logo
توقيع 16 اتفاقية ومذكرة تفاهم بختام المؤتمر الدولي للسلامة والصحة المهنية 2025

توقيع 16 اتفاقية ومذكرة تفاهم بختام المؤتمر الدولي للسلامة والصحة المهنية 2025

شبكة عيون٠٧-٠٥-٢٠٢٥

الرياض - مباشر: اختتمت أعمال وفعاليات المؤتمر الدولي للسلامة والصحة المهنية في نسخته السابعة، التي أقيمت بمدينة الرياض في الفترة من 4 - 6 مايو 2025م، تحت شعار "مستقبل السلامة والصحة المهنية" الذي ينظمه "المجلس الوطني للسلامة والصحة المهنية"، برعاية وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية أحمد بن سليمان الراجحي.
وشهد المؤتمر توقيع 16 مذكرة تفاهم واتفاقيات تعاون محلية ودولية منها: توقيع مذكرة تفاهم مع المعهد الوطني الماليزي للسلامة والصحة المهنية (NIOSH) ، الجامعة الوطنية السنغافورية، اتحاد الغرف السعودي، مجلس الضمان الصحي، شركة توازن، شركة المبتكرة المتقدمة للخدمات الطبية ) لتعزيز العمل المشترك في مجالات السلامة والصحة المهنية، بحسب وكالة الأنباء السعودية "واس".
وشهد المؤتمر تفاعلًا واسعًا ونقاشات نوعية وحوارات ثرية حول واقع ومستقبل السلامة والصحة المهنية، وتبادل الخبرات والمعرفة، واستُعرضت أحدث الممارسات المعتمدة في هذا المجال.
وحظي المؤتمر بمتابعة تجاوزت (100) ألف مهتم عبر البث المباشر، وحضور فعلي فاق (10) آلاف زائر من أكثر من (53) دولة خلال أيام المؤتمر، كما ناقش المؤتمر عبر أكثر من (20) جلسة حوارية مواضيع متخصصة شهدت نقاشات تفاعلية، شارك فيها أكثر من (190) متحدثًا محليًا ودوليًا، تناولوا عديدًا من المحاور الرئيسية للمؤتمر، إلى جانب تقديم (60) ورشة عمل معتمدة بشهادات رسمية.
واستعرض المؤتمر جهود المملكة في تطوير منظومة السلامة والصحة المهنية، بدءًا من المسارات التشريعية والتنظيمية وحتى تفعيل التنفيذ الميداني، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030, كما احتضن المؤتمر معرضًا مصاحبًا سلط الضوء على تاريخ وتطور هذا القطاع الحيوي، إلى جانب إبراز أدوار المجلس الوطني في تعزيز سلامة بيئة العمل وجاذبية السوق السعودي.
واختتم المؤتمر فعالياته بحزمة من التوصيات جاءت شملت: الدعوة إلى تعزيز تبني الحلول التقنية في مواجهة التغير المناخي، من خلال تطوير وتطبيق تقنيات مبتكرة للتخفيف من آثار الإجهاد الحراري والتكيف مع الظروف المناخية المتغيرة في بيئات العمل، خصوصًا في المناطق والدول شديدة الحرارة.
وشملت التوصيات الدعوة إلى دمج برامج الدعم النفسي ضمن سياسات السلامة والصحة المهنية، بما يعزز من جودة الحياة المهنية ويحسّن الإنتاجية والاستقرار الوظيفي، والتأكيد على أهمية التوازن في طرح محاور السلامة والصحة المهنية، وذلك من خلال الجمع بين مناقشة قضايا الرفاه والصحة النفسية وبين تسليط الضوء على الإصابات والأمراض المهنية الشائعة، لضمان شمولية التناول ومعالجة مختلف جوانب الصحة في بيئات العمل
وشملت أيضًا التوصية بدعم مراكز البحث الوطنية والدولية لإجراء دراسات ميدانية، تُسهم في فهم واقع المخاطر المهنية وتقديم حلول واقعية قائمة على الأدلة، والتأكيد على أهمية دور اللجنة الوطنية للجان العمالية في عقد المنتديات والملتقيات الدولية التي تجمع العمال وممثليهم من مختلف الدول، بوصفها أدوات فاعلة لتعزيز الحوار الاجتماعي حول قضايا السلامة والصحة المهنية، ودعم الجهود الرامية إلى بناء بيئات عمل أكثر أمانًا وصحة واستدامة.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا
ترشيحات :
مجلس الوزراء يصدر 13 قراراً.. أبرزها بيع الوحدات السكنية لغير مستفيدي الدعم
أصول البنوك السعودية تقفز إلى 1.18 تريليون دولار بنهاية الربع الأول من 2025
تفاصيل طرح "طيران ناس" بسوق الأسهم السعودية
Page 2

