logo
ليلى عبد اللطيف تفجّر توقعات نارية: زلازل في المغرب واختفاء رئيس ولقاء سوري

ليلى عبد اللطيف تفجّر توقعات نارية: زلازل في المغرب واختفاء رئيس ولقاء سوري

عبّر١٨-٠٤-٢٠٢٥

زلازل قوية تهدد المغرب وتونس والجزائر وسوريا
أطلقت خبيرة التوقعات اللبنانية ليلى عبد اللطيف مجموعة جديدة من التوقعات المثيرة خلال ظهورها في برنامج 'توتر عالي' على قناة ' المشهد '، مع الإعلامي طوني خليفة.
وقالت ليلى عبد اللطيف إن دولًا عربية من بينها المغرب، ليبيا، تونس، الجزائر، لبنان وسوريا، قد تشهد هزات أرضية قوية خلال الفترة المقبلة، ما ينذر بتداعيات إنسانية وجغرافية محتملة في المنطقة.
اختفاء رئيس عربي ولقاء مفاجئ بين ترامب ورئيس سوري جديد!
وأثارت ليلى جدلًا واسعًا بحديثها عن 'اختفاء مفاجئ لأحد الرؤساء العرب'، دون أن تكشف عن مزيد من التفاصيل، مكتفية بوصف الحدث بـ'الصادم'.
كما توقعت حدوث لقاء غير متوقع بين دونالد ترامب ورئيس سوريا الجديد أحمد الشرع، على أرض المملكة العربية السعودية، وهو ما قد يحمل دلالات سياسية مهمة في حال تحقق.
انهيار سعر الدولار ومبادرات سلام عربية موسعة
في الشأن الاقتصادي، تنبأت عبد اللطيف بـهبوط حاد في سعر صرف الدولار الأمريكي، دون تحديد السبب المباشر، في ظل التقلبات العالمية.
كما أشارت إلى احتمال انطلاق مبادرات سلام شاملة تشمل دولًا عربية عديدة، مع تركيز خاص على لبنان والعراق وليبيا، ضمن جهود دولية لتخفيف حدة النزاعات.
تغيّر جذري في إيران وعودة مرض الإيدز
توقعت ليلى عبد اللطيف أيضًا حدوث تحول كبير في إيران سيترك أثرًا إقليميًا، إلى جانب عودة انتشار واسعة النطاق لمرض الإيدز على مستوى العالم، ما قد يعيد ترتيب أولويات الصحة العامة دوليًا.
صعود جوزيف عون وإنجازات لبنانية مرتقبة
في الملف اللبناني، توقعت أن يحقق الرئيس جوزيف عون إنجازات نوعية على الصعيدين العسكري والاقتصادي، مؤكدة أن لبنان يستعد لاستعادة مكانته الإقليمية تدريجيًا رغم الأزمات الراهنة.
الجيش المصري يحبط المؤامرات
وعن مصر، شددت على أن أي مؤامرة تستهدف زعزعة الأمن السياسي ستفشل بفضل قوة وتماسك الجيش المصري، الذي سيظل ركيزة استقرار البلاد خلال المرحلة القادمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدكتور بنطلحة يكتب: جنوب إفريقيا في قفص الاتهام
الدكتور بنطلحة يكتب: جنوب إفريقيا في قفص الاتهام

