
'قسد': من المستحيل تسليم سلاحنا في الوقت الحالي
كما أضاف 'أن قسد يمكنها الانضمام إلى الجيش السوري عبر اتفاق دستوري يعترف بخصوصية المكون الكردي'، حسب تعبيره.
وتابع أبجر داوود أن 'قسد ليست مع الحرب، لكنها ستدافع عن شعبها في كل مكان تتواجد فيه'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدى
منذ 18 دقائق
- المدى
برلين تريد ضمانات أميركية قبل تسليم صواريخ 'باتريوت' لكييف
أكد وزير الدفاع الألماني في مقابلة الأربعاء أن برلين تسعى للحصول على 'التزام ثابت' من الولايات المتحدة بشأن الحصول على بدائل سريعة لأنظمة الدفاع الجوي الأميركية 'باتريوت' التي تعهّدت ألمانيا ودول أخرى في حلف شمال الأطلسي تسليمها لكييف. وقال بوريس بيستوريوس لصحيفة 'دير شبيغل' الألمانية 'نتوقع أن يوضح حلف شمال الأطلسي مجددا للولايات المتحدة التي تصنّع أنظمة باتريوت، أنّ الدول التي تسلّم هذه الأنظمة (لكييف) يجب أن تحصل على أنظمة جديدة خلال بضعة أشهر'. وأضاف أنّ هذا 'الالتزام' يجب أن يكون 'ثابتا'، مشيرا إلى أنّ المدة القصوى للحصول على بدائل يجب أن تكون بين ستة وثمانية أشهر. وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب والأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته الإثنين، مشروعا مهما بالنسبة إلى أوكرانيا يتمحور حول شراء الحلفاء الأوروبيين وكندا أسلحة أميركية، خصوصا أنظمة 'باتريوت' المتقدمة، وتسليمها لأوكرانيا. وتعهّدت ألمانيا تسليم أوكرانيا نظامي 'باتريوت' التي تعد أحد أفضل أنظمة الدفاع نظرا إلى قدرتها على إسقاط طائرات مسيّرة وصواريخ. من جهتها، أعربت النروج وهولندا والدنمارك والسويد عن استعدادها للمشاركة في تمويل صفقات باتريوت لأوكرانيا، في وقت يرفض الرئيس دونالد ترامب تسليم هذه الصواريخ بشكل مباشر لكييف.


المدى
منذ 18 دقائق
- المدى
مصدر فلسطيني للحدث: حماس قدمت ردها النهائي على مقترح وقف إطلاق النار
The post مصدر فلسطيني للحدث: حماس قدمت ردها النهائي على مقترح وقف إطلاق النار appeared first on AlMada - أخبار لبنان والعالم.


المدى
منذ 18 دقائق
- المدى
مصر تعلن موعد تشغيل محطتها النووية.. ورئيس الوزراء يوجه رسالة
زار رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي موقع إنشاء المحطة النووية بالضبعة للوقوف على آخر مستجدات المشروع القومي العملاق، معلنا أن المحطة ستعمل في منتصف 2028. وأضاف، خلال كلمته في مؤتمر صحفي، عقب تفقده موقع إنشاء المحطة النووية بالضبعة، أن كل مراحل المشروع قيد التنفيذ، والمخطط أن يبدأ التسليم والتشغيل المبدئي للوحدة الأولى في النصف الثاني من 2028، ثم يتبعها الـ3 مفاعلات الأخرى في عام 2029، وذلك طبقا لأخر لقاء جمع الرئيس عبد الفتاح السيسي مع رئيس الشركة المعنية بهذا المشروع، مؤكدا على المتابعة الدورية للبرنامج الزمني الخاص بالمشروع. وفي سياق ذلك، لفت رئيس مجلس الوزراء إلى أن هذا المشروع ظل مخططا على الورق فقط لفترات طويلة، لولا إرادة القيادة السياسية، وإصرار الرئيس عبد الفتاح السيسي، على تحقيق هذا الحلم، والذي بدأ بالفعل في عام 2015 مع توقيع الاتفاق المبدئي والإطاري لهذا المشروع، ثم بدأ الدخول في حيز التنفيذ بالفعل في ديسمبر 2017، ومنذ هذا الوقت ويعمل الجانبان المصري والروسي معا في تنفيذ هذا الحلم الكبير للشعب المصري. وأكد رئيس مجلس الوزراء في بداية الزيارة أن المشروع يحظى بدعم كامل من القيادة السياسية، مشيراً إلى أن محطة الضبعة النووية تمثل حلمًا مصريًا قديمًا يعود إلى منتصف القرن الماضي، وأن تنفيذه على أرض الواقع يعكس الإرادة الوطنية لامتلاك تكنولوجيا متقدمة في مجال الطاقة النووية السلمية. وأضاف أن المشروع يبرز عمق العلاقات الاستراتيجية بين مصر وروسيا في مجال الطاقة والتكنولوجيا. وتضمنت الزيارة عرضاً لفيلم توثيقي بعنوان 'ملامح مشروع الضبعة' استعرض مراحل تطور المشروع والإنجازات التي تحققت حتى الآن. كما استمع رئيس الوزراء إلى عرض مفصل من رئيس هيئة المحطات النووية حول الموقف التنفيذي للمشروع والخطوات المستقبلية. وقام رئيس الوزراء ومرافقوه بجولة تفقدية شملت قاعدة الإنشاءات والتركيبات التي تمثل المرحلة الرئيسية في تنفيذ المشروع، حيث اطلع على ورش التصنيع التي يتم فيها إنتاج مكونات المفاعل النووي ومنها وعاء الاحتواء الداخلي الذي يعد من أهم المكونات التقنية في المحطة. كما تفقد سير العمل بالوحدة النووية الثانية للمحطة. وأوضح الدكتور شريف حلمي أن المشروع يشهد تقدمًا مطردًا وفقًا للجدول الزمني المحدد، مع الالتزام الكامل بمعايير الجودة والسلامة النووية. وأشار إلى أن نسبة المشاركة المصرية في القوى العاملة تصل إلى 80%، كما يتم تصنيع بعض المكونات محليًا بالتعاون مع شركات مصرية. من جانبه، أكد وزير الكهرباء أن محطة الضبعة النووية تأتي في إطار استراتيجية الدولة لتنويع مصادر الطاقة وتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء، مشيرًا إلى أن المشروع سيسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030. كما لفت إلى أن المحطة ستكون نقلة نوعية في مجال الاستخدامات السلمية للطاقة النووية في مصر. وفي ختام الزيارة، التقط رئيس الوزراء صورًا تذكارية مع العاملين المصريين والروس في المشروع، معربًا عن تقديره للجهود المبذولة لإنجاز هذا المشروع الوطني الكبير الذي سيكون علامة فارقة في تاريخ مصر النووي. وكان في استقبال رئيس الوزراء المهندس محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، وأحمد كجوك وزير المالية، والدكتور شريف حلمي رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء، إلى جانب عدد من القيادات التنفيذية للمشروع. كما حضر من الجانب الروسي كارين فاسيليان القنصل العام لروسيا بالإسكندرية وأليكسي كونونينكو نائب رئيس شركة 'أتوم ستروي اكسبورت' المقاول العام للمشروع.