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شاهد: فيديو يكشف ماذا يحدث لجسمك عند الصيام 36 ساعة . صحيفة المرصد
شاهد: فيديو يكشف ماذا يحدث لجسمك عند الصيام 36 ساعة . صحيفة المرصد

المرصد

timeمنذ 14 ساعات

  • المرصد

شاهد: فيديو يكشف ماذا يحدث لجسمك عند الصيام 36 ساعة . صحيفة المرصد

شاهد: فيديو يكشف ماذا يحدث لجسمك عند الصيام 36 ساعة صحيفة المرصد: وثق مقطع فيديو نشرته قناة Wellness Wise على يوتيوب الجدول الزمني لتأثير الصيام لمدة 36 ساعة على الجسم. ووفقًا للمحاكاة التي قدمها الفيديو، فإن هذا النوع من الصيام قد يُحدث ما يُشبه "إعادة ضبط كاملة" لوظائف الجسم، عند القيام به بأمان وتحت إشراف طبي. بعد 4 ساعات ينخفض مستوى الأنسولين، ويبدأ الجسم في استخدام السكر المخزن (الجلوكوز) للحصول على الطاقة. بعد 8 ساعات ينفد مخزون السكر تدريجيًا، ويبدأ الجسم بالتحول نحو حرق الدهون كمصدر للطاقة. بعد 12 ساعة يبدأ الجسم في إنتاج الكيتونات نتيجة تكسير الدهون، مما يعزز التركيز ويقلل الالتهاب. بعد 18 ساعة تبدأ عملية الالتهام الذاتي، حيث تبدأ الخلايا بإزالة الأجزاء التالفة وتجديد نفسها. بعد 24 ساعة تزداد مستويات هرمون النمو بشكل كبير، مما يدعم إصلاح العضلات وتجديد الخلايا. بعد 30 ساعة يصبح الجسم أكثر كفاءة في حرق الدهون، ويزيد الاعتماد على الكيتونات كمصدر رئيسي للطاقة. بعد 36 ساعة تصل عمليات الإصلاح والتنظيف الذاتي إلى ذروتها، ما يُعتبر بمثابة "إعادة ضبط كاملة" للجسم، ولكن مع ضرورة التوقف التدريجي وتناول الطعام الصحي بعد الصيام.

إدمان الشاشات وراء ضعف التركيز والانتباه عند الطفل: المشكلة والحل
إدمان الشاشات وراء ضعف التركيز والانتباه عند الطفل: المشكلة والحل

