
معهد تكنولوجيا المعلومات يُنظم معسكرًا صيفيًا لتزويد الطلاب بمهارات سوق العمل
ويستمر المعسكر شهرين، ويركز على تصميم الدوائر الإلكترونية المتكاملة التناظرية، ويتضمن 90 ساعة تدريبية تجمع بين الجانبين النظري والعملي لإعداد المتدربين بشكل متكامل لسوق العمل، ويقدَم التدريب بالتعاون مع خبراء من كلية الهندسة بجامعة عين شمس.
ويستهدف البرنامج تدريب 200 طالب وطالبة من كليات الهندسة في 16 جامعة، من بينها جامعات القاهرة وعين شمس والإسكندرية وأسيوط والمنصورة، إلى جانب الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وجامعة مصر للمعلوماتية.
ويأتي تنظيم المعسكر في إطار جهود المعهد لتطوير قدرات الشباب من مختلف المحافظات، وتأهيلهم لتلبية متطلبات سوق العمل، وتمكينهم من بناء مسار مهني ناجح.
وجدير بالذكر أن معهد تكنولوجيا المعلومات يُعد إحدى الأذرع التدريبية لوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ويلعب دورًا محوريًا في إعداد الكوادر الشابة لسوق العمل، ودعم نمو صناعة تكنولوجيا المعلومات في مصر، ذلك من خلال تقديم مجموعة من البرامج التدريبية المتخصصة، والشهادات الاحترافية والفعاليات والمسابقات والأنشطة المختلفة التي تسهم في تمكين الشباب وتدعم تحقيق رؤية مصر الرقمية.
إعلان الفائزين في هاكاثون ببورسعيد
في سياق متصل، اختتم مركز إبداع مصر الرقمية بمحافظة بورسعيد فعاليات هاكاثون Hack The Future، بمشاركة ثمانية أفرقة من الشباب المبتكرين ورواد الأعمال، وبإجمالي جوائز مالية بلغت 50 ألف جنيه.
واستهدف الهاكاثون دعم مرحلة توليد الأفكار من خلال برنامج تدريبي مكثف شمل ورش عمل تقنية متخصصة في تطوير الويب والتطبيقات والواجهة الخلفية، وجلسات في إدارة الأعمال، كما تم تأهيل المشاركين لبناء نماذج أولية وعرضها أمام لجنة التحكيم.
وفي ختام الفعاليات تم الإعلان عن الفائزين، وجاء في المركز الأول فريق Bee Aware بجائزة قيمتها 25 ألف جنيه، وذلك عن تطوير نظام ذكي لمراقبة حالة خلايا النحل من الداخل باستخدام مستشعرات متقدمة تقيس الحرارة والرطوبة وتردد الطنين، وتقوم بإرسال تنبيهات وتوصيات فورية للنحالين عبر تطبيق إلكتروني يربطهم بأخصائيين.
وفاز فريق Smart Docking بالمركز الثاني وجائزة قدرها 15 ألف جنيه عن مشروع أداة ذكية مدعومة بالذكاء الاصطناعي تساعد الباحثين على تسريع عملية اكتشاف الأدوية من خلال اقتراح المواد الفعالة المناسبة للبروتينات المرتبطة بالأمراض، ومحاكاة تفاعلاتها قبل التجريب الفعلي.
وأما في المركز الثالث فجاء فريق "رؤية" وحصل على جائزة بقيمة 10 ألف جنيه، إذ قام بتطوير تطبيق ذكي يمكِّن المكفوفين من إدراك مواقع الأشياء والأشخاص من حولهم عبر تكنولوجيا تساعد على تعزيز الاستقلالية والتنقل الآمن.
وضمت لجنة التحكيم نخبة من الخبراء والمتخصصين في الابتكار وريادة الأعمال والتكنولوجيا من القطاع الأكاديمي والصناعي. وتم تقييم المشاريع بناءً على عدة معايير، هي الابتكار، وإمكانية تنفيذ المشروع في السوق، والأثر المجتمعي.
وجاء هذا الحدث ضمن سلسلة من المسابقات والبرامج التي تنفذها مراكز إبداع مصر الرقمية في مختلف المحافظات، بهدف إلى تعزيز الاقتصاد الرقمي، واحتضان أفكار الشباب وتحويلها إلى مشروعات تكنولوجية قابلة للنمو والاستدامة، بما يتماشى مع استراتيجية وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لتعزيز مكانة مصر بدورها مركزًا إقليميًا للإبداع التكنولوجي.
يذكر أن مراكز إبداع مصر الرقمية هي مبادرة وطنية أطلقتها وزارة الاتصالات، وتشارك في تنفذيها هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (إيتيدا) من خلال مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال، بالتعاون مع العديد من الشركاء.