مراكش الآن

timeمنذ 3 أيام

  • مراكش الآن

الدكتور بنطلحة يكتب: جنوب إفريقيا في قفص الاتهام

د. محمد بنطلحة الدكالي – مدير المركز الوطني للدراسات والابحاث حول الصحراء استقبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا في البيت الأبيض، في وقت وصلت العلاقة بين البلدين إلى أدنى مستوياتها، في هذا الصدد أعلن مكتب رامافوزا في بيان أن «زيارة الدولة التي يقوم بها إلى الولايات المتحدة ستوفر منصة لإعادة ضبط العلاقات الاستراتيجية بين البلدين»، سيما وأن الولايات المتحدة تعتبر ثاني أكبر شريك تجاري لجنوب إفريقيا بعد الصين، بموجب قانون فرص النمو في إفريقيا المعفاة من الرسوم الجمركية الذي تم تقديمه عام2000. اللقاء/ الفخ، فاجأ به الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، نظيره الجنوب إفريقي سيريل رامافوزا خلال لقائهما في المكتب البيضاوي، حيث بدا الأخير مرتبكا وغير قادر على التعبير السليم، لقد كان يحاول جاهدا جمع أفكاره والبحث عن الكلمات المناسبة، سيما أن اللقاء جرى أمام وسائل الإعلام..! خلال اللقاء أحرج الرئيس الأمريكي نظيره سيريل رامافوزا بعرض صور ومقاطع فيديو تثبت وجود إبادة جماعية تستهدف البيض في جنوب إفريقيا، وفي إحدى اللقطات من الفيديو، ظهر جوليوس ماليما زعيم حزب المناضلون من أجل الحرية الاقتصادية، وهو يدلي بتصريحات اعتبرها ترامب داعمة للاتهامات الأمريكية بشأن تعرض المزارعين البيض لأعمال إبادة. لقد أكد الرئيس الأمريكي أمام رامافوزا ووسائل الإعلام أن:' إيجاد حل لمسألة البيض هناك سيجعل العلاقة جيدة بين البلدين، وأن عدم حلها سيعني نهاية جنوب إفريقيا' وفق تعبيره. لقد ترجمت إدارة ترامب غضبها بطرد السفير الجنوب إفريقي لدى الولايات المتحدة، وقرر وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، عدم المشاركة في قمة وزراء خارجية مجموعة العشرين في جوهانسبورغ فبراير الماضي. وفي أبريل الماضي فرضت إدارة ترامب، رسوما جمركية بنسبة 30 في المائة على جميع السلع الجنوب إفريقية و25 في المائة إضافية على السيارات والمركبات، ممارفع إجمالي الضريبة عليها إلى55في المائة، كما وقع ترامب أمرا بوقف المساعدات لجنوب إفريقيا متهما إياها بالتعاون مع إيران لتطوير برنامج نووي. لقد وجه ترامب ضربة اقتصادية ضد جنوب إفريقيا، حيث وقع أمرا بتنفيذ وقف المساعدات الخارجية لمدة تسعين يوما، ما أدى إلى تعطيل تمويل برامج مكافحة أمراض قاتلة مثل الإيدز، حيث كانت الولايات المتحدة تمول نحو 18 في المائة من موازنة جنوب إفريقيا لمكافحة المرض، حيث تصنف جنوب إفريقيا أكبر مكان في العالم للمصابين بمرض نقص المناعة البشرية. سلسلة من الإجراءات