logo
الدوسري يستهل «نبض الإعلام»  باللقاء الأول مع صنَّاع البودكاست

الدوسري يستهل «نبض الإعلام» باللقاء الأول مع صنَّاع البودكاست

عكاظ٢٨-٠٤-٢٠٢٥

تابعوا عكاظ على
أطلق وزير الإعلام سلمان يوسف الدوسري، أمس، مبادرة «نبض الإعلام» ضمن مبادرات عام التأثير الإعلامي؛ وذلك لإقامة سلسلة من اللقاءات مع الإعلاميين والمختصين، لتكون المبادرة منصة إعلامية مُستدامة، تُسلط الضوء على الفرص والأفكار التطويرية، ومعالجة التحديات في المجالات الإعلامية، وخلق شراكات محلية بين الجهات الحكومية، والخاصة، والأفراد، إضافةً إلى تمكين المشاركين من تبادل المعارف والخبرات، التي تُسهم في تطوير المجالات الإعلامية والاتصالية.
وتتضمن المبادرة سلسلة من اللقاءات الدورية المتخصصة لوزير الإعلام مع الإعلاميين المحليين، تستهدف صنَّاع محتوى البودكاست، ومقدمي البرامج الرياضية والحوارية، إلى جانب صنَّاع محتوى الألعاب الإلكترونية، والحسابات المتخصصة والإخبارية، ومسؤولي الشركات الإعلامية والاتصالية، وكذلك المعلقين والمحللين الرياضيين، وصُناع محتوى اليوتيوب، والمنتجين والمخرجين، وكتاب الرأي، والصحفيين، وغيرهم.
وانطلقت النسخة الأولى من سلسلة اللقاءات بالشراكة مع مسرح «ذا ستيج» بالرياض، بحضور وزير الإعلام، وعدد من القيادات الإعلامية، إضافةً إلى أكثر من 30 متخصصاً في صناعة البودكاست.
وشهد اللقاء استعراض العديد من العروض التقديمية؛ التي تبرز مشروعات منظومة الإعلام ومبادراتها، إلى جانب تقديم عرض عن البودكاست في المملكة، وأبرز الأرقام والخدمات المقدمة من الهيئة العامة لتنظيم الإعلام.
واستهل الوزير اللقاء بالإعلان عن مبادرتين لصنَّاع البودكاست بتنظيم من أكاديمية الإعلام السعودية، الأولى للمبتدئين في صناعة البودكاست، وتشتمل على دورات تدريبية مكثفة في التقديم والتحرير والإعداد، والإضاءة والهندسة الصوتية، إضافة إلى دورات في ريادة الأعمال والتسويق. وتخصص المبادرة الأخرى لصنَّاع البودكاست، من خلال برامج تطويرية مع مؤسسات محلية ودولية؛ لتطوير مهاراتهم وأدواتهم في المجال.
أخبار ذات صلة
وزير الإعلام يستهل مبادرة نبض الإعلام باللقاء الأول مع صنَّاع البودكاست. (واس)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

5 عادات تخلّص منها في بيئة العمل
5 عادات تخلّص منها في بيئة العمل

عكاظ

timeمنذ 9 ساعات

  • عكاظ

5 عادات تخلّص منها في بيئة العمل

تابعوا عكاظ على التخلص من بعض العادات السلبية يساعد على تحسين الأداء المهني والعلاقات في بيئة العمل؛ ومنها: التأجيل المتكرر للمهمات المقاطعة المستمرة للزملاء مقاومة التغيير ورفض المقترحات الدخول في نقاشات لا علاقة لها بالعمل استخدام الهاتف بشكل مفرط خلال الدوام أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

المملكة تتصدر عالميًا في نمو الابتكار وتُتوج 'دولة العام 2025'
المملكة تتصدر عالميًا في نمو الابتكار وتُتوج 'دولة العام 2025'

مجلة رواد الأعمال

timeمنذ يوم واحد

  • مجلة رواد الأعمال

المملكة تتصدر عالميًا في نمو الابتكار وتُتوج 'دولة العام 2025'

