
رئيس الدولة ونائباه يهنئون حاكم عام جزر سليمان بذكرى استقلال بلاده
كما بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة برقيتي تهنئة مماثلتين إلى السير ديفيد تيفا كابو.
وبعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، برقيتي تهنئة مماثلتين إلى جريميا مانيلي، رئيس الوزراء في جزر سليمان.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
محمد بن راشد: شعارنا.. لا يوجد نظام مثالي ولكن كل شيء قابل للتطوير والتحسين
أطلق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، منظومة الأداء الحكومي الاستباقي التي تهدف إلى دعم وتطوير العمل الحكومي، ورفع مستوى الخدمات وتحقيق التوجهات الاستراتيجية لرؤية «نحن الإمارات 2031»، وتحويلها إلى نتائج قابلة للقياس والتنفيذ، من خلال تبنّي أحدث أدوات الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات، والتنبؤ بالأداء، وتنفيذ التحليلات المعمقة. وقال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، في تدوينة على حسابه الرسمي في منصة «إكس»، أمس: «أطلقنا في الحكومة الاتحادية منظومة جديدة لقياس الأداء الحكومي، حيث تتيح المنظومة الجديدة دعم اتخاذ القرار ومتابعة الخطط والاستراتيجيات، وتعزيز القدرة على توقع بعض التحديات والفرص المستقبلية، وذلك باستخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي». وأكد سموه: «التحسين المستمر جزء أساسي من عادات عمل الحكومة، لأن التوقف عن تطوير أدواتنا هو تراجع، شعارنا: لا يوجد نظام مثالي ولكن كل شيء قابل للتطوير والتحسين». حضر إطلاق منظومة الأداء الحكومي الاستباقي، سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، ووزير شؤون مجلس الوزراء، محمد عبدالله القرقاوي، ووزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، عمر سلطان العلماء. وتهدف منظومة الأداء الحكومي الاستباقي - التي ترصد أكثر من 150 مليون بيان رقمي شهرياً، وتوفر للقيادات أكثر من 50 ألف قرار استباقي سنوياً، وستسجل تحسناً في الأداء بنسبة 60% سنوياً، وتوفر أكثر من 250 ألف ساعة من العمل الحكومي - إلى رفع كفاءة وفاعلية الجهات الحكومية، من خلال تحسين استخدام الموارد وتعزيز جودة الخدمات، ومتابعة تنفيذ الاستراتيجيات والخطط الوطنية، والتأكد من الالتزام بتحقيق مخرجاتها ضمن الجداول الزمنية، كما تسعى إلى دعم اتخاذ القرار، من خلال توفير بيانات ومؤشرات دقيقة وموثوقة، وتعزيز الشفافية والمساءلة، من خلال قياس الأداء ومراجعة نتائجه بشكل دوري. وتعتمد المنظومة على نظام إدارة الأداء الحكومي الذكي باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، وتوظيف الخوارزميات لمراقبة وتعزيز الأداء، ووضع إطار تحكم في نتائج المستهدفات والمؤشرات ومراقبتها، وتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لتنفيذ التحليلات المعمقة، والملخصات التنفيذية والأداء التنبؤي. استخدام الذكاء الاصطناعي وتتسم المنظومة بقدرات فائقة، حيث تستطيع التعامل مع أكثر من 150 مليون بيان رقمي شهرياً، وتسجل متوسط تحسن في الأداء الحكومي بنسبة 60%، وحجم النتائج المقيسة سنوياً يزيد على 45 ضعفاً. وتضاعف المنظومة قدرة الجهات على إدارة أدائها ذاتياً بنسبة 90%، وتوفر أكثر من 50 ألف قرار استباقي للقيادات سنوياً، كما توفر أكثر من 250 ألف ساعة سنوياً، من خلال تدريب 200 موظف في مجال إدارة الأداء وتحليل البيانات، فيما ستضم أكثر من 250 ألف مستخدم. وترسخ المنظومة ثقافة التحسين المستمر والابتكار في الجهات الحكومية، من خلال مقارنة الأداء مع أفضل الممارسات المحلية والدولية، ورفع القدرات التنافسية، كونها تعتمد على مجموعة متكاملة من المبادئ الرئيسة، بما يتضمن قياس الأثر على المجتمع، واستدامة تحقيق النتائج، وضمان تدفق البيانات الرقمية، والتنبؤ بالأداء، والأداء الاستباقي، وتطوير نظام ذكي مدعوم بتقنيات الذكاء الاصطناعي. قياس آني وتتيح المنظومة الحصول على البيانات والنتائج من خلال ترابط الأنظمة وتكاملها، ما يضمن