روسيا تطلق وابلا جديدا من المسيرات والصواريخ على أوكرانيا
وقال مسؤولو المدينة إن محطة مترو أنفاق في وسط كييف وممتلكات تجارية ومتاجر ومنازل وروضة أطفال تضررت.
وفي ليلة أخرى شابها القلق والتوتر لسكان كييف، هرع الكثيرون للاحتماء في محطات مترو الأنفاق. كما سُمع دوي انفجارات في جميع أنحاء المدينة بينما كانت وحدات الدفاع الجوي تشارك في صد الهجوم.
وقال أوليه سينيهوبوف، حاكم خاركيف ، ثاني أكبر مدينة في البلاد، إن عدة انفجارات هزت المدينة. لكنه لم يقدم تفاصيل فورية عن الأضرار.
في موسكو، أعلنت وزارة الدفاع الروسية ، مساء الأحد، أن أنظمة الدفاع الجوي دمرت 43 طائرة مسيرة أوكرانية فوق أراضي عدة مقاطعات روسية خلال نحو 3 ساعات.
وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان: "خلال الفترة من الساعة 20:00 إلى 23:20 بتوقيت موسكو، دمرت أنظمة الدفاع الجوي المناوبة 43 طائرة مسيرة أوكرانية".
وأوضحت أن "17 مسيرة سقطت فوق أراضي مقاطعة بريانسك، 14 فوق أراضي مقاطعة أوريول، 7 مسيرات فوق أراضي موسكو، و4 مسيرات فوق أراضي مقاطعة كالوغا، ومسيرة واحدة فوق أراضي مقاطعة بيلغورود".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 42 دقائق
- البيان
محمد بن زايد يبدأ اليوم زيارة رسمية إلى روسيا
(أبوظبي - وام، البيان) إضافة إلى عدد من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك. وتشكل زيارة صاحب السمو رئيس الدولة إلى روسيا، مرحلة مهمة في تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، ودفعة قوية لدعم التكامل الاقتصادي وترسيخ التعاون الاستراتيجي بينهما في مختلف المجالات. وفرصة لبحث آفاق تطور العلاقات الإماراتية الروسية والدفع بالمسارات الاقتصادية نحو آفاق أوسع، بما يترجم الرؤية الاستراتيجية المتكاملة للبلدين الصديقين على جميع المستويات. رئيس الدولة يبدأ اليوم زيارة رسمية إلى روسيا أعضاء في «الوطني»: زيارة رئيس الدولة إلى روسيا ترسّخ نهج الإمارات الداعم للاستقرار الدولي محمد بن زايد.. صانع السلام ورائد الدبلوماسية الإنسانية الإمارات وروسيا.. تعاون وثيق في سباق الفضاء الإمارات.. جهود استثنائية تنتصر للسلام بين روسيا وأوكرانيا تعاون تعليمي وبحثي لاستشراف مستقبل أفضل للأجيال القادمة 42.2 مليار درهم حجم التجارة بين الإمارات وروسيا الإمارات وروسيا.. تدفقات سياحية متبادلة تعكس متانة العلاقات لمشاهدة الملف ..PDF اضغط هنا


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
محادثات بوتين ومبعوث ترامب تنتهي بإشادات متبادلة و«عقوبات ثانوية»
قال الكرملين: إن المحادثات التي جرت في موسكو مع المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف كانت «مفيدة وبنّاءة»، كما وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المحادثات بالمثمرة للغاية، وسط تلويح أمريكي بأن ترامب سيتجه إلى فرض «عقوبات ثانوية» على موسكو بدل «القاسية» التي أعلنها سابقاً مع اقتراب انتهاء المهلة التي حددها لإنهاء الحرب في أوكرانيا غداً الجمعة. وقال يوري أوشاكوف، مساعد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لشؤون السياسة الخارجية: إن اللقاء الذي عُقد في الكرملين أمس الأربعاء واستمر نحو ثلاث ساعات، تناول الحرب في أوكرانيا وآفاق تحسين العلاقات الثنائية وأضاف في تصريحات لقناة «زفيزدا» الروسية: «تلقّينا إشارات محددة من الجانب الأمريكي وبدورنا بعثنا برسائل في المقابل». وفي موازاة ذلك، أقر المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف بأن «تحسين العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة سيستغرق وقتاً»، مرجعاً ذلك إلى ما وصفه ب«الجمود في العملية السياسية». وقال لوكالة «تاس» الروسية: «هناك بالطبع حالة من الجمود في هذه العملية، يتطلب الأمر وقتاً لإعادة العلاقات إلى مسارها الطبيعي» وأشارت الوكالة إلى أن قمة لم تُعقد بعد بين الرئيسين بوتين وترامب منذ تنصيب الأخير في يناير الماضي، للمرة الأولى في تاريخ روسيا الحديث. بدوره أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن موفده ستيف ويتكوف عقد «اجتماعاً مثمراً للغاية» مع بوتين، تناول جهود إنهاء الحرب في أوكرانيا. وكتب ترامب على منصته تروث سوشال «تم إحراز تقدم كبير»، لافتاً إلى أنه أطلع بعض الحلفاء الأوروبيين على مضمون اللقاء. وأضاف «الجميع متفقون على وجوب إنهاء هذه الحرب وسنعمل لتحقيق ذلك في الأيام والأسابيع المقبلة». وسبق هذا البيان تصريح لمسؤول