
لقطة نارين بيوتي مع توم كروز تكلفها 20 ألف دولار.. فيديو
لفتت البلوغر السورية نارين بيوتي الأنظار بظهورها مع النجم العالمي توم كروز خلال العرض الخاص لفيلمه Mission: Impossible – The Final Reckoning، في العاصمة البريطانية لندن.
وشاركت نارين بيوتي متابعيها عبر حسابها في 'إنستغرام' مقطع فيديو يجمعها بتوم كروز، حيث مَّد الأخير يده لمساعدتها في السير للحديث معها أمام الطائرة التي صور فيها مشاهده الخطرة، والتي تعود للحرب العالمية الثانية.
وأرفقت نارين الفيديو بتعليق، جاء فيه: العميلة نارين مع صديقها توم كروز، وظهرت نارين في أثناء حديثها مع نجم المهمات المستحيل، كما دعت زوجها رامي سامو للانضمام لهما لالتقاط صورة، فيما أشار متداولين إلى أن نارين بيوتي دفعت ٢٠ ألف دولار تذكرة vip مقابل صورة مع توم كروز.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 8 ساعات
- الرجل
توم كروز: أجرينا تدريبات لسنوات لتصوير مشهد واحد تحت الماء في Final Reckoning
كشف النجم الأمريكي توم كروز عن تفاصيل تصوير أحد أكثر مشاهد فيلمه الجديد Mission: Impossible – The Final Reckoning إرهاقاً بدنيًا، حيث اضطر إلى أداء مشهد طويل تحت الماء وسط ظروف استثنائية جعلته "أعمى مؤقتًا" بسبب شدة الإضاءة، على حد وصفه. جاء ذلك خلال ظهوره في برنامج "ذا تونايت شو"مؤخرًا، حيث تحدّث كروز عن أحد أبرز مشاهد الفيلم، والذي يتضمن تسلل الشخصية الرئيسية "إيثان هانت" إلى غواصة في أعماق المحيط. بدلة غوص ثقيلة تعيق الحركة أشار كروز إلى أنه أثناء التصوير كان يرتدي بدلة غوص خاصة بلغ وزنها 45 كيلوجرامًا، لكنها تصبح أثقل عند امتصاصها للماء، حتى يصل وزنها إلى 57 كيلوجرامًا. وأكد أن هذه البدلة فرضت عليه تدريبات بدنية مكثفة استمرت لسنوات، حتى يتمكن من التكيف مع ثقلها والحركة بسهولة في أثناء التصوير، خاصة في ظروف مائية تقيّد الرؤية وتحد من التنفس. التصوير تحت ضغط الإضاءة كروز أوضح أن شدة الإضاءة تحت الماء انعكست بشكل سلبي على رؤيته، قائلًا: "الكثير من الوقت لم أكن أستطيع الرؤية بسبب انعكاسات الإضاءة، لذلك كنت أبدأ التصوير وأنا شبه أعمى، وأحاول حفظ الحركات مسبقًا بالتعاون مع طاقم التصوير". وأشار إلى أن الأمر تطلب منه وقتًا طويلًا للتنسيق مع فريق العمل لتحديد اللقطات بدقة، مضيفًا: "الأمر ليس مجرد تمثيل، بل يحتاج إلى قدر هائل من التحضير الذهني والبدني". اقرأ أيضًا: توم كروز وآنا دي أرماس يثيران الجدل في لندن بعد حفل ديفيد بيكهام التنفس تحت الماء تحول إلى مخاطرة ولم تتوقف التحديات عند حدود الرؤية والحركة فقط، بل امتدت إلى التنفس. فقد كشف كروز أنه اضطر إلى استنشاق ثاني أكسيد الكربون الناتج عن زفيره داخل معدات الغوص، وهو أمر قد يؤدي إلى آثار صحية ضارة على العضلات والجسم بالكامل. وأوضح: "عندما أتنفس نفس الهواء مرارًا، يتراكم ثاني أكسيد الكربون في الجسم، ويؤثر على أداء العضلات، مما يجعل تنفيذ الحركة تحت الماء أكثر صعوبة. ومع ذلك، كان عليّ أن أظل حاضر الذهن ومركّزًا طوال المشهد". إنتاج ومخاطر مضاعفة بالإضافة إلى أدائه التمثيلي في الفيلم، يتحمل كروز أيضًا مسؤولية الإنتاج، مما يزيد من حجم الضغط عليه خلال تنفيذ المشاهد الصعبة. واختتم حديثه قائلاً: "أنا المنتج أيضًا، لذا يجب أن أضمن ليس فقط جودة الأداء، بل نجاح التجربة ككل".