ويتمثل الهدف الرئيسي من مشروع مراكز إبداع مصر الرقمية في خلق بيئة محفزة للابتكار التكنولوجي، وتمكين الشركات الناشئة من النمو والمنافسة، وتقديم برامج تدريبية تقنية متقدمة لطلاب الجامعات والخريجين لتعزيز قدراتهم وتأهيلهم لسوق العمل المحلي والعالمي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
9 سنوات على رحيل أحمد زويل.. مخترع "الفيمتو ثانية" الحائز على جائزة نوبل في الكيمياء
في مثل هذا اليوم من عام 2016، فقدت مصر والعالم أحد أعلام العلم الحديث، العالم الدكتور أحمد زويل، الحائز على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1999. وُلد العالم المصري أحمد حسن زويل عام 1946 في مدينة دمنهور بمحافظة البحيرة، قبل أن ينتقل مع أسرته إلى مدينة دسوق التابعة لمحافظة كفر الشيخ، حيث نشأ وتلقى تعليمه الأساسي هناك. وتلقى زويل تعليمه في مصر حتى المرحلة الجامعية، حيث حصل على درجة البكالوريوس في العلوم من جامعة الإسكندرية عام 1967 بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف، ثم عمل معيدًا بالجامعة، وبعدها انتقل إلى الولايات المتحدة الأمريكية لمتابعة دراسته بعد حصوله على منحة دراسية، وهناك نال درجة الدكتوراه. بدأ زويل مسيرته البحثية في جامعة كاليفورنيا بين عامي 1974 و1976، ثم التحق بجامعة كاليفورنيا للتقنية "كالتك"، إحدى أبرز الجامعات العلمية الأمريكية؛ حيث أصبح أستاذًا رئيسيًا للكيمياء، وهو أعلى منصب أكاديمي في الجامعات الأمريكية، خلفًا للعالِم الشهير لينوس باولنغ الحائز على جائزتي نوبل في الكيمياء والسلام. كما شغل منصب أستاذ زائر متميز في أكثر من عشر جامعات حول العالم، من بينها الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وقد ألقى مئات المحاضرات العلمية على مستوى العالم، وأُدرج اسمه في "قائمة الشرف" بالولايات المتحدة التي تضم شخصيات بارزة ساهمت في النهضة الأمريكية، حيث احتل المرتبة التاسعة ضمن 29 شخصية مصنّفة من أبرز علماء الليزر في أمريكا، إلى جانب أسماء مثل ألبرت أينشتاين وألكسندر جراهام بيل. وفي أبريل 2009، أعلنت الرئاسة الأمريكية عن تعيين زويل ضمن مجلس مستشاري الرئيس للعلوم والتكنولوجيا، والذي يضم 20 عالمًا مرموقًا.. وفي عام 2014، عيّنه السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي عضوًا في المجلس الاستشاري لكبار العلماء والخبراء في مصر. نشر زويل أكثر من 350 بحثًا علميًا في مجلات علمية متخصصة، وذُكر اسمه مجددًا ضمن قائمة الشرف الأمريكية، كما ألّف كتابين، هما: "رحلة عبر الزمن: الطريق إلى نوبل"، و"عصر العلم"، وقد صدرا عام 2005 وحققا نجاحًا كبيرًا، إذ طُبع منهما خمس طبعات في عام واحد، ونفدت الطبعة الأولى خلال ساعتين من صدورها. ونال الدكتور زويل جائزة نوبل في الكيمياء عام 1999 تقديرًا لاختراعه نظام تصوير فائق السرعة يستخدم الليزر لالتقاط حركة الجزيئات في لحظة تكوّنها واندماجها، باستخدام وحدة زمنية بالغة الدقة تُعرف بـ"الفيمتو ثانية" (جزء من مليون مليار جزء من الثانية). إلى جانب نوبل، حصل زويل على عدد كبير من الجوائز والأوسمة الدولية تقديرًا لإسهاماته العلمية، من أبرزها: جائزة ماكس بلانك (أرفع الجوائز الألمانية)، جائزة وولش، جائزة هاريون الأميركية، جائزة الملك فيصل العالمية في العلوم، جائزة الامتياز باسم ليوناردو دافنشي، كما منحته فرنسا وسام جوقة الشرف برتبة فارس. وكُرِّم أيضًا بعدة شهادات دكتوراه فخرية من جامعات دولية، ونال جائزة السلطان قابوس للعلوم والفيزياء من سلطنة عمان، كما انتُخب عضوًا في الأكاديمية البابوية، التي منحته وسامها الذهبي عام 2000، وتسلّم قلادة بريستلي عام 2011، وهي أرفع وسام أمريكي في مجال الكيمياء. داخل مصر، حصل زويل على وسام الاستحقاق من الطبقة الأولى، وقلادة النيل العظمى، أعلى وسام مصري، وأُطلقت باسمه شوارع وميادين، وأصدرت هيئة البريد المصري طابعي بريد يحملان اسمه وصورته، كما سُمّي أحد صالونات الأوبرا المصرية باسمه. وفي إطار إسهاماته في تطوير منظومة التعليم والبحث العلمي في مصر، جاءت فكرة مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا كمشروع قومي طموح وضع