
هل يمكن لمنتجات العناية الشخصية اليومية أن تصيب بسرطان الثدي؟.. استشاري يوضح
العناية الشخصية
اليومية قد تحتوي على مواد كيميائية، تسبب خللًا في الهرمونات، ما قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي، لذا يُنصح بشدة استخدام بدائل طبيعية أكثر أمانًا واختيار منتجات واعية، وبينما تتأثر صحة الثدي بمجموعة من العوامل، منها الوراثة والنظام الغذائي وممارسة الرياضة، تشير الأبحاث الحديثة إلى أن روتين العناية الشخصية اليومي قد يلعب دورًا أيضًا.
أضرار منتجات العناية الشخصية على الصحة
ووفقًا لما نشر في صحيفة تاينز ناو، بدءًا من المستحضرات وصولًا إلى مزيلات العرق التي نستخدمها يوميًا، يخضع عدد من مكونات هذه المنتجات لتدقيق متزايد لاحتمالية تأثيرها على التوازن الهرموني ونسيج الثدي.
وبحسب الدكتورة كريثيكا سيكار، استشارية علاج الأورام الإشعاعي بالهند، هناك قلق متزايد بشأن كيفية تأثير بعض مكونات منتجات العناية الشخصية على صحة الثدي، وخصوصًا المواد الكيميائية المُسببة لاضطرابات الغدد الصماء مثل البارابين والفثالات والتريكلوسان، وهذه المواد الكيميائية، الموجودة عادةً في مزيلات العرق ومستحضرات الجسم والشامبو ومستحضرات التجميل، يُمكن أن تُحاكي هرمون الإستروجين في الجسم، وهو هرمون معروف بتأثيره على تطور بعض أنواع سرطان الثدي.
قد تؤدي إلى نمو غير طبيعي للخلايا وزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي
ويمكن لمنتجات العناية الشخصية أن تُؤثر بشكل كبير على صحة الثدي، ويحتوي العديد منها على مواد كيميائية ضارة مثل البارابين، والتي يمكن أن تحاكي هرمون الإستروجين في الجسم، وقد تؤدي إلى نمو غير طبيعي للخلايا وزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي، وبالإضافة إلى البارابين يمكن للفثالات المستخدمة بشكل متكرر في العطور، وكذلك الأوكسي بنزون، الموجود في بعض واقيات الشمس، بسبب قدرتها على التدخل في أنسجة الثدي.
والفثالات مُعطِّلاتٌ للغدد الصماء، وقد تُؤثِّر على الوظيفة الطبيعية لخلايا أنسجة الثدي، حتى أن الأوكسي بنزون قد يُتلف الحمض النووي في خلايا الثدي، ويوصي خبراء الصحة بتجنب مُركَّبات البيرفلوروكربون PFAs، ومركبات البيرفلوروكربون PFOS، والعطور الاصطناعية، لأنها قد تضر بالصحة وتصيب بسرطان الثدي.
7 أضرار خطيرة لتناول المأكولات الحارة على معدة فارغة.. تعرف عليها
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ يوم واحد
- مصرس
هل للهضم دور في تعزيز صحة العظام؟.. تفاصيل
عندما يبدأ شخص ما بفقدان قوة عظامه، فإن أول نصيحة يسمعها غالبًا هي "تناول المزيد من الكالسيوم" أو "التعرض لأشعة الشمس"، ولكن ماذا لو كانت المشكلة الحقيقية تكمن في مكان آخر، في مكان لا يكترث به أحد؟ هذا المكان هو الأمعاء. في التقرير التالي، يرصد "الكونسلتو" العلاقة بين الهضم والأمعاء من جانب وصحة العظام من الجانب الأخر، وفقًا ل"only my health".يُظهر العديد من المرضى الذين يعانون من ضعف كثافة العظام علامات مشاكل في الأمعاء، بما في ذلك الانتفاخ، وسوء الهضم، والالتهابات المتكررة، هذه هي العوامل التي لا تبدو للوهلة الأولى مرتبطة بالعظام، ولكن عند التدقيق، تبدأ الصلة بالظهور.