logo
فرنسا تتهم روسيا بشن هجمات سيبرانية ضدها

فرنسا تتهم روسيا بشن هجمات سيبرانية ضدها

مصراوي٢٩-٠٤-٢٠٢٥

(د ب أ)
اتهمت فرنسا في بيان صدر اليوم الثلاثاء، روسيا بشن عدد من الهجمات السيبرانية على مؤسسات وفعالية فرنسية، من بينها دورة الألعاب الأولمبية التي أقيمت العام الماضي وانتخابات عام 2017.
وذكرت وزارة الخارجية أن فرنسا أدانت الهجمات وتعتقد أن وحدة "أيه بي تي 28" بالاستخبارات العسكرية الروسية هي المسؤولة عن الهجمات.
وأضافت الوزارة أنه تم استهداف نحو 12 مؤسسة فرنسية بهذه الهجمات منذ 2021.
وذكرت الوزارة بأن هذه المؤسسات كانت عوامل فاعلة في الحياة الفرنسية بما في ذلك في الخدمة العامة والشركات الخاصة ومنظمة رياضية مرتبطة بتنظيم دورتي الألعاب الأولمبية والبارالمبية في 2024.
وأوضح البيان أن الاستخبارات العسكرية الروسية استخدمت نفس النهج في 2015 لتخريب قناة "تي في 5 موند" التلفزيونية في محاولة لعرقلة الانتخابات الفرنسية في 2017.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فرنسا تتهم روسيا بشن هجمات سيبرانية ضدها
فرنسا تتهم روسيا بشن هجمات سيبرانية ضدها

مصراوي

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • مصراوي

فرنسا تتهم روسيا بشن هجمات سيبرانية ضدها

(د ب أ) اتهمت فرنسا في بيان صدر اليوم الثلاثاء، روسيا بشن عدد من الهجمات السيبرانية على مؤسسات وفعالية فرنسية، من بينها دورة الألعاب الأولمبية التي أقيمت العام الماضي وانتخابات عام 2017. وذكرت وزارة الخارجية أن فرنسا أدانت الهجمات وتعتقد أن وحدة "أيه بي تي 28" بالاستخبارات العسكرية الروسية هي المسؤولة عن الهجمات. وأضافت الوزارة أنه تم استهداف نحو 12 مؤسسة فرنسية بهذه الهجمات منذ 2021. وذكرت الوزارة بأن هذه المؤسسات كانت عوامل فاعلة في الحياة الفرنسية بما في ذلك في الخدمة العامة والشركات الخاصة ومنظمة رياضية مرتبطة بتنظيم دورتي الألعاب الأولمبية والبارالمبية في 2024. وأوضح البيان أن الاستخبارات العسكرية الروسية استخدمت نفس النهج في 2015 لتخريب قناة "تي في 5 موند" التلفزيونية في محاولة لعرقلة الانتخابات الفرنسية في 2017.

رياضة : ريم الهاشمي: الرياضة قوة ناعمة لتعزيز مكانة دولة الإمارات
رياضة : ريم الهاشمي: الرياضة قوة ناعمة لتعزيز مكانة دولة الإمارات

