
شبوة.. المحافظ يضع حجر الأساس لمشاريع حيوية بقيمة 2.5 مليون دولار
في إطار الجهود المستمرة لتعزيز البنية التحتية وتحسين الخدمات في محافظة شبوة، وضع محافظ شبوة، عوض ابن الوزير، اليوم، بحضور وكيلي المحافظة أحمد الدغاري وسالم الأحمدي، حجر الأساس لعدد من المشاريع التنموية بتمويل محلي قدره مليونين وخمسمائة ألف دولار.
وشملت هذه المشاريع إنشاء كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة شبوة، بالإضافة إلى مجمع البحري التربوي بمديرية بيحان ومدرسة الشبكة بمديرية عتق.
كما تضمنت المشاريع بناء مدرجات ومضمار ملعب الفقيد ناصر الخليفي بمدينة عتق، وتعشيب ملعب نادي التضامن بعتق، وكذلك ترميم المجمع الحكومي في مديرية عين.
وفي لقاء لاحق، ناقش المحافظ ابن الوزير مع الحضور مستجدات الأوضاع الإنسانية والسياسية في المحافظة، مؤكداً على أهمية هذه المشاريع ودورها في تحسين القطاعات الأساسية وتعزيز مستوى الخدمات التعليمية والرياضية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 2 ساعات
- وكالة الصحافة اليمنية
صادر فلسطينية: أكثر من 40 آلية عسكرية للعدو الإسرائيلي تقتحم مدينة نابلس من جهة حوارة جنوبي المدينة
Prev Post ترامب: أنا أكثر اهتماما بوقف الحرب الأوكرانية لأنني جنيت5.1 تر ترليون دولار وحصلت على طائرة كبيرة مجانا للقوات الجوية الامريكية


المشهد اليمني الأول
منذ 4 ساعات
- المشهد اليمني الأول
مجلة استرالية: نهاية قاسية لفيلم رايدر في اليمن
كشف تقرير نشرته مجلة Australia/Israel Review الصادرة عن لسان اللوبي الصهيوني في استراليا، عجز الهجوم الأمريكي وفشل رهاناته في اليمن، قائلةً: إن العدوان الأمريكي على اليمن المعروف باسم 'عملية رايدر العنيف' قد انتهى بفشل واضح رغم التصعيد العسكري الهائل الذي استمر لقرابة شهرين، وتخللته أكثر من ألف غارة جوية. ويأتي التقرير تحت عنوان 'نهاية قاسية لفيلم رايدر في اليمن'، وقد أقرّ ضمنيًا بأن الحملة لم تحقق أهدافها، وأن الجيش الأمريكي لم يتمكن من كسر صلابة صنعاء أو تقويض قدراتها العسكرية، مشيرًا إلى أن الحوثيين ما زالوا 'متماسكون وقادرون على العمل على جميع المستويات'. وأكدت المجلة أن المعطيات الميدانية والاستخباراتية تشير عكس الدعاية الأمريكية تمامًا، وأن القرار الأمريكي بوقف العدوان جاء بعد عجز القيادة المركزية عن تقديم أي مقياس حقيقي للنجاح باستثناء عدد الذخائر التي تم إنفاقها. وأشارت إلى أن أمريكا قلّصت عدوانها من 8 أشهر إلى 30 يومًا فقط، وأن قرار وقف الهجوم جاء تحت ضغوط لوجستية ومالية، بعد خسائر فادحة تكبدتها القوات الأمريكية، بما في ذلك فقدان طائرات مسيرة ومقاتلات، وارتفاع الإنفاق على الذخائر إلى ما يزيد عن مليار دولار. ولفت إلى أن الاحتلال تلقى صدمة سياسية وأمنية بعد أن تُرك وحده في مواجهة صواريخ صنعاء، خاصة بعد أن واصل الحوثيين إطلاق صواريخهم وطائراتهم المسيّرة باتجاه عمق كيان الاحتلال من دون أن تحرّك واشنطن ساكنًا. وأكدت المجلة أن صنعاء لم تقدم أي تنازلات جوهرية، ولم تتراجع عن مواقفها المعلنة، بل أنها جددت تأكيدها على استمرار استهداف سفن الاحتلال، والمضي في معركة البحر الأحمر حتى تتحقق الأهداف الكبرى، مما يعكس أن القرار الاستراتيجي بيد الحوثيين لا بيد الوسطاء أو الضغوط. وقالت المجلة إن وقف إطلاق النار الأمريكي لن يعيد حرية الملاحة في البحر الأحمر كما توهمت واشنطن، وأن شركات الشحن ما تزال تتجنب المرور من هناك، إدراكًا منها أن زمام المبادرة بات بيد صنعاء، وأن أي تصعيد جديد قد ينطلق في أي لحظة.


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 9 ساعات
- وكالة الصحافة اليمنية
الصندوق الكويتي يكشف زيف الخدمات الإماراتية في سقطرى
سقطرى / وكالة الصحافة اليمنية // كشف صندوق الكويت للتنمية النقاب عن بدء تنفيذ مشروع توسعة ميناء أرخبيل سقطرى المحتلة من قبل القوات الإماراتية منذ 2017، في خطوة فضحت سياسة أبوظبي التدميرية التي حولت الجزيرة إلى قاعدة ومراكز مراقبة عسكرية مشتركة مع 'إسرائيل'. وأعلن الصندوق أن المشروع بتكلفة 50 مليون دولار، بهدف دعم البنية التحتية وتحسين الخدمات لإنقاذ الأهالي من معاناة فرضتها الإمارات عبر إهمالها المتعمد لكل القطاعات التنموية، بينما ركزت فقط على التوسع العسكري وبناء القواعد ومراكز المراقبة البحرية بالتعاون مع الكيان الصهيوني، خاصة في جزيرة عبدالكوري. وتعمدت الامارات منذ سيطرتها على الجزيرة انتهاج سياسة التهجير القسري لسكان سقطرى من قراهم والاستيلاء على أراضي واسعة عبر الشركات المختلفة، بالإضافة إلى تدميرها للبيئة الطبيعية بنقل النباتات النادرة والثروة البحرية إلى الإمارات في جريمة بيئية ممنهجة. ويأتي تنفيذ المشروع الكويتي بعد عرقلة إماراتية لتنفيذه امتدادا للمشاريع التنموية السابقة عبر بناء وتأهيل المدارس والمستشفيات للأهالي، الذي بمثابة فضيحة جديدة تؤكد بأن الإمارات لم تكن سوى احتلال يخدم الأجندات الإسرائيلية يستهدف الأرض والانسان في اليمن وسقطرى على حد سواء.