logo
عباس يرحب برفض دول العالم «حصار وتجويع» قطاع غزة

عباس يرحب برفض دول العالم «حصار وتجويع» قطاع غزة

الشرق الأوسطمنذ يوم واحد

رحّب الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، الأربعاء، برفض دول العالم سياسة «حصار وتجويع» قطاع غزة، الذي يشهد أزمة إنسانية كارثية مستمرة منذ أكثر من شهرين.
فلسطينيون يصارعون للحصول على قدر من الطعام بإحدى التكايا الخيرية في خان يونس جنوب قطاع غزة (أ.ب)
وقال الرئيس الفلسطيني في بيان: «نجدد الترحيب بالبيان المشترك الذي صدر عن قادة بريطانيا وفرنسا وكندا، وموقف دول الاتحاد الأوروبي (...)، ورفضهم جميعاً سياسة الحصار والتجويع والتهجير والاستيلاء على الأرض، ومطالبتهم بوقف فوري لإطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية فوراً ودون عراقيل عبر الأمم المتحدة و(وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين - أونروا)».
وازدادت الضغوط الدولية على إسرائيل في الأيام القليلة الماضية، وسط شكاوى بشأن منع إدخال المساعدات الإنسانية للقطاع، وبعد إطلاق حكومة رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، هجوماً عسكرياً جديداً على غزة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شراكة سعودية
شراكة سعودية

عكاظ

timeمنذ 26 دقائق

  • عكاظ

شراكة سعودية

زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى السعودية حملت معها مشاريع ضخمة واتفاقيات استراتيجية شملت مجالات متعددة مثل التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، حيث تم توقيع صفقات استثمارية ضخمة تصل إلى مئات المليارات من الدولارات، بالإضافة إلى أكبر صفقة أسلحة في التاريخ بين البلدين. كما تميزت الزيارة بمفاجأة سياسية كبيرة تمثلت في إعلان ترمب رفع العقوبات عن سوريا بناءً على طلب ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان. حضر المنتدى الاستثماري السعودي - الأمريكي الذي تزامن مع زيارة ترمب إلى المملكة العربية السعودية أهم نساء ورجال أعمال في الولايات المتحدة والعالم مثل: - إيلون ماسك الذي أسّس عدة شركات تقنية رائدة منها سبيس إكس، وتيسلا موتورز، كما شارك في تأسيس باي بال، وأوبن أيه آي، ونيورالينك، وذا بورنج كومباني. - أليكس كارب هو المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة بالانتير للتكنولوجيا، التي تختص في استخراج وتحليل البيانات الضخمة. - سام ألتمان، يشغل حالياً منصب الرئيس التنفيذي لشركة أوبن إيه آي، وهي الشركة التي طورت منصة الذكاء الاصطناعي الشهيرة «تشات جي بي تي». - لورنس د. فينك، المعروف بـ«لاري فينك»، هو المؤسس والرئيس التنفيذي ورئيس مجلس إدارة شركة بلاك روك، أكبر شركة لإدارة الأصول في العالم، وتتمتع بنفوذ اقتصادي وسياسي كبير عالميًا. - جين فراسر هي الرئيسة التنفيذية لمجموعة سيتي جروب، إحدى أكبر المؤسسات المالية في العالم. كما حضر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو. حضور هؤلاء القادة من قطاعات التكنولوجيا والمال جاء لدعم وتوقيع اتفاقيات استثمارية ضخمة وصفقات اقتصادية، مما يعكس توجه السعودية لتكون مركزًا عالميًا للأعمال والتكنولوجيا المتقدمة. كما أن وجودهم يعكس أهمية الشراكات الاستراتيجية والتعاون في مجالات التكنولوجيا الحديثة ضمن رؤية التحول الاقتصادي السعودي. زيارة ترمب كانت بداية لإطلاق شراكات استثمارية ضخمة، مع تركيز خاص على التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي ومن أبرز هذه الاتفاقيات: التزام السعودية باستثمار 600 مليار دولار في الولايات المتحدة خلال السنوات الأربع المقبلة، في مجالات متنوعة تشمل العقارات، الصناعة، التكنولوجيا، والطاقة النظيفة، ضمن تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين. توقيع «وثيقة الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية» بين السعودية والولايات المتحدة، بالإضافة إلى 12 اتفاقية ثنائية في مجالات الطاقة والدفاع والتقنية. أكبر صفقة أسلحة أمريكية للسعودية بقيمة تقارب 142 مليار دولار، تشمل تحديث القدرات الجوية والفضائية والدفاع الصاروخي والأمن البحري والحدودي، وتطوير القوات البرية وأنظمة الاتصالات. توقيع اتفاقيات في مجالات التعدين والموارد المعدنية، إضافة إلى شراكات مع شركات أمريكية كبرى مثل أمازون وأوراكل، مع توقعات بصفقات تجارية بمليارات الدولارات. تمثل هذه الاتفاقيات الاستثمارية والتجارية الضخمة التي أُبرمت خلال زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى السعودية نقطة تحول استراتيجية في العلاقات بين البلدين، تعزز من مكانة السعودية على الساحة الاقتصادية العالمية. ويبرز في هذا السياق الدور الريادي لولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي يقود رؤية طموحة لتطوير بلاده وتحويلها إلى مركز عالمي للتكنولوجيا والاستثمار ضمن رؤية 2030. من خلال هذه الشراكات التاريخية، تؤكد السعودية التزامها بالتنويع الاقتصادي وتعزيز التعاون الدولي بما يضمن مستقبلًا مزدهرًا ومستدامًا للأجيال القادمة. أخبار ذات صلة

