logo
العليمي يعزي بوفاة الأستاذ فؤاد الحميري ويشيد بمسيرته الحافلة بالعطاء

العليمي يعزي بوفاة الأستاذ فؤاد الحميري ويشيد بمسيرته الحافلة بالعطاء

اليمن الآنمنذ 7 ساعات

content="بعث رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رشاد العليمي، اليوم الجمعة، برقية تعزية الى أحمد فؤاد الحميري، وإخوانه بوفاة والدهم نائب وزير الاعلام الاسبق فؤاد حسن عبد القادر الحميري الذي انتقل الى جوار ربه بعد حياة حافلة بالعطاء الوطني، والادبي والاعلامي."

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعز.. نقابة المعلمين تدعو الى 'المسيرة الكبرى'
تعز.. نقابة المعلمين تدعو الى 'المسيرة الكبرى'

اليمن الآن

timeمنذ 26 دقائق

  • اليمن الآن

تعز.. نقابة المعلمين تدعو الى 'المسيرة الكبرى'

تعز.. نقابة المعلمين تدعو الى 'المسيرة الكبرى' في ظل استمرار توقف صرف مرتبات المعلمين والتربويين لشهري مايو ويونيو 2025، وجهتنقابة المعلمين في محافظة تعز دعوة هامة ومسؤولة إلى جميع المعلمين والمعلمات، والإداريين التربويين، للمشاركة الفاعلة في "المسيرة الكبرى" التي ستنطلق صباح يوم الإثنين الموافق 30 يونيو 2025 في مدينة تعز. وتأتي هذه الدعوة احتجاجًا على تأخير صرف المرتبات لشهرين متتاليين، في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشها قطاع التعليم، وما يترتب على هذا التأخير من أثر سلبي بالغ على الحالة المعيشية للمعلمين وأسرهم، واستمرار تعطيل العملية التعليمية بشكل جزئي أو كلي في بعض المدارس. وأكدت النقابة أن هذه المسيرة السلمية تهدف إلى إيصال صوت المعلمين إلى الجهات المعنية، ومطالبتها بضرورة التفاعل الجاد مع مطالبهم المشروعة، وفي مقدمتها صرف كامل المستحقات المالية المتراكمة، وإيجاد حلول جذرية لمشكلة الرواتب التي أصبحت تهدد استقرار المنظومة التعليمية برمتها. ودعت نقابة المعلمين كافة الزملاء والزميلات إلى المشاركة الواسعة والفعالة في هذه الفعالية الوطنية، مشددةً على أهمية الحفاظ على الطابع السلمي والحضاري للمسيرة، باعتبارها انعكاسًا حقيقيًا لرسوخ مهنة التعليم ومكانة المعلم الاجتماعية.

العد التنازلي النووي: إيران على أعتاب امتلاك 9 رؤوس خلال أسابيع
العد التنازلي النووي: إيران على أعتاب امتلاك 9 رؤوس خلال أسابيع

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

العد التنازلي النووي: إيران على أعتاب امتلاك 9 رؤوس خلال أسابيع

رغم الهجمات الجوية المكثفة التي استهدفت منشآت نووية إيرانية حساسة في الفترة الأخيرة، كشف خبراء ومصادر استخباراتية أن طهران لا تزال تحتفظ بكميات خطيرة من اليورانيوم عالي التخصيب، تكفي لصناعة أكثر من 9 قنابل نووية نظريًا، في حال توفرت الإرادة السياسية والقدرات التقنية النهائية. وتشير التقارير إلى أن إيران تمتلك ما يقارب 400 كغم من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، ما يقرّبها خطوة حاسمة من العتبة العسكرية، أي نسبة 90% اللازمة لصناعة سلاح نووي فعّال. ووفق مختصين، فإن الانتقال من 60% إلى 90% ليس معقدًا تقنيًا، بل قد يكون مسألة وقت فقط إذا قررت القيادة الإيرانية التصعيد. الهجمات التي استهدفت مواقع مثل نطنز وأصفهان وفوردو لم تمنع إيران من الاحتفاظ بجزء من أجهزتها، فقبل الضربات، كانت البلاد تمتلك قرابة 22 ألف جهاز طرد مركزي، ويُعتقد أن عددًا منها تم نقله إلى مواقع سرية لم تُقصف. بينما تؤكد طهران استمرار برنامجها النووي، فإن المعلومات الدقيقة حول الأضرار لا تزال طي الكتمان. في ظل هذا الوضع، يرى مراقبون أن امتلاك هذا المخزون النووي يمنح إيران ورقة ضغط كبيرة في أي مفاوضات قادمة، وسط ترقب عالمي لاحتمال اتخاذها خطوة نحو صناعة سلاح نووي، خاصة إذا تراجعت الرقابة الدولية أو اختارت طهران كسر الخطوط الحمراء بشكل نهائي. الخطوط الحمراء اليورانيوم ايران شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق مشروع سعودي ضخم يعيد الأمل لليمن.. تنمية شاملة في 11 محافظة