نافذة على العالم

time٢٢-١٠-٢٠٢٤

  • نافذة على العالم

رياضة : ريم الهاشمي: الرياضة قوة ناعمة لتعزيز مكانة دولة الإمارات

الثلاثاء 22 أكتوبر 2024 11:49 مساءً نافذة على العالم - شهدت «خلوة مستقبل الرياضة» التي نظمتها وزارة الرياضة، عقد جلسة بعنوان «الرياضة كقوة ناعمة»، والتي تناولت الدور المحوري الذي تلعبه الرياضة في تعزيز مكانة دولة الإمارات على الساحة الدولية. ترأست الجلسة ريم بنت إبراهيم الهاشمي، وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي، وشارك في الجلسة غانم مبارك الهاجري ممثل وزارة الرياضة في الجلسة، إلى جانب نخبة من القيادات الإماراتية في المنظمات الرياضية القارية والدولية، وعدد من المسؤولين في القطاع الرياضي بالدولة. وركزت نقاشات الجلسة حول أهمية استضافة البطولات القارية والدولية في ترسيخ مكانة وسمعة الدولة المرموقة عالمياً، حيث تم استعراض تجارب مثل كأس العالم 2022 في قطر، ودورتي الألعاب الأولمبية والبارالمبية 2024 في فرنسا، وأكد المشاركون أن هذه الفعاليات الرياضية الكبرى لا تقتصر على تعزيز الحضور الرياضي فحسب، بل تسهم أيضاً في تعزيز سمعة الدول كوجهات رائدة في مجالات التنظيم الرياضي والبنية التحتية المتطورة. وقالت ريم بنت إبراهيم الهاشمي، وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي: «تسهم استضافة البطولات الرياضية في تسريع وتيرة تحقيق رؤى واستراتيجيات الدولة. كما تضيف قيمة استراتيجية للدولة المستضيفة، وتعزز صورتها الحضارية أمام العالم من خلال بناء إرث مستدام للأجيال القادمة». أثر إيجابي كما أكدت أهمية تفعيل الدبلوماسية الرياضية في المجتمع الدولي وأثرها الإيجابي في تعزيز العلاقات بين شعوب العالم، وذلك عبر طرح مشاريع ومبادرات مشتركة ذات منفعة لتعزيز رفاهية الفرد وبناء مجتمع صحي آمن وسعيد. إلى ذلك، تطرقت الجلسة إلى أهمية الاستفادة من مواطني دولة الإمارات الذين يشغلون مناصب قيادية في المنظمات الرياضية الدولية، وسبل دعمهم لتعزيز حضور الإمارات داخل المنظمات الرياضية العالمية، وحول هذا المحور تم تسليط الضوء على ضرورة توفير الدعم اللازم لهؤلاء المسؤولين لتحقيق النجاح بما ينعكس إيجاباً على تطوير الرياضة الإماراتية وترسيخ مكانتها على خريطة الرياضة العالمية. وناقش المشاركون الفوائد الاقتصادية والاجتماعية لاستضافة البطولات الكبرى، وأكدوا أن مثل هذه الفعاليات يمكن أن تساهم في تعزيز النمو الاقتصادي من خلال جذب الاستثمارات والسياحة، إضافة إلى تعزيز التماسك المجتمعي وزيادة الاهتمام بالرياضة على المستوى المحلي، كما تم الإشارة إلى أهمية استغلال هذه البطولات لتعزيز سمعة الإمارات كوجهة رياضية عالمية، خاصة في ظل المنافسة الدولية القوية على استضافة الأحداث الكبرى. واستعرضت الجلسة أيضاً عدداً من التجارب مع التركيز على تبني أفضل الممارسات العالمية، مثل استخدام التكنولوجيا الحديثة لتطوير البنية التحتية الرياضية، بهدف الاستفادة منها في الفعاليات الرياضية المستقبلية الكبرى التي يمكن أن تستضيفها دولة الإمارات، كما تم التطرق إلى دور الرياضة كأداة لتعزيز التواصل الثقافي بين الإمارات وبقية دول العالم، من خلال البطولات التي تُنظم على أرضها، بما يسهم في بناء علاقات دبلوماسية وثقافية طويلة الأمد. توصية وخرجت الجلسة بتوصيات مهمة تهدف إلى تعزيز حضور الإمارات على الساحة الرياضية الدولية، تشمل هذه التوصيات زيادة الدعم للمواطنين الإماراتيين الذين يشغلون مناصب ريادية في المنظمات الرياضية العالمية، إلى جانب تسهيل سبل التعاون بين المؤسسات الرياضية المحلية والدولية، كما تم تأكيد ضرورة الاستثمار في استضافة البطولات الكبرى كوسيلة لتحقيق فوائد اقتصادية ملموسة بما يسهم في تحقيق المستهدف الوطني الطموح بزيادة مساهمة الرياضة في الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي لتصل إلى 0.5% في عام 2031، وستسهم هذه التوصيات في دعم رؤية الإمارات المستقبلية في مجال الرياضة، وترسيخ مكانة الرياضة الإماراتية كقوة ناعمة ووسيلة حضارية للتواصل والتأثير الدولي. المصدر : الكلمات الدلائليه

ماكرون: الفرانكوفونية هى مساحة للنفوذ الدبلوماسى يسمح لنا بمواجهة تحديات القرن
ماكرون: الفرانكوفونية هى مساحة للنفوذ الدبلوماسى يسمح لنا بمواجهة تحديات القرن

