
الرئيس عون خلال لقائه لاريجاني: لبنان راغب في التعاون مع ايران ضمن حدود السيادة والصداقة القائمين على الاحترام المتبادل
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


لبنان اليوم
منذ 16 دقائق
- لبنان اليوم
هل اقترب موعد مناقشة خطة الجيش لحصر السلاح؟
أفادت صحيفة اللواء نقلاً عن مصادر سياسية مطلعة أنه لم يُحدد بعد موعد لمناقشة خطة الجيش المتعلقة بحصرية السلاح، مرجحة أن يتم طرحها بعد فترة الاستراحة التي تدخل بها الحكومة. وأوضحت المصادر أن الخطة ستُحال إلى الجهات المعنية تمهيداً لبحثها في مجلس الوزراء. كما لفتت الصحيفة إلى أن مواقف رئيس الجمهورية خلال لقائه المسؤول الإيراني علي لاريجاني كانت مباشرة وواضحة، حيث عبّرت عن الرؤية الرسمية الرافضة للتدخل في الشؤون اللبنانية، مع تأكيد الالتزام بالعودة إلى المؤسسات.


ليبانون ديبايت
منذ 16 دقائق
- ليبانون ديبايت
صفقة شاملة بانتظار غزة... ومفتاحها في القاهرة
بينما يُرتقب وصول رئيس الحكومة الفلسطينية إلى القاهرة الأحد المقبل، ناقش وفد من حركة حماس على مدى اليومين الماضيين مقترحاً لصفقة شاملة حول قطاع غزة مع الوسطاء المصريين، وأبدى تجاوباً واسعاً معها، وفق ما أكد مصدر مصري مطلع على المفاوضات. وبحسب ما أفادت به مصادر "العربية"، نصت الصفقة على إنهاء الحرب مقابل تبادل أسرى شامل على مرحلتين، تلتزم بموجبه حماس بوقف طويل لإطلاق النار وتجميد نشاط جناحها العسكري خلال فترة انتقالية. كما شملت وقف تصنيع وتهريب السلاح في غزة، والتزام الحركة بعدم إعادة استخدامه، إلى جانب التفاوض على صيغة نهائية بشأن مستقبل ما يُعرف بـ"سلاح غزة". وتضمن المقترح أيضاً نفي "رمزي" لبعض قادة حماس إلى الخارج، وتولي قوات دولية وعربية مهام مؤقتة في القطاع، إلى جانب انسحاب إسرائيلي تدريجي بإشراف عربي–أميركي، مشروط بالاتفاق النهائي حول السلاح والحكم في غزة، مع ضمانات من الوسطاء وتركيا للالتزام ببنود الاتفاق، وضمان عدم إعادة استخدام السلاح خلال المرحلة الانتقالية. وتأتي هذه المساعي المصرية في وقت يستعد فيه الجيش الإسرائيلي لاحتلال كامل القطاع، إذ يسيطر حالياً على نحو 75% منه. وكان رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير قد وافق على "الفكرة المركزية" لخطة الهجوم على غزة، فيما تحدث رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عن قدرة قواته على "محو غزة عن بكرة أبيها". ويخضع القطاع منذ السابع من تشرين الأول 2023 لقصف إسرائيلي مكثف وحصار خانق، أدى إلى مقتل أكثر من 61 ألف شخص، معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن، بينهم عشرات الأطفال الذين قضوا جوعاً، وفق تقديرات الأمم المتحدة.


ليبانون ديبايت
منذ 16 دقائق
- ليبانون ديبايت
أكثر من 140 دولة تعترف بحق الفلسطينيين في تقرير المصير!
تشهد الساحة الدولية تحولًا لافتًا في الموقف من القضية الفلسطينية، إذ اعترفت أكثر من 140 دولة بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره إلى جانب إسرائيل، فيما وصف قياديون فلسطينيون هذا التحرك بـ"تسونامي الاعتراف". واعتبر وزير الخارجية الأميركي الأسبق أنتوني بلينكن أن هذه الخطوة "صحيحة أخلاقيًا" وتعكس إجماعًا دوليًا، لكنها مشروطة بجملة التزامات لضمان أمن إسرائيل واستقرار السلطة الفلسطينية. وفي مقال نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال"، رأى بلينكن أن قرارات فرنسا وبريطانيا وكندا وأستراليا بالاعتراف بالدولة الفلسطينية تمثل خطوة مهمة، لكنها تحتاج إلى إجراءات عملية، أبرزها منع سيطرة جماعات مسلحة مرتبطة بإيران، ووقف التوسع الاستيطاني، واحترام الأماكن المقدسة، وإصلاح السلطة الفلسطينية، إلى جانب معالجة عاجلة للوضع الإنساني في غزة. من جانبه، أكد القيادي في حركة فتح نبيل عمر أن الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية "حُسم مبدئيًا"، وأن المعركة الآن تتمحور حول "مواصفات الدولة وكيفية قيامها"، محذرًا من بطء تحرك السلطة الفلسطينية، ومؤكدًا ضرورة تأسيس دولة قوية وليست "إضافة إلى قائمة الدول الفاشلة". وشدد على أن الفلسطينيين يتحملون المسؤولية الكبرى في تحويل الاعتراف إلى واقع من خلال إصلاح المؤسسات، وإجراء انتخابات، وتوحيد الصف الداخلي. واعتبر عمر أن إعادة إعمار غزة بعد أي تسوية ستكون "الاختبار الأكبر للسيادة الفلسطينية"، داعيًا إلى إدارة فلسطينية شاملة للقطاع بدعم عربي ودولي، على غرار "خطة مارشال"، مع رفض أي تدخل إسرائيلي مباشر بعد الانسحاب. كما حذّر من استمرار سياسات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وربط الحرب على غزة بمصيره السياسي، لافتًا إلى أن التغيرات السياسية المحتملة في إسرائيل قد تفتح بابًا لفرص جديدة للحوار. ويرى عمر أن "تسونامي الاعتراف" يمثل خطوة أولى نحو السلام، لكنه لن يتحول إلى واقع ما لم تُسرّع الإصلاحات الداخلية الفلسطينية وتُبنى مؤسسات قادرة على إدارة دولة قابلة للحياة، فيما يبقى الموقف الإسرائيلي أكبر العقبات، مرهونًا بالتغيرات الداخلية وبالضغوط الدولية.