هل مات الضمير العالمي ؟
هل مات الضمير العالمي ؟

عكاظ

timeمنذ 26 دقائق

  • عكاظ

هل مات الضمير العالمي ؟

منذ اندلاع حرب السابع من أكتوبر2023 وحتى كتابة هذه السطور لا تزال آلة القتل الإسرائيلية تدك يومياً منازل الشعب الفلسطيني الأعزل في غزة وتقتل العشرات منهم، جلهم من النساء والأطفال، تمر هذه الأيام وما يقرب من 600 يوم من الحرب قتلت خلالها إسرائيل أكثر من 53 ألف فلسطيني من سكان قطاع غزة، ولا يبدو في الأفق أي علامات لتوقف الحرب، بل بالعكس في كل يوم يجدد زعماء إسرائيل وعدهم بأنهم مستمرون في حربهم دون توقف، ولا تلوح في الأفق أية بوادر للتهدئة. عندما اندلعت الحرب أعلنت إسرائيل أنها ستقوم بتعقّب قادة حماس وقتلهم، وبالرغم من مقتل الكثير من القادة مثل يحيى السنوار ومحمد السنوار وإسماعيل هنية، إضافة إلى مقتل الكثير من قادة حزب الله في لبنان، فإنه من المفترض أن تكون هناك بوادر للتهدئة والتوقف عن ارتكاب المجازر التي تقوم بها هذه الدولة المارقة تجاه سكان قطاع غزة، غير أنه على العكس من ذلك، فإن إسرائيل تتعمد انتهاج سياسة تجويع وحصار الشعب الفلسطيني كرد فعل لرفض سكان القطاع سياسة التهجير القسري. وقد تفتق ذهن زعماء إسرائيل مؤخراً على سياسة تبدو أنها محاولة لإجبار سكان قطاع غزة على ترك منازلهم، فقد أعلنت الحكومة الإسرائيلية عن شروطها لإدخال المساعدات الإنسانية للقطاع والتي تشمل الغذاء والدواء، على أن تكون مراكز توزيع هذه المساعدات داخل مناطق محددة داخل القطاع وحرمان المناطق الأخرى منها، وهي تأمل في أن يؤدي ذلك إلى هجرة سكانية إلى مناطق المساعدات، وهو ما يعني إخلاء مناطق كبيرة من القطاع من سكانها. هذه الهمجية الإسرائيلية بدأت في خلق حالة من القلق في أوساط بعض الدول الكبرى ومنها الولايات المتحدة (الحليف القوي لإسرائيل)، فالولايات المتحدة لديها أيضاً حلفاؤها ولا تريد خسارتهم، وقد وجه الرئيس الأمريكي ترمب مؤخراً صفعتين لإسرائيل؛ الأولى وقف عملياته ضد الحوثيين مقابل إيقاف الحوثيين هجماتهم على السفن الغربية، وهو ما يعني أن الولايات المتحدة لن تكون شريكاً في حربها بشكل مباشر ضد الحوثيين، والصفعة الثانية هي تجاهل الرئيس ترمب خلال زيارته للمنطقة زيارة إسرائيل، وهى الزيارة التي كان