الاقتصادية اتخذتها الإدارة الأمريكية ضد نظام جنوب إفريقيا الذي يعاني من ارتفاع معدلات البطالة التي تزيد على 30 في المائة، ومعدل نمو اقتصادي أقل من1 في المائة في المتوسط. تلك نكبة نظام جنوب إفريقيا، ولأن المصائب تأتي تباعا، تطالب «كيب الغربية» بالاستقلال عن جنوب إفريقيا.. نعم كما تدين تدان، لقد جاء في روضة العقلاء 'كما تدين تدان وبالكأس الذي تسقي به تشرب وزيادة لأن البادي لا بد له من أن يزاد'. تذكرت هذه الحكمة البليغة التي أوردها الشيباني وأنا أتصفح الأخبار القادمة من مختلف أنحاء العالم، وفحواها أن حركة 'ويسترن كيب' أو 'كيب الغربية' تطالب بالاستقلال عن دولة جنوب إفريقيا من خلال تنظيم استفتاء لتقرير المصير، وهو المطلب الذي يرفضه الحزب الحاكم في بريتوريا منذ سنوات. نعم محافظة كيب الغربية، التي تبلغ مساحتها حوالي 130 ألف كيلومتر مربع، والتي يقدر عدد سكانها بـ6,5 ملايين نسمة، والتي تحتضن مدينة كيب تاون، ثالث أكبر مدن جنوب إفريقيا، يتطلع شعبها إلى الاستقلال، لذلك انبرى فيها حزب 'كيب' إلى المناداة بالانفصال عن دولة جنوب إفريقيا وسط دعم شعبي يتزايد مع الأيام. ويرتكز هذا الحزب على الدستور الجنوب إفريقي لإعلان مطالبه بطرق سلمية، وتحديدا المادة 235، التي تسمح للشعوب المتميزة ثقافيا ولغويا بإنشاء دولة مستقلة، وهو الشيء الذي دفع زعيمه جاك ميلر إلى وصف جنوب إفريقيا بـ'الدولة الاستعمارية'. لذلك يطالب هذا الحزب بتنظيم استفتاء لتقرير المصير، وهو ما يرفضه الحزب الحاكم في بريتوريا (حزب المؤتمر الوطني الإفريقي)، بل رفض مجرد نقل سلطات معينة إلى حكومة المقاطعة مثل مجالات الشرطة والنقل العام. شعب منطقة كيب الغربية، الغني بموارده، يعاني أزمة اقتصادية واجتماعية مسّت كل جوانب الحياة وشملت جميع القطاعات، رغم القوة الاقتصادية لهذه المحافظة التي لا تتحكم حتى في ضرائبها، مما أدى إلى بلوغ معدل البطالة بها ما يزيد عن 25 بالمائة، وتفشت الجريمة بها بشكل كبير، حيث تسجل أعلى معدل لجرائم القتل في العالم، كما انهارت البنية التحتية والخدماتية، بل وصل الأمر إلى انقطاع التيار الكهربائي يوميا، ما أدى إلى خنق النمو الاقتصادي. ورغم هذه المعاناة يستمر نظام دولة جنوب إفريقيا في فرض الحصار على أحلام هذا الشعب، متحججا بكون دستوره ينص على تقرير المصير في إطار سيادة الدولة! في الوقت الذي يتبجح فيه مسؤولوه بالعديد من العنتريات السياسوية والشعارات البلهاء الفارغة، وينصبون أنفسهم حماة للعديد من الأوهام التي تجعلهم يتدخلون في سيادة الدول. ولكي لا نحرم أنفسنا من تتبع بعض اللحظات التراجيدية في مسرح التاريخ، أعلن الناطق الرسمي باسم الرئاسة في جنوب إفريقيا، فينيست