمنع دخول الشركات الأجنبية سوقها واستخدام المواد الخام المحلية.