يحرص على القيام بها الرؤساء الأمريكيون السابقون. ما تريده إسرائيل من هذه الحرب يتجاوز كثيراً التخلص من حماس؛ فإسرائيل تريد إخلاء القطاع والضفة الغربية من سكانهما وتهجيرهما للخارج ليستقروا في دول أخرى، ويدرك الشعب الفلسطيني هذا الهدف بوضوح، وفي ظل صرخات الرفض التي يطلقها الشعب الفلسطيني لرفض فكرة التهجير تقوم إسرائيل في المقابل -بتوجيه ذخائرها- لا لقتل قادة حماس كما تدعي، بل لقتل الأبرياء من الشعب. نتنياهو هو أكثر رؤساء الحكومات الإسرائيلية خوضاً للحروب ضد الشعب الفلسطيني، فمنذ وصوله لأول مرة لرئاسة الحكومة العام 1996 كان جلياً للعالم أجمع أنه الزعيم الأكثر تطرفاً في التعامل مع القضية الفلسطينية، وهو يريد الآن حتى التخلص من السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية، من خلال دك المنازل وتدمير الطرق وإطلاق أيدي المستوطنين ليقوموا بترهيب سكان الضفة من الفلسطينيين بل وتسليحهم لاستكمال مخطط التهجير. في كل يوم تعلن الحكومة الإسرائيلية شروطاً جديدة لإنهاء الحرب، ثم تقوم بالمناورة لإفساد تنفيذ هذه الخطط، وفي اعتقادي الشخصي حتى لو عاد جميع الأسرى لإسرائيل فإن إسرائيل لن تتوقف عن مواصلة الحرب في الضفة الغربية وقطاع غزة، لأن مخططها للتهجير هو الأساس في حربها ضد الشعب الفلسطيني، كما أنه من الواضح أن دعوات التنديد العالمية بإسرائيل لا تلقى صدى بين أعضاء هذه الحكومة المتطرفة، فآلة القتل المستمرة تهدف لما هو أبعد من استرجاع الإسرائيليين. لقد تجاوزت إسرائيل كل الخطوط الحمراء في حربها في الضفة الغربية وقطاع غزة، إضافة إلى حربها الشعواء ضد سوريا ولبنان، حتى أن مؤسسات الإغاثة الغربية كانت عرضة للهجمات الإسرائيلية التي قتلت الكثير من موظفي هيئات الإغاثة، وكأن إسرائيل ترفع شعار لا لإغاثة الشعب الفلسطيني، وفي خضم ذلك كله يبدو المجتمع الدولي عاجزاً عن ردع إسرائيل ووقف آلة القتل التي تحصد يومياً العشرات بل المئات من الأبرياء، والحكومة المتطرفة في إسرائيل لا تُخفي جرائمها بل بالعكس، هي تريد أن تصل صور ومشاهد من هذه الجرائم للشعب الفلسطيني لتذكيرهم بأن لا مكان لهم في أرضهم، كما أنها رسالة للمجتمع الدولي بأن مخططاتها لن تتوقف حتى يتم تهجير الفلسطينيين. أخبار ذات صلة

