logo
"مسام" يعلن إتلاف 1749 قطعة من مخلفات الحرب غير المنفجرة بتعز

"مسام" يعلن إتلاف 1749 قطعة من مخلفات الحرب غير المنفجرة بتعز

اليمن الآن١٢-٠٢-٢٠٢٥

ألغام
برّان برس:
أعلن المشروع السعودي لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام "مسام"، الأربعاء 12 فبراير/شباط 2025، إتلاف 1749 قطعة من مخلفات الحرب غير المنفجرة في مديرية ذوباب، بباب المندب في محافظة تعز (جنوبي اليمن).
وأوضح المشروع، في بيان له، اطلع عليه "بران برس"، أن عملية التفجير والإتلاف التي نفذها فريق المهمات الخاصة الثاني، شملت 5 صواريخ كاتيوشا، و 750 فيوزا منوعا، و 109 ألغام مضادة للدبابات، و46 لغماً مضاداً للأفراد، و 17 عبوة ناسفة، و690 طلقة منوعة، و132 قذيفة.
ولفت إلى أن عملية الإتلاف تمت وفق المعايير الدولية للتخلص الآمن من الألغام ومخلفات الحرب، في موقع بعيد عن التجمعات السكانية والمناطق الزراعية.
وأشار إلى أن عمليات التخلص من مخلفات الحرب تلقى ترحيباً واسعاً من قبل المواطنين، حيث أن هذه المخلفات تشكل تهديداً كبيراً على حياتهم، وإزالتها تُمكّنهم من التحرك بأمان في مراعيهم، ومزارعهم، وطرقاتهم.
وأكد المشروع أن فرق مسام نفذت الأسبوع الماضي عملية إتلاف وتفجير لـ2015 قطعة من مخلفات الحرب غير المنفجرة في محافظة أبين اليمنية.
وتقول تقارير أممية إن نحو مليوني لغم زرعتها جماعة الحوثي المصنفة دوليًا في قوائم الإرهاب بمختلف المناطق التي وصلت إليها، أدت إلى مقتل وإصابة أكثر من 20 ألف مدني، غالبيتهم من النساء والأطفال.
وفي حين تتهم تقارير حقوقية الحوثيين بـ'تحويل اليمن إلى أكبر حقل ألغام على الإطلاق، بعد قيامها بزراعة أكثر من مليوني لغم'، تطالب منظمات حقوقية، الجماعة الحوثية مرارًا بتسليم خرائط الألغام الأرضية التي زرعتها، للمنظمات العاملة في مجال نزع الألغام.
مسام
الألغام
تعز
باب المندب

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحوثيون يحكمون بسجن الصحفي محمد المياحي بتهم تتعلق بحرية التعبير
الحوثيون يحكمون بسجن الصحفي محمد المياحي بتهم تتعلق بحرية التعبير

اليمن الآن

timeمنذ 32 دقائق

  • اليمن الآن

الحوثيون يحكمون بسجن الصحفي محمد المياحي بتهم تتعلق بحرية التعبير

الحوثيون يحكمون بسجن الصحفي محمد المياحي بتهم تتعلق بحرية التعبير المجهر - متابعة خاصة السبت 24/مايو/2025 - الساعة: 12:23 م أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة التابعة لجماعة الحوثي الإرهابية في صنعاء، السبت، حكمًا بالسجن لمدة عام ونصف على الصحفي والكاتب محمد دبوان المياحي، في خطوة أثارت قلقًا واسعًا بشأن تدهور حرية التعبير في مناطق سيطرة الجماعة. وأكد المحامي عبدالمجيد صبرة أن التهم الموجهة إلى المياحي جاءت على خلفية منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي ومقابلات إعلامية، رغم عدم استنادها إلى أسس قانونية واضحة، ما يشير إلى طابعها السياسي، وفق قوله. وأوضح صبرة أن المحكمة، التي لا تُعد جهة مختصة بقضايا النشر والصحافة، فرضت أيضًا على المياحي تقديم تعهد خطي وضمان مالي قدره خمسة ملايين ريال يمني، في حال "تكرار الأفعال المخالفة"، بحسب وصف المحكمة. وأشار إلى أن القاضي ربيع الزبير ناقش المياحي خلال الجلسة حول منشور يدعو فيه للتجمع في ميدان السبعين، رغم أن هذا الأمر لم يرد في قرار الاتهام الرسمي. وكانت جماعة الحوثيين المدعومة من إيران قد اختطفت المياحي في 20 سبتمبر/أيلول 2024، بعد اقتحام منزله في صنعاء، واحتجزته لأكثر من سبعة أشهر قبل إصدار الحكم، في سياق ممارسات وصفها حقوقيون بأنها جزء من حملة ممنهجة لقمع الأصوات المعارضة. تابع المجهر نت على X #الصحفي المياحي #المحكمة الجزائية #جماعة الحوثي #قضايا نشر #طابع سياسي #حرية التعبير