أنظار إسرائيل وأميركا تتجه نحو الحو .. ثيين
أنظار إسرائيل وأميركا تتجه نحو الحو .. ثيين

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

أنظار إسرائيل وأميركا تتجه نحو الحو .. ثيين

مع انتهاء العدوان الإسرائيلي على إيران، تتجه الأنظار مجدداً إلى اليمن، مع بروز مخاوف من تهيئة إسرائيل لعمل عسكري ضد جماعة الحوثيين،، في حين يؤكد الحوثيون استمرار عملياتهم ضد إسرائيل حتى وقف العدوان على غزة. كما برز حديث أميركي عن أن جماعة الحوثيين تمثل مشكلة مستمرة للولايات المتحدة في المستقبل بالتوازي مع حملة دعائية ضد جماعة الحوثيين، في اليمن تظهر عند استخدام البرامج والتطبيقات في الهواتف الذكية، تشير المعطيات إلى أن واشنطن تقف خلفها، وذلك فيما يستمر الحصار العسكري والاقتصادي على الحوثيين، متزامناً مع تحركات لقيادة الحكومة الشرعية المعترف بها دولياً، لحشد الإمكانات لمواجهة الجماعة. وقال وزير الأمن الإسرائيلي يسرائيل كاتس، في جلسة للجنة الخارجية والأمن في تل أبيب، أمس الأول الثلاثاء، إن "حكم صنعاء كحكم طهران"، في إشارة إلى أن إسرائيل ستتعامل مع الحوثيين كما تتعامل مع الإيرانيين، مضيفاً أنه "لا ينبغي لنا الانجرار إلى حرب استنزاف معهم. وإذا كنا قد نجحنا بذلك في إيران، فيمكننا فعل الأمر ذاته مع الحوثيين". وتواصل إسرائيل مراقبة تحركات الجماعة، وتفرض حصاراً جوياً وبحرياً عليهم، من خلال منع استخدام موانئ الحديدة الثلاثة (الصليف وراس عيسى والحديدة)، إلى جانب مطار صنعاء، ومنع إيصال الوقود لهم، والتحذير من أن أي سفينة أو ناقلة تقوم بإدخال أو تهريب أي وقود للحوثيين ستكون عرضة للاستهداف. كما شنت غارات على الحوثيين واستهدفت بالقصف اجتماعاً قيادياً للجماعة منتصف الشهر الحالي، وأفيد بأنّ العملية استهدفت رئيس أركان قوات الحوثيين محمد الغماري من دون أن يحسم مصيره. بالتوازي مع ذلك، نقلت وكالة رويترز عن اللفتنانت جنرال الأميركي ألكسوس غرينكويش، مدير عمليات هيئة الأركان المشتركة الأميركية، قوله يوم الثلاثاء الماضي، إن جماعة الحوثيين ستُشكل على الأرجح مشكلة مستمرة للولايات المتحدة في المستقبل. وقال غرينكويش، للمشرعين بحسب الوكالة "من المُرجح أن يُشكل الحوثيون مشكلة مستمرة... سنواجهها مجدداً في المستقبل". كذلك، لاحظ الكثير من اليمنيين، خلال الفترة الماضية، رسائل كثيرة على شكل إعلانات موجهة ضد الحوثيين تظهر على هواتفهم، لا سيما مع إطلاق إسرائيل العدوان على إيران، بمساندة أميركية. وهذه الرسائل التي تحمل تهديدات وتحذيرات، بأشكال مرئية مختلفة، تظهر عند استخدام البرامج والتطبيقات في الهواتف الذكية، حسب البعض، وبعض تلك الرسائل على شكل أسئلة حول نشاط الحوثيين، وأخرى على شكل استبيانات، فيما أخرى فيها تهديدات وتحذيرات للحوثيين، مثل: "ستتم محاسبة قادة جماعة أنصار الله وأفرادها المتورطين