
8 لاعبين يعززون تحضيرات أتلتيكو مدريد لمونديال الأندية
اضافة اعلان
انضم الأرجنتينيون الدوليون الخمسة بفريق أتلتيكو مدريد، وكذلك السلوفيني يان أوبلاك والنرويجي ألكسندر سورلوث والإنجليزي كونور جالاجر إلى معسكر تدريب الفريق الإسباني في لوس أنجليس (الولايات المتحدة) مساء الأربعاء، حسبما أعلن النادي.وشارك الخماسي الأرجنتيني - جوليان ألفاريز ورودريجو دي بول وناويل مولينا وجوليانو سيميوني وأنخل كوريا - مساء الثلاثاء، في مباراة أمام كولومبيا على ملعب مونومنتال في بوينوس أيرس ضمن تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2026، والتي انتهت بالتعادل 1-1.وعقب انضمام هؤلاء اللاعبين الثمانية، ينتظر الأتلتي وصول خوسيه ماريا خيمينيز خلال الساعات المقبلة، والذي لعب أيضا مع أوروجواي مساء الثلاثاء أمام فنزويلا (2-0) في مونتيفيديو ضمن تصفيات مونديال 2026.وكان أتلتيكو مدريد قد وصل أول أمس الثلاثاء إلى لوس أنجلوس، حيث سيخوض مباراته الأولى في كأس العالم للأندية مساء الأحد المقبل في مواجهة باريس سان جيرمان المتوج مؤخرا بدوري أبطال أوروبا بقيادة مدربه لويس إنريكي.وسافرت بعثة "الروخيبلانكوس" من مدريد بـ15 لاعبا من الفريق الأول وستة لاعبين شباب، وكانت في انتظار وصول اللاعبين التسعة المشاركين مع منتخبات بلادهم.وأجرى فريق العاصمة الإسبانية أمس أول جلسة تدريبية له في لوس أنجلوس، قبل انضمام باقي لاعبيه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 5 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
لاعب ليفربول: عذراً صلاح.. أنت لا تستحق الجائزة
#سواليف يرى #الحاج_ديوف لاعب ليفربول السابق وأحد أبرز لاعبي السنغال عبر التاريخ أن #محمد_صلاح لا يستحق #جائزة #أفضل_لاعب_إفريقي في العام الحالي، مرشحاً المغربي أشرف حكيمي للفوز بها بعد مستوياته الباهرة التي قدمها مع باريس سان جيرمان الموسم الماضي. وقاد صلاح فريقه ليفربول إلى الفوز بالدوري الإنجليزي الممتاز للمرة الثانية خلال آخر 5 سنوات وتصدر هدافي المسابقة وأفضل صانعي أهدافها. وتراجع صلاح في ترشيحات جائزة الكرة الذهبية لصالح نجمي برشلونة لامين يامال ورافينيا وكذلك الفرنسي عثمان ديمبلي لاعب باريس سان جيرمان الفائز بدوري أبطال أوروبا. ويرى الحاج ديوف، نجم السنغال في مونديال 2002، أن صلاح ليس أفضل لاعب في إفريقيا خلال الموسم الماضي، إذ قال في لقاء مع 'إي إس بي إن يو كي' على 'تيك توك': أحب صلاح كثيراً، وأُعجبت ما قدمه مع ليفربول الموسم الماضي، لكن الحقيقة أن جائزة أفضل لاعب إفريقي يستحقها المغربي أشرف حكيمي. وواصل: حكيمي فاز بكل شيء، وكان رائعاً طوال الموسم، فهو من أهم العناصر في باريس سان جيرمان، والأحق بالجائزة. وفاز محمد صلاح بجائزة أفضل لاعب إفريقي مرتين في مسيرته عامي 2017 و2018، بينما حل حكيمي ثانياً في آخر نسختين خلف النيجيريين فيكتور أوسيمين وأديممولا لوكمان.


