logo
هيئة المواصفات بعدن ترفض وتتلف منتجات غذائية واستهلاكية مخالفة وتحذر من خطورتها على المستهلك

هيئة المواصفات بعدن ترفض وتتلف منتجات غذائية واستهلاكية مخالفة وتحذر من خطورتها على المستهلك

يمرس٠٧-٠٤-٢٠٢٥

وفي سياق متصل، أتلفت الهيئة عددًا من المنتجات الأخرى التي ثبت مخالفتها للمواصفات المعتمدة، بينها عكازات تحمل رموزًا ماسونية وتحتوي على آلة حادة مخفية، إضافة إلى قلاصات بلاستيكية بشعارات طائفية، ومصاحف صغيرة الحجم ناقصة السور، و157 ساعة مكتوب عليها "لا إله إلا محمد رسول الله" دون ذكر لفظ الجلالة "الله"، ما اعتُبر إساءة دينية صريحة.
وشملت عمليات الإتلاف أيضًا كميات من الشاي الأخضر بدون بيانات تعريفية، وشامبو ملوّن للشعر مدوّن عليه منشأ بريطاني وهو في الأصل صيني، بالإضافة إلى لصقات لعلامات تجارية شهيرة مخصصة للتزوير المحلي، وكميات من منتج "السلايم" ببيانات مكتوبة باللغة الصينية فقط.
وفي منفذ الوديعة البري بمحافظة حضرموت ، رفضت الهيئة شحنة من أسطوانات الغاز المصنوعة من مادة الفيبرجلاس والبوليمر، كونها مخالفة للمواصفات المعتمدة التي تشترط أسطوانات من الحديد الصلب، كما رفضت 41 كرتون تمر مكبوس ثبت عدم مطابقتها لشروط فترة الصلاحية.
وأكدت الهيئة أن عمليات الإتلاف تمت بمشاركة جمارك المنطقة الحرة والجهات المعنية، داعية التجار والموردين إلى الالتزام بالمواصفات القياسية حفاظًا على سلامة المستهلكين ومنع الغش التجاري.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هيئة المواصفات بعدن ترفض وتتلف منتجات غذائية واستهلاكية مخالفة وتحذر من خطورتها على المستهلك
هيئة المواصفات بعدن ترفض وتتلف منتجات غذائية واستهلاكية مخالفة وتحذر من خطورتها على المستهلك

يمرس

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • يمرس

هيئة المواصفات بعدن ترفض وتتلف منتجات غذائية واستهلاكية مخالفة وتحذر من خطورتها على المستهلك

وفي سياق متصل، أتلفت الهيئة عددًا من المنتجات الأخرى التي ثبت مخالفتها للمواصفات المعتمدة، بينها عكازات تحمل رموزًا ماسونية وتحتوي على آلة حادة مخفية، إضافة إلى قلاصات بلاستيكية بشعارات طائفية، ومصاحف صغيرة الحجم ناقصة السور، و157 ساعة مكتوب عليها "لا إله إلا محمد رسول الله" دون ذكر لفظ الجلالة "الله"، ما اعتُبر إساءة دينية صريحة. وشملت عمليات الإتلاف أيضًا كميات من الشاي الأخضر بدون بيانات تعريفية، وشامبو ملوّن للشعر مدوّن عليه منشأ بريطاني وهو في الأصل صيني، بالإضافة إلى لصقات لعلامات تجارية شهيرة مخصصة للتزوير المحلي، وكميات من منتج "السلايم" ببيانات مكتوبة باللغة الصينية فقط. وفي منفذ الوديعة البري بمحافظة حضرموت ، رفضت الهيئة شحنة من أسطوانات الغاز المصنوعة من مادة الفيبرجلاس والبوليمر، كونها مخالفة للمواصفات المعتمدة التي تشترط أسطوانات من الحديد الصلب، كما رفضت 41 كرتون تمر مكبوس ثبت عدم مطابقتها لشروط فترة الصلاحية. وأكدت الهيئة أن عمليات الإتلاف تمت بمشاركة جمارك المنطقة الحرة والجهات المعنية، داعية التجار والموردين إلى الالتزام بالمواصفات القياسية حفاظًا على سلامة المستهلكين ومنع الغش التجاري.

مرصد الأزهر: راية "داعش" ليست راية النبي.. والتنظيمات المتطرفة تستغل الرموز الدينية
مرصد الأزهر: راية "داعش" ليست راية النبي.. والتنظيمات المتطرفة تستغل الرموز الدينية

مصرس

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • مصرس

مرصد الأزهر: راية "داعش" ليست راية النبي.. والتنظيمات المتطرفة تستغل الرموز الدينية

