logo
الفيروس أصبح ضعيفا.. واستخدام المضادات الحيوية دون استشارة

الفيروس أصبح ضعيفا.. واستخدام المضادات الحيوية دون استشارة

مصر اليوممنذ 2 أيام
حذر الدكتور حسام حسني رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا ، من خطورة الحصول على علاج لأمراض الجهاز التنفسي بدون خدمة طبية سليمة واستشارة طبيب.
وقال حسام حسني في مداخلة هاتفية على قناة ' إكسترا نيوز '، :' كورونا لم تصبح هاجس يمثل خطر شديد كما كانت في بداية ظهورها '.
وتابع حسام حسني :' فيروس كورونا اصبح ضعيفا والشعب كون مناعة ضد فيروس كورونا '.
وأكمل حسام حسني :' لازم نخلي بالنا من أصحاب الامراض المزمنة ومن يحصل على ادوية علاج الاورام وعند الشعور باعراض فيروس كورونا يجب استشارة طبيب والحصول على الرعاية الطبية كي لا تحدث مضاعفات '.
ولفت حسام حسني :'استخدام المضادات الحيوية بدون استشارة طبيب خطر حقيقي'، مضيفا:' مينفعش المواطن يتوجه للصيدلية مباشرة للحصول على مضاد حيوي او مسكن بدون استشارة طبيب'.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : اتباع قواعد الوقاية ضرورة.. دراسة: الأنفلونزا وكورونا يوقظان خلايا السرطان
صحة وطب : اتباع قواعد الوقاية ضرورة.. دراسة: الأنفلونزا وكورونا يوقظان خلايا السرطان

نافذة على العالم

timeمنذ دقيقة واحدة

  • نافذة على العالم

صحة وطب : اتباع قواعد الوقاية ضرورة.. دراسة: الأنفلونزا وكورونا يوقظان خلايا السرطان

الخميس 31 يوليو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة حديثة أن فيروسات الجهاز التنفسي مثل كورونا والإنفلونزا قد تزيد من خطر إعادة تنشيط خلايا سرطان الثدي الخاملة وانتشارها لدى الأشخاص الذين لديهم تاريخ من المرض، بنيت الدراسة على تجارب على الفئران وبيانات مراقبة الصحة البشرية من قبل باحثين في جامعة كولورادو ومركز مونتيفيوري أينشتاين الشامل للسرطان (MECCC) في نيويورك وجامعة أوتريخت، حيث حذر الفريق من أن مثل هذا الاكتشاف قد يؤدي إلى ظهور أورام خبيثة جديدة . وقال جيمس دي جريجوري، مؤلف الدراسة من مركز السرطان بجامعة كولورادو، في بيان حسب تقرير مجلة newsweek: "إن الخلايا السرطانية الخاملة تشبه الجمر المتروك في نار، والفيروسات التنفسية تشبه الرياح القوية التي تعيد إشعال النيران"، وتسلط النتائج الضوء على ضرورة أن يكون المرضى على دراية بالمخاطر بين العدوى وانتشار السرطان. بالنسبة للمرضى المصابين، "الاستراتيجية الأكثر بساطة هي تجنب العدوى من خلال (الحصول على التطعيم، وتجنب الأماكن المزدحمة خلال موسم الإنفلونزا، وما إلى ذلك). بعد شفاء المرض، قد تبقى الخلايا السرطانية خاملة لسنوات قبل أن تنتشر - لا سيما في الرئتين أو أعضاء أخرى - وتُسبب انتكاسة، ونظرًا لارتباط التهابات الجهاز التنفسي الفيروسية، مثل فيروس كورونا المستجد بالالتهاب، فقد يُحفز ذلك عمليات قد تُسبب انتشار الخلايا السرطانية. دفع ارتفاع معدلات وفيات السرطان في أول عامين من الجائحة الباحثين إلى دراسة آثار فيروس الإنفلونزا وفيروس كورونا المستجد على نتائج سرطان الثدي في نماذج الفئران، وخلصوا إلى أن هذه العدوى قللت من خمول خلايا سرطان الثدي في الرئتين. تكاثرت خلايا السرطان خلال أيام من الإصابة، مما أدى إلى توسع آفات السرطان النقيلي خلال أسبوعين، ووجد الباحثون أن المسارات الالتهابية متورطة في هذا التأثير.كما قام الباحثون بفحص ما إذا كان المرضى المصابين بالسرطان الذين ثبتت إصابتهم بـ COVID-19 قد يكونون أكثر عرضة لخطر الوفاة المرتبطة بالسرطان، من خلال تحليل البيانات من قواعد بيانات UK Biobank (4837 مشاركًا، جميع أنواع السرطان) وقواعد بيانات Flatiron Health (36845 مريضًا مصابًا بسرطان الثدي. اكتشف الباحثون وجود علاقة بين الإصابة بفيروس كورونا وخطر الوفاة في مجموعة البنك الحيوي، وقد أظهرت نتائج اختبارات المرضى الذين جاءت نتائجهم إيجابية لفيروس كورونا، زيادة مضاعفة في حالات الوفاة المرتبطة بالسرطان مقارنةً بمن جاءت نتائجهم سلبية. تجدر الإشارة إلى أن الدراسة الجديدة ركزت على الفترة التي سبقت توفر لقاحات كورونا، ورغم أن الدراسات اقتصرت على الفئران التي شُخِّصت سابقًا بالسرطان، أو الفئران التي كانت خلاياها خاملة عند الإصابة، إلا أن الفريق حذّر من أنه "لم يستبعد تأثيره على المصابين بالسرطان النشط". وأضاف مؤلف الدراسة: "ستكون هناك حاجة إلى أبحاث ودراسات سريرية إضافية لتطوير التدخلات التي يمكن تطبيقها أثناء العدوى، ونحن نعمل بنشاط على تطوير مثل هذه التدخلات". فيروسات الجهاز التنفسى وخلاليا السرطان الخاملة