لماذا الهضممهم لصحة العظام؟قد تتناول الأطعمة المناسبة (الخضروات، ومنتجات الألبان، واللوز)، ولكن إذا لم تكن أمعائك تمتص العناصر الغذائية بشكل صحيح، فقد لا تستفيد عظامك منها.تساعد ميكروبيوم الأمعاء الجسم على امتصاص المعادن الأساسية مثل الكالسيوم والمغنيسيوم، ومع ذلك، عندما تسوء الأمور، يمكن للتوتر، والأدوية طويلة الأمد، وحتى التهابات المعدة المتكررة أن تُضعف بطانة الأمعاء، وعندما يحدث ذلك، ينخفض الامتصاص وتعاني العظام ببطء.تلعب التغيرات في تركيب ميكروبات الأمعاء واستجابات الجسم لها دورًا في فقدان العظام المرضي، في المقابل، يمكن تحقيق تعديلات في ميكروبات الأمعاء لوقف أو عكس فقدان العظام هذا من خلال المكملات الغذائية التي تحتوي على البريبايوتكس والبروبيوتكس.اقرأ أيضًا: هل فول الصويا يعزز من صحة العظام؟هل الالتهاب يضعف صحة العظام؟لا يدرك معظم الناس أن الالتهاب يُضعف عظامهم، ليس بشكل مفاجئ، بل بشكل تدريجي وهادئ. وغالبًا ما يبدأ في الأمعاء.عندما تضعف بطانة الأمعاء، يمكن لجزيئات الطعام الصغيرة والسموم أن تتسلل إلى مجرى الدم.يعاملها الجسم كأجسام غريبة، مما يُثير استجابة مناعية، ومع مرور الوقت، يُسبب هذا التهابًا خفيفًا لا يُسبب أعراضًا واضحة في البداية، مجرد تعب خفيف أو تهيجات جلدية، لكن في أعماقها، يُحفز هذا الالتهاب إفراز مواد كيميائية تُسرّع من سرعة تكسر العظام.الهرموناتيحمي الإستروجين كثافة العظام، وهذا أمرٌ معروف، ولكن ما يُغفل عنه كثيرًا: تلعب الأمعاء دورًا هامًا في تنظيم حركة الإستروجين في الجسم.تساعد بكتيريا الأمعاء على تكسير الهرمونات وإعادة تدويرها، عند اختلال هذه العملية، قد تتقلب مستويات هرمون الإستروجين، خاصةً لدى النساء اللواتي يقتربن من سن اليأس أو بعده، بالنسبة لمن يعانين من هشاشة العظام، قد يُسرّع هذا الخلل من وتيرة هذه العملية تدريجيًا.ثم هناك الغدة الدرقية، التي تعمل هرموناتها كمنظم لنشاط العظام، إذ تنظم معدل بناء العظام أو هدمها، وغالبًا ما ترتبط مشاكل الغدة الدرقية المناعية الذاتية، مثل داء هاشيموتو، باختلالات في الأمعاء، مما يُبرز الدور المهم للجهاز الهضمي في صحة العظام، والذي غالبًا ما يُستهان به.قد يهمك: نظام غذائي للوقاية من هشاشة العظام بعد انقطاع الطمثدور الأحماض الدهنية قصيرة السلسلةللألياف فوائد أكثر من مجرد تنظيم عملية الهضم، فعندما تُخمّر بكتيريا الأمعاء الألياف، تُنتج أحماضًا دهنية قصيرة السلسلة (SCFAs)، وهذه المركبات الصغيرة لها تأثير كبير.الزبدات، أحد الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة الرئيسية، تساعد على تقليل الالتهاب، وتقوية بطانة الأمعاء، بل وتحفز الخلايا التي تبني العظام، اتباع نظام غذائي غني بالعدس والخضراوات الورقية والجذرية والحبوب الكاملة يشجع بشكل طبيعي إنتاج الزبدة، فوائدها خفية ولكنها تراكمية، فقد اتضح أن العظام تتغذى بهدوء كلما حصلت الأمعاء على الطاقة التي تحتاجها.