أكدت الدكتورة ابتسام عبد اللطيف، الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن الراية السوداء التي يرفعها تنظيم "داعش" الإرهابي ليست راية النبي صلى الله عليه وسلم، كما يزعمون، بل هي محاولة لاستغلال الرموز الدينية لخداع الشباب واستقطابهم. وأوضحت الباحث بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، خلال حلقة برنامج "فكر"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن الروايات الصحيحة تُثبت أن رايات النبي صلى الله عليه وسلم لم تكن بلون واحد فقط، بل وردت روايات بأنها كانت بيضاء، وسوداء، وصفراء، وحمراء، ما ينفي ادعاء التنظيمات المتطرفة بأن الإسلام لم يعرف إلا راية سوداء مكتوب عليها "محمد رسول الله"، كما أن استخدام الرايات في الحروب كان تقليدًا قديمًا يسبق ظهور الإسلام، ولم يكن مرتبطًا برمز ديني مقدس كما يروج له المتطرفون. وأضافت أن هناك اختلافًا واضحًا بين راية النبي صلى الله عليه وسلم والرايات التي ترفعها التنظيمات الإرهابية اليوم، مؤكدة أن أي ادعاء بأن "داعش" أو غيرها من الجماعات المتطرفة يحملون راية النبي هو افتراء محض، كما أن تعدد الرايات بين هذه التنظيمات يثبت تناقضهم، فكل مجموعة تحمل راية مختلفة، ما يدل على أنهم لا يتبعون راية شرعية موحدة. وحذرت من أن التنظيمات الإرهابية تستغل العاطفة الدينية لدى الشباب، وتخدعهم بشعارات كاذبة، وتوهمهم بأنهم يقاتلون تحت راية الإسلام، بينما الحقيقة أنهم يعملون على تخريب الدول، وإضعاف المجتمعات، ونهب الأموال، وهدم البيوت، وهو ما حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم في حديثه الصحيح، حيث قال: "من قاتل تحت راية عميّة يغضب لعصبية أو يدعو إلى عصبية أو ينصر عصبية، فقتل فقتلة جاهلية" (رواه مسلم). وختمت الدكتورة ابتسام عبد اللطيف بالتأكيد على أن رايات التنظيمات المتطرفة ليست سوى أدوات للتضليل والاستقطاب، ولا علاقة لها برايات الإسلام الحقيقية، داعية الشباب إلى عدم الانخداع بهذه الرموز، والتمسك بالفهم الصحيح للدين.

مرصد الأزهر: راية "داعش" ليست راية النبي.. والتنظيمات المتطرفة تستغل الرموز الدينية
مرصد الأزهر: راية "داعش" ليست راية النبي.. والتنظيمات المتطرفة تستغل الرموز الدينية

اليوم السابع

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • اليوم السابع

مرصد الأزهر: راية "داعش" ليست راية النبي.. والتنظيمات المتطرفة تستغل الرموز الدينية

أكدت الدكتورة ابتسام عبد اللطيف، الباحثة ب مرصد الأزهر لمكافحة التطرف ، أن الراية السوداء التي يرفعها تنظيم "داعش" الإرهابي ليست راية النبي صلى الله عليه وسلم، كما يزعمون، بل هي محاولة لاستغلال الرموز الدينية لخداع الشباب واستقطابهم. وأوضحت الباحث بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، خلال حلقة برنامج "فكر"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن الروايات الصحيحة تُثبت أن رايات النبي صلى الله عليه وسلم لم تكن بلون واحد فقط، بل وردت روايات بأنها كانت بيضاء، وسوداء، وصفراء، وحمراء، ما ينفي ادعاء التنظيمات المتطرفة بأن الإسلام لم يعرف إلا راية سوداء مكتوب عليها "محمد رسول الله"، كما أن استخدام الرايات في الحروب كان تقليدًا قديمًا يسبق ظهور الإسلام، ولم يكن مرتبطًا برمز ديني مقدس كما يروج له المتطرفون. وأضافت أن هناك اختلافًا واضحًا بين راية النبي صلى الله عليه وسلم والرايات التي ترفعها التنظيمات الإرهابية اليوم، مؤكدة أن أي ادعاء بأن "داعش" أو غيرها من الجماعات المتطرفة يحملون راية النبي هو افتراء محض، كما أن تعدد الرايات بين هذه التنظيمات يثبت تناقضهم، فكل مجموعة تحمل راية مختلفة، ما يدل على أنهم لا يتبعون راية شرعية موحدة. وحذرت من أن التنظيمات الإرهابية تستغل العاطفة الدينية لدى الشباب، وتخدعهم بشعارات كاذبة، وتوهمهم بأنهم يقاتلون تحت راية الإسلام، بينما الحقيقة أنهم يعملون على تخريب الدول، وإضعاف المجتمعات، ونهب الأموال، وهدم البيوت، وهو ما حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم في حديثه الصحيح، حيث قال: "من قاتل تحت راية عميّة يغضب لعصبية أو يدعو إلى عصبية أو ينصر عصبية، فقتل فقتلة جاهلية" (رواه مسلم). وختمت الدكتورة ابتسام عبد اللطيف بالتأكيد على أن رايات التنظيمات المتطرفة ليست سوى أدوات للتضليل والاستقطاب، ولا علاقة لها برايات الإسلام الحقيقية، داعية الشباب إلى عدم الانخداع بهذه الرموز، والتمسك بالفهم الصحيح للدين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store