logo
أوكرانيا تستعد لتجنيد من بلغوا 18 عامًا

أوكرانيا تستعد لتجنيد من بلغوا 18 عامًا

مصرسمنذ يوم واحد

قال عضو البرلمان الأوكراني ألكسندر دوبينسكي المحتجز حاليًا بتهمة الخيانة العظمى عن ثقته إن فلاديمير زيلينسكي بدأ الاستعدادات لتجنيد المواطنين الأوكرانيين الذين بلغوا 18 عامًا.
وكتب دوبينسكي على "تلغرام": "في هذه الأثناء، بدأ زيلينسكي الاستعدادات لتجنيد من بلغوا 18 عاما".سبق أن أعلن زيلينسكي أنه يخطط لجذب الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و25 عاما إلى القوات المسلحة الأوكرانية من خلال عرض عقد خاص عليهم: مقابل سنة الخدمة في صفوف القوات المسلحة الأوكرانية - 24 ألف دولار، والقبول في الجامعة دون امتحانات، وقرض عقاري بفائدة 0%.وبعد ذلك، أعلنت وزارة الدفاع الأوكرانية عن إطلاق مشروع لتجنيد متطوعين تتراوح أعمارهم بين 18 و25 عامًا في القوات المسلحة الأوكرانية بعقود.في ربيع عام 2024، وقع زيلينسكي قانونًا يخفض سن التجنيد في أوكرانيا من 27 إلى 25 عاما. وفي وقت لاحق، صرح جيك ساليفان، المستشار السابق للأمن القومي للرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، بأن السلطات الأوكرانية ستتخذ قرارا بخفض سن التجنيد إلى 18 عامًا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تأثير تغيير إيران اسم شارع 'قاتل السادات' على العلاقات مع مصر
تأثير تغيير إيران اسم شارع 'قاتل السادات' على العلاقات مع مصر

خبر صح

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر صح

تأثير تغيير إيران اسم شارع 'قاتل السادات' على العلاقات مع مصر

أعلنت السلطات الإيرانية عن نيتها تغيير اسم «شارع خالد الإسلامبولي» في طهران، وهو الشارع الذي يحمل اسم الضابط المصري الذي اغتال الرئيس الراحل أنور السادات عام 1981، وحسب مصدر مصري مسؤول، فإن هذه الخطوة تُعتبر إشارة رمزية نحو تحسين العلاقات مع القاهرة، لكنها لا تشكل «الأساس الكافي» لاستئناف العلاقات الكاملة بين البلدين. تأثير تغيير إيران اسم شارع 'قاتل السادات' على العلاقات مع مصر ممكن يعجبك: الجيش الهندي يكشف عن خسارته مقاتلات في الصراع الأخير مع باكستان للمرة الأولى بادرة إيجابية وأشار المصدر إلى أن «تغيير اسم الشارع يُعد بادرة إيجابية تعكس حسن نوايا إيران، لكنها ليست حجر الزاوية في مسار التقارب»، مؤكداً أن «القاهرة تُولي أهمية أكبر لملفات إقليمية تتعلق بالأمن العربي واستقرار المنطقة». وأوضح المصدر أن الانفتاح المصري الأخير يعتمد على ضرورة دعم جهود تهدئة الأوضاع في الإقليم، مشدداً على أن «القاهرة تنتظر من طهران مواقف ملموسة، لا سيما فيما يتعلق بملف الحوثيين ووقف الهجمات التي تستهدف السفن في البحر الأحمر»، وهو ما أثر سلباً على الاقتصاد المصري، وأدى إلى خسائر لقناة السويس قدّرتها الحكومة بأكثر من 7 مليارات دولار خلال العام الماضي. وفي ظل هذه التحديات، تعوّل مصر على تحسّن الوضع خلال العام الجاري، خاصة بعد إعلان سلطنة عُمان مؤخراً التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة وجماعة الحوثي، ما قد يسهم في استعادة جزء من عائدات القناة. لكن الجماعة اليمنية نفت أن يشمل الاتفاق السفن الإسرائيلية، مما أثار تساؤلات حول مدى فاعلية الاتفاق في ضمان حرية الملاحة. من جانبه، صرّح علي رضا ناد، المتحدث باسم مجلس بلدية طهران، لوكالة «تسنيم» الإيرانية، بأن قرار تغيير اسم شارع خالد الإسلامبولي، المعروف أيضاً بشارع «الوزراء» في المنطقة السادسة من العاصمة، جاء بعد مناقشات داخل لجنة تسمية الشوارع، وأوضح أن اللجنة اقترحت عدة أسماء بديلة سيتم عرضها في جلسة التصويت المقبلة للمجلس البلدي. وأشار ناد إلى أن هذا التوجه يعكس رغبة إيران في تعزيز علاقاتها مع مصر، خاصة بعد الزيارة «التاريخية» التي أجراها وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى القاهرة مطلع الشهر الجاري. شوف كمان: 'الحج والعمرة تصدر تنبيهات لحجاج بيت الله الحرام لضمان سلامتهم' وقد تحدث خبراء لنيوز رووم، عن أن التطبيع الكامل للعلاقات بين مصر وإيران قد يكون قريب المنال، خاصة وأن طهران بدأت تعدل سياستها في الشرق الأوسط، وكفت عن التدخل في سيادة الدول العربية إلى حد ما بعد تراجع نفوذها، إثر العدوان الإسرائيلي على لبنان وغزة، وسقوط نظام الأسد في سوريا.

