
في أستراليا.. بتر ذراع امرأة بعد هجوم أسد
وقالت مصادر أسترالية إن المرأة فقدت ذراعها جراء الحادث المروع.
ووفقا لصحيفة "غارديان"، أفادت السلطات بأن المرأة كانت تراقب حراس الحديقة أثناء عملهم في منطقة الحيوانات المفترسة، التي تضم أسودا ونمورا وفهودا، عندما وقع الهجوم بشكل مفاجئ من قبل أحد الأسود.
ونُقلت المصابة على متن مروحية إنقاذ إلى مستشفى الأميرة ألكسندرا، حيث خضعت لجراحة أسفرت عن قطع يدها، كما أن حالتها مستقرة الآن. (سكاي نيوز)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صوت لبنان
منذ 13 ساعات
- صوت لبنان
واقعة تهز أستراليا… بتر ذراع امرأة بعد هجوم أسد
أصيبت امرأة خمسينية بجروح خطيرة في ذراعها إثر تعرضها لهجوم من أسد داخل حديقة حيوانات 'دارلينغ داونز' في ولاية كوينزلاند الأسترالية، صباح الأحد. وقالت مصادر أسترالية إن المرأة فقدت ذراعها جراء الحادث المروع. ووفقا لصحيفة 'غارديان'، أفادت السلطات بأن المرأة كانت تراقب حراس الحديقة أثناء عملهم في منطقة الحيوانات المفترسة، التي تضم أسودا ونمورا وفهودا، عندما وقع الهجوم بشكل مفاجئ من قبل أحد الأسود. ونُقلت المصابة على متن مروحية إنقاذ إلى مستشفى الأميرة ألكسندرا، حيث خضعت لجراحة أسفرت عن قطع يدها، كما أن حالتها مستقرة الآن. وأوضحت إدارة الحديقة، في بيان عبر فيسبوك، أن المرأة المصابة ليست من أفراد العائلة المالكة للحديقة ولا من العاملين فيها، لكنها كانت معتادة على زيارة هذه المنطقة منذ 20 عاما وكانت على دراية بإجراءات السلامة. وأضافت: 'لسبب غير مفهوم، انقض أحد الأسود عليها وقام بعض ذراعها، وألحق بها أضرارا جسيمة، دون أن يخرج الأسد من القفص أو يشكل خطرا على رواد الحديقة'. وأكدت الحديقة أن الأسد المسؤول عن الهجوم لن يُعاقب أو يُقتل، مشددة على تعاونها مع الشرطة وهيئة الصحة والسلامة المهنية للتحقيق في ملابسات الحادث. وأُغلِقت الحديقة ليوم كامل إثر الحادث على أن تُعاد فتح أبوابها صباح الاثنين. تجدر الإشارة إلى أن حديقة دارلينغ داونز تضم أنواعا نادرة من الأسود والنمور والفهود وتحتفل هذا العام بمرور 20 عاما على تأسيسها.


بيروت نيوز
منذ يوم واحد
- بيروت نيوز
مراسلات من حسابات مجهولة.. هكذا حاولت إيران إختراق إسرائيل
كتب موقع 'سكاي نيوز عربية': كشفت صحيفة 'غارديان'، أن استراتيجية إيران لاختراق الداخل الإسرائيلي وجمع المعلومات الاستخباراتية، اعتمدت على مراسلة إسرائيليين من حسابات مجهولة الهوية وطلب تنفيذ مهام صغيرة مقابل مبالغ مالية. وذكرت 'غارديان'، إلى أن إسرائيل، وقبل بدء عمليات هجوم 'الأسد الصاعد' على إيران، اكتشفت شبكة واسعة من المواطنين الإسرائيليين المتهمين بالتجسس لصالح طهران. ومنذ نيسان 2024، اعتقل نحو 30 إسرائيليا بتهم التخابر والتعاون مع إيران، وأدين واحد بالسجن. وبحسب وثائق محكمة نقلتها 'غارديان'، تبدأ العملية بتلقي المجند رسائل من جهات مجهولة تعرض عليه المال مقابل معلومة أو تنفيذ مهمة بسيطة، وتزداد قيمة المدفوعات بازدياد خطورة المهام. ووفقا لـ 'غارديان'، تلقى أحد المجندين رسالة من جهة تدعى 'وكالة الأنباء'، جاء فيها: 'هل لديك معلومات عن الحرب؟ نحن مستعدون لشرائها'. كما تلقى مجند إسرائيلي من أصول فلسطينية رسالة من جهة تدعى 'طهران القدس'، جاء فيها: 'القدس الحرة توحد المسلمين. أرسل لنا معلومات عن الحرب'. وتضمنت هذه الرسائل روابط إلى تطبيق 'تلغرام'. وفي حال وافق المتلقي على تنفيذ المهمة، يطلب منه إنشاء حساب على 'باي بال' أو تطبيق لاستلام العملات الرقمية. وتنوعت المهام الموكلة للمجندين، إذ طلب من أحدهم التوجه إلى حديقة والتأكد من وجود حقيبة سوداء مقابل 1000 دولار. فيما طلب من آخر تعليق منشورات وكتابة شعارات مثل 'كلنا ضد بيبي' و'بيبي = هتلر'. (بيبي هو لقب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو). وبعد تنفيذ المهام البسيطة، يطلب من المجند تصوير مواقع حساسة واستراتيجية داخل إسرائيل. كتصوير ميناء حيفا، وقاعدة 'نيفاتيم' الجوية، وبطاريات 'القبة الحديدية'، ومقر الاستخبارات العسكرية شمال تل أبيب، ومعهد 'وايزمان' النووي. وكانت إيران قد استهدفت المعهد بالصواريخ الباليستية خلال حرب 12 يوما، ورجحت الصحيفة ذاتها أن المخابرات الإيرانية اعتمدت على الصور المطلقة للتوجيه الضربات ومحاولة الانتقام للعلماء الذين صفتهم إسرائيل، بحسب ذات الصحيفة. كما طلب من أحد المجندين، وفق 'جارديان'، تصوير منزل عالم نووي إسرائيلي وزرع جهاز تتبع مواقع في سيارته، وعرض عليه مبلغ 60 ألف دولار لاغتيال العالم نووي وعائلته وحرق منزلهم. وقام هذا المجند باستئجار أربعة شبان لتنفيذ العملية، إلا أنهم فشلوا في ذلك. وأضافت الصحيفة، أن الإيرانيين كانوا متسرعين في تحويل المجندين الإسرائيليين إلى قتلة مأجورين، فبعد تنفيد مهام بسيطة، يسألونهم ما إذا كانوا مستعدين لاغتيال مسؤولين إسرائيليين كبار. وأشارت 'غارديان'، إلى أن عميلا إيرانيا طلب من أحد المجندين تصفية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ورئيس جهاز الشاباك، ووزير الدفاع الإسرائيلي، مقابل 150 ألف دولار. إلا أن المجند رفض العرض وطلب مليون دولار بدلا منه. وعرضت الجهات الإيرانية مبلغ 400 ألف دولار لاغتيال رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق نفتالي بينيت، لكن المجند، الذي تم نقله سرا إلى إيران، رفض العرض. وقد حكمت المحكمة على هذا المجند بالسجن عشر سنوات بعد اعترافه بالتواصل مع عميل إيراني. من جهتها، تمكنت إسرائيل من اختراق أجهزة الأمن والجيش الإيراني، ونجحت في اغتيال عدد كبير من القادة الإيرانيين والعلماء النوويين في الساعات الأولى من هجوم 13 يونيو،. بالاعتماد على عملاء مجندين داخل إيران. وذكرت وكالة 'فارس' الإيرانية، أن السلطات في طهران اعتقلت أكثر من 700 شخص بتهمة التجسس لصالح إسرائيل منذ بداية الحرب.