صحة وطب : دراسة: لقاح جديد يمكنه الحماية من أنواع السرطانات والمساعدة فى منع العودة
صحة وطب : دراسة: لقاح جديد يمكنه الحماية من أنواع السرطانات والمساعدة فى منع العودة

نافذة على العالم

timeمنذ 8 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : دراسة: لقاح جديد يمكنه الحماية من أنواع السرطانات والمساعدة فى منع العودة

الخميس 31 يوليو 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - كشفت دراسة أُجريت على الفئران أن لقاحًا جديدًا قائمًا على الحمض النووي الريبوزي المرسال (mRNA) ، يحفز استجابةً من الجهاز المناعي للمساعدة في تسليح الجسم ضد السرطان، والذى يخضع حاليًا لتجارب بشرية مبكرة. وبحسب موقع "Live science"، قال باحثون من جامعة فلوريدا، والقائمون على إجراء البحث، أنه بينما تهدف اللقاحات التقليدية إلى الوقاية من الأمراض، تُطوَّر حاليًا لقاحات السرطان للقضاء على السرطانات التي تنمو بالفعل في الجسم، وللمساعدة في منع عودة السرطانات المُعالَجة. وغالبًا ما تعمل اللقاحات التقليدية، مثل الانفلونزا، ولقاحات السرطان بشكل مشابه، إلا أن التحدى الذى يقف أمام اللقاحات الخاصة بالوقاية من السرطان هى أن بروتينات السرطان المهمة غالبًا ما تكون فريدة من نوعها لدى كل مريض ، مما يعني أن كل لقاح للسرطان قد يحتاج إلى تركيبة خاصة لكل مريض، ورغم إمكانية صنع مثل هذه اللقاحات المُخصصة ، إلا أن تصنيعها يستغرق وقتًا، وفي هذه الأثناء، يتحور السرطان، مما قد يُقلل من فعالية اللقاح. وقال الدكتور إلياس سايور، الباحث الرئيسي في الدراسة وأخصائي أورام الأطفال في جامعة فلوريدا، أنه قد يستغرق الأمر أشهرًا من وقت الحصول على عينة المريض حتى يحصل على علاج مُخصص، مما دعى إلى البحث غن إمكانية تصميم لقاح للسرطان لا يتطلب هذا التخصيص، بل يُحفز استجابة مناعية عامة للوقاية من السرطان. آلية عمل اللقاح التجريبى ويعتمد اللقاح التجريبي، على الحمض النووي الريبوزي ( mRNA )، والذي شكل أيضًا الأساس لأول لقاحات كورونا التي لا تزال قيد التحديث الآن، حيث يعمل هذا الحمض النووي كمخططاتٍ تُبنى عليها الخلايا بروتيناتٍ جديدة، في لقاحات كوفيد-19، يحتوي الجزيء على تعليماتٍ لجزءٍ من فيروس كورونا، أما في لقاح السرطان الجديد، فيحمل تعليماتٍ لمادةٍ تُعزز دفاعات الجسم المناعية الأولية، مُحفزةً الجهاز المناعي "الفطري" بدلاً من الجهاز المناعي "التكيفي". ويهدف اللقاح تحديدًا إلى تعزيز إنتاج الجسم للإنترفيرونات من النوع الأول، وهي رسل مناعية تلعب دورًا هامًا في السيطرة على الالتهابات ورصد الأورام السرطانية للقضاء عليها، في سلسلة من التجارب على فئران التجارب، أثبت الباحثون أن هذه الإشارات أساسية للقضاء على الأورام في مراحلها المبكرة، حيث تساعد هذه الإشارات على حشد الجهاز المناعي لمهاجمة الأورام وعرقلة نمو السرطان، وإذا تم حجبها، يُصاب الورم بالجنون. بالإضافة إلى ذلك، أظهرت هذه التجارب أن هذا