
رئيس الدولة ونائباه يهنئون حاكم عام جزر سليمان بذكرى استقلال بلاده
كما بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة برقيتي تهنئة مماثلتين إلى السير ديفيد تيفا كابو.
وبعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، برقيتي تهنئة مماثلتين إلى جريميا مانيلي، رئيس الوزراء في جزر سليمان.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 21 ساعات
- صحيفة الخليج
نماذج مضيئة في الوطن
القيادة الرشيدة حريصة على الاحتفاء بأوائل الثانوية العامة بشكل سنوي، جرياً على عادتها، ورؤيتها أن التعليم أساس بناء الحضارات والدول وركيزة تحقيق التنمية المستقبلية، حيث استقبلهم صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، الأسبوع الماضي، ثم استقبلهم صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، حرصاً على تهنئتهم بهذا الإنجاز الذي يعتبر مصدر فخر لوطنهم وأسرهم ومجتمعهم بشكل عام، بعد ما حققوه من تفوق بإرادتهم وطموحهم العالي، ويمثلون طليعة الجيل القادم من العلماء والمبدعين ورواد التنمية. صاحب السموّ رئيس الدولة خلال لقائه مع الأوائل، وجه لهم كلمات من أب حريص عليهم وعلى مستقبلهم بقوله: «إن استثمارنا بكم اليوم في بداياته.. فالثانوية هي المرحلة الأولى في مسيرتكم العلمية.. وإن شاء الله تواصلون تعليمكم وتخصصاتكم في مجالات تعود بالنفع عليكم وعلى أهلكم وبلدكم.. أتمنى لكم التوفيق.. وتحياتي إلى عائلاتكم.. وأكرر سعادتي بلقائكم». أما صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، فقد عبر للأوائل عن مدى اعتزازه وفخره بهم، لكونهم نماذج مشرفة ولامتلاكهم روح الإصرار والتميز خلال مسيرتهم التعليمية، ولأنهم الأساس المتين لنهضة الأمم ورفعة الأوطان، وخاطبهم سموّه بقوله: «أنتم نماذج مضيئة نعتز بها. وهذا التفوق ليس محطة، بل بداية لمسار طويل من التميز، نتوقع منكم أن تواصلوا هذا المسار، وتكونوا مصدر إلهام لغيركم»، مضيفاً سموّه: «نشارككم فرحتكم اليوم، لأننا نؤمن بأن النجاح في العلم بداية كل نجاح، وأن التميز الأكاديمي حجر الأساس الذي تُبنى عليه كل الإنجازات المستقبلية». ولا يقتصر هذا النهج الإماراتي الأصيل على رسائل التهنئة فحسب، بل يتجسد أيضاً في منحهم منحاً دراسية كاملة في جامعات الدولة، ودعم مسيرتهم التعليمية، وهو ما يعكس رؤية الإمارات في بناء مجتمع المعرفة في جميع إمارات الدولة، وترسيخ ثقافة التميز بين مئات الآلاف من الطلبة، تأكيداً على أن الاستثمار الحقيقي، يكون في العقول الشابة الطموحة القادرة على قيادة المستقبل، وهي رسالة واضحة بأن العلم هو الطريق نحو النهضة، وأن دعم المتفوقين يعتبر استثماراً وطنياً في مستقبل الإمارات. هذا النجاح والتفوق كان نتاجاً للدور المحوري الذي قام به أولياء الأمور والمعلمون على مستوى الدولة، ما وفر للمتفوقين بيئة حاضنة لقيم التعلم بتفوق والانتماء للوطن الحبيب.


الإمارات اليوم
منذ يوم واحد
- الإمارات اليوم
رئيس الدولة يمنح السفير الكوري وسام الاستقلال من الطبقة الأولى
منح صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وسام الاستقلال من الطبقة الأولى، لسفير جمهورية كوريا لدى دولة الإمارات، يو جيه سونغ، تقديراً لجهوده في تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين خلال فترة عمله سفيراً لدى الدولة. وسلّم وزير دولة، أحمد بن علي الصايغ، الوسام إلى السفير، خلال استقباله بأكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية في أبوظبي. وخلال اللقاء أعرب الصايغ عن تمنياته بالتوفيق للسفير في مهامه المستقبلية، مشيداً بدوره في تعزيز العلاقات المتميزة بين دولة الإمارات وجمهورية كوريا في مختلف القطاعات. من جانبه، عبّر سونغ عن خالص امتنانه لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، مشيداً بما حققته دولة الإمارات من تقدم وإنجازات تعكس رؤية القيادة وحرصها على تعزيز مكانة الدولة في الساحة الدولية. كما أعرب عن شكره وتقديره لكل الجهات الحكومية في الإمارات، على ما وجده من تعاون كان له الأثر الإيجابي في نجاح مهمته في توطيد العلاقات بين البلدين.


