
إعلامي مغربي يرد على عصام الشوالي بعد تصريحاته حول حكيمي والكرة الذهبية
رد الصحافي المغربي أشرف بن عياد على تلك التصريحات جاء حادًا وحمل انتقادًا واضحًا للمعلق التونسي. في تعليقه، أكد بن عياد أنه من غير المنصف تجاهل أشرف حكيمي بهذا الشكل.
وقال بن عياد في تدوينة نشرها على صفحته بالفايسبوك "يا اخي تريد ديمبلي يفوز بالكرة الذهبية؟ من حقك، تريد لامين؟ من حقك، لكن ليس من حقك اقصاء اشرف من المنافسة ، و الله ناس غريبة عجيبة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ 7 ساعات
- WinWin
لويس إنريكي يقتحم مقابلة صحفية لنجم باريس سان جيرمان
بدا المدرب الإسباني لويس إنريكي مرتاحًا بعد انتصار فريقه باريس سان جيرمان (1-0) على مُضيفه نانت أمس الأحد، في المباراة التي جمعت الفريقين على أرضية ملعب "لا بوجوار"، ضمن منافسات الجولة الأولى ببطولة الدوري الفرنسي لكرة القدم. وسجّل متوسط الميدان البرتغالي فيتينيا هدف اللقاء الوحيد عند الدقيقة الـ67، ليقود بطل فرنسا إلى تحقيق الفوز وحصد النقاط الثلاث، علمًا أن سان جيرمان سيخوض مباراته القادمة في الدوري الفرنسي يوم الجمعة المقبل؛ حيث سيستضيف فريق أنجيه على ملعب "حديقة الأمراء". لويس إنريكي يمازح بيرالدو عقب فوز باريس سان جيرمان على نانت وعقب مباراة البارحة، كان مدافع باريس سان جيرمان، البرازيلي لوكاس بيرالدو، منشغلًا بمقابلة صحفية في المنطقة المختلطة لملعب "لا بوجوار"، وقد اقتحم إنريكي المقابلة من خلال كلمات مازح بها اللاعب صاحب الـ21 عامًا. وقال إنريكي إلى بيرالدو، الذي تحدث خلال المقابلة الصحفية باللغة الفرنسية: "هل تتحدث الفرنسية؟ هل يتحدث الفرنسية.. أحسنت يا بيرالديتو". وتفاعلت الصحف الفرنسية مع طريقة المدرب الإسباني المميزة في التعامل مع لاعبيه، مشيرةً إلى ذلك يمثل جزءًا مهمًا من عمل الفريق، الذي تُوج بـ5 ألقاب (الدوري الفرنسي، كأس فرنسا، كأس السوبر الفرنسي، دوري أبطال أوروبا، كأس السوبر الأوروبي) هذا العام 2025. وبالإضافة إلى تتويجه بالألقاب الخمسة، قدّم باريس سان جيرمان مستويات رائعة في كأس العالم للأندية 2025؛ حيث تمكن الفريق من بلوغ المباراة النهائية، قبل أن يخسر (0-3) بصورة مفاجئة أمام تشيلسي الإنجليزي. يُذكر أن بيرالدو شارك أساسيًا في مباراة البارحة، وقد تمكن الدولي البرازيلي من تقديم مردود مميز، حصل بموجبه على ثاني أفضل تقييم بين لاعبي سان جيرمان (7.9/ 10)، وفقًا لشبكة "سوفا سكور" العالمية. فيتينيا يقود باريس سان جيرمان لهزيمة نانت في الدوري الفرنسي اقرأ المزيد وكان بيرالدو انضم إلى سان جيرمان في يناير/ كانون الثاني 2024، قادمًا آنذاك من ساو باولو البرازيلي، مقابل 20 مليون يورو. وحتى الآن، خاض المدافع الشاب 63 مباراة بصحبة فريق العاصمة الفرنسية، مُسجلًا 3 أهداف، استنادًا إلى بيانات موقع "ترانسفير ماركت" العالمي.


WinWin
منذ 9 ساعات
- WinWin
وكيل أشرف حكيمي لـwinwin: هو الأجدر بالكرة الذهبية دون غيره!