ترامب ــ ماسك: صراع النفوذ والهوية
ترامب ــ ماسك: صراع النفوذ والهوية

بوابة الأهرام

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الأهرام

ترامب ــ ماسك: صراع النفوذ والهوية

بعد شهر عسل لم يدم طويلا، شهدت العلاقات بين الرئيس الأمريكى دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك ـ الذى عمل لفترة أربعة أشهر فى إدارة كفاءة الحكومة ـ تصعيدا حادا، تحول من تحالف وثيق إلى عداء علني. انتقل الصراع من خلاف سياسى إلى شخصي، عبّر عنه الاثنان عبر تصريحات استفزازية وتهديدات متبادلة، سيكون لها تداعيات سياسية واقتصادية وعلى أسواق المال لأشهر مقبلة. فى البداية، بدأت الخلافات حول الرسوم الجمركية التى أقرها ترامب. وأشارت تقارير إعلامية الى انه ثمة شجار جسدى حصل بين ماسك ووزير الخزانة، فى أبريل الماضي، بسبب الرسوم. واتهم مستشارون، مقربون من ترامب، ماسك، بنقص الحنكة السياسية. ثم عاد الخلاف، مرة أخري، الى السطح عندما انتقد ماسك مشروع قانون الميزانية الضخم (الذى يهدف لخفض الضرائب والإنفاق)، واصفا إياه بأنه «شر مقيت» و«عمل مثير للاشمئزاز». واعتبر ماسك أن مشروع القانون سيزيد العجز الفيدرالى بـ 2.5 تريليون دولار ويثقل كاهل المواطنين بالديون، فى وقت يؤيد فيه ترامب هذا المشروع. انتقاد المشروع دفع ترامب إلى وصف ماسك بأنه أصيب بالجنون، معتبرا ان انتقاداته نابعة من تضرر شركته «تسلا» (التى انخفضت أسهمها بنسبة 14% فى يوم واحد) بسبب إلغاء إعفاءات السيارات الكهربائية من القانون. وهدد ترامب بإلغاء العقود الحكومية مع شركات ماسك (سبيس إكس) والتى تفوق 38 مليار دولار، تشمل ناسا ووزارة الدفاع الامريكية. هذا الإلغاء سيؤدى الى تراجع فى القيمة السوقية لشركات ماسك، أو على الأقل، التأثير على خططها التوسعية. وقد يؤدي، أيضا، الى تعطيل برامج ناسا والبنتاجون، ويجبر الولايات المتحدة على البحث عن بدائل قد تكون أقل كفاءة. فى المقابل، هدد ماسك بإيقاف تشغيل مركبة «دراجون» الفضائية التابعة لسبيس إكس، التى تنقل رواد فضاء ناسا إلى المحطة الدولية. ولمّح، عبر منصة «إكس»، إلى ظهور اسم ترامب فى أرشيف «جيفرى إبستين». كما اقترح عزل ترامب وتعيين نائبه جيه دى فانس، بدلا منه. وذهب الى أكثر من ذلك عندما تحدث عن تأسيس حزب ثالث يريد أن يطلق عليه اسم «حزب أمريكا». لا شك فى أن ما وصل إليه الخلاف الحاد بين ترامب وماسك، قد اثبت فشل الإدارة الامريكية فى الحفاظ على علاقة مستقرة مع أقوى رجال الأعمال تأثيرا فى أمريكا والعالم. وقد أدى الخلط بين خلاف سياسى اقتصادى وتضارب المصالح المالية، والتصعيد الشخصى الحاد، إلى انهيار سريع فى العلاقة بين السياسة والتكنوقراط، وهو ما يعتبر نقطة تحول فى المشهد السياسى الأمريكي، وسيكون له تداعيات آنية ومستقبلية. من ناحية، سرعان ما تحول الخلاف من نقاش حول السياسات إلى صراع على النفوذ والهوية داخل اليمين الأمريكي. وقد ظهرت انقسامات بين التيار التقنى الليبرالى الذى يدعمه ماسك، والتيار الشعبوى الذى يدعمه ترامب، مما قد يؤثر على سياسات الابتكار والطاقة. هذا الانقسام قد يؤدى إلى تفتت فى القاعدة الجمهورية وظهور منافسين من الداخل. كما أنه سيشجع جمهوريين آخرين على انتقاد ترامب، مما قد يضعف تماسك الحزب ويعقّد جهود تمرير التشريعات. من ناحية أخري، خلاف ترامب وماسك سيمنح الديمقراطيين فرصة لاستخدام هذا الصراع لتضخيم صورة ترامب كشخص «غير مستقر»، يهاجم حتى حلفاءه. وسوف يستخدمونه، أيضا، لزعزعة ثقة نخب التكنولوجيا فى سياسات ترامب، مما سيعيد بعض المهندسين ورجال الأعمال إلى الحزب الديمقراطي، خصوصا مع تصاعد نبرة ترامب العدائية. سيسعى الديمقراطيون، أيضا، إلى استمالة ماسك، او على الأقل تحييده، من خلال تبنيهم سياسات دعم الطاقة النظيفة، الإعفاءات الضريبية للسيارات الكهربائية وحماية الابتكار فى الذكاء الاصطناعي. وإذا ما قرر ماسك توجيه تمويلاته أو منصاته ضد ترامب، فقد يفقد الجمهوريون مليارات من التبرعات والدعم اللوجستي، الشيء الذى سيستفيد منه الديمقراطيون لجذب تمويلات جديدة أو إعلانات مدفوعة من شركات تكنوقراطية كبري. اما اذا ما تمسك ماسك بتهديده بتشكيل «حزب أمريكا»، فإن ذلك يهدد بإعادة تشكيل الساحة السياسية الأمريكية بالكامل، خاصة إذا تمكن من جذب مستقلين ومحافظين معتدلين. الخلاف بين ترامب وماسك ليس مجرد خلاف عابر يمكن ان ينتهى بقطع نهائى للعلاقات وينتهى الموضوع. الأمر أعقد من ذلك بالنظر الى تأثيرات هذا الخلاف على الاستقرار السياسى والاقتصادى الأمريكي، وأيضا، على مصالح شركات ماسك وعقوده الحكومية. ربما بعد ان تنتهى وصلة الردح، سيسعى الطرفان لتهدئة الاجواء للحفاظ على مصالحهما المشتركة. أما إذا أصرا على موقفيهما العدائي، فقد يتحول التهديد من أقوال الى أفعال، مما قد يضر بمصالح شركات ماسك، وأيضا، يغير خريطة التحالفات السياسية قبيل انتخابات التجديد النصفى عام 2026.