جودة وتكامل وأمن وشفافية البيانات لدعم عملية صناعة القرار بشكل دقيق واستباقي، بما يعزز الكفاءة الحكومية. كما تسمح بتدفق بيانات رقمية لقياس النتائج بشكل آني، وتقليل الجهود في عمليات جمع وإدخال ومراجعة البيانات. دعم عملية صناعة القرار وتسهم المنظومة في التنبؤ بالأداء المستقبلي، وفقاً لمدخلات البيانات اللحظية، وتقديم تقارير مرنة تدعم صناعة القرار الحكومي، وتعزز القدرة على توقع التحديات والفرص المستقبلية، واتخاذ الإجراءات اللازمة قبل وقوعها، ما يسهم في تحسين الكفاءة والجاهزية واقتناص الفرص. كما تسهم المنظومة في تحسين الكفاءة والفاعلية، وتحسين الخدمات الحكومية، وتعزيز الثقة العامة، ودعم اتخاذ القرار، وتحفيز الابتكار والتطوير، ما يجعلها مساهماً فعالاً في مسيرة التنمية المستدامة التي تشهدها الإمارات منذ عقود في مختلف القطاعات. يُذكر أن منظومة الأداء الحكومي في دولة الإمارات أطلقت عام 2008 من خلال نظام «أداء»، ثم تطورت في عام 2013 إلى «نظام أداء 2.0»، وفي عام 2019 إلى «نظام أداء 3.0»، وصولاً إلى الجيل الجديد: منظومة الأداء الحكومي الاستباقي. محمد بن راشد: • المنظومة الجديدة تتيح دعم اتخاذ القرار ومتابعة الخطط والاستراتيجيات، وتعزيز القدرة على توقع بعض التحديات والفرص المستقبلية، باستخدام الذكاء الاصطناعي. • التحسين المستمر جزء أساسي من عادات عمل الحكومة، لأن التوقف عن تطوير أدواتنا هو تراجع.


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
رئيس الدولة ورئيس وزراء أرمينيا يبحثان علاقات التعاون بين البلدين
استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أمس، رئيس وزراء جمهورية أرمينيا، نيكول باشينيان، الذي قام بزيارة عمل إلى الدولة. ورحّب صاحب السمو رئيس الدولة - خلال اللقاء الذي جرى بقصر الشاطئ في أبوظبي - برئيس الوزراء والوفد المرافق، متمنياً لأرمينيا وشعبها الصديق دوام الخير والازدهار. وبحث سموه ورئيس وزراء أرمينيا مسارات التعاون الثنائي بين البلدين، وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، خصوصاً الاقتصادية والاستثمارية والتنموية، بما يخدم مصالحهما المتبادلة، ويحقق التقدم والازدهار لشعبيهما. كما تبادل الجانبان وجهات النظر بشأن عدد من القضايا والموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وأعرب صاحب السمو رئيس الدولة، في هذا السياق، عن دعم دولة الإمارات كل جهد يهدف إلى ترسيخ أسس الاستقرار والأمن، وتحقيق التنمية والازدهار لشعوب منطقة القوقاز، انطلاقاً من نهج الدولة الأصيل تجاه كل ما يعزز الأمن والسلام على المستويين الإقليمي والعالمي، من خلال الحوار والوسائل الدبلوماسية. وأكد صاحب السمو رئيس الدولة حرص دولة الإمارات على مواصلة العمل المشترك مع أرمينيا، بما يسهم في تحقيق مزيد من التقدم والازدهار للبلدين، وتطلعات شعبيهما نحو التنمية المستدامة. من جانبه، أعرب رئيس وزراء أرمينيا عن شكره وتقديره لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، لدعمه المتواصل لعلاقات التعاون بين البلدين والارتقاء بها، بما يحقق مصالحهما المشتركة، مؤكداً حرصه على تعزيز هذه العلاقات في جميع المجالات. حضر اللقاء سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، وسمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة، والأمين العام للمجلس الأعلى للأمن الوطني، علي بن حماد الشامسي، ووزير دولة، أحمد علي الصايغ، ورئيس مكتب رئيس الدولة للشؤون الاستراتيجية رئيس مكتب أبوظبي التنفيذي، الدكتور أحمد مبارك المزروعي، ومساعد وزير الخارجية للشؤون السياسية، لانا زكي نسيبة، وسفيرة الدولة لدى أرمينيا، الدكتورة نريمان الملا، وعدد من كبار المسؤولين، كما حضره الوفد المرافق لرئيس الوزراء الضيف الذي يضم عدداً من الوزراء وكبار المسؤولين. وكان رئيس وزراء أرمينيا قد وصل، أمس، إلى العاصمة أبوظبي، حيث كان في استقباله بمطار الرئاسة، سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، وعدد من كبار المسؤولين.


