
قتيلان في ضربتين بطائرتين مسيّرتين في سوريا
أعلنت منظمة الدفاع المدني السوري (الخوذ البيضاء) مقتل شخصين في ضربتين بطائرتين مسيّرتين مجهولتي المصدر في محافظة إدلب شمال غرب سوريا، المعقل السابق لهيئة تحرير الشام التي قادت تحالفا للفصائل المعارضة، وأطاحت بالحكم السابق.
وقالت المنظمة عبر منصة 'إكس': قتل 'شخص واحد في الهجوم من الطائرة المسيرة مجهولة الهوية الذي استهدف دراجة نارية على طريق سرمدا – البردقلي بريف إدلب الشمالي'.
وأشارت إلى مقتل شخص آخر في ضربة منفصلة استهدفت 'سيارة كان فيها أربعة أشخاص' على طريق مؤد إلى مخيم للنازحين في بلدة أطمة، شمال محافظة إدلب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
منظمة: ريما حسن وناشط برازيلي بالحبس الانفرادي في إسرائيل
أعلنت المنظمة غير الحكومية التي تمثل معظم الناشطين المعتقلين على متن سفينة مساعدات كانت متجهة إلى غزة واعترضتها القوات الإسرائيلية اليوم الأربعاء، أن اثنين منهم وضعا في الحبس الانفرادي في الدولة العبرية. وقال مركز عدالة الحقوقي في بيان: "قامت السلطات الإسرائيلية بعزل اثنين من النشطاء، وهما الناشط البرازيلي تياغو أفيلا وعضو البرلمان الأوروبي، الفرنسية-الفلسطينية ريما حسن، ونقلتهما إلى سجون منفصلة عن باقي الفريق ووضعهما في عزل". واليوم، قال وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو إن الناشطين الفرنسيين الأربعة الذين ما زالوا محتجزين في إسرائيل، ومن بينهم ريما حسن، النائبة الفرنسية الفلسطينية في البرلمان الأوروبي، سيرّحلون الخميس والجمعة. وقال بارو على إكس: "شكرا لأفراد البعثة على تحركهم الذي مكّن من التوصل إلى هذه النتيجة السريعة".

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
مدن أميركية تتأهب لتظاهرات جديدة وحظر تجول في لوس أنجلوس
تتأهب مدن أميركية عدة لجولة جديدة من المظاهرات، يوم الأربعاء، احتجاجا على مداهمات مرتبطة بالهجرة، بينما خضعت مناطق بمدينة لوس أنجلوس لحظر تجول خلال الليل في محاولة لوقف الاضطرابات المستمرة منذ خمسة أيام. ويجري الاستعداد أيضا لمظاهرات مناهضة لترامب في جميع أنحاء الولايات المتحدة يوم السبت، إذ ستجوب الدبابات والمركبات المدرعة شوارع العاصمة واشنطن في عرض عسكري بمناسبة الذكرى 250 لتأسيس الجيش الأميركي وبالتزامن مع عيد ميلاد الرئيس الذي يتم 79 عاما. وقال حاكم ولاية تكساس، الجمهوري جريج أبوت، إنه سينشر الحرس الوطني، الأربعاء، قبل الاحتجاجات المزمعة. وكانت مظاهرات قد اندلعت بالفعل هذا الأسبوع في تكساس ونيويورك وأتلانتا وشيكاغو وغيرها من المدن. وأثار قرار ترامب إرسال قوات الحرس الوطني ومشاة البحرية إلى لوس انجلوس جدلا واسعا في الولايات المتحدة بخصوص استخدام الجيش على الأراضي الأميركية، ووضع الرئيس الجمهوري في مواجهة حاكم ولاية كاليفورنيا الديمقراطي جافين نيوسوم. وقال ترامب أن نشر القوات حال دون خروج أعمال العنف عن السيطرة، وهو ادعاء وصفه نيوسوم ومسؤولون محليون آخرون بأنه مخالف للحقيقة. وقال نيوسوم في كلمة، يوم الثلاثاء، "استغلال الرئيس السلطة على هذا النحو الصارخ أشعل فتيل وضع قابل للاشتعال، مما عرض شعبنا وضباطنا وحرسنا الوطني للخطر. وهنا بدأت دوامة التدهور". وأضاف "لقد اختار التصعيد مجددا. اختار المزيد من القوة. اختار الاستعراض على حساب السلامة العامة... الديمقراطية تتعرض للهجوم". ورفع نيوسوم دعوى قضائية على ترامب ووزارة الدفاع يوم الاثنين، سعيا لمنع نشر القوات الاتحادية. واقترح ترامب بدوره اعتقال نيوسوم المتوقع على نطاق واسع أن يترشح للرئاسة في 2028. ووصل