ماغوينيا، أن للرئيس سيريل رامافوزا 'نظرة متشائمة للغاية' تجاه الزيارة التي تعتزم 'مجموعة الدفاع عن استقلال كيب' القيام بها شهر أبريل المقبل للولايات المتحدة لطلب انفصال كيب الغربية عن جنوب إفريقيا، منهيا حديثه بالقول: 'نحن نشكل مجتمعا ديمقراطيا ينبغي ألا يزج به في دوامة الانقسامات العرقية'. وأضاف 'لا يمكن السماح لأي جزء من البلاد بالانفصال'. في المقابل يقوم شعب ويسترن كيب بترويج حضاري وديمقراطي لحملته التحررية، لاسيما أنه يسعى من خلال ذلك للضغط على حكومة جنوب إفريقيا لاحترام المبادئ الديمقراطية وإجراء استفتاء حول استقلال الإقليم، علما أن توترات شابت مؤخرا العلاقة بين جنوب إفريقيا والولايات المتحدة الأمريكية، في أعقاب إصدار الرئيس جنوب الإفريقي قانون مصادرة الأراضي، علاوة على طرد السفير الجنوب إفريقي بالولايات المتحدة، إبراهيم رسول، مؤخرا بحجة أن قانون المصادرة الجنوب إفريقي ينتهك حقوق الإنسان ويصادر الأراضي بشكل تعسفي. حركة 'كيب الغربية'، التي يقودها الأفارقة البيض، تعتزم إجراء زيارة لواشنطن للحصول على دعم دونالد ترامب لهذه المطالب، حسبما أعلنته 'مجموعة الدفاع عن استقلال كيب '(GIAC). إنهم يعتزمون إرسال وفد يمثل شعبهم إلى الولايات المتحدة الأمريكية للقاء مسؤولين أمريكيين من أجل الدعم الدبلوماسي حتى يمكنهم إجراء استفتاء لاستقلال كيب. الرئيس الجنوب إفريقي سيريل رامافوزا، الذي يحلو له أن يقدم نفسه بكونه مناصر الشعوب التي تتوق إلى الاستقلال في إفريقيا، أكد أن 'أي جزء من جنوب إفريقيا لن يسمح له بالانفصال'، وهو ما يتناقض مع الحق في تقرير مصير الشعوب، الذي تتبجح به دولة جنوب إفريقيا انطلاقا من 'الالتزام الأخلاقي والقانوني الذي يقع على عاتق بلاده'، كما صرح بذلك مؤخرا دبلوماسي جنوب إفريقي حول الصحراء المغربية. شعب ويسترن كيب (WC) يطمح إلى تأسيس دولة ديمقراطية لأنه من خلال الاقتراع الذي أجرته جهات مستقلة أجمع أغلبية سكان كيب الغربية على دعم الاستفتاء حول مسألة استقلال كيب، وفي حالة الرفض أعلن أنه سيلجأ إلى الأمم المتحدة كما يملي ذلك القانون الدولي. بقي أن أشير إلى أن هذا الشعب المحتل يطالب بمد العون له جراء ما يعانيه من نظام دولة جنوب إفريقيا. المغرب دولة ذات دبلوماسية ثابتة ونهج سياسي واضح يرتكز على عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، رغم تعرضه لحملات دعائية معادية من قبل جنوب إفريقيا. بقي أن أشير، أنه في بعض اللحظات التراجيدية في مسرح التاريخ حري بنا التملي في الحكمة التراثية البليغة: 'كما تدين تدان، وبالكأس الذي تسقي به تشرب وزيادة لأن البادي لا بد له من أن يزاد'، وهذا ما يرويه تاريخ الشعوب.