البيان
منذ 9 ساعات
- البيان
حكومة الإمارات.. مسيرة تطوير وتحديث
فباتت دولة الإمارات «دولة المستقبل» بسبب ما عُرفت به من النظر الدائم إلى الأفق البعيد، ووضع الخطط اللازمة للتميّز في عالم يشهد ثورة تكنولوجيّة ورقميّة لا ينفع معها الإيقاع البطيء في إدارة الدولة وتوجيه دفة الحياة. «إن السباق الكبير لم يبدأ بعد، فكل ما فعلناه حتى الآن هو الاستعداد لمرحلة بدأت في العقدين الأخيرين من القرن الماضي، ثم تسارعت خطواتها خلال السنوات السبع الأخيرة كمقدمة لما يمكن أن يصبح أسرع سباق اقتصادي عرفه العالم خلال المئة سنة الماضية». وهذه إشارة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم إلى جسامة المسؤوليات وضخامة التحديات التي تضطلع بها الحكومة من أجل تحقيق المزيد من المنجزات في مسيرتها الزاهرة لبناء الوطن والإنسان. فينشر تغريدة على حسابه في مواقع التواصل الاجتماعي، أعلن فيها عن إطلاق منظومة جديدة لقياس الأداء الحكومي من أجل دعم الحكومة في اتخاذ القرارات ومتابعة الخطط والاستراتيجيات واستشراف العقبات والتحديات، ما يعني أن الحكومة ستظل في حالة يقظة دائمة في مسيرتها المتميزة في العمل والإنجاز. وذلك باستخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي»، إنّ هذه العبارة المعبرة من كلام صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم تشبه إلى حد كبير العبارات الدستورية التي تختزن في كلماتها القليلة الكثير من المعاني التي يتولى فقهاء القانون شرحها وتفسيرها، وها هو صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد يحدد المهام الأساسية للمنظومة الجديدة لقياس الأداء الحكومي. والتي تتمثل في 4 مطالب محددة يتصدرها دعم الحكومة في اتخاذ القرار، وما يترتب على ذلك من النتائج التي سيكون لها أكبر الأثر في تقييم أداء الحكومة، ثم متابعة الخطط والاستراتيجيات بكل ما تنطوي عليه من جهد شاق ستبذله فرق العمل التي ستتولى تنفيذ هذه المهمة الشاقة، ثم تعزيز القدرة على توقع بعض التحديات المستقبلية. وذلك بالاستعانة بمفهوم خوارزميات الذكاء الاصطناعي، التي هي مجموعة من الخطوات المنظمة التي تتمكن معها الأجهزة الحاسوبية من اتخاذ القرارات وحل المشكلات بناء على المعطيات والبيانات بطريقة تحاكي الذكاء البشري، ما يشير إلى مواكبة العصر في وضع الخطط ومواجهة التحديات. وهو ما لا يرضاه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد إطلاقاً في إطار نظرته العميقة للأداء الحكومي، فضلاً عن تناقضه مع طبيعة المسيرة المتميزة للدولة في بناء الوطن، مع الانتباه الذكي إلى أن ذلك لا يعني المثالية في تصور الأداء الحكومي، بل هي نظرة واقعية تنبع من رسوخ فكرة تحسين العمل وإجادة الأداء، باعتبار أن ذلك هو الضمانة الوحيدة لجودة الأداء الحكومي المطالب بتسريع وتيرة المواجهة مع إيقاع العصر وتحدياته الكثيرة المتنوعة.