logo
وسيلة بسيطة لحماية ظهرك من الألم المزمن

وسيلة بسيطة لحماية ظهرك من الألم المزمن

الجمهوريةمنذ 8 ساعات

مدة المشي أهم من سرعته
وبحسب روسيا اليوم ،أظهرت نتائج الدراسة أن الوقت الذي نقضيه في المشي هو العامل الأهم في تقليل خطر الإصابة ب آلام أسفل الظهر. كلما طال وقت المشي اليومي، قلت احتمالية تطور الألم إلى حالة مزمنة تؤثر على جودة الحياة.
الدراسة تابعت أكثر من 11 ألف شخص بالغ على مدى أربع سنوات، ولم يكن أي منهم يعاني من آلام مزمنة في أسفل الظهر عند بدء الدراسة. وتم تسجيل نشاطهم البدني باستخدام أجهزة تتبع الحركة.
المشي لأكثر من 100 دقيقة يوميًا خفّض احتمالية الإصابة بآلام مزمنة في أسفل الظهر بنسبة 23%
أما من حافظوا على المشي لأكثر من 125 دقيقة يوميًا، فقد انخفضت لديهم النسبة إلى 24%
بالمقابل، من مشوا أقل من 78 دقيقة يوميًا كانوا أكثر عرضة للإصابة
الدراسة لفتت إلى أن المشي المنتظم لا يمنع الألم فحسب، بل يعزز من النشاط البدني العام ويجعل الجسم في حالة حركة دائمة، مما يحسّن من صحة العمود الفقري بشكل عام.
بحسب خبراء الصحة، فإن المشي يساعد على:
تقوية عضلات الظهر والبطن
تحسين الدورة الدموية
تحفيز حركة المفاصل
وهي كلها عوامل حيوية في حماية العمود الفقري من التلف أو الالتهاب المزمن.
ما الذي نستفيده من هذه الدراسة؟
هذه النتائج تقدم دعمًا علميًا لفكرة أن المشي اليومي، حتى لو كان بوتيرة هادئة، يمكن أن يُحدث فارقًا في الوقاية من إحدى أكثر الحالات الصحية شيوعًا في العالم. وتوصي بعض الدراسات السابقة ب المشي لمدة 30 دقيقة يوميًا، خمس مرات في الأسبوع، لتقليل خطر تكرار الألم لدى من سبق لهم الإصابة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أستاذ نساء يكشف أهم الخرافات المنتشرة حول جنس الجنين ويوضح المسئول عنه
أستاذ نساء يكشف أهم الخرافات المنتشرة حول جنس الجنين ويوضح المسئول عنه

الدستور

timeمنذ 38 دقائق

  • الدستور

أستاذ نساء يكشف أهم الخرافات المنتشرة حول جنس الجنين ويوضح المسئول عنه

قال الدكتور عمرو حسن، أستاذ أمراض النساء والتوليد بطب القصر العيني، إن الطريقة الوحيدة المضمونة لتحديد جنس الجنين كانت من خلال الحقن المجهري مع اختيار الأجنة، موضحًا أن الأطباء كانوا يقومون بإجراء الحقن المجهري ثم استخراج عدد من الأجنة، فإذا كان لديهم ثمانية أجنة مثلًا، أربعة منهم ذكور وأربعة إناث، كانوا يختارون بحسب رغبة الزوجين، سواء ولدين أو بنتين، لنقلهم إلى رحم الزوجة. وأضاف حسن، خلال حواره ببرنامج 'الستات مايعرفوش يكدبوا'، والمذاع عبر فضائية cbc، أن ما كان يشاع عن تحديد نوع الجنين من خلال توقيت العلاقة أو نوعية الأكل أو الشرب لم يكن دقيقًا، موضحًا أن العلاقة الزوجية العادية كانت تمنح فرصة بنسبة 50% لإنجاب ذكر، و50% لإنجاب أنثى. خرافات منتشرة حول نوعية الجنين وتابع، أن من الخرافات المنتشرة في المجتمع الادعاء بأن امرأة معينة لا تنجب إلا بنات، مؤكدًا أن المسئول الوحيد عن تحديد جنس الجنين هو الرجل، لأن بويضة المرأة دائمًا ما كانت تحتوي على الكروموسوم X، بينما الحيوان المنوي للرجل قد يحمل الكروموسوم X أو Y، فإذا كان الحيوان المنوي X جاء المولود أنثى، وإذا كان Y جاء المولود ذكرًا، وبالتالي فإن المسئول عن تحديد النوع كان هو الرجل وليس المرأة.