الدولار يتراجع وسط مخاوف مالية وبتكوين تواصل الصعود القياسي
الدولار يتراجع وسط مخاوف مالية وبتكوين تواصل الصعود القياسي

لكم

timeمنذ 4 أيام

  • لكم

الدولار يتراجع وسط مخاوف مالية وبتكوين تواصل الصعود القياسي

دفعت المخاوف المالية والطلب الفاتر على سندات الخزانة الأمريكية الدولار إلى أدنى مستوى في أسبوعين مقابل الين يوم الخميس بالتزامن مع اتخاذ الكونجرس خطوة نحو إقرار مشروع قانون شامل للإنفاق وخفض الضرائب طرحه الرئيس دونالد ترامب. وشهدت وزارة الخزانة الأمريكية طلبا ضعيفا على بيع سندات لأجل 20 عاما. ولا يثقل ذلك كاهل الدولار فحسب بل وول ستريت أيضا، مع شعور المتعاملين بالقلق بالفعل بعد خفض وكالة موديز التصنيف الائتماني للولايات المتحدة الأسبوع الماضي. وصعدت عملة بتكوين إلى أعلى مستوى على الإطلاق يوم الخميس، لأسباب من بينها بحث المستثمرين عن بدائل للأصول الأمريكية. واستفاد الذهب أيضا ووصل إلى 3336.43 دولار للأوقية بحلول الساعة 0446 بتوقيت جرينتش، بعدما سجل أعلى مستوى منذ التاسع من مايو أيار. وقال جيمس نايفتون خبير التداول في العملات الأجنبية لدى كونفيرا 'على الرغم من هبوط الأسهم، فإن الدولار الأمريكي لم يشهد طلبا تقليديا كملاذ آمن، في حين استفاد الذهب واليورو والين'. تجاوز مشروع قانون خفض الضرائب عقبة إجرائية مهمة في مجلس النواب الأمريكي يوم الأربعاء، عندما وافقت لجنة على الإجراء مما يمهد الطريق للتصويت عليه في غضون ساعات. ومن شأن إقرار هذا التشريع في مجلس النواب أن يمهد لأسابيع من المناقشات في مجلس الشيوخ الذي يقوده الجمهوريون. وتشير تقديرات مكتب الميزانية في الكونجرس، وهو مكتب غير حزبي، إلى أن مشروع القانون سيضيف 3.8 تريليون دولار إلى الدين الأمريكي البالغ 36.2 تريليون دولار على مدى العقد المقبل. وانخفض الدولار 0.4 بالمئة إلى 143.15 ين، وهو أضعف مستوى منذ السابع من ماي. وكان قد تمكن من تحقيق ارتفاع في وقت مبكر بنسبة 0.5 بالمئة عندما قال وزير المالية الياباني كاتسونوبو كاتو إنه لم يتحدث عن مستويات سعر الصرف الأجنبي خلال مناقشاته مع وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت على هامش اجتماعات مجموعة السبع في كندا. وقفزت عملة كوريا الجنوبية يوم الأربعاء إلى أعلى مستوى منذ الرابع من نوفمبر تشرين الثاني مسجلة 1368.90 مقابل الدولار، بعد أن ذكرت صحيفة (كوريا إيكونوميك ديلي) أن واشنطن طالبت سول باتخاذ إجراءات لتعزيز قيمة الوون الذي تراجع قليلا إلى 1381.00 مقابل الدولار يوم الخميس. واستقر اليورو في أحدث التعاملات عند 1.1326 دولار بعد ارتفاعه 0.4 بالمئة يوم الأربعاء وتسجيل مكاسب للجلسة الثالثة على التوالي. وصعد الجنيه الإسترليني 0.1 بالمئة إلى 1.3431 دولار. وزاد الفرنك السويسري قليلا بواقع 0.1 بالمئة إلى 0.8246 مقابل الدولار. وصعد سعر عملة بتكوين في أحدث التداولات إلى 111862.98 دولار، مسجلة أعلى مستوى على الإطلاق بزيادة 3.3 بالمئة عن مستوى إغلاق يوم الأربعاء.

الدولار الأميركي يتحرك في نطاق ضيق قبل تصويت على قانون ترامب لخفض الضرائب
الدولار الأميركي يتحرك في نطاق ضيق قبل تصويت على قانون ترامب لخفض الضرائب

المغرب اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • المغرب اليوم

الدولار الأميركي يتحرك في نطاق ضيق قبل تصويت على قانون ترامب لخفض الضرائب

تحرك الدولار في نطاق ضيق اليوم الثلاثاء، بعدما شهد تراجعًا على مدى أسبوع، متأثرًا بحذر مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) بشأن الاقتصاد، ومع اقتراب المشرعين الأميركيين من التصويت على مشروع قانون من المتوقع أن يزيد العجز المالي للبلاد. وتعرض الدولار لعمليات بيع واسعة أمس الإثنين، بعد قيام وكالة موديز بخفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة الأسبوع الماضي، بسبب مخاوف تتعلق بعجز الميزانية. وتتجه الأنظار حاليًا إلى تصويت مرتقب في الكونغرس على مشروع قانون لخفض الضرائب طرحه الرئيس الأميركي دونالد ترامب. في المقابل، تراجع الدولار الأسترالي بعد أن خفّض بنك الاحتياطي الأسترالي سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 25 نقطة أساس، كما كان متوقعًا على نطاق واسع، محذرًا من استمرار حالة عدم اليقين الناتجة عن التوترات التجارية العالمية، وفق وكالة " رويترز". انخفاض الدولار الأميركي مقتربًا من أدنى مستوياته في 3 سنوات بعد هجوم ترامب على باول

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store