مجلة سيدتي

timeمنذ 21 ساعات

  • مجلة سيدتي

إدمان الشاشات وراء ضعف التركيز والانتباه عند الطفل: المشكلة والحل

في ظل تسارع الثورة الرقمية التي يشهدها العالم، تحولت الأجهزة الذكية إلى جزء لا يتجزأ من الحياة اليومية؛ أطفال اليوم يولدون في بيئة رقمية، تعلموا فن التعامل على التابلت والهواتف الذكية قبل أن يتعلموا حروف الكلام أو قواعد المشي، وكأن الشاشات أصبحت البديل الفعلي عن التفاعل الإنساني، حتى أن غالبية الآباء باتوا يتفاخرون بقدرة أطفالهم على تشغيل التطبيقات. وفي الجانب الآخر يعمل الخبراء والمختصون المهتمون بصحة الطفل على رصد خطورة الإفراط في استخدام هذه الأجهزة، وتأثيرها الضار على نمو عقول الأطفال وصحتهم النفسية والسلوكية، فهل نحن بالفعل أمام جيل تهدده الشاشات؟ و هل تدمر الأجهزة الذكية عقول أطفالنا؟ الدكتور سيد البحيري أستاذ البرمجيات بأحد معاهد الحاسب الآلي يستعرض مع قارئات "سيدتي وطفلك" أبعاد المشكلة بالأرقام والدراسات، ويرصد مخاطر الظاهرة، ومعها يطرح بعض الحلول الممكنة. طفل رضيع أمام الشاشة! يبدو أن الأجهزة الذكية لم تعد قاصرة على الكبار وحدهم؛ إذ تفيد الدراسات بأن نسبة الأطفال الذين يستخدمون الأجهزة الإلكترونية قبل سن الثالثة ارتفعت بمعدل تجاوز 80% في العديد من الدول. وفي بعض الأسر المنشغلة عن رعاية أطفالها لسبب ما، يُترك الطفل أمام الـ"يوتيوب" لساعات دون الاهتمام بالمحتوى- كوسيلة للتهدئة أو الانهماك أثناء انشغال الوالدين. والغريب أن البعض من الآباء يعتقدون أن ما يفعله نوع من التقدم التكنولوجي أو وسيلة للتعلم المبكر، والحقيقة أن استخدام الطفل للشاشة قبل سن الخامسة آثاره سلبية على النمو العقلي والانفعالي. دماغ الطفل تحت تأثير الشاشة علمياً دماغ الطفل في السنوات الأولى في طور التكوين السريع، وكلما زادت التفاعلات الواقعية (الحديث، اللمس، اللعب، العناق)، زادت فرص تكوين وصلات عصبية قوية ومستقرة، ولكن حين يُستبدل هذا التفاعل الإنساني بالشاشة، يُحرم دماغ الطفل من هذه الخبرات الأساسية. في هذا الشأن توصلت دراسة أجرتها جامعة كالجاري الكندية إلى أن الأطفال الذين يقضون أكثر من ساعة يومياً أمام الشاشات في عمر السنتين، يعانون من تأخر في مهارات الكلام والتواصل بنسبة 49%، بينما كشفت دراسة بريطانية أن الإفراط في استخدام الشاشات، يرتبط بانخفاض معدلات التركيز، وزيادة معدلات القلق والاكتئاب في سن المراهقة. الإدمان الرقمي "إدمان الشاشة"أصبح من أخطر المشكلات التي تهدد الأطفال والمراهقين اليوم؛ حيث إن الشاشة بألوانها الساطعة، وحركتها السريعة، ومكافآتها الفورية بجانب برامجها العديدة مصممة لجذب الانتباه. وهذا الأسلوب المثير في العرض، يساعد على إفراز كميات كبيرة من (هرمون السعادة)، ما يجعل الطفل والشاب والمراهقة يُدمنون الجلوس أمام الجهاز، ويجدون صعوبة في الاستمتاع بأي نشاط آخر. هذا النوع من الإدمان لا يختلف كثيراً عن إدمان الشيء الضار؛ من حيث التأثير على مراكز المكافأة في الدماغ، لدرجة أن بعض العلماء وصفوا الألعاب الإلكترونية وتطبيقات الفيديو بأنها مخدر يتم تسويقه ببراعة شديدة. التأثيرات النفسية والسلوكية حالة الإفراط العدوانية وتقلب المزاج: ألعاب العنف ومقاطع الفيديو الصاخبة ترفع مستويات التوتر عند الطفل وتجعله سريع الغضب. العزلة والانطواء: يفقد الطفل مهارات التفاعل الاجتماعي ، ولا يستطيع المراهق تكوين علاقات واقعية، ما يؤدي إلى شعوره بالوحدة. ضعف التركيز والانتباه: تعود المراهق على التغيير السريع في المحتوى، يقلل من قدرته على التركيز في الأنشطة التعليمية أو المهام اليومية. قلة النوم: الضوء الأزرق المنبعث من الشاشات لا يحفز إفراز الميلاتونين، وهو الهرمون المسؤول عن النوم، مما يسبب اضطرابات نوم تؤثر على النمو العقلي والجسدي للطفل والمراهق على السواء. طرق توجيه الأطفال نحو الأنشطة لتطوير مهاراتهم مسؤولية العائلة في كثير من الأحيان، يكثر اعتماد الأهل على الأجهزة الذكية كحل مؤقت لمشكلة ما -كالطفل كثير الحركة، أم مراهقة تميل للعصبية، أو بيت مزدحم بالمهام- ولكن هذا الحل السهل السريع يتحول مع الوقت إلى نمط حياة. بل إن بعض الأمهات يستخدمن الهاتف الجوال كوسيلة لتسكين بكاء الطفل، أو كمكافأة له عند الأكل أو التصرف الجيد، ما يربط الطفل نفسياً بالجهاز كمصدر للراحة والقبول. المشكلة هنا لا تقتصر على الطفل، بل تمتد لينتفع بها المراهق أيضاً، ومرات تنتقل إلى الآباء أنفسهم الذين أصبحوا مشغولين بالشاشات طوال الوقت، مما يباعد ويضعف الروابط العاطفية ويزيد من "الاغتراب الأسري". التعليم الرقمي بين الفوائد والأضرار بعد جائحة كورونا، أصبح التعليم عبر الإنترنت واقعاً لا مفر منه، وبينما ساهم هذا في استمرار العملية التعليمية، إلا أنه زاد من اعتماد الأطفال على الشاشات، وربط المراهق بها كذلك خاصة بعد مازاد من التعرف إلى محتوياتها، ما جعل من الصعب التفريق بين الاستخدام المفيد والمضر. بينما أكدت دراسات متعددة أن التعليم الرقمي لا يمكن أن يحل محل التفاعل الواقعي في سن الطفولة، وأن استخدام الشاشات كوسيلة تعليم يجب أن يكون محدوداً، وتحت إشراف مباشر من الكبار. ما هي الحلول؟ التحذير وحده لا يكفي، وهذه بعض التوصيات من أساتذة الصحة وخبراء التربية: لا شاشات قبل عمر السنتين: يجب منع أي نوع من الأجهزة الرقمية تماماً في هذه المرحلة، والتركيز على اللعب التفاعلي والكلام والقصص المصورة. ساعة واحدة فقط يومياً من سن 2-5 سنوات: مع ضرورة وجود أحد الوالدين لمشاركة المحتوى والتفاعل مع الطفل. وضع قواعد صارمة للاستخدام: مثل منع الأجهزة على طاولة الطعام، أو قبل النوم بساعتين على الأقل. تقديم بدائل واقعية جذابة: أنشطة مثل الرسم، اللعب بالرمل، قراءة القصص، الألعاب الحركية، والأنشطة العائلية الممتعة. القدوة تبدأ من البيت: إذا كان الطفل يرى والديه ملتصقين بالشاشة طوال الوقت، فسيقلدهم دون وعي. سيدتي الأم: تنبيه ضروري: إذا استمر الوضع فالآباء هنا يخاطرون بجيل لا يتواصلون دون شاشة، جيل يفتقر إلى الصبر والمشاعر العميقة، جيل تقل لديه القدرة على التحليل والنقد، ويفقد مهارات الإبداع، والخيال، والذكاء العاطفي، لصالح التفاعل السطحي. جيل يتربى على مقاطع مدتها 15 ثانية، ومحتوى يتغير كل يوم، ليصبح جيلاً هشاً نفسياً ومعرفياً، وعاجزاً عن الثبات في عالم سريع التغير. *ملاحظة من "سيدتي": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص.