تفاصيل صادمة بشان الانفجار الذي تسبب بضحايا في صنعاء
تفاصيل صادمة بشان الانفجار الذي تسبب بضحايا في صنعاء

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

تفاصيل صادمة بشان الانفجار الذي تسبب بضحايا في صنعاء

كريتر سكاي/خاص: كشف مركز حقوقي، تفاصيل مثيرة قال إنه تحصل عليها من عدة مصادر، عن طبيعة الانفجارات التي ضربت الخميس منطقة "خشم البكرة" شرق العاصمة صنعاء ونوع الأسلحة الحوثية المنفجرة. وقال المركز الأمريكي للعدالة (ACJ)، نقلاً عن شهود عيان، إن الانفجارات كانت نتيجة انفجار مستودع أسلحة تابع لجماعة الحوثي، في منشأة تحت الأرض بين منطقتي "خشم البكرة" و"صرف". وأوضح أنه تلقى معلومات من شهادات ميدانية تفيد بأن المستودع الحوثي كان يحتوي "على صواريخ للدفاع الجوي وكميات كبيرة من المواد شديدة الانفجار، مثل نترات الصوديوم (NaNO₃)، نترات البوتاسيوم (KNO₃)، ومادة C4 العسكرية". ونقل المركز عن مصادر طبية وميدانية، القول إن الانفجار أسفر عن مقتل وإصابة أكثر من 60 مدنياً، بينهم نساء وأطفال، نُقل معظمهم إلى مستشفيات زايد والمؤيد والسعودي الألماني والعسكري والشرطة، فيما لا يزال العشرات تحت الأنقاض، في حين تسبب الانفجار بتدمير ما لا يقل عن عشرة منازل بشكل كامل. وذكر المركز أنه رصد فرض طوق أمني مشدد من قبل جماعة الحوثي في محيط منطقة الانفجار، امتد من منطقة الملكة في بني حشيش وحتى مستشفى زايد، مع منع وسائل الإعلام وفرق الإغاثة من دخول المنطقة، وسط انتشار مكثف لمسلحي جهاز الأمن والمخابرات التابعة لجماعة الحوثي القادمين من معسكر صرف، إلى جانب تعزيزات من كلية الهندسة العسكرية، في محاولة واضحة للتكتم على حجم الكارثة وآثارها الكارثية على السكان المدنيين. وأشار المركز إلى أن المنطقة شهدت حادثة منفصلة متزامنة حيث أفادت مصادر ميدانية بانفجار صاروخ أثناء محاولة إطلاقه من قبل جماعة الحوثي في محيط مطار صنعاء الدولي، ما أدى إلى انفجار عربة عسكرية شمال صالة المطار وسقوط عدد من القتلى في صفوف الجماعة. وعلى ضوء هذه الكارثة الإنسانية التي أودت بحياة العشرات وتسببت في معاناة كبيرة بين السكان، طالب المركز الأمريكي للعدالة (ACJ) بفتح تحقيق دولي عاجل ومستقل لتحديد ملابسات الحادث ومحاسبة المسؤولين عنه وفقًا للقانون الدولي. كما شدد المركز على ضرورة إخلاء المناطق السكنية من جميع مخازن الأسلحة والمتفجرات، وتوفير ضمانات حقيقية لحماية أرواح المدنيين من هذه الممارسات غير المسؤولة، التي تمثل انتهاكًا مباشرًا لاتفاقيات جنيف والقانون الدولي الإنساني. وأكد المركز على ضرورة محاسبة كافة القيادات الحوثية المتورطة في تخزين الأسلحة داخل الأحياء السكنية، ودعا إلى تمكين منظمات الإغاثة والحقوقيين من الوصول الفوري إلى موقع الانفجار، لتقديم المساعدة الإنسانية وتوثيق حجم الانتهاكات، ومتابعة مصير العائلات العالقة تحت الأنقاض.