البيان
منذ يوم واحد
- البيان
كاليدونيا الجديدة.. أكبر من حكم ذاتي وأقل من استقلال تام
أكدت فرنسا التوصل إلى اتفاق مع كاليدونيا الجديدة، يعزز حكمها الذاتي دون إعلان الاستقلال، ويُنشئ كياناً قانونياً جديداً وجنسية محلية، في محاولة لإنهاء أزمة سياسية مستمرة، وتهدئة التوترات بين المؤيدين والمعارضين للانفصال. الاتفاق الذي توصلت إليه باريس مع كاليدونيا الجديدة، السبت، يهدف إلى منح الإقليم ما وراء البحار الواقع في جنوب المحيط الهادئ مزيداً من الصلاحيات الذاتية، ومع ذلك فإن الاتفاق لا يستجيب لمطلب السكان الأصليين بالاستقلال الكامل، وفقاً لتقرير نشره موقع «يورو نيوز» أمس. ويتضمن الاتفاق، الذي يتألف من 13 صفحة وأشاد به الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون باعتباره «تاريخياً»، إنشاء كيان يُعرف بـ«دولة كاليدونيا»، والذي سيظل تابعاً لفرنسا ومدرجاً في الدستور الفرنسي. كما ينص على إنشاء جنسية كاليدونية تضاف إلى الجنسية الفرنسية. ويحتاج الاتفاق إلى موافقة نهائية من سكان كاليدونيا الجديدة، وقد يخضع لاستفتاء في فبراير المقبل. وشهد الأرخبيل الواقع شرق أستراليا توترات سياسية مستمرة على مدار عقود بين المؤيدين للانفصال والموالين لفرنسا. وفي مايو 2024، اندلعت أعمال شغب واسعة النطاق بسبب مقترح إجراء إصلاحات انتخابية. كانت الحكومة الفرنسية تناقش منح آلاف المقيمين غير الأصليين، الذين يعيشون في الإقليم منذ وقت طويل، حق التصويت، وهو ما اعترض عليه الكاناك، إذ رأوا أن هذه الخطوة ستزيد من تهميش الناخبين من السكان الأصليين. وقال النائب الكاناك إيمانويل تجيباو، الذي شارك في المفاوضات التي استمرت عشرة أيام، إن الطريق ما زال طويلاً أمام السكان، لكن الاتفاق الجديد سيساعد في إخراج الإقليم «من دوامة العنف». وأضاف تجيباو: «هذا النص لا يذكر كلمة الاستقلال، لكنه يفتح مساراً منظماً وتدريجياً ومنضبطاً قانونياً وشرعياً سياسياً». وأعرب المؤيدون لإبقاء كاليدونيا الجديدة ضمن التراب الفرنسي عن ترحيبهم بالاتفاق الجديد، واصفين إياه بـ«الحل الوسط النابع من المطالبة بالحوار». واعتبر النائب نيكولا ميتزدورف أن إنشاء جنسية كاليدونية يمثل «تنازلاً حقيقياً»، ويعد خطوة في اتجاه تعزيز الهوية المحلية. اللمسات الأخيرة ومن المقرر عقد مؤتمر خاص لوضع اللمسات الأخيرة على الخطوات المقبلة المنبثقة عن الاتفاق، التي قد تشمل توسيع صلاحيات الإقليم في مجالات مثل الشؤون الدولية والأمن والعدالة. كما قد يتيح الاتفاق لاحقاً لسكان كاليدونيا الجديدة حق تغيير اسم الإقليم، ورفع علمه الخاص، وإنشاء نشيد وطني خاص بهم، بحسب ما أوردته هيئة الإذاعة والتلفزيون العامة في كاليدونيا الجديدة. وركز المشاركون في المفاوضات على ضرورة إعادة تأهيل الاقتصاد المحلي المثقل بالديون، الذي يعتمد بشكل كبير على صادرات النيكل، والسعي لتنويع مصادر الدخل فيه، وتقليل الاعتماد على الدعم الفرنسي. يذكر أن فرنسا استعمرت كاليدونيا الجديدة في خمسينيات القرن التاسع عشر، وحولتها إلى إقليم ما وراء البحار بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية. ومنحت الجنسية الفرنسية لجميع الكاناك عام 1957، إلا أن قطاعاً كبيراً من السكان الأصليين لا يزال يطالب باستقلال كامل للإقليم.