
نتنياهو لفوكس نيوز: كنا نواجه تهديدا وجوديا من إيران يشمل تسريع صنع قنابل ذرية وزيادة الترسانة الباليستية، ولا يمكننا السماح لإيران بامتلاك أسلحة نووية وهي تنوي تقديمها للحوثيين وغيرهم.
Aa
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
أيام للتاريخ في الشرق الأوسط
التصعيد المتدحرج بين ايران و«اسرائيل» ينذر بحرب مفتوحة وانفجارات اقليمية الرد الصاروخي الايراني يزلزل تل ابيب... والهجوم «الاسرائيلي» لم يحقق أهدافه بتدمير البنية النووية التعيينات المالية غير محسومة في مجلس الوزراء وقلق من زيارة الموفد الاميركي
جنبلاط قارىء مشاريع المنطقة يرفض "حماية الأقليات" توافق مع ارسلان على مواجهتها وتباعد مع طريف
صمت حزب الله: "العقلانيّة أولًا والضاحية مرّت من هنا تنسيق عال بين الحزب والإدارة السياسيّة والعسكريّة وتفاعل إيجابي
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
19:19
نتنياهو لفوكس نيوز: كنا نواجه تهديدا وجوديا من إيران يشمل تسريع صنع قنابل ذرية وزيادة الترسانة الباليستية، ولا يمكننا السماح لإيران بامتلاك أسلحة نووية وهي تنوي تقديمها للحوثيين وغيرهم.
19:12
وكالة تسنيم الإيرانية: لم تسجل أي أضرار في منشآت ومدرج مطار هاشمي نجاد بمدينة مشهد.
19:11
نتنياهو لفوكس نيوز: بدأت الهجوم على إيران لأننا كنا نواجه تهديدا وشيكاً.
19:11
وزارة الطاقة الايرانية: "إسرائيل" استهدفت أحد خطوط أنابيب المياه شمال العاصمة طهران.
18:50
أكسيوس عن مسؤولين في البيت الأبيض: ترامب ما زال يحاول منع تصعيد الحرب واستئناف المحادثات بشأن الاتفاق النووي.
18:43
يديعوت أحرونوت عن مسؤول "اسرائيلي": جهود الوساطة لوقف الحرب مع ايران بدأت.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صيدا أون لاين
منذ 24 دقائق
- صيدا أون لاين
حبس أنفاس وتخوّف من وصول "إشعاعات" الحرب إلى لبنان
قاتَل "لبنان السيادي" منذ أكثر من عقدَيْن، للنأي بالنفس عن صراعات المنطقة، أو للحياد كحدّ أقصى، فجاءت هذه الحرب لتحقق، بالمصادفة، هذه "الأمنية". ثلاثة أيام على هذه الحرب الإسرائيلية - الإيرانية، ولم ينخرط لبنان فيها، وهي المرة الأولى التي يتخذ فيها هذا الموقف منذ اتفاق القاهرة، حين زجَّه الفلسطينيون عنوة في مواجهة مع إسرائيل، وصولاً إلى حرب "الإسناد والمشاغلة" التي زج فيها "حزب الله" لبنان عنوة في الحرب مع إسرائيل تحت عنوان "الإسناد والمشاغلة" لدعم حرب "طوفان الأقصى". الاحتساب الدقيق لموازين القوى أو بسبب الضغوط". اتصالات وتحذيرات التحييد والنأي بالنفس، لم يأتيا صدفةً بل نتيجة ضغوطات، وتؤكد مصادر رسمية لـ "نداء الوطن" أن كل الاتصالات سواء في الداخل أو مع واشنطن والدول الأجنبية تركزت على النأي بالنفس عن الحرب، وقاد رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون سلسلة الاتصالات مع الدول، وحصل لبنان على ما يشبه الوعد بأنه إذا لم يدخل أي فصيل الحرب سيبقى في منأى عنها. و"حزب الله" ينأى بنفسه أيضاً ووفق معلومات "نداء الوطن" فإن "حزب الله" أبلغ الدولة أنه لن يقوم بأي تحرك عسكري، وسينأى بنفسه عن الصراع الإسرائيلي - الإيراني، وجاء هذا الموقف بعدما تواصلت معه جهات عدة في الدولة اللبنانية طالبة منه عدم توريط لبنان في الحرب. ومن جهة ثانية، وزعت الدولة مهامها وكثفت إجراءاتها الوقائية، وحتى لو كانت هناك طمأنة من "الحزب"، إلا أن المخاوف تبقى من قيام حركة "حماس" بأي تحرك عسكري يؤدي إلى إشعال الوضع. إرجاء الملفات وأبرزها السلاح الفلسطيني اليوم، السادس عشر من حزيران، يفترض أن يكون قد بدأ تسليم السلاح الفلسطيني من بعض المخيمات في بيروت، وهذا لا يتوقع أن يحصل لأن لا مؤشرات إليه، فهذا الملف كان أقر إثر زيارة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس إلى لبنان، وصدور بيان مشترك لبناني - فلسطيني حول هذا الأمر. ماذا جرى؟ وما هي خلفيات التأجيل؟