فيتو
منذ 2 أيام
- فيتو
دراسة حديثة: أمراض القلب تزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي لدى النساء البدينات
كشفت دراسة حديثة أجرتها الوكالة الدولية لأبحاث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية (WHO) في ليون بفرنسا، عن وجود ارتباط مقلق بين السمنة وأمراض القلب والأوعية الدموية وزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي، خاصة لدى النساء بعد انقطاع الطمث. لطالما عُرف أن الوزن الزائد يشكل عامل خطر للعديد من المشاكل الصحية الخطيرة، بما في ذلك داء السكري من النوع الثاني وأمراض القلب. وتُضاف الآن نتائج هذه الدراسة لتؤكد على ارتباط السمنة بسرطان الثدي، الذي يُعد أحد أكثر أنواع السرطانات شيوعًا بين النساء. أمراض القلب تضاعف الخطر هدفت الدراسة، التي نُشرت في مجلة Cancer الصادرة عن الجمعية الأمريكية للسرطان، إلى تقييم ما إذا كانت النساء اللواتي يعانين من زيادة الوزن أو السمنة، واللاتي يصبن بأمراض القلب أو داء السكري من النوع الثاني، أكثر عرضة لخطر الإصابة بسرطان الثدي. وقد أظهرت النتائج أن النساء المصابات بأمراض القلب والأوعية الدموية (CVD) لديهن خطر أعلى للإصابة بسرطان الثدي بنسبة 31%، في حين لم يظهر داء السكري من النوع الثاني زيادة في هذا الخطر. آليات معقدة تربط السمنة بالسرطان وأمراض القلب ويصيب سرطان الثدي النساء من جميع الأعمار، لكنه يزداد شيوعًا بعد انقطاع الطمث. بعد انقطاع الطمث، تتوقف المبايض عن إنتاج هرمون الإستروجين، ويُنتج الهرمون بدلًا من ذلك في الخلايا الدهنية (دهون الجسم)، بما في ذلك خلايا الثدي. يمكن أن يؤدي ارتفاع مستويات الإستروجين إلى نمو غير طبيعي للخلايا، مما قد يؤدي إلى سرطان الثدي. لفهم العلاقة بين السمنة وأمراض القلب وسرطان الثدي، قام الباحثون بتحليل بيانات ما يقرب من 170 ألف مشاركة من دراستين أوروبيتين. شملت الدراسة نساء لم يكن لديهن تاريخ سابق من أمراض القلب والأوعية الدموية أو داء السكري من النوع الثاني أو سرطان الثدي. وقد ركز الباحثون على مؤشر كتلة الجسم (BMI) كمقياس للصحة، على الرغم من إقرارهم بأنه لا يأخذ دائمًا في الاعتبار عوامل أخرى مثل العمر أو الجنس أو توزيع الدهون أو كتلة العضلات. كان متوسط عمر المشاركات في بداية جمع البيانات حوالي 60 عامًا، وتراوحت مستويات السمنة بين 17% و21% في المجموعتين. خلال فترة متابعة بلغت 11 عامًا في المتوسط، أصيبت ما يقرب من 7000 امرأة بسرطان الثدي. نتائج مثيرة للقلق أظهرت الدراسة أن وجود مؤشر كتلة جسم زائد أو السمنة إلى جانب الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية يمكن أن يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بسرطان الثدي. وتوصل العلماء إلى أن كل زيادة قدرها 5 كيلوغرامات لكل متر مربع (كجم/م2) في مؤشر كتلة الجسم ترتبط بزيادة بنسبة 31% في خطر الإصابة بسرطان الثدي لدى النساء المصابات بأمراض القلب والأوعية الدموية. هذا الرقم أعلى بكثير مقارنة بزيادة الخطر لدى النساء غير المصابات بأمراض القلب والأوعية الدموية، والتي بلغت 13% فقط. وأوضح الدكتور هاينز فريسلينج، قائد فريق البحث أن الوزن الزائد يمكن أن يؤدي إلى التهاب مزمن، وارتفاع مستويات الأنسولين، وارتفاع الكوليسترول غير الطبيعي، وهي كلها عوامل تضر بالأوعية الدموية وتساهم في الإصابة بأمراض القلب. كما أشار إلى أن الأنسجة الدهنية تفرز هرمونات مثل الليبتين، الذي يؤثر على ضغط الدم ومعدل ضربات القلب، ويحفز انقسام الخلايا، خاصة في أنسجة الثدي، ويثبط الاستجابات المناعية، مما يساهم في زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي. باختصار، يمكن أن تتسبب السمنة المفرطة في تغيرات بيولوجية معقدة داخل الجسم، بما في ذلك الالتهاب ومقاومة الأنسولين واختلال مستويات الهرمونات، والتي