جمعية روماتيزم تستعرض خدماتها في معرض "إينا" في نسخته الثالثة
جمعية روماتيزم تستعرض خدماتها في معرض "إينا" في نسخته الثالثة

سعورس

timeمنذ 3 أيام

  • سعورس

جمعية روماتيزم تستعرض خدماتها في معرض "إينا" في نسخته الثالثة

تشارك الجمعية الخيرية لرعاية مرضى الروماتيزم – (روماتيزم) في فعاليّات النسخة الثالثة من معرض "إينا" للقطاع غير الربحي التي ستنطلق خلال الفترة من 18 إلى 20 مايو2025م، في الرياض برعاية أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز وحضور وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية رئيس مجلس إدارة المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي أحمد بن سليمان الراجحي، بقاعة "الملفى" بمدينة محمد بن سلمان غير الربحية. وتهدف مشاركة "روماتيزم" بالمعرض على المساهمة في إبراز التطور والكفاءة في القطاع غير الربحي السعودي، ومساهمتهما في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 وأهداف التنمية المستدامة، والتواصل الدائم لبناء وتقوية أواصر العلاقات بينها ومكونات القطاع العام والخاص وغير الربحي، كما تهدف الى استعراض خدماتها للمهتمين والمستفيدين وذو العلاقة من الممارسين الصحيين والجمعيات الصحية الأخرى. وقال المدير العام التنفيذي للجمعية الأستاذ محمد الطفيلي الزهراني إن الجمعية حرص الجمعية على تواجدها في المعارض والمناسبات المهمة التي تخدم القطاع غير الربحي، لا سيما تلكم التي تطلقها الجهات المشرفة على القطاع وذلك لأنها تمكّن من إيصال رسالة ورؤية الجمعية للشرائح المستهدفة مما يسهم في تحقيق أهدافها ودورها المنوط بها بصورة صحيحة تتماشى وأهداف القطاع ورؤية المملكة 2030م. يشار إلى ان المعرض يشكل منصة دولية تهدف إلى دعم الشراكات وبناء قنوات تواصل بين الجهات غير الربحية والمؤسسات الحكومية والخاصة، إضافة إلى توفير فرص توقيع العقود وإطلاق المشروعات وبناء علاقات مستدامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store