الدولة الاخبارية

time٠٤-١٠-٢٠٢٤

  • الدولة الاخبارية

ماكرون: الفرانكوفونية هى مساحة للنفوذ الدبلوماسى يسمح لنا بمواجهة تحديات القرن

الجمعة، 4 أكتوبر 2024 08:27 مـ بتوقيت القاهرة افتتح الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون اليوم /الجمعة/ القمة الفرانكوفونية الـ19 فى فرنسا تحت شعار "الإبداع والابتكار وريادة الأعمال باللغة الفرنسية" فى المدينة الدولية للغة ألفرنسية بفيلار كوتريه، شمال شرقى باريس، وسط حضور نحو مائة وفد من الدول الأعضاء فى المنظمة الدولية للفرانكوفونية. وفى كلمته التى ألقاها خلال الجلسة الافتتاحية للقمة، دعا ماكرون أعضاء المنظمة الدولية للفرانكوفونية إلى تبنى "معا دبلوماسية" تدافع عن "السيادة ووحدة الأراضي" فى كل مكان، دون معايير مزدوجة، بداية من أوكرانيا ووصولا إلى لبنان. وأضاف أمام وفود أعضاء المنظمة الدولية أن "الفرانكوفونية هى مساحة للنفوذ الدبلوماسى يسمح لنا بمواجهة تحديات القرن". وقال إن " المنظمة هى صرح يمكننا فيه تبنى نهج دبلوماسى يدافع عن السيادة والسلامة الإقليمية فى كل مكان فى العالم، ويدافع أيضا عن رؤية لا مجال فيها لازدواجية المعايير، حيث تكون حياة الجميع متسأوية فى جميع الصراعات فى جميع أنحاء العالم، مشيرا إلى أنه "لا يمكن أن يكون هناك سلام فى الشرق الأوسط دون حل الدولتين". كما دعا ماكرون إلى "بناء نظام رقمى يحمى المواطنين" ويهدف إلى مكافحة المعلومات المضللة وانتشار خطاب الكراهية والعنصرية. وقد انطلق مؤتمر قمة ألفرانكوفونية التاسع عشر فى "المدينة الدولية للغة ألفرنسية" فى "فيلار كوتريه" شمال شرقى العاصمة ألفرنسية باريس، بمشاركة نحو مائة وفد من أعضاء المنظمة الدولية للفرانكوفونية، فضلا عن ممثلى المجتمع الدولى والمجتمع المدني. وتعقد القمة هذا العام تحت شعار "الإبداع والابتكار وريادة الاعمال باللغة ألفرنسية" فقد اتفقت فرنسا والمنظمة الدولية للفرنكوفونية على إدراج الابتكار وريادة الأعمال باللغة ألفرنسية على جدول أعمال هذا الحدث الدولى المهم، حيث تنعقد القمة فى ظل تحديات كبرى لغوية وجيوسياسية واقتصادية وعلمية وتقنية. وعقدت الجلسة الافتتاحية للقمة وتمت عملية التسلم والتسليم بين رئاسة القمة السابقة (تونس) والرئاسة الجديدة (فرنسا)، ثم عقدت جلسات عن التحديات التى تواجه المواطن الناطق بألفرنسية فى ظل التحدى الرقمي، على أن يستكمل المؤتمر فعاليته غدا السبت ب"القصر الكبير" فى قلب باريس. وتستضيف فرنسا هذه القمة للفرنكوفونية للمرة الأولى منذ ثلاثة وثلاثين عاما، وتعد حدثا جوهريا نظرا إلى التحديات والقضايا الجيوسياسية والاقتصادية والثقافية التى تتنأولها، كما أنها أحد أبرز الأحداث الدولية التى تشهدها فرنسا طوال عام 2024 والذى يعد "عام فخر للغة ألفرنسية". فقد جاء تنظيم هذه القمة بعد دورة الألعاب الأولمبية والبارالمبية وإحياء الذكرى الثمانين لإنزال نورماندى وبروفانس، وأيضا قبل إعادة افتتاح كاتدرائية نوتردام فى ديسمبر القادم. جدير بالذكر، فإن أكثر من 320 مليون نسمة، فى القارات الخمس، يتحدثون بألفرنسية وفقا لإحصائيات المنظمة، وتعد اللغة ألفرنسية اليوم خامس أكثر اللغات انتشارا فى العالم وتثير اهتماما كبيرا لما يقرب من 150 مليون متعلم حول العالم، ولذلك تلعب منظمة ألفرنكوفونية دورا أساسيا فى تعزيز هذه اللغة، وتضم المنظمة التى تأسست فى عام 1970، 88 دولة وحكومة بصفة أعضاء ومشاركين ومراقبين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store