مصادر سياسية مطلعة كشفت أنّ الجدول الزمني لجمع السلاح من المخيمات الفلسطينية، والذي كان يفترض أن ينطلق اليوم الإثنين من مخيمات بيروت، تأجل إلى أجل غير مسمّى، وذلك بسبب خلافات فلسطينية – فلسطينية، حيث ترفض بعض الفصائل التزام وعد تسليم السلاح وفقاً للخطة التي وضعتها اللجنة الفلسطينية – اللبنانية المشتركة، بحجة الحرب المتصاعدة بين إسرائيل وإيران. من جهة أخرى، أشارت المصادر نفسها إلى أنّ الأجهزة الأمنية اللبنانية، وعلى غرار ما فعلته مع "حزب الله"، تواصلت مع مختلف الفصائل الفلسطينية وأبلغتهم ضرورة الامتناع عن استغلال الحرب الراهنة، لاستخدام الأراضي اللبنانية منصّة لإطلاق الصواريخ، بحجة مساندة إيران، وذلك منعاً لتعرض لبنان لخطر الاستهداف ردّاً على أي هجمات صاروخية. زيارة توم براك مؤجلة ويبدو أن التأجيل ينسحب أيضاً على المواعيد المرتقبة، وفي هذا السياق، تشير معلومات"نداء الوطن" إلى عدم وجود موعد رسمي حتى الساعة لزيارة الموفد الأميركي توم براك فما حصل بين إسرائيل وإيران بدّل الأولويات، لذلك لا يمكن القيام بأي شيء في لبنان والمنطقة من دون معرفة اتجاه الأمور في إيران. ولكن من جهة أخرى هناك من يعتقد في واشنطن بضرورة فصل المسارات، بمعنى أن مواصلة برّاك مهمته في لبنان وسوريا مفيدة في الضغط على إيران دبلوماسياً في موازاة الحملة الإسرائيلية العسكرية. مجلس الوزراء ... جلسة تعيينات دبلوماسية جلسة مجلس الوزراء اليوم يُتوقَّع أن تقر التشكيلات الدبلوماسية على الرغم من الاعتراضات التي قد تسجل على عملية الترفيع من فئة إلى أخرى لا سيما بالأسماء الشيعية،، ومن الأسماء التي حُسِمَت: فرح بري في لندن، وربيع الشاعر في باريس، وندى حماده معوض في واشنطن، وأمين عام الخارجية الحالي هاني شميطلي إلى إسبانيا، وأحمد عرفة (من داخل الملاك) من الكويت إلى رئيس بعثة لبنان في الأمم المتحدة في نيويورك، وهند درويش إلى الأونيسكو، وعلي قرانوح، من داخل الملاك، إلى السعودية، وطارق منيمنة، من خارج الملاك، إلى دولة الإمارات، علي الحلبي باق في القاهرة والجامعة العربية، زياد طعان إلى أبيدجان، جان مراد إلى قبرص، مدير المراسم أسامة خشاب إلى السويد ، هادي هاشم من رئيس بعثة لبنان بالوكالة في الأمم المتحدة إلى سفارة لبنان في سلطنة عمان، وحسين حيدر ، من داخل الملاك إلى سويسرا ، وليد حيدر، من داخل الملاك إلى بروكسيل، عبير طه من داخل الملاك إلى طوكيو، هادي جابر إلى موسكو والسفير غادي خوري من الفاتيكان إلى فيينا، ومصطفى أديب من سفارة لبنان في ألمانيا إلى الإدارة المركزية في بيروت وكذلك السفيرة كلود الحجل من قبرص إلى الإدارة المركزية في بيروت. وتقول المعلومات إنه في السابق كانت القاعدة أن يتم تعيين سفراء من خارج الملاك والاستثناء من داخل الملاك، لكن هذه المرة القاعدة من داخل الملاك والاستثناء من خارجه. وسيكون هناك سفيران من السُنة من خارج الملاك لتعذر وجود بقية مرشحين سُنة داخل الملاك. وتختم المصادر "يُسجَّل لوزير الخارجية يوسف رجي أنه استطاع في أقل من شهرين إنجاز تشكيلات شاملة وأعاد الانتظام الى الجسم الدبلوماسي اللبناني، بعد تعثر عمره نحو ثماني سنوات، ومن خلال التشكيلات الشاملة يكون الوزير رجي قد أكد أن الكفاءات موجودة داخل السلك الدبلوماسي بمقدار كبير، وهو العليم بهذا الواقع كونه ابن هذه الوزارة". تعثّر في التعيينات المالية والقضائية في مقابل "تسيير" التشكيلات الدبلوماسية، يبدو أن التعثر هو عنوان التعيينات القضائية والمالية، وعنوانه الرئيس نبيه بري الذي يرفض أن يُناقش في الأسماء التي يقترحها، سواء لجهة المدعي العام المالي، أو لجهة نائب حاكم مصرف لبنان، فالرئيس بري يتمسك بالقاضي زاهر حمادة كمدعٍ عام مالي، وبوسيم منصوري كنائب للحاكم، وهذا التمسك قوبل بالرفض، ما ارجأ البت في الملف. هل موسم السياحة في خطر؟ في هذه الأثناء بدأت المخاوف في القطاع السياحي من تطيير موسم الصيف، من خلال المؤشرات التالية: إلغاء حجوزات في القطاع الفندقي والشقق المفروشة. إلغاء حجوزات الطيران وفي هذا الإطار، بدأ عدد من القطاعات المرتبطة بالسياحة كقطاع تأجير السيارات وقطاع المطاعم يدق ناقوس الخطر في حال استمرت الحرب.


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
ترامب: أمريكا تدعم حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الاثنين، أن الولايات المتحدة ستواصل دعم إسرائيل للدفاع عن نفسها في ظل تبادل الهجمات مع إيران. وقال ترامب في تصريحات للصحفيين من أمام البيت الأبيض، إنه "يأمل في التوصل إلى اتفاق بين إيران وإسرائيل، لكن يتعين على المرء أحيانا أن يكافح من أجل ذلك". الملاجئ لن تحمي الإسرائيليين من جانبه، قال المتحدث باسم القوات المسلحة الإيرانية، أمس إن الملاجئ تحت الأرض لن تمنح الأمن للإسرائيليين، إذ ستصبح المنطقة غير صالحة للسكن، وفق تعبيره. وشدد بأن لدى طهران "بنك أهداف شاملا وعلى الإسرائيليين عدم السماح باستخدامهم دروعا بشرية"، مضيفًا أن "هجماتنا تشمل مواقع حيوية ومقار سكنية للقادة والعلماء الصهاينة"، مشيرا في السياق ذاته إلى أن الهجوم الإسرائيلي "سيقابل برد صادم يشمل كل الأراضي المحتلة". ونقلت وكالة "مهر" الإيرانية الرسمية تصريحات قوية عن المتحدث العسكري، وُصفت فيها الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو بأنها "نظام عاجز وفاسد ومجرم"، متهمة إياها بشنّ "عدوان فاشل مسبقًا" ضد الجمهورية الإيرانية. وأوضح "القوات المسلحة الإيرانية ستردّ بشكل ساحق ومؤسف ومؤثر على هذا النظام المجرم القاتل للأطفال"، مؤكدة أن نطاق الردّ الإيراني سيشمل "جميع أنحاء الأراضي المحتلة". وكشف بأن إيران "نجحت خلال الليالي القليلة الماضية في استهداف مواقع حساسة، من بينها مراكز عسكرية وأمنية، ومقرات اتخاذ القرار، بالإضافة إلى مساكن قادة عسكريين وعلماء في داخل الأراضي المحتلة"، بحسب ما ورد في البيان. وأكد المصدر الإيراني امتلاك طهران "قاعدة معلومات كاملة عن المواقع الحيوية والحساسة في إسرائيل"، محذرًا المدنيين من استخدامهم كـ"دروع بشرية"، ومشيرًا إلى أن "الاحتماء في الملاجئ لن يوفّر الأمان". وحمّل رئيس الوزراء الإسرائيلي بشكل مباشر المسؤولية وراء حالة التصعيد، مشيرا إلى أنه "بدأ الهجوم لأغراض شخصية تتعلق به وبعائلته، معرضًا حياة وأمن سكان إسرائيل للخطر". هجمات إسرائيلية وشنّت إسرائيل، السبت وأمس الأحد،، غارات جوية عنيفة ضد أهداف في إيران، حيث أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الحملة العسكرية ستتواصل وتتصاعد بشكل أكبر في المرحلة المقبلة. وأكد نتنياهو في رسالة مصورة أن إسرائيل وجهت ضربات أعاقت البرنامج النووي الإيراني لسنوات، مضيفًا أن الجيش يدمر حاليًا قدرة طهران على تصنيع الصواريخ الباليستية، متوعدًا النظام الإيراني بأن ما شعروا به حتى الآن لا يُقارن بما سيحدث في الأيام المقبلة.


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
ما يحاك بالكواليس!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يرى مراقبون أن ما يُحاك في الكواليس، يتجاوز حدود الدعم التقني أو الرمزي، ويتعلق بإعادة رسم معادلة الردع الاستراتيجي. فـ «إسرائيل»، وفق تقارير غربية متقاطعة، لا تكتفي بضربات موضعية، بل تسعى فعليا إلى تغيير النظام الإيراني، وهو ما تعتبره دول المحور – من بكين إلى موسكو، مرورا بإسلام آباد – خطًا أحمر وجوديا لن يُسمح بتجاوزه. لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: