
جريح بحاله حرجه على خلفية اطلاق نار بالقبة.
جريح بحاله حرجه على خلفية اطلاق نار بالقبة.
وقع اشكال فوري في محلة القبة – زقاق البنك في طرابلس تخلله اطلاق نار بعد اقدام المدعو 'ع.ش' سوري الجنسية على اطلاق النار من رشاش حربي بإتجاه المدعو 'ب.ب' الملقب بــ شاكيرا واصابه بطلقات نارية في عنقه ولاذ مطلق النار بالفرار الى جهه مجهولة
وقد نقل الجريح بحالة حرجه الى مستشفى طرابلس الحكومي للعلاج
شارك هذا الموضوع:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المركزية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- المركزية
"هيئة الطوارئ المدنية": الحكومة الجديدة دأبت على دفن اقتراح العفو العام
المركزية - أشارت "هيئة الطوارئ المدنية في لبنان" الى ان " الحكومة الجديدة دأبت على محاولة دفن اقتراح قانون العفو العام بمختلف الطرق والوسائل المتاحة، فكانت الخطوة الاولى المؤتمر الصحفي المشترك بين وزيري العدل والداخلية حول تسريع المحاكمات واستخدام قاعة المحاكمات في سجن روميه، والثانية ما اعلنه وزير العدل ليل امس في مقابلة تلفزيونية حول عدم تأييده للعفو العام". أضافت في بيان: "امام هذا الواقع، ودون الدخول في تفاصيل اسباب واهداف العفو العام التي فنّدتها الهيئة في مؤتمرها الصحفي تاريخ ٢٦-١٢-٢٠٢٤، وأكدت عليها في كلمة رئيسها في مناسبة مركزية بتاريخ ١٧-١-٢٠٢٥، تؤكد الهيئة على ما يلي: ١- ان اقرار اقتراح قانون العفو العام هو من صلاحيات المجلس النيابي وبالتالي لا دور لوزير العدل في هذا الصدد ويبقى رأيه محط تقدير واحترام ولكن غير مؤثر على مسار العفو العام بأي شكل من الاشكال. ٢- ان تسريع المحاكمات امر غير ممكن التطبيق اطلاقا لانه مرتبط بعدة عوامل ابرزها زيادات عدد آليات وعديد عناصر السوق، وزيادة القدرة الانتاجية للمحاكم التي تحتاج الى ادخال اكثر من ٤٠٠ قاضٍ الى السلك، وهذه امور مستحيلة الانجاز في المدى المنظور. ٣- ان نظرية استخدام قاعة المحاكمات في سجن رومية غير واقعية اطلاقا اذ ان معظم الملفات مشتركة بين موقوفين في هذا السجن وسجون اخرى ابرزها سجن زحلة وسجن القبة ناهيك عن عوائق عديدة تتعلق بالمحامين والشهود تجعل من هذه النظرية مستحيلة التطبيق واقعيا. ٤- ان العفو العام لا يستهدف فقط اطلاق سراح الموقوفين غير المحكومين، انما من ابرز اهدافه رفع الظلم عن اشخاص حكموا بناء على تحقيقات اجريت خلافا للاصول، او بالاستناد الى شكوك لا ترتقي الى الدليل الكافي للادانة، او لعدم قدرتهم على توكيل محامين يمارسون حق الدفاع عنهم، وبالتالي فان العفو العام في هذه الحالة لا يمكن استبداله بتسريع المحاكمات او ما شابه. ٥- ان مطالبة السلطات السورية بتسليمها اكثر من ٢٤٠٠ موقوف سوري في السجون اللبنانية، لا يمكن ان تجاب الا عن طريق عفو عام يشمل المحكومين والموقوفين اللبنانيين، واي تسليم للسوريين دون الافراج عن اللبنانيين سيفجّر السجون من داخلها وهذا ما لا يتمناه احد. ٦- ان العفو العام يستهدف في ما يستهدف اسقاط اكثر من ٥٢،٠٠٠ مذكرة توقيف غيابية ووثيقة اتصال وتدبير اخضاع صادرة بحق مواطنين لبنانيين، بما يعيدهم الى كنف دولتهم ويخلق حالة من المصالحة بين المواطنين والدولة. ٧- ان محاولة تصوير العفو العام على انه تشجيع للجريمة ليس الا وهماً تستخدمه بعض الجهات ذراً للرماد في العيون، لا سيما وان عموم الناس على اتم العلم انه لم يقرّ اي قانون عفو في لبنان منذ عقدين من الزمن، وبالتالي فان اقراره اليوم يستند الى جملة من الاسباب الموجبة الواقعية والحقيقية والتي تلتقي مع اسباب سياسية تتعلق بالعلاقات اللبنانية - السورية، مع التأكيد على ان صيغة قانون العفو المقترحة من قبل الهيئة تشدد العقوبة على كل مستفيد من العفو حال ارتكابه جرماً بعد العفو عنه بما يشكّل رادعا للمجرمين ويكافح الجريمة وليس العكس". وختمت:" لذلك، فان الهيئة ستدعو الى اجتماع موسع مع مختلف اللجان المعنية بالعفو العام وفي مقدمتها لجنة متابعة العفو العام برئاسة القاضي حمزة شرف الدين، لمتابعة مسار اقتراح القانون المعدّ من قبل الهيئة وصولا الى عرضه بصفة المعجّل المكرّر في الهيئة العامة للمجلس النيابي بهدف اقراره في اسرع وقت ممكن".


سيدر نيوز
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سيدر نيوز
إطلاق نار وجريح في طرابلس بسبب 'إشكال قديم'
أصيب المدعو 'م. ش' بطلقات نارية عدة في يديه وقدميه، وذلك عندما أطلق 'أ.د' النار عليه في شارع عزمي – طرابلس، على خلفية اشكال سابق بين الطرفين ادى الى وفاة زوجة مطلق النار. ونقل الجريح الى احدى مستشفيات المدينة بواسطة الصليب الأحمر، فقما حضرت على الفور الاجهزة الامنية والعسكرية المختصة وبدأت بملاحقة مطلق النار والتحقيقات، لمعرفة خلفيات الحادث.


ليبانون 24
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- ليبانون 24
بسبب "إشكال قديم".. إطلاق نار وجريح في طرابلس
أصيب المدعو "م. ش" بطلقات نارية عدة في يديه وقدميه، وذلك عندما أطلق "أ.د" النار عليه في شارع عزمي - طرابلس ، على خلفية اشكال سابق بين الطرفين ادى الى وفاة زوجة مطلق النار. ونقل الجريح الى احدى مستشفيات المدينة بواسطة الصليب الأحمر ، فقما حضرت على الفور الاجهزة الامنية والعسكرية المختصة وبدأت بملاحقة مطلق النار والتحقيقات، لمعرفة خلفيات الحادث.