في الهجمات ضد القوات الأميركية" و"أي استفزاز ضد الولايات المتحدة سيواجه بعواقب وخيمة" و"لا تصعدوا". وتحمل هذه الرسائل شعار القيادة المركزية الأميركية. وقال مصدر في الجيش اليمني مطلع إنها على ما يبدو رسائل ضمن حرب دعائية ونفسية يقوم فيها الجيش الأميركي، ومن غير المستبعد أن تكون مقدمة لشيء ما، خصوصاً أن هذه المرة تجري مخاطبة اليمنيين مباشرة، بفتح قنوات تواصل بهم، لكنه لم يستبعد أيضاً أن تكون مجرد حرب نفسية للضغط على جماعة الحوثيين لوقف التهديدات والأعمال الحربية في اليمن والإقليم. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعلن الشهر الماضي أن الولايات المتحدة ستتوقف عن قصف الحوثيين، بعد اتفاق معهم على وقف استهداف السفن الحربية والتجارية الأميركية قبالة سواحل اليمن. والأسبوع الماضي، قالت جماعة الحوثيين إنها ستستهدف مرة أخرى السفن الأميركية في البحر الأحمر إذا شاركت واشنطن في الهجمات الإسرائيلية على إيران. مع ذلك، لم تستأنف الجماعة هجماتها بعد أن ضربت الولايات المتحدة ثلاث منشآت نووية إيرانية فجر الأحد الماضي. وبرز تأكيد جماعة الحوثيين، أمس الأول الثلاثاء، استمرار عملياتها العسكرية ضد إسرائيل، بعد وقف إطلاق النار بين طهران وتل أبيب. وقال عضو المكتب السياسي للحوثيين محمد البخيتي عبر منصة إكس: "‏قبول أميركا والكيان الصهيوني بوقف إطلاق النار مع إيران يؤكد أن القوة العسكرية هي اللغة الوحيدة التي يفهمونها". وأضاف: "عملياتنا العسكرية ضد الكيان الصهيوني مستمرة حتى وقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها". تحركات داخل اليمن وفي خضم التطورات المتصاعدة التي يشهدها اليمن والمنطقة، عُقد في عدن أول من أمس اجتماع للجنة الأمنية العليا ورؤساء السلطات المحلية في مسرح العمليات في المنطقة العسكرية الرابعة برئاسة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي. وضم الاجتماع، وزير الدفاع رئيس اللجنة الأمنية العليا الفريق الركن محسن الداعري، ووزير الداخلية اللواء إبراهيم حيدان، إضافة إلى عدد من محافظي المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة ومسؤولين أمنيين وعسكريين. وتركز الحديث في الاجتماع على الأوضاع العسكرية والأمنية، والتطورات الجديدة في المنطقة، وما تحقق على صعيد مكافحة الإرهاب بما في ذلك "ضبط العديد من الخلايا المرتبطة بالحوثيين، والتنظيمات الإرهابية المتخادمة معها، وإحباط مخططاتها التخريبية في عدد من المحافظات المحررة". ووجّه العليمي "بمضاعفة الاحترازات الأمنية، بما في ذلك رصد تحركات الخلايا النائمة للمليشيات الحوثية والتنظيمات الإرهابية المتخادمة معها، وتوفير الحماية اللازمة للمنظمات والمؤسسات الوطنية، والدولية في عدن، وتسهيل القيام بمهامها على أكمل وجه". وفي سياق قريب، كشفت مصادر سياسية يمنية أن شخصيات سياسية