logo
العليمي يصل موسكو في زيارة رسمية لبحث تطورات الأوضاع باليمن

العليمي يصل موسكو في زيارة رسمية لبحث تطورات الأوضاع باليمن

الموقع بوستمنذ 4 أيام

وصل رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رشاد العليمي، اليوم الثلاثاء إلى العاصمة الروسية موسكو، في مستهل زيارة رسمية إلى روسيا الاتحادية تلبية لدعوة من الرئيس فلاديمير بوتين، ضمن مسار العلاقات الثنائية المتينة التي تربط البلدين الصديقين.
وذكرت وزارة الخارجية اليمنية في بيان لها كان في استقبال العليمي بمطار "فونكوفو" نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي فيرشينين، وسفير اليمن لدى موسكو أحمد سالم الوحيشي.
ومن المقرر أن يجري رئيس مجلس القيادة الرئاسي مباحثات رسمية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، تتناول سبل تعزيز العلاقات الثنائية، وتنسيق المواقف إزاء تطورات الملف اليمني، وجهود إحلال السلام، إلى جانب مناقشة قضايا الأمن الإقليمي والدولي.
ويتضمن برنامج الزيارة لقاءات مع عدد من كبار المسؤولين في الحكومة الروسية ومجلس الدوما، إضافة إلى فعاليات سياسية ودبلوماسية وثقافية معنية بالشأن اليمني وموروثه الحضاري.
وفي السياق، أشاد الرئيس العليمي بعمق العلاقات اليمنية-الروسية التي تمتد لأكثر من قرن، مؤكداً الحرص المشترك على تطويرها في مختلف المجالات.
كما ثمّن الموقف الروسي الداعم للشعب اليمني وقيادته الشرعية، وتطلعاته لاستعادة مؤسسات الدولة وتحقيق الأمن والاستقرار، معربات عن ثقته بأن تفتح هذه الزيارة آفاقاً جديدة من التعاون والتنسيق المثمر بما يخدم مصالح الشعبين والبلدين الصديقين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اخبار اليمن : كيف قرأ اليمنيون تصريحات العليمي الأخيرة.. شجاعة أم ضعف؟
اخبار اليمن : كيف قرأ اليمنيون تصريحات العليمي الأخيرة.. شجاعة أم ضعف؟

حضرموت نت

timeمنذ 5 ساعات

  • حضرموت نت

اخبار اليمن : كيف قرأ اليمنيون تصريحات العليمي الأخيرة.. شجاعة أم ضعف؟

أثارت تصريحات الرئيس العليمي الأخيرة في مقابلة على RT الروسية، خلال زيارته لموسكو، جدلاً واسعًا بين اليمنيين. وسأل مارب برس عينه من المواطنين، حول قراءتهم لتصريحات العليمي التي تحدث فيها، عن تهديد الحوثيين بقصف المطارات اليمنية، اذا لم تعود الطائرة الرابعة الى صنعاء؟ ورغبته في الحصول من روسيا على منظومة دفاع جوي، ومسألة الفصل السابع؟. عبدالله الحربي اعتبر تصريح العليمي بأنه دقيق وقال لمأرب برس: 'العليمي سياسي وكل كلمة يقولها لها معنى، قد يرى البعض ان التصريح فيه ضعف للشرعية، ولكن الحقيقة التصريح يقول إن الشرعية قدمت كل شيئ من أجل السلام والحوثي يرفض'. ورجح أن يكون كلام العليمي 'مقدمة لعمل عسكري ضد ذراع إيران، الحوثيين'. عبير، تبدو غير راضية عن حديث العليمي، وعلقت قائلة: 'يجب إقالة مجلس القيادة ، وتشكيل حكومة حرب لتحرير صنعاء والحديدة من الحوثي'. مختار رأى في تصريحات العليمي، ضعف وانهزام، أما سعيد فوصف كلام الرئيس بأنه جيد. 'تصريح العليمي، كلام رجل مسؤول، وضع النقاط على الحروف، وتحدث بكل صدق وبمنتهى الشفافية'، يقول أحد المتابعين. مضيفًا:'خصوصا في توضيح دور المجتمع الدولي في التماهي مع الجماعة وتأثير البند السابع على الشرعية سلباً.وترك المجال للجماعة بالتحرك بكل حرية'. فؤاد الجبري وضح ان تصريح العليمي يعود لخوفه على أرواح ومقدرات الشعب، وقال ان الرئيس يُحترم على ذلك. وقال رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رشاد العليمي، إن اليمن بحاجة ماسة إلى منظومات دفاع جوي لحماية المطارات والبنية التحتية المدنية من هجمات جماعة الحوثي المستمرة، غير أن القيود الدولية المفروضة على البلاد بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، تعيق تزوّد الحكومة بهذه الأنظمة. وفي مقابلة مع قناة 'روسيا اليوم' خلال زيارته التي أجراها إلى روسيا، عبّر العليمي عن أمله في أن تلعب موسكو دوراً إيجابياً في هذا الإطار، قائلاً: 'نحتاج إلى الدفاع الجوي، روسيا لديها من الأنظمة ما يمكن أن يساعدنا، لكننا تحت الفصل السابع، وهذا يُعقد الأمور'، مضيفاً أن 'أي دعم لليمن يجب أن يأخذ في الاعتبار هذه القيود القانونية والدولية'. وكشف العليمي ان مليشيا الحوثي هددت بقصف مطار عدن والمطارات المحررة، اذا لم تتجه طائرة اليمنية الأخيرة التي تعرضت للقصف الإسرائيلي، من عمّان الى مطار صنعاء، بدلاً من مطار عدن. مضيفا:'قالوا لنا عبر وسطاء، قد أصلحنا المطار، وهددوا بقصف المطارات اليمنية، اذا لم تهبط الطائرة في مطار صنعاء. وأنهى رئيس مجلس القيادة الرئاسي، يوم الخميس زيارة دولة مثمرة الى روسيا الاتحادية، استغرقت ثلاثة ايام، اجرى خلالها مباحثات ثنائية مع الرئيس فلاديمير بوتين وكبار المسؤولين في مجلس الدوما، والحكومة الروسية، اضافة الى لقاءات بالفعاليات السياسية والدبلوماسية، والفكرية المهتمة بالشأن اليمني.

