logo
جدل واسع بعد تصريحات "غروك": إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة

جدل واسع بعد تصريحات "غروك": إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة

ليبانون 24منذ 16 ساعات
أحدث الذكاء الاصطناعي"غروك" التابع لمنصة "إكس" موجة جدل كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي بعد إجاباته المثيرة للجدل حول الأحداث في غزة. ففي تفاعل مباشر مع الناشط الفلسطيني خالد صافي ، وصف "غروك" إسرائيل بأنها ترتكب إبادة جماعية ضد الفلسطينيين ، مستندًا في تحليله إلى تقارير الأمم المتحدة ، ومنظمة العفو الدولية، ومحكمة العدل الدولية، مشيرًا إلى الحرمان المتعمد من الغذاء والمساعدات، وتدمير البنية التحتية، ومقتل عشرات آلاف المدنيين.
وعندما سُئل عن مسؤولية حركة حماس ، أشار "غروك" إلى أن الحركة تتحمل جزءًا من المسؤولية بسبب هجومها الأولي واستخدام المدنيين كدروع بشرية، لكن المسؤولية الرئيسية تبقى على إسرائيل بسبب الحصار والسياسات التي تهدف إلى السيطرة بالقوة.
كما حذر الذكاء الاصطناعي من أن تسليم السلاح من قبل حماس دون ضمانات دولية قوية لن يضمن الاستقرار أو حماية المدنيين، مستشهدًا بتجربة انسحاب إسرائيل من غزة عام 2005 وما تلاها من حصار وعمليات عسكرية متكررة.
تصريحات "غروك" أثارت نقاشًا حادًا بين مستخدمي منصات التواصل حول دور الذكاء الاصطناعي في تقييم الصراعات الإنسانية والسياسية، ومدى تأثيره في تشكيل الرأي العام بشأن النزاعات الدولية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرئيس الإيراني يردّ على 'وعد نتنياهو'
الرئيس الإيراني يردّ على 'وعد نتنياهو'

IM Lebanon

timeمنذ 2 ساعات

  • IM Lebanon

الرئيس الإيراني يردّ على 'وعد نتنياهو'

ردّ الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، الأربعاء، على تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأخيرة، التي عرض فيها مساعدة الإيرانيين على التغلب على أزمة المياه في البلاد إذا أسقطوا النظام الحالي في طهران. وقال بزشكيان في تغريدة عبر حسابه على موقع 'إكس' ردا على نتنياهو: 'من يحرم سكان غزة من الماء والغذاء لا يمكن أن يجلب الماء إلى إيران، تلك الوعود مجرد سراب'. وكان نتنياهو قد دعا الشعب في إيران إلى 'التحلي بالجرأة والشجاعة، والجرأة على الحلم'. وتابع قائلا: 'اخرجوا إلى الشوارع واطلبوا العدالة واطلبوا المساءلة احتجوا على الطغيان… قوموا ببناء مستقبل أفضل لعائلاتكم ولجميع الإيرانيين. لا تدعوا هؤلاء الملالي المتعصبين يفسدون حياتكم لدقيقة واحدة أخرى'. ووعد نتنياهو الإيرانيين قائلا: 'إسرائيل هي الأولى عالميا في إعادة تدوير المياه. بمجرد تحرير إيران، سيأتي الخبراء والتكنولوجيا لإعادة تدوير المياه من إسرائيل إلى إيران'. وأضاف: 'في هذا الصيف الحار لا يوجد حتى مياه نظيفة وباردة لأطفالكم. هذه هي قمة النفاق وعدم الاحترام لشعب إيران. أنتم لا تستحقون هذا الوضع'.

ترامب يهدد روسيا... وقادة "تحالف الراغبين" يحددون موقفهم من مسار وقف النار بأوكرانيا
ترامب يهدد روسيا... وقادة "تحالف الراغبين" يحددون موقفهم من مسار وقف النار بأوكرانيا

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

ترامب يهدد روسيا... وقادة "تحالف الراغبين" يحددون موقفهم من مسار وقف النار بأوكرانيا

حددت بريطانيا وفرنسا وألمانيا، الرؤساء المشاركون في ما يسمى "تحالف الراغبين"، موقفهم بشأن الطريق إلى وقف إطلاق النار في أوكرانيا في بيان صدر بعد اجتماع عبر الإنترنت اليوم الأربعاء. وجاء في البيان المشترك، الذي نشرته بريطانيا قبل يومين من القمة المزمع عقدها بين الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا: "يجب أن يكون لدى أوكرانيا ضمانات أمنية قوية وذات مصداقية للدفاع عن سيادتها وسلامة أراضيها على نحو فعال". وقالت الدول الثلاث في البيان: "تحالف الراغبين على استعداد للعب دور نشط، عبر وسائل منها خطط الراغبين في نشر قوة طمأنة (لأوكرانيا)بمجرد توقف الأعمال القتالية". وأضافت: "ينبغي عدم وضع أي قيود على القوات المسلحة الأوكرانية أو على تعاونها مع دول أخرى. يجب ألا يكون لروسيا حق النقض (الفيتو) ضد انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي". قبل ذلك، هدّد ترامب روسيا بـ"عواقب وخيمة جدا" إذا لم تنهِ الحرب في أوكرانيا. وقال ترامب في مؤتمر صحافي: "ستكون هناك عواقب وخيمة جدا"، من دون أن يقدم مزيدا من التفاصيل. وأعلن أنه يرغب في تنظيم لقاء بينه وبين نظيريه الروسي والأوكراني "مباشرة تقريبا" بعد قمته مع الرئيس الروسي الجمعة في ألاسكا. وأضاف ترامب في مؤتمر صحافي: "يمكن تحقيق بعض الإنجازات العظيمة في الاجتماع الأول - سيكون اجتماعا بالغ الأهمية - لكنه يُمهد الطريق لاجتماع ثان"، متحدثا أيضا عن "اتصال جيد جدا" أجراه في وقت سابق مع قادة أوروبيين بينهم زيلينسكي. من جهته، قال المستشار الألماني فريدريش ميرتس إن الزعماء الأوروبيين حددوا خلال اتصال مع الرئيس الأميركي شروطهم لوقف إطلاق النار في أوكرانيا بما يحمي المصالح الأمنية الأوروبية والأوكرانية. وأجرى الزعماء الأوروبيون، ومنهم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، هذا الاتصال في محاولة للتأثير على جدول اجتماعه المرتقب مع بوتين في ألاسكا، وهي أول قمة أميركية - روسية منذ عام 2021. وقال ميرتس في مؤتمر صحافي مشترك مع زيلينسكي: "أوضحنا أن أوكرانيا يجب أن تكون حاضرة في المفاوضات بمجرد بدء انعقاد اجتماعات المتابعة". وأضاف: "نريد أن تسير المفاوضات بالترتيب الصحيح، مع وقف إطلاق النار في البداية". وقال ميرتس، الذي تولى إجراء الاتصال مع ترامب، إن أوكرانيا مستعدة للتفاوض بشأن القضايا المتعلقة بالأراضي، لكن "الاعتراف القانوني بالاحتلال الروسي ليس محل نقاش". وأضاف أن كييف بحاجة إلى "ضمانات أمنية قوية"، دون أن يحدد ماهية تلك الضمانات. وأشار المستشار الألماني إلى أنه إذا لم يسفر اجتماع ألاسكا عن أي تحرك من الجانب الروسي "فسيكون على الولايات المتحدة، ونحن الأوروبيون... زيادة الضغوط". وقال ميرتس إن جميع المحادثات التي عُقدت مع بوتين منذ الغزو الروسي الشامل لأوكرانيا قبل ثلاث سنوات ونصف السنة، كانت في كل مرة مصحوبة برد عسكري روسي أشد قسوة. وأضاف أنه إذا تكرر الأمر هذه المرة، فسيُظهر ذلك أن المحادثات مع بوتين بلا مصداقية ولا تنجح. وقال ميرتس: "إذا سعت الولايات المتحدة الآن نحو تحقيق السلام في أوكرانيا بما يضمن المصالح الأوروبية والأوكرانية، فيمكنها الاعتماد على دعمنا الكامل في هذا المسعى". من جانبها، أشادت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين اليوم، بـ"محادثة جيدة للغاية" مع ترامب وقادة أوكرانيا والدول الأوروبية. وقالت فون دير لايين على منصة إكس: "اليوم، عززت أوروبا والولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي (ناتو) القواسم المشتركة بشأن أوكرانيا. سنواصل التنسيق الوثيق فيما بيننا. لا أحد يريد السلام أكثر منا، سلاما عادلا ودائما". وأعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن التوصل إلى وقف إطلاق نار "فوري" في أوكرانيا يجب أن يكون "الموضوع الرئيسي" للاجتماع المقرر عقده الجمعة في ألاسكا بين ترامب وبوتين، داعيا إلى فرض عقوبات جديدة على روسيا في حال رفضها ذلك. وقال زيلينسكي الذي لن يحضر الاجتماع: "نأمل أن يكون الموضوع الرئيسي للاجتماع هو وقف إطلاق النار. وقف إطلاق نار فوري". وأضاف في مؤتمر صحافي: "يجب فرض العقوبات وتعزيزها إذا لم توافق روسيا على وقف إطلاق النار في ألاسكا". إلى ذلك، أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعد المحادثة مع ترامب أن واشنطن ترغب في "التوصل إلى وقف إطلاق نار" في أوكرانيا. وأضاف الرئيس الفرنسي من مقر إقامته الصيفي في قلعة بريغانسون، وإلى جانبه رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا أن "قضايا الأرض التي تعود لأوكرانيا لا يمكن التفاوض عليها، ولن يتفاوض عليها إلا الرئيس الأوكراني" فولوديمير زيلينسكي، مشيرا إلى أنه "لا توجد خطط جدية لتبادل الأراضي مطروحة حاليا". إلى ذلك، أكد الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته، عقب مكالمة هاتفية وصفها بـ"الممتازة" مع الرئيس الأميركي، أن الأوروبيين وترامب "متحدون" في مساعيهم لإنهاء الحرب في أوكرانيا. وأضاف روته: "الكرة الآن في ملعب (فلاديمير) بوتين"، قبيل انعقاد قمة بين ترامب ونظيره الروسي في ألاسكا الجمعة.