بدورها تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وسرطان الثدي. وشدد الدكتور كريستوفر بيرج، أخصائي أمراض القلب غير التدخلية في معهد ميموريال كير للقلب والأوعية الدموية، على أهمية هذه النتائج. وصرح بيرج بأن الدراسة "تُسلط الضوء على إمكانية الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية التصلبية، ليس فقط لتقليل النتائج المتعلقة بالقلب، ولكن أيضًا كاستراتيجية لتقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي." قدم بيرج، توصيات وقائية للنساء بعد انقطاع الطمث لخفض مخاطر الإصابة بسرطان الثدي: ممارسة النشاط البدني المنتظم: بما لا يقل عن 150 دقيقة من التمارين متوسطة الشدة أسبوعيًا. تجنب الإفراط في تناول الكحول. الإقلاع عن التدخين. اتباع نظام غذائي صحي للقلب، مثل نظام DASH (النهج الغذائية لوقف ارتفاع ضغط الدم) أو النظام الغذائي المتوسطي. دمج تمارين القوة للمساعدة في الحفاظ على الأنسجة العضلية الأكثر نشاطًا أيضيًا. اتباع نظام غذائي صحي للوقاية من السرطان. وتؤكد هذه الدراسة على الحاجة الملحة لإدارة عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والحفاظ على وزن صحي كاستراتيجية شاملة لتعزيز الصحة العامة وتقليل مخاطر الإصابة بسرطان الثدي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


مصراوي
منذ 2 أيام
- مصراوي
انتبهي.. علامات تنذر بوجود خلل هرموني خطير
كشفت الدكتورة ماريا باخميتيفا، أخصائية أمراض النساء والتوليد، أن التوازن الهرموني يؤدي دورا حاسما في الصحة الإنجابية للمرأة. وأوضحت أن أي اختلال في هذا التوازن قد يؤدي إلى عواقب وخيمة تؤثر على القدرة الإنجابية والصحة العامة للمرأة. ويمر جسم المرأة شهريا بأربع مراحل متميزة من التغيرات الهرمونية الطبيعية. هذه الدورة المنتظمة ضرورية لوظائف الجسم المختلفة، وأي انحراف أو اضطراب في هذه العملية الدقيقة يمكن أن يؤثر بشكل مباشر على صحة المرأة العامة. وغالبًا ما يكون اضطراب الدورة الشهرية هو المؤشر الأول على وجود خلل في التوازن الهرموني. من المفترض أن تتراوح المدة الطبيعية للدورة الشهرية بين 24 و 38 يومًا، بينما يجب ألا تتجاوز فترة الحيض ثمانية أيام. وإذا تذبذبت الفترات الفاصلة بين الدورات لأكثر من 7 إلى 9 أيام، أو تغيرت طبيعة الإفرازات، فيجب عندها استشارة الطبيب على الفور، وفقا لصحيفة "إزفيستيا" الروسية. وتقول: "تشمل الأسباب الرئيسية لاختلال التوازن الهرموني الأمراض المزمنة، والإجهاد، والنشاط البدني المفرط، واتباع نظام غذائي غير متوازن. كما تشمل الأعراض المقلقة تأخر الدورة الشهرية أو بدايتها مبكرا، وتغيرات في كمية الإفرازات، وزيادة أو نقصانا غير مبرر في الوزن، وانخفاض الرغبة الجنسية، وجفاف المهبل، والشعور بألم أثناء الجماع". ووفقا لها، ينبغي إيلاء اهتمام خاص لظهور ونمو الشعر الزائد على الوجه والجسم، لأنه قد يشير إلى زيادة في مستوى الهرمونات الذكرية. وتشير الطبيبة إلى أن هرمون الإستروجين يُعتبر أحد الهرمونات الرئيسية التي تؤثر على صحة المرأة، لأنه ينظم الدورة الشهرية ويشارك في عمليات الحمل والتمثيل الغذائي. ويمكن أن يحدث نقص هرمون الإستروجين بسبب بداية انقطاع الطمث، أو الاستئصال الجراحي للمبايض، أو أمراض الغدد الصماء، أو حتى اتباع نظام غذائي صارم. ويتجلى نقصه في جفاف الأغشية المخاطية، واضطرابات البكتيريا المهبلية، ومتلازمة انقطاع الطمث مع الهبات الساخنة والأرق، كما يزيد من خطر الإصابة بهشاشة العظام وأمراض القلب والأوعية الدموية. وقد يصف الطبيب في هذه الحالات العلاج بالهرمونات البديلة. ووفقا لها، يجب ألا ننسى دور الغدة الدرقية، حيث يسبب ارتفاع مستوى هرمون تحفيز الغدة الدرقية (TSH) إرهاقا مزمنا، ونعاسا، واضطرابات في الدورة الشهرية. "دون تحكم بشري".. روبوتات تتنافس في أول دوري كرة قدم