وقيادات في السلطة اليمنية المعترف بها دولياً استدعيت إلى الرياض بشكل عاجل، ولم تُعرف أسباب هذه الاستدعاءات المتزامنة مع تحركات حول الملف اليمني في أكثر من عاصمة، بينها لقاءات مكثفة وجهود دبلوماسية قادتها سفارتا بريطانيا والولايات المتحدة في اليمن مع الأطراف السياسية والعسكرية الفاعلة في اليمن، بينها قيادات في مجلس القيادة الرئاسي ورؤساء أحزاب وتكتلات سياسية، ضمن الحكومة الشرعية، لمناقشة مستجدات الملف اليمني في ضوء التطورات الإقليمية الجديدة، والخيارات المطروحة لإنهاء الصراع في اليمن وفرص السلام. يُذكر أنّ الحوثيين يتعرضون لحصار بري وجوي وبحري مشدد خلال الشهرين الأخيرين، عبر إغلاق موانئ الحديدة الثلاثة (الصليف وراس عيسى والحديدة) بالإضافة إلى مطار صنعاء، مع إغلاق منافذ التهريب. وكانت قد شهدت السواحل اليمنية خلال الأشهر الماضية، تعزيزات عسكرية كبيرة لقوات عسكرية تابعة للحكومة المعترف بها دولياً والقوى المنضوية تحت لوائها لتشديد الإجراءات والرقابة على السواحل اليمنية من الساحل الغربي حتى المهرة عند حدود سلطة عمان، وإغلاق جميع منافذ التهريب أمام جماعة الحوثيين، بالتنسيق مع قوات دولية تنشط في المياه الدولية لليمن لذات الغرض. يأتي هذا فيما كانت إسرائيل شنّت غارات على موانئ الحديدة الثلاثة، وحذرت أن أي دخول أو اقتراب ناقلة أو سفن شحن أو وقود سيكون عرضة للاستهداف، بعدما استهدفت مطار صنعاء، وقصفت الطائرات لمنع استخدام الحوثيين للمطار، لإغلاق المنافذ أمام الحوثيين، وباتت المطارات في المناطق المحررة للحكومة هي الخيار الوحيد للمواطنين في مناطق سيطرة الحوثيين للسفر، فيما تحولت السفن إلى ميناء عدن. وقال مصدر في ميناء عدن إن ميناء عدن هو المنفذ الرئيسي الآن للتجار لاستيراد السلع، بعد إغلاق ميناء الحديدة، لذلك يشهد حركة كبيرة، وبعد تفريغ السلع والتأكد من أنها لا تخدم ولا تستخدم في صناعة السلاح أو لأي أغراض عسكرية، يتم بعدها الشحن براً من عدن إلى مناطق سيطرة الحوثيين، عبر طريق عدن ـ صنعاء بعد فتح الطريق الرئيسي شمال الضالع. في المقابل، يواصل الحوثيون تعزيز إجراءاتهم، واتخاذ خطوات تحسباً لأي هجوم ضدهم، كما يقومون بمواصلة الاستهدافات العسكرية في مختلف الجبهات، ففي وقت أحرقوا مزارع المواطنين، يومي الاثنين والثلاثاء على التوالي في نقطة التماس شمال الضالع، وقنصوا جندياً شمال غرب الضالع أيضاً، فإنهم حاولوا التسلل أكثر من مرة في تعز، فيما يواصلون التخندق في الساحل الغربي وقرب الموانئ الثلاثة في الحديدة، فيما يؤكد مقربون من الجماعة أنّ الحوثيين ممثلين بمن يطلقون عليهم المشرفين يحدثون المواطنين عن احتمالية حدوث مواجهة جديدة بينهم وبين أميركا وإسرائيل، لذلك يحثونهم على الاستعداد، ويطلبون من الناس عدم تقديم أي معلومات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store