
ألأصدقاء وعقدة النقص

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سيدر نيوز
منذ 21 دقائق
- سيدر نيوز
وفاة القاضي الرحيم فرانك كابريو بعد صراع مع السرطان
وأصدرت عائلة كابريو بياناً عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، لتأكيد نبأ وفاته، الذي جاء بعد ساعات من نشره مقطع فيديو يطلب فيه الدعاء بعد تدهور حالته الصحية. وقال بيان أسرة القاضي الرحيم: «عُرف القاضي كابريو بتعاطفه وتواضعه وإيمانه العميق بخير الإنسان، وقد لمس حياة الملايين من خلال عمله في قاعة المحكمة وما بعدها». وتابع البيان: «لقد تركت روحه الدافئة وروح الدعابة والطيبة التي تحلى بها أثراً لا يُمحى في قلوب كل من عرفه. سيُذكر كابريو ليس فقط بصفته قاضياً محترماً؛ بل بصفته زوجاً محباً، وأباً وجداً ووالداً عظيماً، وصديقاً وفياً، وسيبقى إرثه موجوداً أعمال الخير التي ألهم بها الآخرين، لنكرم ذكراه، لعلنا جميعاً نسعى لنشر مزيد من الرحمة في هذا العالم، تماماً كما كان يفعل كل يوم». رسالة القاضي الرحيم الأخيرة.. ساعات قبل وفاته وجه القاضي الراحل فرانك كابريو، الذي اشتهر بإنسانيته وأحكامه المليئة بالتعاطف، رسالة مؤثرة إلى جمهوره وهو على سرير المرض في المستشفى. نشر كابريو، لذي منحه الجمهور لقب «القاضي الرحيم»، رسالته في عدة منشورات عبر صفحته الرسمية على منصة فيسبوك، حيث قال: «أود أن أشكر من أعماق قلبي كل شخص دعا لي وأحاطني بالحب والدعم، كلماتكم وتشجيعكم تعني لي ولعائلتي الكثير، نحن ممتنون بصدق، وأتمنى أن تبقونا في دعواتكم اليوم». ولم يخفِ القاضي المخضرم صعوبة المرحلة التي كان يمر بها، لكنه أظهر عزيمة قوية قبل وفاته، قائلاً: «بينما أواصل هذه المعركة الصعبة، فإن صلواتكم ترفع من روحي وتمنحني القوة للاستمرار». وتلقى فرانك كابريو خلال التعليقات رسائل التعاطف والدعاء من مختلف أنحاء العالم، بعدما أصبح رمزاً للرحمة والعدالة الإنسانية، بسبب مقاطع فيديو برنامجه الرائجة التي يظهر خلالها تسامحه من المتهمين. وأوضح فرانك كابريو أن حالته الصحية تدهورت خلال الساعات الأخيرة،مفسراً: «قبل عام طلبت منكم الدعاء لي، ويبدو أنكم فعلتوا ذلك، لأنني تخطيت فترة صعبة للغاية، ولسوء الحظ تعرضت لانتكاسة، ورجعت إلى المستشفى». وأنهى فرانك كابريو رسالته الأخيرة قائلا:«والآن أطلب منكم تذكري في صلواتكم مرة آخرى، وأسألكم مجدداً إذا كنت لا أبالغ في الطلب، أن تتذكروني في دعائكم، أنا مؤمن للغاية بقوة الدعاء وأن الله يسمعنا، لذا تذكروني من فضلكم». وكشف القاضي فرانك كابريو في ديسمبر 2023 عن إصابته بمرض سرطان البنكرياس، ثم خاض رحلة علاج شاقة استمرت أشهراً، تنقل خلالها بين جلسات العلاج الكيميائي والإشعاعي. وفي مايو 2024، أنهى كابريو آخر جلسة إشعاعية واحتفل بقرع «جرس الشفاء»، مؤكداً أن دعم الناس وصلواتهم منحته القوة للاستمرار، لكن حالته تراجعت ليعود إلى المستشفى في أغسطس 2025.