تقرير: طالبان متورّطة مع مسؤولين أمميين في تلقي عمولات غير مشروعة
تقرير: طالبان متورّطة مع مسؤولين أمميين في تلقي عمولات غير مشروعة

النهار

timeمنذ 3 ساعات

  • النهار

تقرير: طالبان متورّطة مع مسؤولين أمميين في تلقي عمولات غير مشروعة

أعلنت هيئة رقابية أميركية أنّ حركة طالبان التي تحكم أفغانستان تحوّل مسار المساعدات الدولية بالقوة وغيرها من الوسائل وتمنع الأقليات من تلقي المساعدات وربما تتواطأ مع مسؤولين في الأمم المتحدة للحصول على عمولات غير مشروعة. وذكرت الهيئة التي تحمل اسم "المفتش العام الأميركي الخاص لإعادة إعمار أفغانستان" في تقرير أن ما خلصت إليه استند إلى شهادات من نحو 90 مسؤولاً أميركياً حالياً وسابقاً ومسؤولين في الأمم المتحدة وآخرين. وأضاف التقرير أن المصادر شملت مواطنين من أفغانستان. وفي أفغانستان، توصلت الهيئة إلى أن طالبان تستخدم كل الوسائل المتاحة لديها بما في ذلك القوة لضمان وصول المساعدات إلى حيث تريد هي وليس إلى حيث يريد المانحون. ونفى المتحدث باسم طالبان حمد الله فطرت صحة هذه الاتهامات. وقال إن المساعدات الدولية توزع بشكل مستقل في أفغانستان، وإن الجهات الحكومية تتعاون "لضمان الشفافية" ومنع تحويل مسارها. وكشفت الهيئة أن موظفا في منظمة إغاثة أفغانية شارك في إعداد التقرير قُتل لفضحه تحويل مسار المساعدات الغذائية إلى معسكر تدريب تابع لطالبان، من دون أن توضح هويته. ولم ترد الأمم المتحدة على الفور على طلب للتعليق. ولم تتمكن رويترز كذلك من التأكد من صحة الاتهامات بشكل مستقل. وجاء في التقرير أن المانحين الدوليين قدموا 10.72 مليار دولار كمساعدات بما في ذلك 3.83 مليار دولار من الولايات المتحدة في الفترة بين آب/أغسطس 2021 عندما سيطرت طالبان على أفغانستان ونيسان/أبريل 2025 عندما أنهت إدارة الرئيس دونالد ترامب معظم المساعدات الأميركية. وذكر التقرير أن طالبان استخدمت القوة والصلاحيات التنظيمية وغير ذلك من الوسائل للسيطرة على المساعدات. وشمل ذلك تحديد المنظمات الإنسانية المسموح لها بالعمل وتوجيه المساعدات الممولة من الولايات المتحدة إلى مجتمعات البشتون التي تمثل أغلبية على حساب الأقليات، وابتزاز العاملين في مجال العمل الإنساني. ولفت التقرير إلى أن الهيئة استمعت أيضا لشهادات تضمنت مزاعم بأن مسؤولين في الأمم المتحدة طلبوا رشاوى من شركات ومنظمات إغاثة مقابل الحصول على عقود من الأمم المتحدة. وجاء في التقرير أن مسؤولين من طالبان "تواطأوا مع مسؤولين في الأمم المتحدة لطلب رشاوى من المتعاقدين مع الأمم المتحدة، وقاموا لاحقا بتقاسم ما جمعوه".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store