النشاط المبكر للإنترفيرون ضروري لعلاج شائع للسرطان، يُسمى مثبطات نقاط التفتيش المناعية، وتعمل هذه العلاجات على إزالة الشقوق من الخلايا المناعية، مما يسمح لها بالحفاظ على مستوى عالٍ من النشاط والقضاء على السرطان بفعالية. وأوضح سايور أن السرطان لديه طرق لاختطاف إشارات الإنترفيرون وبالتالي إحباط الاستجابة المناعية المضادة للسرطان التي تليها،وبالتالي فإن لقاح السرطان يعمل كنوع من "إعادة ضبط" المناعة. ووجد الفريق أن تركيبة العلاجات كانت أفضل في الفئران المصابة بأورام مقاومة للعلاج من مثبطات نقطة التفتيش وحدها، كما اختبروا اللقاح بمفرده في نماذج فأرية لسرطانات أخرى، بما في ذلك الورم الدبقي (سرطان الدماغ) وساركوما العظام الرئوية (سرطان العظام المنتشر إلى الرئتين)، وأظهر اللقاح أيضًا تأثيرات واعدة مضادة للسرطان عند استخدامه بمفرده. وأشار سايور إن الدراسة الحالية ركزت على الأورام الصلبة، التي تميل إلى مقاومة العلاج المناعي أكثر من سرطانات الدم، مضيفا أنه يعتقد أن هذا العلاج يمكن استخدامه لجميع أنواع السرطان، وتطبيقه بشكل خاص كوقاية ثانوية، للمساعدة في منع عودة السرطانات المعالجة. الحاجة للمزيد من الأبحاث على البشر في حين أن هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث لتأكيد فعالية هذا النهج لدى البشر، فإن النتائج المشجعة التي طرأت على الفئران تُقدم أساسًا قويًا، فعلى سبيل المثال، عند البشر، يُفضّل ضمان أن يُحفّز اللقاح استجابة مناعية مفيدة دون إثارة التهاب غير مرغوب فيه على المدى الطويل، إلا أن الدراسات المستقبلية ستتناول أسئلةً رئيسية حول السلامة، والاتساق، والفعالية على المدى الطويل لدى مرضى السرطان في العالم الحقيقي. في هذه الأثناء، أطلق سايور وزملاؤه تجربةً بشريةً لاختبار نهجٍ ثنائيّ الفعالية، لقاحٌ جاهزٌ للسرطان، يليه لقاح مُصمّمٌ خصيصاً لكل مريض، ويعملون مع مرضى مصابين بنوعين من السرطانات المتكررة، إما الورم الدبقي عالي الدرجة لدى الأطفال، أو الساركوما العظمية، وهو النهج الذى يوفر الوقت الثمين اللازم للتطعيمات الشخصية وقد يؤدي إلى تحفيز المناعة السريعة التي يمكن الاستفادة منها بشكل أكبر من خلال العلاج الشخصي. لقاح ضد السرطان

101 شهيد و625 مصابًا جراء عدوان الاحتلال على غزة خلال 24 ساعة
101 شهيد و625 مصابًا جراء عدوان الاحتلال على غزة خلال 24 ساعة

الدستور

timeمنذ 8 ساعات

  • الدستور

101 شهيد و625 مصابًا جراء عدوان الاحتلال على غزة خلال 24 ساعة

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الخميس، استشهاد 101 مواطن وإصابة 625 آخرين، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، حسب عاجل لقناة "إكسترا نيوز". وأضافت الوزارة أن إجمالي عدد الشهداء منذ بدء العدوان في 7 أكتوبر 2023 ارتفع إلى 60239 شهيدًا، فيما بلغ عدد المصابين 146894 مصابًا حتى الآن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store