عمون
منذ 22 دقائق
- عمون
وفاة القاضي الأميركي فرانك كابريو الشهير بـ"القاضي الرحيم"
عمون - غيب الموت القاضي الأمريكي الشهير فرانك كابريو عن عمر ناهز 88 عاماً، بعد صراع طويل مع سرطان البنكرياس. وأصدرت عائلة كابريو بياناً عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، لتأكيد نبأ وفاته، الذي جاء بعد ساعات من نشره مقطع فيديو يطلب فيه الدعاء بعد تدهور حالته الصحية. وقال بيان أسرة القاضي الرحيم: «عُرف القاضي كابريو بتعاطفه وتواضعه وإيمانه العميق بخير الإنسان، وقد لمس حياة الملايين من خلال عمله في قاعة المحكمة وما بعدها». وتابع البيان: «لقد تركت روحه الدافئة وروح الدعابة والطيبة التي تحلى بها أثراً لا يُمحى في قلوب كل من عرفه. سيُذكر كابريو ليس فقط بصفته قاضياً محترماً؛ بل بصفته زوجاً محباً، وأباً وجداً ووالداً عظيماً، وصديقاً وفياً، وسيبقى إرثه موجوداً وأعمال الخير التي ألهم بها الآخرين، لنكرم ذكراه، لعلنا جميعاً نسعى إلى نشر مزيد من الرحمة في هذا العالم، تماماً كما كان يفعل كل يوم». رسالة القاضي الرحيم الأخيرة.. ساعات قبل وفاته وجه القاضي الراحل فرانك كابريو، الذي اشتهر بإنسانيته وأحكامه المملوءة بالتعاطف، رسالة مؤثرة إلى جمهوره وهو على سرير المرض في المستشفى. نشر كابريو، الذي منحه الجمهور لقب «القاضي الرحيم»، رسالته في عدة منشورات عبر صفحته الرسمية على منصة فيسبوك؛ حيث قال: «أود أن أشكر من أعماق قلبي كل شخص دعا لي وأحاطني بالحب والدعم، كلماتكم وتشجيعكم تعني لي ولعائلتي الكثير، نحن ممتنون بصدق، وأتمنى أن تبقونا في دعواتكم اليوم». ولم يخفِ القاضي المخضرم صعوبة المرحلة التي كان يمر بها، لكنه أظهر عزيمة قوية قبل وفاته، قائلاً: «بينما أواصل هذه المعركة الصعبة، فإن صلواتكم ترفع من روحي وتمنحني القوة للاستمرار». وتلقى فرانك كابريو خلال التعليقات رسائل التعاطف والدعاء من مختلف أنحاء العالم، بعدما أصبح رمزاً للرحمة والعدالة الإنسانية، بسبب مقاطع فيديو برنامجه الرائجة التي يظهر خلالها تسامحه من المتهمين. وأوضح فرانك كابريو أن حالته الصحية تدهورت خلال الساعات الأخيرة، مفسراً: «قبل عام طلبت منكم الدعاء لي، ويبدو أنكم فعلتم ذلك، لأنني تخطيت فترة صعبة للغاية، ولسوء الحظ تعرضت لانتكاسة، ورجعت إلى المستشفى». وأنهى فرانك كابريو رسالته الأخيرة قائلاً: «والآن أطلب منكم أن تتذكروني في صلواتكم مرة أخرى، وأسألكم مجدداً إذا كنت لا أبالغ في الطلب، أن تتذكروني في دعائكم، أنا مؤمن للغاية بقوة الدعاء وأن الله يسمعنا، لذا تذكروني من فضلكم». وكشف القاضي فرانك كابريو في ديسمبر 2023 عن إصابته بمرض سرطان البنكرياس، ثم خاض رحلة علاج شاقة استمرت أشهراً، تنقل خلالها بين جلسات العلاج الكيميائي والإشعاعي.


