
22 May 2025 17:31 PM السفير البريطاني زار الحدود الشرقية: ملتزمون تعزيز قدرات الجيش
زار السفير البريطاني في لبنان هايمش كاول الحدود الشرقية للبنان مع سوريا للاطلاع عن كثب على جهود المملكة المتحدة لدعم قدرات الجيش اللبناني في تعزيز أمن الحدود.
وأشار بيان للسفارة، ان "هذه الزيارة تؤكد التزام المملكة المتحدة بتعزيز قدرات الجيش اللبناني في بسط سلطة الدولة على حدودها مع سوريا، ومكافحة أنشطة التهريب، وحماية المجتمعات المحلية.
خلال الزيارة، التقى السفير كاول مسؤولين عسكريين ومحليين. وزارمع مختار ينطا رياض صعب وأبناء المنطقة محطة ضخ مياه تعمل على الطاقة الشمسية، وذلك في إطار مبادرات تهدف إلى تعزيز التعاون المدني-العسكري ضمن مناطق عمليات أفواج الحدود البرية".
عقب زيارته، قال السفير كاول: "المملكة المتحدة ثابتة في دعمها لسيادة لبنان وأمنه. شراكتنا مع الجيش اللبناني أساسية في المساعدة على الحفاظ على الاستقرار في جميع أنحاء لبنان، وحماية سبل عيش السكان بالقرب من الحدود".
أضاف: "أنا فخور بدعمنا وبدور المملكة المتحدة كشريك رئيسي للجيش اللبناني. فقد دعمنا من خلال "صندوق الأمن المتكامل البريطاني" إنشاء أفواج الحدود البرية على الحدود مع سوريا منذ عام ٢٠١٣، وقدَمنا مساعدات للجيش اللبناني تزيد قيمتها عن ١١٥ مليون جنيه إسترليني. كما ساعدت أفواج الحدود البرية في تعزيز أمن الحدود وبسط سلطة الدولة اللبنانية على هذه المناطق".
وختم: "في ينطا، أُعجبتُ برؤية مشروع محطة ضخ المياه على الطاقة الشمسية، التي تستفيد منها مئات السكان في المنطقة. يوفَر هذا المشروع حلاً مستدامًا وصديقًا للبيئة في تلبية احتياجات إمدادات المياه لسكان ينطا. ويعتبر مثالاً رائعاً على تضافر جهود الجيش اللبناني والمجتمعات المحلية".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 4 ساعات
- ليبانون 24
زيارة بريطانية للحدود الشرقية مع سوريا: دعم أمني وإنمائي متكامل مع الجيش
زار السفير البريطاني في لبنان ، هايمش كاول ، الحدود الشرقية للبنان مع سوريا ، حيث اطلع عن كثب على الجهود البريطانية الداعمة لتعزيز قدرات الجيش في ضبط الأمن على الحدود. وأكد بيان صادر عن السفارة البريطانية ، أن الزيارة تُجدد التزام المملكة المتحدة بمساندة الجيش في بسط سلطة الدولة على حدودها مع سوريا، والتصدي لأنشطة التهريب، وتعزيز حماية المجتمعات المحلية. خلال جولته، التقى السفير كاول عددًا من المسؤولين العسكريين والمحليين، ورافق مختار بلدة ينطا، رياض صعب، في زيارة لمحطة ضخ مياه تعمل بالطاقة الشمسية، والتي تأتي في إطار مبادرات تهدف إلى تعزيز التعاون المدني–العسكري في مناطق انتشار أفواج الحدود البرية. وقال كاول عقب الزيارة: "المملكة المتحدة ثابتة في دعمها لسيادة لبنان وأمنه. شراكتنا مع الجيش أساسية للحفاظ على الاستقرار في مختلف المناطق، وضمان حماية سبل عيش السكان القاطنين قرب الحدود". وأشار إلى أن دعم بلاده للجيش، من خلال " صندوق الأمن المتكامل البريطاني"، شمل منذ عام 2013 إنشاء أفواج الحدود البرية، وتقديم مساعدات تتجاوز قيمتها 115 مليون جنيه إسترليني. كما شدد على أن أفواج الحدود البرية ساهمت في تعزيز الأمن وبسط سلطة الدولة على المناطق الحدودية. وختم السفير البريطاني بالإعراب عن إعجابه بمشروع محطة ضخ المياه العاملة على الطاقة الشمسية في ينطا، والتي يستفيد منها مئات السكان، واصفًا إياها بـ"نموذج ناجح للتعاون بين الجيش اللبناني والمجتمع المحلي، يقدّم حلاً مستدامًا وصديقًا للبيئة لتأمين المياه".