دافع أليخاندرو كامانو وكيل أشرف حكيمي ظهير أيمن باريس سان جيرمان الفرنسي، فيما يتعلق بالجدل الدائر حول تصريحات النجم المغربي التي أكد خلالها أحقيته دون غيره بالفوز بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم عن الموسم الماضي 2024-2025. وكان حكيمي قد أكد أحقيته في الفوز بجائزة الكرة الذهبية أكثر من المهاجمين حسب وصفه، نظرًا لأرقامه وما حققه مع باريس سان جيرمان، وهي التصريحات التي لم تلق قبولًا لدى إدارة باريس سان جيرمان وزميله عثمان ديمبيلي المرشح الأول للفوز بالجائزة، حسب ما ذكرت تقارير صحفية. وحل الثنائي حكيمي وديمبيلي على رأس قائمة المرشحين للفوز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم، التي سيتم الكشف عن الفائز بها في حفل يُقام في العاصمة الفرنسية باريس يوم 22 سبتمبر المقبل. وكيل أشرف حكيمي يكشف أسباب أحقية موكله بنيل جائزة الكرة الذهبية وقال كامانو وكيل أشرف حكيمي في تصريحات خاصة لـ winwin: "آخر 6 مواسم لحكيمي كانت جميعها بمثابة برهان على أنه لاعب استثنائي، حيث حقق ألقابًا جماعية من أعلى المستويات مع ريال مدريد، وبوروسيا دورتموند، وإنتر ميلان، والآن مع باريس سان جيرمان!!!". وأكد كامانو أنه بالنسبة لحكيمي يُعد شرفًا أن يتقاسم الجائزة وإمكانية الفوز بها مع زملائه الحاليين في باريس سان جيرمان وعلى رأسهم ديمبيلي، بقوله: "إنه يجسد التطور في كرة القدم الحديثة الهجومية، حيث منح لاعب الجناح الدفاعي بموقعه وبنزعة هجومية قوة أكبر لأسلوب لعب الفرق التي لعب لها، بل وحتى مع منتخب بلاده.. برأيي هو أفضل لاعب في العالم في مركزه، مساوٍ ولم لا متفوقًا على الأساطير التاريخيين! بالنسبة لحكيمي، يُعد شرفًا أن يتقاسم مع زملائه الحاليين في باريس سان جيرمان، بل ومع صديقه الشخصي ديمبيلي، إمكانية الفوز بهذه الجائزة". وأردف: "يجب أن يشعر جميع اللاعبين الكادحين والمقاتلين وأصحاب الأدوار على الأطراف بأنهم ممثلون فيه، لأنهم أصبحوا أمام فرصة للفوز بجائزة بهذا الحجم.. سيكون من الخطأ تجاهل عظمة العمل الكبير الذي يقوم به باريس سان جيرمان، الذي بفضله ترشح هذا العدد من لاعبيه، عبر كرة قدم رفع مدربهم من شأنها، معطيًا الأهمية للجماليات والسرعة وبالمحصلة للعب الممتع". واختتم وكيل أشرف حكيمي حديثه قائلًا: "هذا العام قدم باريس سان جيرمان نسخة أكثر جمالية من كرة القدم، وهو ما جعل المشجعين يشعرون بالسعادة لرؤية هذا الفريق في مختلف ملاعب أوروبا.. حكيمي يمثل جيلًا من المغاربة الذين تقدموا خطوة كبيرة في كرة القدم العالمية، وهذا ليس ضد ديمبيلي، بل في صالح كرة القدم، أن يكون هناك هذا العدد من اللاعبين الذين يمنحوننا السعادة بما نحب: كرة القدم". ولعب حكيمي البالغ من العمر 26 عامًا خلال الموسم الماضي، 55 مباراة بمختلف المسابقات مساهمًا في 27 هدفًا لصالح فريقه مسجلًا 11 إضافة لصناعة 16 آخر، مساهمًا في تتويجهم بدوري أبطال أوروبا والدوري الفرنسي وكأس فرنسا، كما تُوج معهم مؤخرًا بلقب كأس السوبر الأوروبي. وبالنسبة لـ ديمبيلي، فلعب 53 مباراة بمختلف المسابقات، واستطاع المساهمة في 51 هدفًا بتسجيله 35 وصناعة 16 آخر.


مراكش الآن
منذ 10 ساعات
- مراكش الآن
مونديال الفتيات لأقل من 17 سنة بالمغرب.. نحو تأكيد تطور كرة القدم النسوية
في ثاني مشاركة له في نهائيات كأس العالم لأقل من 17 سنة، يخوض المنتخب الوطني المغربي النسوي لهذه الفئة العمرية، الكثير من التحديات في هذه المنافسة القارية، أبرزها تأكيد التطور الكبير لكرة القدم النسوية في المملكة في السنوات الأخيرة، ثم تشريف الراية الوطنية، والمنافسة على الذهاب بعدا في البطولة. يستعد المغرب لتنظيم النسخة التاسعة لنهائيات كأس العالم للفتيات لأقل من 17 سنة، في الفترة الممتدة ما بين الـ17 أكتوبر و3 نونبر 2025. ومعلوم أن الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا'، كان منح المغرب مهمة تنظيم هذه المنافسة في دوراتها الخمس المقبلة (سنوات 2025 و2026، و2027، و2028 و2029)، بمشاركة 24 فريقا لأول مرة في التاريخ. وتعتبر هذه المنافسة حدثا كرويا عالميا سيسلط الضوء، بالخصوص، على كرة القدم