Independent عربية
منذ 9 ساعات
- Independent عربية
"ميس رايتشل" تتعرض لحملة تحريض لدفاعها عن أطفال غزة
عرفت "ميس رايتشل" لفترة طويلة كشخصية مؤثرة في منصات التواصل الاجتماعي تقدم بوجهها الطفولي الباسم أشرطة مصورة لتعليم الأطفال وتقديم النصائح لذويهم، إلى أن بدأت برفع الصوت دفاعاً عن الأطفال في قطاع غزة، مما أثار انقساماً بين ملايين المتابعين وانتقادات بلغت حد المطالبة بفتح تحقيق في حقها بالولايات المتحدة. منذ العام الماضي بدأت الأميركية رايتشل أكورسو المعروفة بـ"ميس رايتشل" تتحدث عن المآسي التي يواجهها الأطفال في قطاع غزة جراء الحرب بين إسرائيل وحركة "حماس" في تغيير جذري عن الصورة التي صنعت شهرتها، وهي التحدث بأسلوب طفولي محبب وهي ترتدي زياً من الجينز وتلف رأسها بربطة زهرية اللون. وقالت المرأة البالغة 42 سنة، وهي أم لولدين، "أعتقد أن عدم قول أي شيء هو ما يجب أن يثير الجدل"، وذلك في مقابلة أجرتها أخيراً مع الإعلامي الأميركي البريطاني مهدي حسن، وعلقت خلالها على الانتقادات المتزايدة التي تتعرض لها على خلفية حملات جمع التبرعات والمناصرة التي تقوم بها لمساندة الأطفال في القطاع الفلسطيني. وأضافت، "من المحزن أن يحاول الناس إثارة الجدل ضد من يرفع الصوت دفاعاً عن أطفال يتعرضون لمعاناة لا تُقاس. الصمت لم يكن خياراً بالنسبة إليَّ". فيديوهات للبالغين سلط هذا الاندفاع الضوء على الشخصية المحبوبة التي دخلت بابتسامتها العريضة ووجها البشوش، قلوب ومنازل ملايين من العائلات في الولايات المتحدة، وأصبحت من أبرز الوجوه على منصات التواصل الاجتماعي التي تقدم النصائح لمرحلة الطفولة المبكرة. ويناهز عدد متابعي "ميس رايتشل" على منصة يوتيوب 15 مليون شخص. ويأتي الجدل حولها في وقت تزداد حدة الأزمة الإنسانية في غزة، مع منع إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر منذ الثاني من مارس (آذار)، مما أثار انتقادات دولية لاذعة لتل أبيب التي قالت إنها ستعاود السماح بدخول "كمية أساسية" من المعونات. لكن الانتقادات المثارة حول فيديوهات "ميس رايتشل" التي تتطرق إلى معاناة الأطفال في غزة، والموجهة إلى البالغين من متابعيها وبقيت منفصلة عن أشرطتها التعليمية للصغار، تعكس الانقسام العمودي في الولايات المتحدة في شأن الحرب المستمرة في غزة منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، والتي اندلعت عقب الهجوم غير المسبوق الذي شنته "حماس" على جنوب إسرائيل. وأثارت هذه الحرب في الولايات المتحدة، الحليفة التاريخية لإسرائيل، انقسامات عميقة على مستويات مختلفة، من الجامعات إلى المؤسسات الخاصة والمجتمع بصورة عامة. اتهامات ودعوات إلى التحقيق مع "ميس رايتشل" في مايو (أيار) 2024 أطلقت "ميس رايتشل" حملة جمعت خلالها 50 ألف دولار لمصلحة منظمة "سايف ذا تشيلدرن". وتحدثت بتأثر بالغ عن تعليقات قاسية و"تنمر" تعرضت له عبر منصات التواصل الاجتماعي، واتهام منتقديها لها باتخاذ موقف منحاز مناهض لإسرائيل. وكتبت أكورسو رداً على ذلك أن "الأطفال الفلسطينيين، الأطفال الإسرائيليين، الأطفال في الولايات المتحدة، الأطفال المسلمين، اليهود، المسيحيين. كل الأطفال، في أي بلد كانوا". أضافت، "لا أحد مُستثنى". وأسفر هجوم "حماس" عن مقتل 1218 شخصاً، غالبيتهم من المدنيين وفقاً لتعداد أجرته وكالة الصحافة الفرنسية بالاستناد إلى بيانات رسمية إسرائيلية. في المقابل، قتل في غزة 53486 شخصاً منذ بدء الحرب، وفقاً لأحدث حصيلة أوردتها وزارة الصحة التابعة لـ"حماس"، من