المفاوضات النووية.. إيران تتمسك بالتخصيب وأميركا تنسق مع إسرائيل
المفاوضات النووية.. إيران تتمسك بالتخصيب وأميركا تنسق مع إسرائيل

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

المفاوضات النووية.. إيران تتمسك بالتخصيب وأميركا تنسق مع إسرائيل

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الخميس، إن لدى بلاده القدرة على صنع سلاح نووي، ولكن ليس لديها رغبة في القيام بذلك، مشيراً إلى أنه "لا اتفاق" مع الولايات المتحدة إذا كان هدفها منع طهران من تخصيب اليورانيوم، في حين ناقش الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في اتصال هاتفي احتمالية إبرام اتفاق مع طهران. وأضاف عراقجي في لقاء مع التلفزيون الايراني: "عندما قلت إن الاتفاق النووي المبرم عام 2015 لم يعد فعالاً ولا فائدة لنا من إحيائه، كان ذلك لأن الاتفاق من جانب رفع العقوبات يحتاج إلى تغيير، والبرنامج النووي الإيراني في وضع لا يسمح بالعودة إلى ما قبل هذا الاتفاق". وذكر أن بلاده لديها "برنامج أكثر تطوراً بكثير مما كان عليه في ذلك الوقت"، لافتاً إلى أن إيران "توافق على اتخاذ بعض إجراءات بناء الثقة، وفي المقابل يجب رفع العقوبات، وهذه الصيغة لا تزال قائمة، والأساس هو نفسه". خلاف حول التخصيب وشدد عراقجي على أن طهران "لا تتخلى عن حقوقها"، وأن برنامجها النووي الذي يشمل التخصيب "يجب أن يستمر"، موضحاً أنه سيتوجه إلى العاصمة الإيطالية روما، صباح الجمعة، لترأس وفد المفاوضات مع أميركا. واعتبر عراقجي، أن "الغرض من المفاوضات هو رفع العقوبات، ثم الحصول على الضمانات"، مضيفاً: "لم نصل بعد إلى هذه النقطة، ولا تزال هناك خلافات أساسية بيننا، فالجانب الأميركي لا يؤمن بالتخصيب في إيران، وإذا كان هذا هو هدفهم، فلن يكون هناك اتفاق". وتابع: "إذا كان هدفهم هو أن إيران لن تسعى للحصول على أسلحة نووية، فهذا ممكن التحقيق، ونحن لا نسعى للحصول على أسلحة نووية، ولو أرادت إيران صناعة سلاح نووي، لكانت قد نفذت ذلك منذ زمن، لأنها تمتلك القدرات اللازمة لذلك". وأعرب وزير الخارجية الإيراني، عن "استعداد إيران لاتخاذ إجراءات لطمأنة الجميع بشأن سلمية البرنامج النووي الإيراني، من ضمنها القبول بقيود تقنية مؤقتة وليست دائمة، ومقابل ذلك نتوقع رفع العقوبات"، لافتاً إلى طهران "لا تمانع" في توسيع عمليات تفتيش المنشآت النووية. وأوضح أن مسألة التخصيب "لم تحل بعد، ولكن لا يوجد سبب لعدم استمرار المفاوضات الدبلوماسية"، لافتاً إلى أن "الوسيط العماني بذل جهوداً كبيرة، وطلب منا المشاركة في جولة أخرى لعلنا نجد حلاً". ودعا الوزير الإيراني الأميركيين إلى "البحث عن خطة بديلة إذا فشلت المحادثات، لأن إيران ستواصل مسارها". اتفاق محتمل وفي المقابل، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، الخميس، إن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ناقشا في اتصال هاتفي "اتفاقاً محتملاً مع إيران". وأضافت ليفيت في مؤتمر صحافي بالبيت الأبيض، أن ترمب "يعتقد أن الأمور تسير في الاتجاه الصحيح" بشأن الوصول إلى اتفاق محتمل مع إيران. وأشارت إلى أن ترمب "أكد بوضوح تام، ليس فقط لنتنياهو، بل للعالم أيضاً، أنه يريد إبرام اتفاق مع إيران.. ولا يريد أن يضطر للجوء إلى الخيار الأكثر قسوة على إيران". وذكرت أن "الصفقة المحتملة مع إيران يمكن أن تنتهي بطريقتين، بحل دبلوماسي إيجابي للغاية، أو بوضع سلبي للغاية بالنسبة لإيران"، مضيفة أنه "لهذا السبب سنعقد المحادثات" مع طهران في روما. وفي وقت سابق الخميس، قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي في بيان، إن ترمب ونتنياهو "اتفقا على ضرورة ضمان ألا تمتلك إيران سلاحاً نووياً". ويأتي الاتصال بين ترمب ونتنياهو، قبل يوم من استضافة العاصمة الإيطالية روما خامس جولة من المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، بوساطة سلطة عمان. وأفادت مصادر "الشرق"، بأن المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، ومدير تخطيط السياسات في الخارجية الأميركية مايكل أنطون سيشاركان في هذه المفاوضات، مضيفةً أنه "من المتوقع أن تكون المناقشات في روما مباشرة وغير مباشرة، كما في الجولات السابقة". وقال مسؤولان إسرائيليان لموقع "أكسيوس" الأميركي، إن وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر ورئيس جهاز "الموساد" دافيد برنياع، سيلتقيان ويتكوف في روما على هامش المحادثات. وتهدف زيارة المسؤولان الإسرائيليان إلى "تنسيق المواقف" بين أميركا وإيران، والحصول على "إحاطة مباشرة فور انتهاء الجولة التفاوضية". وأجرت الولايات المتحدة وإيران 4 جولات من التفاوض في كل من روما ومسقط، بهدف كبح البرنامج النووي الإيراني مقابل تخفيف العقوبات، ولكن لا تزال هناك العديد من العقبات التي تعترض طريق المحادثات، أبرزها مسألة تخصيب اليورانيوم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store