النسوية بالمغرب ومدى تطورها في السنوات الأخيرة بالمملكة، كما سيسلط الضوء على المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة، باعتباره مستضيف الدورة، ومرشحا للتألق، خاصة وأنه سيكون مدعوما بجماهيره في مواجهة منتخبات البرازيل، وإيطاليا، والمكسيك في المجموعة الأولى. وكانت قرعة هذه المنافسة أوقعت المنتخب الوطني المغربي في المجموعة الأولى إلى جانب منتخبات البرازيل، وإيطاليا، والمكسيك. المباراة الافتتاحية .. المغرب ضد البرازيل سيكون المنتخب المغربي محط أنظار العالم، خاصة خلال المباراة الافتتاحية، مساء الجمعة 17 أكتوبر، في الملعب الأولمبي بالرباط، حين يلاقي نظيره البرازيلي، الذي يشارك في المونديال للمرة السابعة في تاريخه. ورغم السمعة الدولية الكبيرة للكرة البرازيلية في جميع الفئات العمرية، وفي جميع المنافسات العالمية، إلا أن منتخب الفتيات لأقل من 17 سنة، لم يسبق له الفوز بالمونديال لهذه الفئة في مشاركاته السبع الماضية، بل لم يسبق له حتى بلوغ دور نصف النهائي، إذ أنه أقصي من دور المجموعات 4 مرات، وأقصي من الدور الثاني 3 مرات. وفي ثاني مباراة له في هذه المنافسة، الثلاثاء 21 أكتوبر 2025، سيواجه المنتخب الوطني نظيره الإيطالي، الذي يشارك في المونديال للمرة الثانية في تاريخه بعد الأولى سنة 2014 في كوستاريكا، حيث توج بالميدالية البرونزية بعد احتلاله المركز الثالث. وفي مباراته الثالثة، سيواجه المنتخب المغربي نظيره المكسيكي، الذي يشارك في هذه المنافسة للمرة الثامنة في تاريخه، وسبق له التتويج وصيفا للبطل في دورة 2018 في الأوروغواي. أنوار مغينية : المنتخب المغربي واثق من قدراته أبدى أنوار مغينية، مدرب المنتخب الوطني النسوي لأقل من 17 سنة، تفاؤله بخصوص المشاركة في هذه البطولة، مشددا على أن الفريق الوطني 'على ثقة في قدراته لتجاوز دور المجموعات'. يقول أنوار ميغينية، في حوار مع الاتحاد الدولي 'فيفا': 'مجموعتنا صعبة، كحال باقي مجموعات البطولة، لأنها تضم 24 منتخبا من ضمن الأفضل في العالم، لذلك تحتاج منا عمل كبير، خصوصا في هذه الفئة من كرة القدم تحت 17 سنة سيدات، لكن ما يمكن أن نقوله إننا على ثقة بقدراتنا، حيث لدينا فريق رائع على صعيد العلاقات الانسانية فيما بين جميع أفراد الطاقم الفني واللاعبات، وهو ما يساعدنا على تخطي جميع الصعاب كفريق، لذلك نأمل أن نتجاوز دور المجموعات، ونشرف بلدنا المغرب بإذن الله'. وبخصوص المباراة الافتتاحية أمام المنتخب البرازيلي، قال أنوار مغينية: 'هذه مباراة كبيرة، لأن البرازيل من البلدان الرائدة في كرة القدم، كما أنهم يتطورن بشكل هائل في كرة القدم النسائية. شاهدنا لهم بضعة مباريات، وأصبح لدينا فكرة عن طريقة لعبهم. بالنسبة للمباراة الافتتاحية فيمكن القول إنها حدثٌ استثنائي، مباراة احتفالية، ورمزية بالنسبة لنا'. لتأكيد تطور كرة القدم النسوية في المغرب استضافة المغرب لنهائيات كأس العالم لأقل من 17 سنة للفتيات، تمثل بحد ذاتها حدثا استثنائيا، ليس فقط لكونها المرة الأولى التي تنظم فيها هذه المنافسة العالمية على الأراضي المغربية وفي إفريقيا، بل لأنها تأتي في سياق نهضة كروية نسوية حقيقية، تُوجت بالوصول التاريخي للمنتخب الأول إلى نهائي كأس أمم إفريقيا مرتين متتاليتين في دورتي 2022 و2024، ثم المشاركة المشرفة في مونديال السيدات 2023 بأستراليا ونيوزيلندا، ناهيك على تطور المنافسة على الصعيد المحلي، من خلال اعتماد نظام احترافي في القسمين الأول والثاني. في هذا السياق يقول أنوار ميغينية: 'بفضل الرؤية المستنيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، والتي تنفذها الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بقيادة فوزي لقجع، تعتبر بطولة كأس العالم للسيدات تحت 17 سنة مهمة جدا بالنسبة لنا، لأنها ستظهر مكانة المرأة المغربية اليوم في المجتمع بشكل عام، والمنظومة الكروية بشكل خاص'. يذكر أن المنتخب الوطني النسوي يشارك في هذه التظاهرة للمرة الثانية بعد الأولى سنة 2022 في الهند، حيث أنهى المنافسة محتلا المركز الثالث في دور المجموعات برصيد 3 نقاط حصدها من فوز على نظيره الهندي بـ3 أهداف لـ0.