العرب اليوم
منذ 11 ساعات
- العرب اليوم
تحديات تواجه كأس العالم للأندية
** كأس العالم للأندية التى ستنطلق فى ميامى، ليست مجرد بطولة كبرى ينظمها الفيفا، وإنما هى «تجربة قاسية وفخيمة» لما هو قادم فى خيال جيانى إنفانتينو، هذا الرجل المهووس بمداعبة القطط ، الذى يحلم بتنظيم دورى سوبر عالمى «كأس»، سوف يضعف هيمنة الاتحاد الأوروبى لكرة القدم ودورى أبطال أوروبا، فى إطار هذا الصراع الخفى بين الفيفا واليويفا. إن كأس العالم ٢٠٢٦ التى نعرفها هى كأس العالم الرسمية للمنتخبات الوطنية. لكن بطولة هذا الصيف هى كأس العالم للأندية، التى تضم بعضًا (مع التشديد على «بعض») من أفضل الفرق المحلية فى العالم، ريال مدريد، باريس سان جيرمان، ريفر بليت، وغيرها. ** لكن تقابل تلك التجربة القادمة فى الولايات المتحدة تحديات كبرى، عليها تجاوزها . فالمباريات ستقام على ملاعب معظمها ذات سعات ضخمة، تتراوح بين 75 ألفا إلى 65 ألف متفرج . ولا تحظى بعض المباريات بإقبال يضمن اكتمال السعة، وهو ما دفع الفيفا إلى تخفيض أسعار تذاكر المباريات، ومنها مباراة الافتتاح بين الأهلى وإنتر ميامى بقيمة 50 % من سعرها الأصلى، حيث أفادت صحيفة «ذا أثليتيك» أن حوالى ٢٠ ألف تذكرة فقط بيعت لملعب هارد روك، الذى يتسع لـ ٦٥ ألف متفرج . وإذا كان ميامى يعانى من صعوبة فى بيع التذاكر، فكم سيكون عدد المشجعين الذين سيحضرون مباراة الوداد ضد العين؟ ** الإقبال على المباريات من أبرز التحديات التى تواجه البطولة، خاصة فى المواجهات التى يكون أحد أطرافها فرقا من آسيا وإفريقيا والأوقيانوس وأمريكا ومنطقة الكونكاكاف. فكأس العالم تعنى مشاركة أفضل 32 فريقا فى العالم، ومعظمها فى أوروبا. ولذلك من تحديات هذه البطولة غياب قوى عظمى أوروبية، فكيف تغيب أندية مثل ليفربول، وبرشلونة، وأرسنال، ومانشستر يونايتد، وميلان وهى الأندية الكبرى ذات القواعد الجماهيرية الواسعة التى لم تتأهل لهذا المونديال، ولذلك فإن توسيع المشاركة فى البطولة هو السبيل الوحيد لضمان مشاركة المزيد من الفرق الأوروبية. وسوف يعقد الفيفا مشاورات لرفع عدد الفرق المشاركة فى بطولة 2029 إلى 48 فريقا إذا نجحت تجربة هذا الصيف فى أمريكا. وذلك بعد ضغوط من الأندية الأوروبية التى لم تتأهل. ** درجات الحرارة المرتفعة من تحديات هذه البطولة أيضا، وكذلك من تحديات كأس العالم للمنتخبات فى أمريكا وكندا والمكسيك فى الفترة من 11 يونيو إلى 19 يوليو . وإذا كانت المشاركة فى كأس العالم للمنتخبات هى أبرز ما فى مسيرة أى لاعب. فالأمر ليس كذلك فى كأس العالم للأندية، وفقا لتصريحات صدرت عن الاتحاد الدولى للاعبى كرة القدم المحترفين (فيفبرو): «إضافة شهر آخر إلى جدول المباريات المزدحم أصلا يُشكل خطرا على الصحة. سيواجه بعض اللاعبين فى أوروبا صعوبةً بالغة فى اللعب فى الصيف لثلاث سنوات متتالية بدءا من المشاركة فى يورو 2024، ثم كأس العالم للأندية 2025، وكأس العالم 2026. ** من التحديات الأخرى التى واجهت كأس العالم للأندية المقبلة، توفير التمويل، وكان صندوق الاستثمارات العامة السعودى قد استثمر بالفعل فى شبكة DAZN، «دازن» التى اشترت حقوق بث البطولة، عندما أصبح الصندوق شريكًا رسميًا للبطولة. وكانت الخطوط الجوية القطرية قد عُيّنت شريكًا قبل 48 ساعة. وليس من المعتاد إبرام صفقات رعاية كبرى كهذه قبل أقل من أسبوعين من المباراة الافتتاحية. ** سيحصل الفائز باللقب على ما يصل إلى 125.8 مليون دولار كمشاركة وجوائز مالية مقابل لعب سبع مباريات. وهذا المبلغ أقل بحوالى 25 مليون جنيه إسترلينى مما حصل عليه باريس سان جيرمان من الاتحاد الأوروبى لكرة القدم (يويفا) خلال 17 مباراة فاز فيها بدورى أبطال أوروبا. ويحصل ممثل أوقيانوسيا على 3.58 مليون دولار لمجرد مشاركته. بينما تحصل أندية إفريقيا وآسيا وأمريكا الشمالية على 9.55 مليون دولار. وتحصل فرق أمريكا الجنوبية على 15.21 مليون دولار، بينما ستحصل الفرق الأوروبية على ما بين 12.81 مليون دولار و38.19 مليون دولار، وذلك حسب ما يُطلق عليه الاتحاد الدولى لكرة القدم (فيفا) «المعايير الرياضية والتجارية» (أى مدى شهرتها ومكانته)..! ويُوزع المبلغ المتبقى، وقدره 425 مليون دولار، بناءً على أداء الفرق فى البطولة. فيربح الفريق مليونى دولار للفوز ومليون دولار للتعادل فى دور المجموعات، و7.5 مليون دولار للتأهل إلى دور الستة عشر، و13.1 مليون دولار للتأهل إلى ربع النهائى، و21 مليون دولار للتأهل إلى نصف النهائى، و30 مليون دولار للتأهل إلى النهائى، و40 مليون دولار أخرى للفوز بالبطولة..!