المئات من قوات مشاة البحرية إلى منطقة لوس انجليس، يوم الثلاثاء، بموجب أوامر من ترامب، الذي استدعى أيضا أربعة آلاف جندي من الحرس الوطني إلى المدينة. يذكر أن قوات مشاة البحرية والحرس الوطني مكلفة بحماية الموظفين الحكوميين والمباني الحكومية ولا تملك سلطة الاعتقال. وقالت رئيسة بلدية لوس انجلوس كارين باس إن عمليات الانتشار لم تكن ضرورية وإن الشرطة المحلية يمكنها إدارة الاحتجاجات، التي كانت سلمية إلى حد بعيد واقتصرت على خمسة شوارع تقريبا في وسط المدينة. لكن رئيسة البلدية اختارت فرض حظر التجول على مساحة ميل مربع واحد من وسط المدينة بداية من ليل الثلاثاء بعد تعرض العديد من المحال التجارية للنهب خلال الاضطرابات. وسيستمر حظر التجول أياما عدة. وقالت الشرطة إن عدة مجموعات بقيت في الشوارع في بعض المناطق على الرغم من حظر التجول وبدأت "اعتقالات جماعية". ونقلت رويترز عن المدعي العام في كاليفورنيا روب بونتا إن الولاية قلقة بشأن السماح للقوات الاتحادية بحماية الأفراد، قائلا إن ذلك قد ينتهك قانونا صدر في 1878 يحظر بشكل عام على الجيش الأميركي، بما في ذلك الحرس الوطني، المشاركة في إنفاذ القانون المدني. وأضاف بونتا "حماية الأفراد تعني على الأرجح مرافقة سلطات إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك الأمريكية في المجتمعات والأحياء، وحماية المهام قد تعني حماية دور سلطات إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك في تطبيق القانون". ويوم الثلاثاء، نشرت سطات الهجرة صورا على موقع التواصل إكس لجنود من الحرس الوطني يرافقون سلطات إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك في مداهمة. وتعهد مسؤولو إدارة ترامب بمضاعفة المداهمات المرتبطة بالهجرة ردا على الاحتجاجات. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


لبنان اليوم
منذ 3 ساعات
- لبنان اليوم
ترامب يرحّب بندم ماسك: تهدئة محتملة بعد تصعيد كلامي حاد بين الرجلين
ردّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، على تصريحات رجل الأعمال إيلون ماسك، الذي أعرب عن ندمه على منشورات سابقة نشرها على منصة 'إكس' ووجّه فيها انتقادات لترامب. وقال ترامب في مقابلة مع صحيفة نيويورك بوست: 'أعتقد أنه من اللطيف جدًا أن ماسك قال ذلك'، في ما اعتُبر إشارة إيجابية لاحتمال المصالحة بعد أيام من التوتر والتصعيد اللفظي بين الطرفين. وكان ماسك قد كتب صباح اليوم على حسابه الرسمي في 'إكس': 'أشعر بالندم حيال بعض ما نشرته عن الرئيس ترامب الأسبوع الماضي. لقد بالغتُ وتجاوزتُ الحدود.' كما تفاعل لاحقًا مع فيديو يُظهر ترامب عبر رمز قلب، ما اعتُبر بادرة تهدئة ورسالة ناعمة نحو التهدئة. وقد بدأت الأزمة بين الرجلين قبل أيام، حين هاجم ماسك مشروع قانون الموازنة المقترح من ترامب، واصفًا إياه بـ'الضخم والمثير للاشمئزاز'، رغم وصف ترامب له بأنه 'ممتاز وكبير وجميل'. وتصاعدت حدة السجال لاحقًا، حين تبادل الجانبان اتهامات لاذعة، وصلت إلى حدّ تشكيك ترامب في الحالة النفسية لماسك، قائلًا إنه 'يتعاطى المخدرات'، بينما ردّ ماسك قائلاً إن فوز ترامب في الانتخابات الرئاسية لم يكن ممكنًا 'لولا دعمه الشخصي له في ذلك الوقت'. وتأتي هذه التطورات بعد أسبوع فقط من حفل وداعي نظّمه ترامب لماسك في المكتب البيضاوي بمناسبة انتهاء مهامه على رأس هيئة الكفاءة الفيدرالية. ورغم حدة التوترات الأخيرة، تُشير التصريحات المتبادلة خلال الساعات الماضية إلى بوادر تهدئة، أو ربما هدنة إعلامية بين قطبين كبيرين في عالم السياسة والتكنولوجيا، لطالما تداخلت مصالحهما في عدة محطات.