في البيت الأبيض قال فيه: «إن اجتماع ويتكوف مع بوتين في موسكو كان جيداً»، مضيفاً أن «واشنطن لا تزال تخطط للمضي قدماً في فرض عقوبات ثانوية، غداً الجمعة». وكان ترامب قد أمهل روسيا حتى الجمعة لإنهاء الحرب في أوكرانيا تحت طائلة التعرض لعقوبات جديدة لم يحددها، لكنها قد تتضمن رسوماً جمركية كبيرة جداً ستفرض على الدول التي تشتري النفط الروسي. في الأثناء، أعلنت أوكرانيا أن منشأة استراتيجية لضخ الغاز قرب الحدود مع رومانيا تعرضت لهجوم بمسيّرات روسية، ما أدى إلى تعطيل جزء من البنية التحتية المرتبطة بواردات الغاز من الولايات المتحدة وأذربيجان. وقالت وزارة الطاقة الأوكرانية أمس الأربعاء: «إن الهجوم استهدف بشكل مباشر منشأة مدنية تقع ضمن خطة لاستيراد الغاز الطبيعي المسال ويمثّل محاولة لتقويض علاقات أوكرانيا مع شركائها الأمريكيين والأوروبيين». بدوره، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: إن منشأة الغاز التي تعرضت للقصف تقع في قرية نوفوسيلسكي على الحدود مع رومانيا، حيث يمر خط الربط أورلوفكا المرتبط بخط أنابيب «ترانس بلقان». وتسببت سلسلة من الضربات الروسية خلال الأشهر الماضية في تراجع كبير بإنتاج الغاز المحلي، ما دفع كييف إلى تسريع جهودها لاستيراد الغاز من الخارج، خاصة عبر خط «ترانس بلقان» الذي يتيح إيصال الغاز من اليونان وتركيا وأذربيجان وبلغاريا إلى أوكرانيا عبر رومانيا. ولم تؤكد سلطات الطاقة الأوكرانية ما إذا كان خط الربط قد تضرر بشكل مباشر أو ما إذا كانت عمليات الضخ ستتأثر، إلا أن التقارير أفادت بأن العمل جار لتصريف الغاز من خط الأنابيب في المنطقة المستهدفة وكانت أوكرانيا قد ضخّت الشهر الماضي كمية تجريبية من الغاز الأذربيجاني عبر «ترانس بلقان» وتستعد لزيادة الواردات من شركة «سوكار» الحكومية الأذربيجانية. من جانبها، أكدت وزارة الدفاع الروسية تنفيذ الضربة الجوية على منشأة الغاز، في تصريح نقلته وكالة «تاس». وبينما تصر موسكو على أنها لا تستهدف البنى التحتية المدنية، فإنها تعتبر منشآت الطاقة «أهدافاً مشروعة» لدورها في دعم القدرات العسكرية الأوكرانية. وتنفي روسيا بشكل متكرر استهداف المدنيين، منذ إطلاق غزوها الشامل لأوكرانيا في فبراير 2022، لكنها تؤكد أن منشآت الطاقة تُستخدم لأغراض عسكرية وتخدم المجهود الحربي الأوكراني. (وكالات)


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
أعضاء في «الوطني»: زيارة رئيس الدولة إلى روسيا ترسّخ نهج الإمارات الداعم للاستقرار الدولي
وتأكيداً على عمق الروابط الثنائية المبنية على الاحترام المتبادل والتفاهم المشترك والمصالح المتبادلة، فضلاً عن كونها تعكس الإرادة المشتركة لتعزيز الشراكة الاستراتيجية على مختلف الأصعدة. وأشار الدكتور الحمادي إلى حرص القيادة الرشيدة على توسيع آفاق التعاون مع روسيا الاتحادية، بما يخدم مصالح الشعبين ويدعم الأمن والاستقرار العالمي، ويعكس رؤية الإمارات في بناء جسور التواصل مع القوى الدولية الفاعلة، انطلاقاً من نهجها الدبلوماسي القائم على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة. مضيفة أن الزيارة تُعد خطوة جديدة نحو تعزيز الجهود الثنائية في دعم السلم والأمن الدوليين، وترسيخ الحوار والتفاهم بين الشعوب، بما يعكس دور البلدين الفاعل في تعزيز النظام العالمي القائم على التعددية والتعاون البنّاء». مضيفةً بأن «هذه الزيارات تعبر عن دبلوماسية الإمارات الحديثة، التي تستند إلى القوة الهادئة، وحكمة القيادة، وصدق الالتزام بالمبادئ، والتي أكدت دوماً أن بناء العلاقات لا يكون على حساب الآخرين، بل بالشراكة معهم، بما يحقق التنمية المشتركة ويعزز السلام الإنساني». ومواجهة التحديات العالمية العابرة للحدود. وقد أثبت البلدان قدرتهما على صياغة مواقف مسؤولة ومتزنة، تعزز من جهود المجتمع الدولي نحو التهدئة والاستقرار. مشيرة في الوقت نفسه إلى أن العلاقات الروسية الإماراتية قوية، وراسخة في ظل وجود تعاون دائم بين البلدين في شتى المجالات الاقتصادية والتجارية والسياسية والدبلوماسية. حيث تتشاركان رؤية مشتركة تجاه العديد من القضايا المحورية المختلفة. وتابعت: تؤكد هذه الزيارة نهج دولة الإمارات الراسخ في دعم السلام والاستقرار على الصعيد الإقليمي والدولي وتكثيف الجهود لحل النزاعات والصراعات والسعي للمضي قدماً نحو تعزيز العلاقات وسبل التعاون بين البلدين بما يحقق المصالح المشتركة، كما تمثل الزيارة علامة فارقة في ترسيخ هذا الدور خاصة في ظل التحديات العالمية الراهنة.