روسيا تطلق وابلا جديدا من المسيرات والصواريخ على أوكرانيا
وقال مسؤولو المدينة إن محطة مترو أنفاق في وسط كييف وممتلكات تجارية ومتاجر ومنازل وروضة أطفال تضررت.
وفي ليلة أخرى شابها القلق والتوتر لسكان كييف، هرع الكثيرون للاحتماء في محطات مترو الأنفاق. كما سُمع دوي انفجارات في جميع أنحاء المدينة بينما كانت وحدات الدفاع الجوي تشارك في صد الهجوم.
وقال أوليه سينيهوبوف، حاكم خاركيف ، ثاني أكبر مدينة في البلاد، إن عدة انفجارات هزت المدينة. لكنه لم يقدم تفاصيل فورية عن الأضرار.
في موسكو، أعلنت وزارة الدفاع الروسية ، مساء الأحد، أن أنظمة الدفاع الجوي دمرت 43 طائرة مسيرة أوكرانية فوق أراضي عدة مقاطعات روسية خلال نحو 3 ساعات.
وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان: "خلال الفترة من الساعة 20:00 إلى 23:20 بتوقيت موسكو، دمرت أنظمة الدفاع الجوي المناوبة 43 طائرة مسيرة أوكرانية".
وأوضحت أن "17 مسيرة سقطت فوق أراضي مقاطعة بريانسك، 14 فوق أراضي مقاطعة أوريول، 7 مسيرات فوق أراضي موسكو، و4 مسيرات فوق أراضي مقاطعة كالوغا، ومسيرة واحدة فوق أراضي مقاطعة بيلغورود".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 2 دقائق
- البيان
زيلينسكي: نحتاج إلى لقاء بين القادة لإنهاء الحرب
وذكر زيلينسكي أن إنتاج الأنظمة الاعتراضية بدأ، وقدر التكلفة العاجلة لهذا الجهد بستة مليارات دولار. ويعتزم زيلينسكي مطالبة الحلفاء الأوروبيين بالمساعدة في تمويل تحسين الرواتب لقواته، في محاولة لتخفيف النقص المتزايد في المجندين. وصرح الناطق باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، بأنه من غير المرجح عقد مثل هذا الاجتماع بحلول نهاية أغسطس مثلما اقترحت أوكرانيا، مضيفاً: يمكن، بل وينبغي عقد قمة تكون بمثابة المرحلة الختامية للتسوية من شأنها ترسيخ آليات واتفاقيات توصل إليها الخبراء. من المستحيل القيام بذلك بطريقة أخرى. هل يمكن إنجاز عملية معقدة كهذه في غضون 30 يوماً؟ حسناً، من الواضح أن ذلك مستبعد.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
الكرملين: قمة بوتين وزيلينسكي مشروطة باتفاق شبه نهائي
جدد الكرملين رفضه عقد أي لقاء مباشر بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، قبل التوصل إلى اتفاق سلام نهائي، وذلك في وقت أعلنت فيه وزارة الدفاع الروسية سيطرة قواتها على قريتين في دونيتسك شرقي أوكرانيا، بينما أكدت كييف تلقيها تأكيدات رسمية بالحصول على ثلاث منظومات دفاع جوي من طراز «باتريوت» لتعزيز قدراتها في مواجهة الهجمات الروسية المتواصلة. وقال الكرملين، أمس الجمعة، أن عقد قمة بين بوتين ونظيره زيلينسكي لن يكون ممكناً إلا كخطوة أخيرة في مسار التسوية السياسية، مشدداً على ضرورة أن تسبقها تفاهمات جوهرية تُعِدّ لها الوفود التفاوضية. وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحفيين إن «الاجتماع بين الرئيسين لا يمكن أن يحدث إلا في نهاية المسار، عندما تكون آليات واتفاقيات حقيقية قد جرى التوصل إليها من قبل الخبراء»، مضيفاً أن تنفيذ ذلك خلال مهلة قصيرة «أمر مستبعد تماماً». وجاءت تصريحات بيسكوف، رداً على مقترح أوكراني بعقد القمة بحلول نهاية أغسطس، في إطار مهلة مدتها خمسون يوماً حددها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتوصل إلى اتفاق، ملوحاً بعقوبات إضافية على موسكو في حال الفشل. وتؤكد أوكرانيا أن اللقاء بين بوتين وزيلينسكي ضروري لتجاوز الجمود في المفاوضات، التي شهدت ثلاث جولات قصيرة في تركيا