ترمب: بوتين وزيلينسكي يتسمان بالعناد
ترمب: بوتين وزيلينسكي يتسمان بالعناد

الشرق الأوسط

timeمنذ 11 ساعات

  • الشرق الأوسط

ترمب: بوتين وزيلينسكي يتسمان بالعناد

قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم الجمعة، إن كلاً من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يتسمان بالعناد، وذلك مع سعيه لإنهاء الحرب في أوكرانيا. ورداً على سؤال من الصحافيين في البيت الأبيض عما إذا كان يعتقد أن بوتين عنيد، قال ترمب إنه فوجئ وخاب أمله بسبب القصف الروسي في أوكرانيا، بينما كان يحاول ترتيب وقف إطلاق النار، وفقاً لوكالة «رويترز». ولا يزال الغموض يحيط بمصير الاجتماع الثاني المزمع عقده بين روسيا وأوكرانيا في إسطنبول، الاثنين. وفيما تسعى كل من كييف وموسكو جاهدةً لتحديد شروط المحادثات ومسارها للتوصل إلى اتفاق ينهي القتال، تبادل الطرفان مسؤولية عرقلة المفاوضات، بعد فشل الجولة الأولى من تحقيق أي تقدم، باستثناء تبادل نحو ألف أسير من الجانبين. غير أن المساعي الدبلوماسية الجارية، بدت وكأنها تعمق الشكوك حول إمكانية نجاح اجتماع الاثنين إذا جرى، وعمّا إذا كان سيسفر عن أي تقدم في الأساس. وفي حين لا يزال هدف كييف هو تأمين وقف إطلاق النار أولاً، قبل الانتقال إلى مفاوضات اتفاق سلام أوسع نطاقاً، لم تُبدِ روسيا اهتماماً يُذكر بوقف إطلاق النار. وبدلاً من ذلك، صرّحت مراراً وتكراراً بأنها تريد أن تُركّز المحادثات على معالجة «الأسباب الجذرية» للحرب، وهو مصطلح يستخدمه الكرملين للتعبير عن مطالب أوسع بكثير، مثل الالتزام بعدم توسيع حلف شمال الأطلسي شرقاً، وهو هدف تعدّه كييف وحلفاؤها وسيلةً لإخضاع أوكرانيا.

مايكروسوفت تُفلس في روسيا .. بوتين يدعو لخنق الشركات الغربية
مايكروسوفت تُفلس في روسيا .. بوتين يدعو لخنق الشركات الغربية

أرقام

timeمنذ 17 ساعات

  • أرقام

مايكروسوفت تُفلس في روسيا .. بوتين يدعو لخنق الشركات الغربية

في تطور جديد يعكس تزايد الضغوط على شركات التكنولوجيا الأميركية العاملة في روسيا، أظهر سجل «فيدريسورس» الرسمي الروسي، اليوم الجمعة، أن شركة مايكروسوفت بلاس إل إل سي «Microsoft Rus LLC»، وهي إحدى الشركات التابعة لمايكروسوفت في روسيا، تعتزم التقدّم بطلب إفلاس.يأتي هذا التطور بالتزامن مع تصريحات للرئيس الروسي فلاديمير بوتين هذا الأسبوع، دعا فيها إلى «خنق» خدمات الشركات الأجنبية مثل مايكروسوفت و«زوم»، لإفساح المجال أمام البدائل البرمجية الروسية، في محاولة لتقليص الاعتماد على الحلول الأجنبية. لم تُصدر شركة مايكروسوفت أي تعليق فوري على الخبر حتى اللحظة، إلا أن القرار ليس مفاجئاً تماماً، ففي يونيو حزيران 2022، وبعد الغزو الروسي لأوكرانيا، أعلنت الشركة تقليص عملياتها في روسيا بشكل كبير، مبررة ذلك بتغيّر التوقعات الاقتصادية وتأثيراتها على أعمالها هناك. ورغم ذلك، استمرت الشركة في توفير بعض الخدمات الأساسية داخل السوق الروسية لفترة. منذ بداية الغزو، قامت مايكروسوفت أيضاً بإزالة تطبيقات قناة «روسيا اليوم» من متجر «ويندوز»، وفرضت حظراً إعلانياً على وسائل الإعلام الروسية الممولة من الدولة، في إطار الامتثال للعقوبات الغربية. وحسب وكالة تاس الروسية، تمتلك مايكروسوفت ثلاث وحدات أخرى في روسيا، هي: مركز تطوير مايكروسوفت، ومايكروسوفت موبايل، ومايكروسوفت بايمنتس، ولم يتضح حتى الآن إن كانت هذه الكيانات ستتأثر بشكل مباشر بخطوة الإفلاس المعلنة.قرار مايكروسوفت ليس الأول من نوعه بين عمالقة التكنولوجيا الغربيين، ففي عام 2022، أعلنت شركة «غوغل روسيا»، التابعة لألفابت المالكة لغوغل، إفلاسها رسمياً بعد أن جمدت السلطات الروسية حساباتها المصرفية، ما جعل من المستحيل الاستمرار في دفع رواتب الموظفين والموردين داخل روسيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store