أفاد تقرير StartupBlink العالمي بتحقيق المملكة العربية السعودية إنجازًا غير مسبوق، بتصدرها المرتبة الأولى عالميًا في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال، واختيارها 'دولة العام 2025'. هذا الإنجاز يرسخ مكانة المملكة كقوة رائدة على خارطة الابتكار والاقتصاد الرقمي العالمي، ويعكس الرؤية الطموحة التي تقودها قيادتها الرشيدة. علاوة على ذلك يجسد هذا الإنجاز المكانة الريادية المتقدمة التي تحتلها المملكة في مجال الابتكار والاقتصاد الرقمي عالميًا. إلى جانب الجهود المتكاملة التي يقودها البرنامج الوطني لتنمية تقنية المعلومات والجهات الحكومية والخاصة في منظومة ريادة الأعمال بالمملكة. وفقًا لوكالة الأنباء السعودية 'واس'. ريادة الرياض في التقنيات المتقدمة من ناحية أخرى سجلت مدينة الرياض أعلى معدل نمو عالمي ضمن أفضل 100 مدينة في منظومة الابتكار وريادة الأعمال. إذ تصدرت عالميًا في تقنيات النانو وتقنيات النقل. ما يؤكد الاستثمار الكبير في البحث والتطوير والبنية التحتية المتطورة. في حين حلت ثانيًا على مستوى العالم في تقنيات التمويل. ما يعكس التطور السريع لقطاع التقنية المالية في المملكة. هذا التطور يساهم في جذب الاستثمارات الأجنبية وتعزيز مكانة المملكة كمركز مالي إقليمي. قدرات تقنية عالمية متنوعة كذلك أبرز التقرير القدرات التقنية للمملكة؛ حيث حققت مراكز عالمية متقدمة في المؤشرات الفرعية. فاحتلت المركز الأول عالميًا في تقنيات الرعاية الصحية المعيشية. ما يعكس التزامها بتطوير حلول صحية مبتكرة لتحسين جودة الحياة. بينما حققت المركز الثاني عالميًا في تقنيات التأمين والاستثمار. وتطبيقات التوصيل والخدمات اللوجستية، والمركز الثالث عالميًا في المدفوعات الرقمية. والخامس عالميًا في الألعاب الإلكترونية، والسابع في تقنيات التعليم. كما تظهر هذه الإنجازات تنوع وقوة منظومة الابتكار السعودية في قطاعات حيوية. ثقة المستثمرين ودعم رؤية 2030 فيما يعكس هذا التقدم النوعي عمق المنظومة السعودية وتنوعها وثقة المستثمرين المتزايدة في الاقتصاد الوطني. وذلك الإنجاز يشكّل حافزًا إضافيًا لتوسيع آفاق الابتكار وتعزيز الفرص الاستثمارية. ما يدعم تحقيق مستهدفات رؤية 2030 نحو بناء اقتصاد رقمي مستدام وريادي. وتضع هذه النتائج المذهلة في مجال الابتكار وريادة الأعمال المملكة العربية السعودية في طليعة الدول الساعية إلى بناء اقتصاد قائم على المعرفة والابتكار. فمع استمرار الدعم الحكومي وتزايد اهتمام القطاع الخاص يبدو مستقبل الابتكار وريادة الأعمال في المملكة واعدًا بالعديد من النجاحات القادمة.

السعودية الأولى عالمياً في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال
السعودية الأولى عالمياً في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال

العربية

timeمنذ يوم واحد

  • العربية

السعودية الأولى عالمياً في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال

كشف تقرير "StartupBlink" العالمي عن تحقيق المملكة العربية السعودية إنجازا جديدا بتصدرها المرتبة الأولى عالميا في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال، واختيارها "دولة العام 2025" وفق نتائج التقرير الذي أعلن يوم الثلاثاء. ويجسد هذا الإنجاز المكانة الريادية المتقدمة التي تحتلها المملكة على خارطة الابتكار والاقتصاد الرقمي عالميا، إلى جانب الجهود المتكاملة التي يقودها البرنامج الوطني لتنمية تقنية المعلومات والجهات الحكومية والخاصة ومنظومة ريادة الأعمال في المملكة. وعلى مستوى المدن العالمية، سجلت مدينة الرياض أعلى معدل نمو عالمي ضمن أفضل 100 مدينة في منظومة الابتكار وريادة الأعمال، إذ تصدرت عالميا في تقنيات النانو وتقنيات النقل، وحلّت ثانيًا في تقنيات التمويل، وفق وكالة الأنباء السعودية –"واس". وأبرز التقرير القدرات التقنية للمملكة، إذ حققت مراكز عالمية في المؤشرات الفرعية، محققة المركز الأول عالميا في تقنيات الرعاية الصحية المعيشية، والمركز الثاني عالميا في تقنيات التأمين والاستثمار، وتطبيقات التوصيل والخدمات اللوجستية، والثالث عالميا في المدفوعات الرقمية، والخامس عالميا في الألعاب الإلكترونية، والسابع في تقنيات التعليم. ويعكس هذا التقدم النوعي عمق المنظومة السعودية وتنوعها وثقة المستثمرين المتزايدة في الاقتصاد الوطني؛ مما يُشكّل حافزا إضافيا لتوسيع آفاق الابتكار وتعزيز الفرص الاستثمارية، دعما لتحقيق مستهدفات رؤية 2030 نحو بناء اقتصاد رقمي مستدام وريادي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store