جو 24
منذ 13 ساعات
- جو 24
كاميرات الحكام بكأس العالم للأندية.. شعار كبير والواقع مرير
جو 24 : من المقرر أن يرتدي الحكام في بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم كاميرات على مستوى العين، في خطوة تهدف إلى تمكين الجماهير من رؤية ما يراه الحكام خلال مجريات المباراة، ولكن ليس هذا الذي سيحصل. وأعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) أن هذه التقنية الجديدة ستطبق في بطولتها الموسعة الجديدة، والتي تنطلق في ميامي فجر الأحد بتوقيت مكة المكرمة. ويبدو أن الهدف من هذه التكنولوجيا هو تحسين تجربة المشاهدين على التلفاز أكثر من تحسين أداء التحكيم أو تطوير اللعبة نفسها. وعلى سبيل المثال، ستعرض فقط اللقطات "غير المثيرة للجدل" خلال المباراة. ولم يوضح فيفا ما المقصود تحديدا بذلك، لكن لا يتوقع عرض لقطات لأهداف مشكوك في صحتها أو حالات طرد محتملة ضمن هذه المشاهد. وستكون الكاميرا مرتبطة بسماعة الحكم. التحقق قبل العرض وقال بيرلويجي كولينا، رئيس لجنة الحكام بالاتحاد الدولي: "إنها تجربة. ماذا سيحدث في المستقبل؟ سنرى". وأضاف أنه "قلنا إننا نريد تقديم تجربة جديدة لمشاهدي التلفاز. نريد أن نظهر شيئا، دعونا نقول مسليا. لا أعتقد أننا بحاجة دائما إلى التفكير في اللقطات المثيرة للجدل أو التي تحتمل جدلا على أرض الملعب". وسيتحقق من اللقطات قبل بثها، بدلا من عرضها مباشرة. وذكر فيفا أن زاوية كاميرا الحكم يمكن استخدامها لعرض لقطات فريدة للأهداف المسجلة وتقديم زوايا مختلفة للعبة لا تستطيع الكاميرات التقليدية التقاطها. ولكن إذا اقتصر استخدامها على ذلك فقط، سيبدو الأمر كفرصة ضائعة، خاصة في ظل اعتماد كرة القدم المتزايد على التكنولوجيا لتحسين دقة وشفافية القرارات التحكيمية. وهناك تقنية جديدة ستشهدها بطولة كأس العالم للأندية، التي تقام لمدة شهر في أميركا وتضم 32 فريقا، وهي مشاهدة اللقطات التي يتم مراجعتها من قبل حكم الفيديو المساعد (فار) للمرة الأولى على الشاشات الكبرى داخل الملعب. نظريا، ستحمل الكاميرا الجديدة الحكام المزيد من المسؤولية عن قراراتهم، من خلال تمكين الجماهير من رؤية ما يراه الحكم بالضبط قبل اتخاذ أي قرار. ولكن لم يتضح حتى الآن إلى أي مدى ستستخدم هذه الكاميرا بالفعل في دعم تقنية حكم الفيديو المساعد أو ما إذا كانت ستعتمد ضمن الأدوات الرسمية لمراجعة القرارات التحكيمية. وقال كولينا إن اللقطات ستكون متاحة لحكم الفيديو المساعد، إلا أنه شكك في مدى فائدتها الفعلية في مثل هذه الحالات. وأضاف "بصراحة، هل يمكن لكاميرا مثبتة بجانب عين الحكم أن ترى شيئا لا يمكن لعين الحكم رؤيته؟ أعتقد أن من الصعب تصديق هذا". وأشار إلى أن الهدف من التجربة هو "استكشاف ما إذا كانت زاوية الكاميرا الجديدة يمكن أن تحسن تجربة المشاهدة التلفزيونية وعبر الإنترنت من خلال عرض ما يراه الحكم". وأضاف أن الاختبارات سيتم استخدامها كإرشادات للاستخدام المستقبلي. وقال كولينا: "خطوة بخطوة. نحتاج إلى القيام بشيء جديد، وكلما كان أبسط كان أفضل". إهدار الوقت وأعلن فيفا أيضا عن حملة مشددة ضد إهدار الوقت من قبل حراس المرمى خلال منافسات كأس العالم للأندية. والقواعد السابقة تنص على أن حارس المرمى لا يمكنه الإمساك بالكرة لفترة أطول من 6 ثوان، ولكن كولينا قال إن هذه القاعدة كانت تتعرض للانتهاك بشكل دائم. ومد الحد الأقصى للإمساك بالكرة إلى 8 ثوان، ولكن الحكم سيكون أكثر صرامة في التنفيذ. ويقوم الحكم أيضا بالعد التنازلي من 5 ثوان باستخدام يده لإشارة الوقت المتبقي لحارس المرمى. وإذا احتفظ الحارس بالكرة لأكثر من 8 ثوان سيمنح الفريق الخصم ركلة ركنية بدلا من الركلة الحرة غير المباشرة، التي كانت العقوبة السابقة في مثل هذه الحالات. المصدر: وكالات تابعو الأردن 24 على