الشرق الجزائرية
منذ 25 دقائق
- الشرق الجزائرية
شقير من بعبدا: لا وجود لاقتصاد قوي من دون قطاع مصرفي قوي
عرض رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مع رئيس الهيئات الاقتصادية الوزير السابق محمد شقير التحسن الطارئ على الوضع الاقتصادي في لبنان في الفترة الأخيرة، إضافة إلى واقع الهيئات الاقتصادية. وأدلى شقير بعد اللقاء بالتصريح الآتي: «كان لي شرف لقاء فخامة الرئيس وهنأته على الجهود الجبارة التي يقوم بها. اساس اللقاء كان الوضع الاقتصادي في البلاد والتحسن الكبير الذي شهدناه خلال موسم الصيف، والذي كان بدأ في شهر حزيران. يمكن القول ان موسم الصيف كان جيداً، ليس فقط في بيروت، بل في مناطق اخرى ايضاً، وهناك تحسن كبير جداً، كما نرى حركة كثيفة في المطار لم نعهدها منذ سنوات خلت، وحركة في المناطق الجبلية كانت غائبة لفترة طويلة، كما ان الحركة التجارية قوية جداً. بالفعل، كان العمل جيداً بالنسبة الى الجميع خلال موسم الصيف، وآمل ان نستمر على هذا النحو، فالموسم ينتهي منتصف شهر ايلول المقبل، اما من لم يستفد، فهو لم يتحضر جيداً. نحن متفائلون بالمستقبل، وبحكمة فخامة الرئيس والقرارات الجبارة التي يتخذها مع دولة رئيس الحكومة، ودولة رئيس مجلس النواب، وبالتالي نرى ان الاستقرار جيد. هذا لا يعني ان السياحة ستتوقف بعد تاريخ 15 ايلول، فتوفر الاستقرار يعني ان السياحة مستمرة على مدار العام، ومنها السياحة الدينية والشتوية واعياد الميلاد ورأس السنة، وآمل ان تستمر الاوضاع في التحسن.» * كيف ترون تعاطي الدول الخليجية لا سيما السعودية في المجال الاقتصادي؟ – نتمنى عودة اخواننا في المملكة الى لبنان في أسرع وقت ممكن، وان شاء الله سيجد الموضوع حلاً له خلال الفترة الممتدة حتى نهاية العام الحالي. رأينا حضوراً كويتياً واماراتياً مهماً، وكنا سعداء برؤية الاماراتيين الذين يزورون لبنان للمرة الاولى، اي من الجيل الشاب، وهذا امر يدفع الى التفاؤل. ومن المتوقع ان تفد الى لبنان أعداد كبيرة من الاخوة السعوديين حالما يبدأون بالعودة الى هذا البلد. * كيف تتحضرون اقتصادياً لمواجهة التحديات التي يواجهها لبنان؟ – عندما ننظر الى الوضع، نرى التقدم الكبير الذي حصل. ففي العام الماضي كانت الحروب والمشاكل سائدة، وحالياً بعد بداية العهد الجديد تغيّر الوضع. اليوم ننعم بالاستقرار ونتمنى ان يستمر، ونحن كهيئات اقتصادية نأمل ايجاد حل للقطاع المصرفي في الدرجة الاولى، لأن لا وجود لاقتصاد قوي من دون قطاع مصرفي قوي ايضاً الى جانبه، ولكن رغم كل ذلك هناك استثمارات ومؤسسات جديدة، وهناك حركة في البلد يجب ان تزداد وهو ما سيحصل إذا كان القطاع المصرفي قوياً. * هناك مراجعة في شهر تشرين بالنسبة الى وضع لبنان على اللائحة الرمادية. هل هناك من معطيات حول هذا الامر؟ – أعتقد أننا سنبقى على هذه اللائحة نحو سنة ايضاً، لأنه على الرغم من التحسن الذي طرأ، يحتاج الامر الى وقت. اللائحة لم تشمل مصرف لبنان والمصارف الذين قاموا بما عليهم، وكان الموضوع متعلقاً أكثر بالقضاء. اليوم، وفي ظل التغييرات القضائية التي حصلت، نأمل ان تتغيّر اللائحة، إن لم يكن هذا العام ففي العام التالي، ولكننا نسير على الطريق الصحيح. * كيف يتم التعاطي مع الخطة الاقتصادية التي تضعها الدولة؟ – أي خطة أو تحسين نقوم به، ستظهر نتيجته سريعاً. هناك امور كثيرة نعمل عليها كقانون تشجيع الاستثمار، والقانون الضريبي العصري والحديث، وقانون الجمارك، وهي مسائل تحسن الوضع الاقتصادي والبيئة الاستثمارية. نحن متفائلون ومستمرون ولن نترك البلد، وصمدنا في أصعب المراحل بينما هذه الأيام جيدة وسنستمر.