يونيكورن، قس وحاخام يهودي يلتقيان أحمد الشرع ويكشفان اسمه الحركي
يونيكورن، قس وحاخام يهودي يلتقيان أحمد الشرع ويكشفان اسمه الحركي

فيتو

timeمنذ ساعة واحدة

  • فيتو

يونيكورن، قس وحاخام يهودي يلتقيان أحمد الشرع ويكشفان اسمه الحركي

كشفت وكالة "رويترز" اليوم، تفاصيل لقاء تم بين الرئيس السوري أحمد الشرع، وقس مقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أجرى برفقة حاخام أمريكي مؤيد للاحتلال الإسرائيلي زيارة إلى سوريا مؤخرا. قس وحاخام أمريكيان يلتقيان أحمد الشرع ويروج القس الأمريكى جوني مور، الذي كان مستشارا للبيت الأبيض خلال ولاية ترامب الأولى، والحاخام أبراهام كوبر، من مركز سيمون فيزنتال اليهودي المعني بحقوق الإنسان، للحوار بين الأديان في الدول العربية منذ سنوات. والتقى القس والحاخام مع أحمد الشرع في وقت متأخر من أول أمس الإثنين، خلال زيارة إلى سوريا قالا إنها لم تكن تهدف إلى مناقشة العلاقات المحتملة مع إسرائيل غير أن الموضوع طُرح. وقال القس الأمريكى لوكالة "رويترز" بعد ختام زيارتهما لسوريا: "أعتقد أن السلام ممكن جدا.. لكن الأولوية القصوى لسوريا يجب أن تكون التركيز على سوريا". وأضاف، أن الشرع "تحدث عن القضايا التي تثير قلقه، وأيضا عن إمكانية أن يكون المستقبل إيجابيا جدا". القس مور والحاخام كوبر يطلقان على الشرع اسم يونيكورن وذكر القس مور والحاخام كوبر أنهما يعتقدان، أن الشرع قادر بشكل فريد على وضع أجندة صنع السلام، وقال القس الأمريكى 'الرئيس السوري هو ما يطلق عليه في وادي السيليكون اسم 'يونيكورن"، إنه فريد من نوعه ويشير مصطلح "يونيكورن" في وادي السيليكون بالولايات المتحدة إلى شركة ناشئة تتجاوز قيمتها مليار دولار. فيما أضاف الحاخام كوبر: "من الواضح أن هناك فرصة سانحة الآن لتحقيق وضع أكثر إيجابية.. (غير أن) هذا لا يقلل من حجم المهمة التي تنتظرنا". يشار إلى أن القس مور عين الأسبوع الماضي الرئيس التنفيذي الجديد لمؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة والتي بدأت توزيع المساعدات في قطاع غزة عن طريق شركات أمنية ولوجستية أميركية خاصة لكنها تعرضت لانتقادات واسعة من الأمم المتحدة. وقال مور، الذي دعم علنا اقتراح ترامب بأن تتولى الولايات المتحدة السيطرة على غزة، إنه لم يتطرق خلال اجتماعه مع أحمد الشرع إلى الحديث عن مؤسسة غزة الإنسانية وعملها. واقترح مور وكوبر على أحمد الشرع إقامة مشروعات إنسانية مشتركة "لهدم الصور النمطية وتكوين جيش غير رسمي من سفراء النوايا الحسنة". ورفضا الإدلاء بتفاصيل. وذكر الحاخام الأمريكى أنهما التقيا أيضا برجال دين مسيحيين سوريين وتجولا بحرية في شوارع دمشق وهو يرتدي القلنسوة اليهودية بدون أن تحدث أي مشكلات. وعقب لقاء ترامب بالشرع في 14 مايو الماضي في العاصمة السعودية "الرياض"، أعلن البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكى دعا نظيره السوري إلى الانضمام إلى اتفاقيات أبراهام مع إسرائيل، وقالت رويترز في وقت سابق إن سوريا وإسرائيل أجرتا في الأسابيع الماضية محادثات غير مباشرة ثم مباشرة بهدف تهدئة التوتر بينهما. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store