بينهم ما يزيد على 10 آلاف طفل. ومذ بدأت ترفع الصوت دفاعاً عن هؤلاء، تواجه "ميس رايتشل" اتهامات متزايدة بمعاداة السامية أو مناهضة إسرائيل. وطلبت مجموعة ضغط مؤيدة لتل أبيب الشهر الماضي من وزيرة العدل الأميركية بام بوندي، فتح تحقيق في شأن إذا ما كانت أكورسو "تتلقى تمويلاً من طرف خارجي للترويج لدعاية مناهضة لإسرائيل لتضليل الرأي العام". كما اتهمتها منظمة "StopAntisemitism" المناهضة لمعاداة السامية بأنها تعمل على ترويج "دعاية حماس"، وإن أقرت بأن أكورسو نشرت فيديوهات داعمة لأطفال إسرائيليين منهم أرييل وكفير بيباس، أصغر الرهائن سناً، واللذان لقيا حتفهما خلال الأسر في قطاع غزة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) "يجب أن تشعروا بالعار" قالت "ميس رايتشل" لصحيفة "نيويورك تايمز" إن اتهامها بالترويج لدعاية "حماس" هو "عبثي" و"كذب صريح". ونقلت عنها الصحيفة قولها، "الحقيقة المؤلمة... هي أن آلاف الأطفال الفلسطينيين في قطاع غزة قتلوا وما زالوا يقتلون، ويتعرضون للتشويه والتضور جوعاً. من الخطأ الاعتقاد أن الاهتمام بمجموعة من الأطفال يحول دون اهتمامنا بمجموعة أخرى من الأطفال". وألغت "ميس رايتشل" إمكان التعليق على بعض منشوراتها الداعمة لأطفال غزة، لكن مستخدمين لجأوا إلى منشوراتها الأخرى لتوجيه انتقاداتهم. ويعكس التفاوت في التعليقات الانقسام حولها، إذ كتب أحد المستخدمين، "أحب برنامجك وليس سياستك"، بينما اعتبر آخر أن "ميس رايتشل كنز وطني". ودافعت بعض الشخصيات عن "ميس رايتشل"، مثل تومي فيتور الذي كان ضمن فريق الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما ويعمل حالياً كمقدم بودكاست. وكتب فيتور إن "معاداة السامية مشكلة حقيقية، والإدلاء بهذه التعليقات (بحق ميس رايتشل) بصورة خبيثة... لغايات سياسية، يجعل الأمور أسوأ". وتمسكت أكورسو بمواقفها على رغم الانتقادات، ونشرت حديثاً مرفقاً بصورة الطفلة رهف البالغة ثلاثة أعوام والتي فقدت ساقيها في الحرب. وعلقت على الصورة قائلة، "نعلم أن معاملة الأطفال كما يحصل في غزة ليست أمراً صائباً أخلاقياً. نعلم ذلك في قلوبنا وأرواحنا"، متوجهة بالقول إلى "القادة الملتزمين الصمت ولا يساعدون هؤلاء الأطفال، يجب أن تشعروا بالعار. صمتكم سيبقى في الذاكرة".


صدى الالكترونية
منذ 11 ساعات
- صدى الالكترونية
شيماء سيف تحسم الجدل حول انفصالها بصورة ورسالة محبة لزوجها
وضعت الفنانة المصرية شيماء سيف حدًا للشائعات المتداولة مؤخرًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن انفصالها عن زوجها المنتج محمد كارتر، خاصة بعد أن لاحظ المتابعون إلغاء متابعتها له عبر 'إنستغرام'. وردّت شيماء بطريقة غير مباشرة، حيث نشرت عبر خاصية القصص المصورة 'ستوري' على حسابها في إنستغرام، صورة عفوية تجمعها بزوجها، وعلّقت عليها بكلمات مؤثرة: 'حبيبي، ربنا يخليهولي يا رب'، ما اعتبره جمهورها تأكيدًا على استمرار علاقتهما وعودة الاستقرار لحياتهما الزوجية. وكانت النجمة قد أثارت التساؤلات في وقت سابق، بعدما نشرت رسالة غامضة تضمنت عبارة: 'الندل لو كشفته يبجح، ولو واجهته يقبح، ولو بعدت عنه يلقح، ويشوف عدوك فين ويقعد معاه ويسبح'، ما فتح باب التأويلات حول وجود خلاف جديد بينها وبين كارتر. يُذكر أن شيماء سيف أعلنت في وقت سابق عودتها إلى زوجها بعد فترة من الانفصال، ما جعل أي مؤشرات على توتر العلاقة بينهما محط اهتمام الجمهور، قبل أن تحسم الأمر بنفسها برسالة حب علنية أنهت التكهنات. إقرأ أيضًا: