logo
النفط يتراجع وسط زيادة في المخزون

النفط يتراجع وسط زيادة في المخزون

الشاهينمنذ 2 أيام

الشاهين الإخباري
تراجعت أسعار النفط خلال تعاملات، اليوم الخميس، وسط زيادة في المخزونات الأميركية، وخفض السعودية لأسعارها للشهر المقبل على مستوى مشتري الخام الآسيويين.
وعلى صعيد التداولات، تراجعت العقود الآجلة لخام برنت بنحو 0.3 بالمئة إلى 64.69 دولار للبرميل.
كما انخفضت عقود الخام الأميركي بنسبة 0.5 بالمئة مسجلة 62.57 دولار للبرميل، وفقًا لشبكة 'سي إن بي سي'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب يطوي صفحة ماسك.. قطيعة تهدد عقودا بمليارات الدولارات
ترمب يطوي صفحة ماسك.. قطيعة تهدد عقودا بمليارات الدولارات

خبرني

timeمنذ 11 دقائق

  • خبرني

ترمب يطوي صفحة ماسك.. قطيعة تهدد عقودا بمليارات الدولارات

خبرني - في تصعيد جديد للخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب والملياردير إيلون ماسك، أعلن البيت الأبيض أن الرئيس "لا يعتزم" التحدث إلى ماسك، في خطوة تعكس عمق التوتر بين الطرفين بعد انتقادات لاذعة وجهها ماسك لمشروع قانون الموازنة الجديد الذي يدعمه ترامب. وقال مسؤول رفيع في البيت الأبيض لوكالة الصحافة الفرنسية إن الرئيس غير مهتم بالتواصل مع ماسك، رغم أن الأخير طلب الاتصال به. وأضاف المسؤول أن ترمب "يركز بالكامل على الشؤون الرئاسية"، نافيا صحة تقارير تحدثت عن لقاء محتمل بين الرجلين. ويأتي هذا التوتر بعد أن وصف ماسك مشروع الموازنة الذي أطلق عليه ترمب اسم "القانون الكبير الجميل" بأنه "رجس يثير الاشمئزاز"، محذراً من أنه سيؤدي إلى زيادة العجز الحكومي بنحو 2.5 تريليون دولار خلال العقد المقبل. ورد ترمب بوصف ماسك بأنه "الرجل الذي فقد عقله"، ملمحا إلى احتمال بيع أو التبرع بسيارة "تسلا" يمتلكها، كانت قد أصبحت رمزا لدعمه السابق لرئيس شركة "سبيس إكس". وقد تراجعت أسهم "تسلا" بأكثر من 14% أمس الأول الخميس، مما أدى إلى خسارة أكثر من 100 مليار دولار من قيمتها السوقية، قبل أن تتعافى جزئيا أمس الجمعة. ويبدو أن الخلاف قد يهدد عقودا حكومية ضخمة كانت شركات ماسك تعتمد عليها، خاصة في مجالات الفضاء والطاقة. وفي محاولة لاحتواء التصعيد، نشر ماسك تغريدة على منصة "إكس" قال فيها: "لن نسحب مركبة دراغون"، في إشارة إلى تهديد سابق بسحب المركبة الفضائية التي تستخدمها وكالة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) لنقل روادها إلى محطة الفضاء الدولية. لكن التوتر لم يتوقف عند هذا الحد، إذ أطلق ماسك استطلاعا للرأي حول تشكيل حزب سياسي جديد يمثل "80% في الوسط"، مما اعتبره مراقبون تهديدا مباشرا للقاعدة الجمهورية التي يعتمد عليها ترمب في حملته الانتخابية. وفي موسكو، دخل قادة روس على خط الأزمة بتعليقات ساخرة، حيث عرض الرئيس الروسي السابق ديمتري ميدفيديف التوسط بين الطرفين "مقابل أجر معقول"، بينما قال النائب ديمتري نوفيكوف إن روسيا "يمكنها بالطبع" منح ماسك اللجوء السياسي إذا احتاج إليه. وفي ظل هذا التصعيد، يبقى السؤال مفتوحا حول مستقبل العلاقة بين أغنى رجل في العالم ورئيس أقوى دولة، وما إذا كانت هذه القطيعة ستؤدي إلى إعادة تشكيل التحالفات السياسية والاقتصادية في الولايات المتحدة.

ترمب يطوي صفحة ماسك .. قطيعة تهدد عقودًا بمليارات الدولارات
ترمب يطوي صفحة ماسك .. قطيعة تهدد عقودًا بمليارات الدولارات

سرايا الإخبارية

timeمنذ 12 دقائق

  • سرايا الإخبارية

ترمب يطوي صفحة ماسك .. قطيعة تهدد عقودًا بمليارات الدولارات

سرايا - في تصعيد جديد للخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب والملياردير إيلون ماسك، أعلن البيت الأبيض أن الرئيس "لا يعتزم" التحدث إلى ماسك، في خطوة تعكس عمق التوتر بين الطرفين بعد انتقادات لاذعة وجهها ماسك لمشروع قانون الموازنة الجديد الذي يدعمه ترامب. وقال مسؤول رفيع في البيت الأبيض لوكالة الصحافة الفرنسية إن الرئيس غير مهتم بالتواصل مع ماسك، رغم أن الأخير طلب الاتصال به. وأضاف المسؤول أن ترمب "يركز بالكامل على الشؤون الرئاسية"، نافيا صحة تقارير تحدثت عن لقاء محتمل بين الرجلين. ويأتي هذا التوتر بعد أن وصف ماسك مشروع الموازنة الذي أطلق عليه ترمب اسم "القانون الكبير الجميل" بأنه "رجس يثير الاشمئزاز"، محذراً من أنه سيؤدي إلى زيادة العجز الحكومي بنحو 2.5 تريليون دولار خلال العقد المقبل. ورد ترمب بوصف ماسك بأنه "الرجل الذي فقد عقله"، ملمحا إلى احتمال بيع أو التبرع بسيارة "تسلا" يمتلكها، كانت قد أصبحت رمزا لدعمه السابق لرئيس شركة "سبيس إكس". وقد تراجعت أسهم "تسلا" بأكثر من 14% أمس الأول الخميس، مما أدى إلى خسارة أكثر من 100 مليار دولار من قيمتها السوقية، قبل أن تتعافى جزئيا أمس الجمعة. ويبدو أن الخلاف قد يهدد عقودا حكومية ضخمة كانت شركات ماسك تعتمد عليها، خاصة في مجالات الفضاء والطاقة. وفي محاولة لاحتواء التصعيد، نشر ماسك تغريدة على منصة "إكس" قال فيها: "لن نسحب مركبة دراغون"، في إشارة إلى تهديد سابق بسحب المركبة الفضائية التي تستخدمها وكالة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) لنقل روادها إلى محطة الفضاء الدولية. لكن التوتر لم يتوقف عند هذا الحد، إذ أطلق ماسك استطلاعا للرأي حول تشكيل حزب سياسي جديد يمثل "80% في الوسط"، مما اعتبره مراقبون تهديدا مباشرا للقاعدة الجمهورية التي يعتمد عليها ترمب في حملته الانتخابية. وفي موسكو، دخل قادة روس على خط الأزمة بتعليقات ساخرة، حيث عرض الرئيس الروسي السابق ديمتري ميدفيديف التوسط بين الطرفين "مقابل أجر معقول"، بينما قال النائب ديمتري نوفيكوف إن روسيا "يمكنها بالطبع" منح ماسك اللجوء السياسي إذا احتاج إليه. وفي ظل هذا التصعيد، يبقى السؤال مفتوحا حول مستقبل العلاقة بين أغنى رجل في العالم ورئيس أقوى دولة، وما إذا كانت هذه القطيعة ستؤدي إلى إعادة تشكيل التحالفات السياسية والاقتصادية في الولايات المتحدة.

رويترز: واشنطن تدرس تمويل "مؤسسة غزة الإنسانية" بـ500 مليون دولار
رويترز: واشنطن تدرس تمويل "مؤسسة غزة الإنسانية" بـ500 مليون دولار

رؤيا

timeمنذ 7 ساعات

  • رؤيا

رويترز: واشنطن تدرس تمويل "مؤسسة غزة الإنسانية" بـ500 مليون دولار

أفادت وكالة "رويترز" أن وزارة الخارجية الأمريكية تدرس منح تمويل بقيمة 500 مليون دولار لما يسمى "مؤسسة غزة الإنسانية"، وسط جدل واسع بشأن أهدافها ودورها في القطاع المحاصر. ونقلت الوكالة عن مصادر أمريكية ومسؤولين سابقين رفضوا الكشف عن هوياتهم أن المبلغ المقترح سيُصرف عبر الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID)، التي يجري دمجها تدريجيًا مع وزارة الخارجية الأمريكية، في خطوة تهدف إلى تعزيز الاستجابة الإغاثية في غزة. لكن "مؤسسة غزة الإنسانية"، التي أُسست بدعم أمريكي لتقديم مساعدات إنسانية داخل القطاع، تواجه اتهامات من منظمات فلسطينية وجهات حقوقية بأنها تعمل بشكل يلتف على الأمم المتحدة، وتُقصي المؤسسات الفلسطينية المحلية، بما يعزز أهداف الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة. اقرأ أيضاً: مؤسسة جديدة تتولى توزيع المساعدات في غزة وسط غموض حول هويتها وتزايدت الشكوك حول المؤسسة عقب اقتحام آلاف الفلسطينيين مواقع توزيع المساعدات التي تشرف عليها، في ظل معاناة إنسانية خانقة نتيجة للحصار الإسرائيلي المتواصل منذ قرابة ثلاثة أشهر. وقد أدى ذلك إلى تغليب السكان لاحتياجاتهم الغذائية على مخاوفهم من إجراءات الفحص البيومتري التي قالت سلطات الاحتلال إنها ستُطبَّق لاحقًا. ورغم الجدل، أعلنت المؤسسة مساء الثلاثاء أنها أنهت توزيع حوالي ثمانية آلاف صندوق من المواد الغذائية، تعادل نحو 462 ألف وجبة، في عدد من مناطق القطاع، وسط ظروف إنسانية صعبة وانهيار شبه تام في سلاسل الإمداد. وتأتي هذه التطورات في وقت تشهد فيه غزة أزمة إنسانية غير مسبوقة، وسط دعوات متزايدة لوقف الحرب وضمان دخول المساعدات بشكل آمن ومنصف لجميع المتضررين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store