الكشف عن تفاصيل مثيرة عن الأسلحة الحوثية المنفجرة بصنعاء
الكشف عن تفاصيل مثيرة عن الأسلحة الحوثية المنفجرة بصنعاء

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

الكشف عن تفاصيل مثيرة عن الأسلحة الحوثية المنفجرة بصنعاء

أخبار وتقارير كشف مركز حقوقي، تفاصيل مثيرة قال إنه تحصل عليها من عدة مصادر، عن طبيعة الانفجارات التي ضربت الخميس منطقة "خشم البكرة" شرق العاصمة صنعاء ونوع الأسلحة الحوثية المنفجرة. وقال المركز الأمريكي للعدالة (ACJ)، نقلاً عن شهود عيان، إن الانفجارات كانت نتيجة انفجار مستودع أسلحة تابع لجماعة الحوثي، في منشأة تحت الأرض بين منطقتي "خشم البكرة" و"صرف". وأوضح أنه تلقى معلومات من شهادات ميدانية تفيد بأن المستودع الحوثي كان يحتوي "على صواريخ للدفاع الجوي وكميات كبيرة من المواد شديدة الانفجار، مثل نترات الصوديوم (NaNO₃)، نترات البوتاسيوم (KNO₃)، ومادة C4 العسكرية". ونقل المركز عن مصادر طبية وميدانية، القول إن الانفجار أسفر عن مقتل وإصابة أكثر من 60 مدنياً، بينهم نساء وأطفال، نُقل معظمهم إلى مستشفيات زايد والمؤيد والسعودي الألماني والعسكري والشرطة، فيما لا يزال العشرات تحت الأنقاض، في حين تسبب الانفجار بتدمير ما لا يقل عن عشرة منازل بشكل كامل. وذكر المركز أنه رصد فرض طوق أمني مشدد من قبل جماعة الحوثي في محيط منطقة الانفجار، امتد من منطقة الملكة في بني حشيش وحتى مستشفى زايد، مع منع وسائل الإعلام وفرق الإغاثة من دخول المنطقة، وسط انتشار مكثف لمسلحي جهاز الأمن والمخابرات التابعة لجماعة الحوثي القادمين من معسكر صرف، إلى جانب تعزيزات من كلية الهندسة العسكرية، في محاولة واضحة للتكتم على حجم الكارثة وآثارها الكارثية على السكان المدنيين. وأشار المركز إلى أن المنطقة شهدت حادثة منفصلة متزامنة حيث أفادت مصادر ميدانية بانفجار صاروخ أثناء محاولة إطلاقه من قبل جماعة الحوثي في محيط مطار صنعاء الدولي، ما أدى إلى انفجار عربة عسكرية شمال صالة المطار وسقوط عدد من القتلى في صفوف الجماعة. وعلى ضوء هذه الكارثة الإنسانية التي أودت بحياة العشرات وتسببت في معاناة كبيرة بين السكان، طالب المركز الأمريكي للعدالة (ACJ) بفتح تحقيق دولي عاجل ومستقل لتحديد ملابسات الحادث ومحاسبة المسؤولين عنه وفقًا للقانون الدولي. كما شدد المركز على ضرورة إخلاء المناطق السكنية من جميع مخازن الأسلحة والمتفجرات، وتوفير ضمانات حقيقية لحماية أرواح المدنيين من هذه الممارسات غير المسؤولة، التي تمثل انتهاكًا مباشرًا لاتفاقيات جنيف والقانون الدولي الإنساني. وأكد المركز على ضرورة محاسبة كافة القيادات الحوثية المتورطة في تخزين الأسلحة داخل الأحياء السكنية، ودعا إلى تمكين منظمات الإغاثة والحقوقيين من الوصول الفوري إلى موقع الانفجار، لتقديم المساعدة الإنسانية وتوثيق حجم الانتهاكات، ومتابعة مصير العائلات العالقة تحت الأنقاض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store