منذ مايو الماضي. وقال زيلينسكي إن الجانب الروسي بدأ «مناقشة» إمكانية عقد القمة، واعتبر ذلك «تقدماً ملموساً» نحو التوصل لصيغة توافقية لعقد اللقاء. من جهته، أكد أحد أعضاء الوفد الأوكراني أن كييف اقترحت رسمياً عقد اللقاء الرئاسي في أغسطس، لكنه أشار إلى أن الجولة الأخيرة من المحادثات، التي استغرقت 40 دقيقة فقط، لم تحقق اختراقاً يُذكر. وجدد الكرملين تأكيده أن المواقف التفاوضية للطرفين «متعارضة تماماً»، وقال بيسكوف: «من غير المرجح أن يجتمعا بين عشية وضحاها. سيتطلب ذلك عملاً دبلوماسياً معقداً للغاية». في السياق، أعلن الرئيس الأوكراني، أمس الجمعة، أن بلاده تلقت تأكيدات رسمية من شركائها الدوليين بشأن تزويدها بثلاثة أنظمة دفاع جوي من طراز «باتريوت»، مشيراً إلى أن المباحثات لا تزال جارية، لتوفير سبعة أنظمة إضافية. وقال زيلينسكي للصحفيين: «تلقيت تأكيداً رسمياً من ألمانيا بشأن نظامين، ومن النرويج بشأن نظام واحد. ونعمل حالياً مع شركائنا الهولنديين لاستكمال الاحتياجات الدفاعية»، مؤكداً أهمية هذه الأنظمة في التصدي للهجمات الروسية المتزايدة. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن في وقت سابق هذا الشهر عن حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا، تشمل صواريخ باتريوت بقيمة مليارات الدولارات، ما دفع إلى إطلاق مفاوضات بين كييف وعدة دول أوروبية للمساهمة في تمويل وتسريع عمليات التسليم. وأكد زيلينسكي أن أنظمة «باتريوت» أثبتت فعاليتها في اعتراض الصواريخ الباليستية الروسية التي تستهدف المدن الأوكرانية، مشيراً إلى أن البلاد بدأت بالفعل بإنتاج أنظمة اعتراض متقدمة، بما في ذلك تلك التي تعتمد على الطائرات المسيرة. وفي تصريحات أصدرها مكتبه، قدّر الرئيس الأوكراني الكلفة العاجلة لتعزيز قدرات الدفاع الجوي بستة مليارات دولار، كجزء من خطة أوسع لسد فجوة تمويلية تُقدّر بنحو 40 مليار دولار خلال العام المقبل. وأشار إلى أن كييف تحتاج إلى 25 مليار دولار إضافية لتوسيع إنتاج الصواريخ، والطائرات المسيرة، وأنظمة الحرب الإلكترونية، في وقت تواصل فيه روسيا هجماتها الجوية المكثفة على البنية التحتية الحيوية ومراكز المدن الأوكرانية. من جانبها، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن قواتها تمكنت الخميس من السيطرة على قريتي زفيروف ونوفو إيكونوميشنه الواقعتين في منطقة دونيتسك شرقي أوكرانيا، في إطار العمليات العسكرية المتواصلة في الإقليم الذي يشهد معارك ضارية منذ أسابيع. وقالت الوزارة في بيان إن السيطرة على القريتين تأتي ضمن «التقدم الميداني المتواصل» للقوات الروسية في محور الشرق، من دون تقديم تفاصيل إضافية حول سير المعارك أو حجم الخسائر. (وكالات)


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
رئيس الدولة ونائباه يعزون بوتين في ضحايا حادث تحطم الطائرة
بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، برقية تعزية إلى الرئيس فلاديمير بوتين، رئيس روسيا الاتحادية، في ضحايا تحطم طائرة في منطقة تيندا بمقاطعة آمور الروسية. كما بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، برقيتي تعزية مماثلتين إلى الرئيس فلاديمير بوتين. وأعربت دولة الإمارات عن خالص تعازيها وتضامنها مع روسيا الاتحادية في ضحايا تحطم طائرة مدنية بمقاطعة آمور في أقصى شرق روسيا، ما أسفر عن مقتل ركابها. وأعربت وزارة الخارجية، في بيان، عن صادق تعازيها ومواساتها لأهالي الضحايا، وللحكومة الروسية وللشعب الروسي الصديق في هذا المصاب الأليم.