MTV
منذ 4 ساعات
- MTV
22 May 2025 17:31 PM السفير البريطاني زار الحدود الشرقية: ملتزمون تعزيز قدرات الجيش
زار السفير البريطاني في لبنان هايمش كاول الحدود الشرقية للبنان مع سوريا للاطلاع عن كثب على جهود المملكة المتحدة لدعم قدرات الجيش اللبناني في تعزيز أمن الحدود. وأشار بيان للسفارة، ان "هذه الزيارة تؤكد التزام المملكة المتحدة بتعزيز قدرات الجيش اللبناني في بسط سلطة الدولة على حدودها مع سوريا، ومكافحة أنشطة التهريب، وحماية المجتمعات المحلية. خلال الزيارة، التقى السفير كاول مسؤولين عسكريين ومحليين. وزارمع مختار ينطا رياض صعب وأبناء المنطقة محطة ضخ مياه تعمل على الطاقة الشمسية، وذلك في إطار مبادرات تهدف إلى تعزيز التعاون المدني-العسكري ضمن مناطق عمليات أفواج الحدود البرية". عقب زيارته، قال السفير كاول: "المملكة المتحدة ثابتة في دعمها لسيادة لبنان وأمنه. شراكتنا مع الجيش اللبناني أساسية في المساعدة على الحفاظ على الاستقرار في جميع أنحاء لبنان، وحماية سبل عيش السكان بالقرب من الحدود". أضاف: "أنا فخور بدعمنا وبدور المملكة المتحدة كشريك رئيسي للجيش اللبناني. فقد دعمنا من خلال "صندوق الأمن المتكامل البريطاني" إنشاء أفواج الحدود البرية على الحدود مع سوريا منذ عام ٢٠١٣، وقدَمنا مساعدات للجيش اللبناني تزيد قيمتها عن ١١٥ مليون جنيه إسترليني. كما ساعدت أفواج الحدود البرية في تعزيز أمن الحدود وبسط سلطة الدولة اللبنانية على هذه المناطق". وختم: "في ينطا، أُعجبتُ برؤية مشروع محطة ضخ المياه على الطاقة الشمسية، التي تستفيد منها مئات السكان في المنطقة. يوفَر هذا المشروع حلاً مستدامًا وصديقًا للبيئة في تلبية احتياجات إمدادات المياه لسكان ينطا. ويعتبر مثالاً رائعاً على تضافر جهود الجيش اللبناني والمجتمعات المحلية".


النهار
منذ 4 ساعات
- النهار
السفير البريطاني زار الحدود مع سوريا: التزام بتعزيز قدرات الجيش اللبناني في بسط سلطة الدولة
زار السفير البريطاني في لبنان هايمش كاول الحدود الشرقية للبنان مع سوريا للاطلاع عن كثب على جهود المملكة المتحدة لدعم قدرات الجيش اللبناني في تعزيز أمن الحدود. وفي بيان لها، أكدت السفارة البريطانية أنّ "هذه الزيارة تؤكد التزام المملكة المتحدة بتعزيز قدرات الجيش اللبناني في بسط سلطة الدولة على حدودها مع سوريا، ومكافحة أنشطة التهريب، وحماية المجتمعات المحلية". خلال الزيارة، التقى السفير كاول مسؤولين عسكريين ومحليين. وزارمع مختار ينطا رياض صعب وأبناء المنطقة محطة ضخ مياه تعمل على الطاقة الشمسية، وذلك في إطار مبادرات تهدف إلى تعزيز التعاون المدني-العسكري ضمن مناطق عمليات أفواج الحدود البرية. وعقب زيارته، قال السفير كاول إنّ "المملكة المتحدة ثابتة في دعمها لسيادة لبنان وأمنه"، معتبراً أنّ "شراكتنا مع الجيش اللبناني أساسية في المساعدة على الحفاظ على الاستقرار في جميع أنحاء لبنان، وحماية سبل عيش السكان بالقرب من الحدود". أضاف: "أنا فخور بدعمنا وبدور المملكة المتحدة كشريك رئيسي للجيش اللبناني، فقد دعمنا من خلال "صندوق الأمن المتكامل البريطاني" إنشاء أفواج الحدود البرية على الحدود مع سوريا منذ عام 2013، وقدَمنا مساعدات للجيش اللبناني تزيد قيمتها عن 115 مليون جنيه إسترليني. كما ساعدت أفواج الحدود البرية في تعزيز أمن الحدود وبسط سلطة الدولة اللبنانية على هذه المناطق". وقال السفير البريطاني: "في ينطا، أُعجبتُ برؤية مشروع محطة ضخ المياه على الطاقة الشمسية، التي تستفيد منها مئات السكان في المنطقة"، مؤكداً أنّ "هذا المشروع يوفّر حلاً مستداماً وصديقاً للبيئة في تلبية احتياجات إمدادات المياه لسكان ينطا، ويعتبر مثالاً رائعاً على تضافر جهود الجيش اللبناني والمجتمعات المحلية."