ملامحه الدكتور زويل بنفسه، حيث تهدف المدينة إلى إحداث نهضة علمية حقيقية من خلال التعليم المتطور والبحث العلمي الرصين، وتضم جامعة ومعاهد بحثية متقدمة تسعى لتخريج جيل من العلماء والمبتكرين القادرين على بناء مستقبل مصر العلمي والتكنولوجي. وكان زويل عضوًا في عدد من الأكاديميات والجمعيات العلمية العالمية، مثل: الجمعية الفلسفية الأمريكية، الأكاديمية الوطنية للعلوم، الجمعية الملكية البريطانية، والأكاديميات (الفرنسية، الروسية، الصينية، والسويدية)، كما رشحه الأمين العام للأمم المتحدة السابق بان كي مون، لعضوية المجلس الاستشاري العلمي التابع للمنظمة، المعني بتقديم المشورة في مجالات العلوم والتكنولوجيا والابتكار لتحقيق التنمية المستدامة. وتزوج الدكتور أحمد زويل مرتين؛ الأولى من السيدة ميرفت، التي كانت إحدى طالباته، وسافرا معًا إلى أمريكا عام 1969 وأنجبا ابنتين، ثم تزوج من ديما الفحام عام 1989 واستمر زواجهما حتى عام 2016، وأنجبا ولدين. وفي عام 2013، أعلن زويل إصابته بورم سرطاني في النخاع الشوكي، وفي يوم الثلاثاء 2 أغسطس 2016، توفي زويل، ونعاه العديد من الشخصيات داخل مصر وخارجها، وكان قد أوصى بأن يُنقل جثمانه إلى مصر ليدفن في ترابها. وفي النهاية، رغم المرض، بقي زويل مؤمنًا بالعلم وبمصر، موصيًا بأن يُدفن في ترابها.. وهكذا عاد العالم الكبير إلى وطنه، بعد أن رفع اسمه في أعالي المجد العلمي.


الدستور
منذ 15 ساعات
- الدستور
أكاديمية البحث العلمى تُطلق الدورة الجديدة لدعم مشروعات التخرج لطلاب الجامعات
أعلنت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، فتح باب التقديم لبرنامج "مشروعي بدايتي" لدعم مشروعات التخرج للعام الدراسي 2025/ 2026، وذلك في إطار جهودها المستمرة لدعم الابتكار وريادة الأعمال بين طلاب الجامعات المصرية، وتفعيلا لدورها في رعاية أفكار الشباب وتحويلها إلى مشروعات حقيقية تواكب متطلبات التنمية وسوق العمل. وأكدت الدكتورة جينا الفقي، القائم بأعمال رئيس الأكاديمية في بيان أصدرته، اليوم الجمعة، أن البرنامج يعد الأكبر من نوعه في مصر والشرق الأوسط، وتحظى الأكاديمية بدعمه للعام الثاني عشر على التوالي، انطلاقا من قناعتها بدور الشباب المحوري في بناء مستقبل الوطن. تعديل قيمة الدعم المالي وأشارت إلى أن البرنامج يفتح الباب أمام طلاب السنة النهائية في الكليات العملية بمختلف تخصصاتها، ولا يقتصر فقط على كليات الهندسة والعلوم، بل يشمل مجالات متعددة مثل تصميم الديكور، الرسوم المتحركة، الألعاب الإلكترونية، صناعة البرمجيات، إنترنت الأشياء، الإلكترونيات، الروبوتات، التكنولوجيا الخضراء، الطاقة، المياه، اللوجستيات، الصناعات البترولية، الصناعات الغذائية، الصناعات الحرفية، وتدوير المخلفات. وأوضحت أنه تم تعديل قيمة الدعم المالي وفقًا لقرارات مجلس الأكاديمية، لتصل إلى 20 ألف جنيه للمشروع الفردي، حتى 100 ألف جنيه كحد أقصى للمشروعات الجماعية، بشرط ألا يزيد عدد أفراد الفريق على خمسة طلاب. من جهته، أوضح الدكتور عمرو فاروق، مساعد رئيس الأكاديمية لقطاع التنمية التكنولوجية، أن التقديم للبرنامج هذا العام يشمل نوعين من المشروعات؛ النوع الأول هو المشروعات الفردية الموجهة لطلاب السنة النهائية، مع التركيز على التكنولوجيات البازغة وربطها بريادة الأعمال واحتياجات سوق العمل، بينما يضم النوع الثاني مشروعات مجمعة (Clusters) مخصصة للجامعات والهيئات فقط، وتشمل كلًا من المشروعات الفردية والمجمعة، في مجالات استراتيجية تمثل أولوية وطنية، من بينها مبادرة "حياة كريمة"، الذكاء الاصطناعي، الحوسبة الكمية، علوم الفضاء، تعميق المكون المحلي، المركبات ذاتية القيادة، الأجهزة الطبية التعويضية، التكنولوجيات العميقة، الثورة الصناعية الرابعة، التكنولوجيا الحيوية الزراعية والطبية. وذكر أن آخر موعد لتقديم المشروعات الفردية هو 31 أكتوبر المقبل؛ بينما يغلق باب التقديم للمشروعات المجمعة في 30 سبتمبر المقبل. ودعت أكاديمية البحث العلمي طلاب الجامعات المصرية والجهات البحثية للمشاركة الفاعلة والاستفادة من هذا البرنامج الوطني الرائد الذي يُعد أحد الأعمدة الرئيسية لدعم منظومة الابتكار في مصر.