هل البروبيوتيك مناسب لك؟ اكتشف أهم النصائح وتجنّب هذه الأخطاء
هل البروبيوتيك مناسب لك؟ اكتشف أهم النصائح وتجنّب هذه الأخطاء

الجمهورية

timeمنذ 44 دقائق

  • الجمهورية

هل البروبيوتيك مناسب لك؟ اكتشف أهم النصائح وتجنّب هذه الأخطاء

هل تعلم أن ما يحدث داخل أمعائك قد يؤثر على حالتك النفسية ومناعتك وحتى صحة بشرتك؟ البروبيوتيك ، هذه الكائنات الحية الدقيقة المفيدة، أصبحت كلمة السر في عالم الصحة الحديثة، لما لها من تأثيرات مذهلة تمتد إلى كل جزء في الجسم تقريبًا. تعال نكتشف معًا لماذا يهتم بها الأطباء والباحثون حول العالم. ؟ وبحسب موقع helpguide فإن البروبيوتيك هو مصطلح يُطلق على البكتيريا والخمائر النافعة التي تعيش في الأطعمة المخمرة مثل الزبادي، الكفير، والميسو. هذه الكائنات تُسهم في دعم توازن الميكروبيوم داخل الجسم، وهو مجتمع من الميكروبات التي تعيش في أمعائك وتؤثر على صحتك العامة. البروبيوتيك يعزز صحة الجهاز الهضمي من خلال دعم البكتيريا النافعة، ما يُحسن الامتصاص الغذائي ويقوي المناعة. إليك أبرز فوائده الجسدية: تحسين الهضم: يُخفف من أعراض متلازمة القولون العصبي، والإمساك، وبعض حالات التهابات القولون. دعم القلب: بعض الأنواع تساعد في تقليل الكوليسترول وضغط الدم. الوقاية من السرطان: تُقلل من الالتهابات وتحسن مناعة الجسم أثناء العلاج الكيميائي. تعزيز صحة البشرة: تُحسن من حالات مثل حب الشباب، الوردية، والصدفية. المساعدة في إدارة الوزن: بعض السلالات قد تُساهم في فقدان الوزن إذا دُمجت مع الرياضة. دعم الجهاز التنفسي: تُدرس فعاليتها في الوقاية من الأمراض التنفسية مثل الربو والتهابات الشعب الهوائية. التحكم في سكر الدم: تُفيد في حالات السكري من النوع الثاني وسكري الحمل. العلاقة بين الأمعاء والدماغ ليست مجازية فقط. البروبيوتيك يساعد على تحسين الحالة المزاجية عبر التأثير على إنتاج السيروتونين والدوبامين، وهما ناقلان عصبيان مرتبطان بالسعادة والهدوء. تحسين المزاج: أثبتت بعض الدراسات تحسن المزاج والنوم بعد تناول البروبيوتيك. تخفيف القلق والاكتئاب: بفضل تأثيره المضاد للالتهابات. تعزيز الذاكرة والإدراك: خاصةً لدى كبار السن ومَن يعانون من ضعف إدراكي طفيف أو الزهايمر. النساء قد يستفدن من البروبيوتيك في الجوانب التالية: أمراض المناعة الذاتية: مثل التهاب المفاصل الروماتويدي ومتلازمة شوغرن. الحمل وسكري الحمل: تحسين صحة الأم والجنين وتخفيف الالتهابات. التهابات المهبل والمسالك البولية: على الرغم من أن الأدلة غير كافية حتى الآن، إلا أن الدراسات واعدة. تناول المضادات الحيوية قد يقتل البكتيريا النافعة والضارة معًا، مما يؤدي إلى خلل في التوازن المعوي. لذلك، يمكن تناول البروبيوتيك بعد المضاد الحيوي بساعتين إلى ست ساعات لاستعادة التوازن، لكن هذا لا يناسب كل الحالات، وقد يكون تأثيره مختلفًا حسب الشخص. أصحاب المناعة الضعيفة الرضع الخدج الذين يعانون من أمراض مزمنة قد تظهر بعض الأعراض الجانبية مثل: الغازات والانتفاخ الصداع الناتج عن بعض المركبات حالات تحسس نادرة خطر العدوى في حالات معينة كيف تُضيف البروبيوتيك إلى طعامك اليومي؟ الأطعمة المخمرة هي مفتاحك: الزبادي : يُمكن تناوله مباشرة أو إضافته إلى العصائر أو الشوفان. الجبن القريش واللبن الرائب: يُستخدمان في الوجبات الخفيفة أو الطهي. تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز

صحة الأمعاء.. كيف تؤثر عاداتك اليومية الخاطئة على جهازك الهضمي؟
صحة الأمعاء.. كيف تؤثر عاداتك اليومية الخاطئة على جهازك الهضمي؟

الجمهورية

timeمنذ 44 دقائق

  • الجمهورية

صحة الأمعاء.. كيف تؤثر عاداتك اليومية الخاطئة على جهازك الهضمي؟

قد تبدو عاداتنا اليومية بسيطة وغير مؤثرة، لكن الحقيقة أن الأخطاء الصغيرة المتكررة قد تسبب أضرارًا كبيرة لصحة أمعائنا. الأمعاء ليست فقط مسؤولة عن الهضم، بل تلعب دورًا رئيسيًا في دعم المناعة، الصحة النفسية ، امتصاص الغذاء، وحتى صحة الجلد. لذلك، الاهتمام بصحة الأمعاء ضرورة لا يمكن تجاهلها. وفق هندوستان تايمز أوضح الدكتور عمران شيخ، استشاري أمراض الجهاز الهضمي في مستشفيات Wockhardt في مومباي، كيف يمكن لعاداتنا اليومية أن تؤذي بطانة الأمعاء تدريجيًا، وقال:"بطانة الأمعاء تعمل كحاجز واقٍ يمنع دخول السموم إلى الدم ويسمح بامتصاص العناصر الغذائية. إذا تضررت، تظهر مشاكل مثل الانتفاخ ، عدم تحمل الطعام، ضعف المناعة، وتغيرات المزاج." قلة تناول الألياف الألياف تغذي البكتيريا المفيدة ، ونقصها يؤدي إلى موت هذه البكتيريا، ما يضعف بطانة الأمعاء ويسمح لنمو البكتيريا الضارة، مما يسبب مشاكل هضمية مزمنة. الإفراط في مسكنات الألم تناول مضادات الالتهاب غير الستيرويدية بكثرة يضر بطانة الأمعاء ويجعلها ملتهبة، مما يؤثر سلبًا على صحتها على المدى الطويل. الأكل بسرعة أو تحت التوتر التوتر أثناء الأكل يبطئ الهضم ويؤدي إلى تهيج الأمعاء وضعف البطانة، لذلك ينصح الأطباء بتناول الطعام ببطء وبوعي. إزالة الدهون الصحية من النظام الغذائي الدهون الصحية مثل زيت الزيتون والأفوكادو ضرورية للحفاظ على بنية بطانة الأمعاء وتقليل الالتهاب، ونقصها قد يضعف خلايا الأمعاء ويؤثر على الهرمونات. في الختام، يؤكد الدكتور عمران أن شفاء الأمعاء يحتاج إلى ممارسات يومية واعية وليس مجرد تجنب الأطعمة الضارة فقط، فالتغييرات الصغيرة قد تحدث فرقًا كبيرًا في الحفاظ على صحة جهازك الهضمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store