ليبانون 24
منذ يوم واحد
- ليبانون 24
مراسلات من حسابات مجهولة.. هكذا حاولت إيران إختراق إسرائيل
كتب موقع " سكاي نيوز عربية": كشفت صحيفة "غارديان"، أن استراتيجية إيران لاختراق الداخل الإسرائيلي وجمع المعلومات الاستخباراتية، اعتمدت على مراسلة إسرائيليين من حسابات مجهولة الهوية وطلب تنفيذ مهام صغيرة مقابل مبالغ مالية. وذكرت "غارديان"، إلى أن إسرائيل ، وقبل بدء عمليات هجوم " الأسد الصاعد" على إيران، اكتشفت شبكة واسعة من المواطنين الإسرائيليين المتهمين بالتجسس لصالح طهران. ومنذ نيسان 2024، اعتقل نحو 30 إسرائيليا بتهم التخابر والتعاون مع إيران، وأدين واحد بالسجن. وبحسب وثائق محكمة نقلتها "غارديان"، تبدأ العملية بتلقي المجند رسائل من جهات مجهولة تعرض عليه المال مقابل معلومة أو تنفيذ مهمة بسيطة، وتزداد قيمة المدفوعات بازدياد خطورة المهام. ووفقا لـ "غارديان"، تلقى أحد المجندين رسالة من جهة تدعى " وكالة الأنباء"، جاء فيها: "هل لديك معلومات عن الحرب؟ نحن مستعدون لشرائها". كما تلقى مجند إسرائيلي من أصول فلسطينية رسالة من جهة تدعى "طهران القدس"، جاء فيها: "القدس الحرة توحد المسلمين. أرسل لنا معلومات عن الحرب". وتضمنت هذه الرسائل روابط إلى تطبيق "تلغرام". وفي حال وافق المتلقي على تنفيذ المهمة، يطلب منه إنشاء حساب على "باي بال" أو تطبيق لاستلام العملات الرقمية. وتنوعت المهام الموكلة للمجندين، إذ طلب من أحدهم التوجه إلى حديقة والتأكد من وجود حقيبة سوداء مقابل 1000 دولار. فيما طلب من آخر تعليق منشورات وكتابة شعارات مثل "كلنا ضد بيبي" و"بيبي = هتلر". (بيبي هو لقب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو). وبعد تنفيذ المهام البسيطة، يطلب من المجند تصوير مواقع حساسة واستراتيجية داخل إسرائيل. كتصوير ميناء حيفا، وقاعدة "نيفاتيم" الجوية، وبطاريات "القبة الحديدية"، ومقر الاستخبارات العسكرية شمال تل أبيب ، ومعهد "وايزمان" النووي. وكانت إيران قد استهدفت المعهد بالصواريخ الباليستية خلال حرب 12 يوما، ورجحت الصحيفة ذاتها أن المخابرات الإيرانية اعتمدت على الصور المطلقة للتوجيه الضربات ومحاولة الانتقام للعلماء الذين صفتهم إسرائيل، بحسب ذات الصحيفة. كما طلب من أحد المجندين، وفق "جارديان"، تصوير منزل عالم نووي إسرائيلي وزرع جهاز تتبع مواقع في سيارته، وعرض عليه مبلغ 60 ألف دولار لاغتيال العالم نووي وعائلته وحرق منزلهم. وقام هذا المجند باستئجار أربعة شبان لتنفيذ العملية، إلا أنهم فشلوا في ذلك. وأضافت الصحيفة، أن الإيرانيين كانوا متسرعين في تحويل المجندين الإسرائيليين إلى قتلة مأجورين، فبعد تنفيد مهام بسيطة، يسألونهم ما إذا كانوا مستعدين لاغتيال مسؤولين إسرائيليين كبار. وأشارت "غارديان"، إلى أن عميلا إيرانيا طلب من أحد المجندين تصفية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ورئيس جهاز الشاباك، ووزير الدفاع الإسرائيلي، مقابل 150 ألف دولار. إلا أن المجند رفض العرض وطلب مليون دولار بدلا منه. وعرضت الجهات الإيرانية مبلغ 400 ألف دولار لاغتيال رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق نفتالي بينيت، لكن المجند، الذي تم نقله سرا إلى إيران، رفض العرض. وقد حكمت المحكمة على هذا المجند بالسجن عشر سنوات بعد اعترافه بالتواصل مع عميل إيراني. من جهتها، تمكنت إسرائيل من اختراق أجهزة الأمن والجيش الإيراني ، ونجحت في اغتيال عدد كبير من القادة الإيرانيين والعلماء النوويين في الساعات الأولى من هجوم 13 يونيو،. بالاعتماد على عملاء مجندين داخل إيران. وذكرت وكالة "فارس" الإيرانية، أن السلطات في طهران اعتقلت أكثر من 700 شخص بتهمة التجسس لصالح إسرائيل منذ بداية الحرب.