الأسبوع
منذ يوم واحد
- الأسبوع
أكاديمية البحث العلمي تعلن فتح باب التقديم في مسابقة أفضل مشروع تخرج لـ طلاب الجامعات
مسابقة أفضل مشروع تخرج أعلنت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، فتح باب التقديم لبرنامج «مشروعي بدايتي» لدعم مشروعات التخرج للعام الدراسي 2025/ 2026، وذلك في إطار جهودها المستمرة لدعم الابتكار وريادة الأعمال بين طلاب الجامعات المصرية، وتفعيلا لدورها في رعاية أفكار الشباب وتحويلها إلى مشروعات حقيقية تواكب متطلبات التنمية وسوق العمل. وأكدت الدكتورة جينا الفقي، القائم بأعمال رئيس الأكاديمية في بيان أصدرته، اليوم الجمعة، أن البرنامج يعد الأكبر من نوعه في مصر والشرق الأوسط، وتحظى الأكاديمية بدعمه للعام الثاني عشر على التوالي، انطلاقا من قناعتها بدور الشباب المحوري في بناء مستقبل الوطن. وأشارت إلى أن البرنامج يفتح الباب أمام طلاب السنة النهائية في الكليات العملية بمختلف تخصصاتها، ولا يقتصر فقط على كليات الهندسة والعلوم، بل يشمل مجالات متعددة مثل تصميم الديكور، الرسوم المتحركة، الألعاب الإلكترونية، صناعة البرمجيات، إنترنت الأشياء، الإلكترونيات، الروبوتات، التكنولوجيا الخضراء، الطاقة، المياه، اللوجستيات، الصناعات البترولية، الصناعات الغذائية، الصناعات الحرفية، وتدوير المخلفات. وأوضحت أنه تم تعديل قيمة الدعم المالي وفقًا لقرارات مجلس الأكاديمية، لتصل إلى 20 ألف جنيه للمشروع الفردي، حتى 100 ألف جنيه كحد أقصى للمشروعات الجماعية، بشرط ألا يزيد عدد أفراد الفريق على خمسة طلاب. من جهته، أوضح الدكتور عمرو فاروق، مساعد رئيس الأكاديمية لقطاع التنمية التكنولوجية، أن التقديم للبرنامج هذا العام يشمل نوعين من المشروعات، النوع الأول هو المشروعات الفردية الموجهة لطلاب السنة النهائية، مع التركيز على التكنولوجيات البازغة وربطها بريادة الأعمال واحتياجات سوق العمل، بينما يضم النوع الثاني مشروعات مجمعة (Clusters) مخصصة للجامعات والهيئات فقط، وتشمل كلًا من المشروعات الفردية والمجمعة، في مجالات استراتيجية تمثل أولوية وطنية، من بينها مبادرة "حياة كريمة"، الذكاء الاصطناعي، الحوسبة الكمية، علوم الفضاء، تعميق المكون المحلي، المركبات ذاتية القيادة، الأجهزة الطبية التعويضية، التكنولوجيات العميقة، الثورة الصناعية الرابعة، التكنولوجيا الحيوية الزراعية والطبية. وذكر أن آخر موعد لتقديم المشروعات الفردية هو 31 أكتوبر المقبل، بينما يغلق باب التقديم للمشروعات المجمعة في 30 سبتمبر المقبل. ودعت أكاديمية البحث العلمي طلاب الجامعات المصرية والجهات البحثية للمشاركة الفاعلة والاستفادة من هذا البرنامج الوطني الرائد الذي يُعد أحد الأعمدة الرئيسية لدعم منظومة الابتكار في مصر.