
منظمة: ريما حسن وناشط برازيلي بالحبس الانفرادي في إسرائيل
أعلنت المنظمة غير الحكومية التي تمثل معظم الناشطين المعتقلين على متن سفينة مساعدات كانت متجهة إلى غزة واعترضتها القوات الإسرائيلية اليوم الأربعاء، أن اثنين منهم وضعا في الحبس الانفرادي في الدولة العبرية.
وقال مركز عدالة الحقوقي في بيان: "قامت السلطات الإسرائيلية بعزل اثنين من النشطاء، وهما الناشط البرازيلي تياغو أفيلا وعضو البرلمان الأوروبي، الفرنسية-الفلسطينية ريما حسن، ونقلتهما إلى سجون منفصلة عن باقي الفريق ووضعهما في عزل".
واليوم، قال وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو إن الناشطين الفرنسيين الأربعة الذين ما زالوا محتجزين في إسرائيل، ومن بينهم ريما حسن، النائبة الفرنسية الفلسطينية في البرلمان الأوروبي، سيرّحلون الخميس والجمعة.
وقال بارو على إكس: "شكرا لأفراد البعثة على تحركهم الذي مكّن من التوصل إلى هذه النتيجة السريعة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
مشروع قانون أميركي لإلغاء قانون "قيصر" وتأثيراته على سوريا بشكل كامل!
وكتب ويلسون على منصة "إكس": "قدمت اليوم تشريعا مشتركا بين الحزبين (الجمهوري والديمقراطي) من شأنه إلغاء قانون "قيصر" وعقوباته المفروضة على سوريا بشكل كامل". وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعلن خلال منتدى الاستثمار السعودي الأميركي في وقت سابق أنه قرر رفع العقوبات عن سوريا بعد مناقشة هذا الأمر مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والرئيس التركي رجب طيب أردوغان. وبدأت الولايات المتحدة في 17 حزيران 2020 بتطبيق "قانون قيصر لحماية المدنيين في سوريا" الذي تم بموجبه فرض عقوبات على 39 شخصية وكيانا على صلة بالسلطات السورية ، بينهم رئيس البلاد السابق، بشار الأسد ، وعقيلته، أسماء الأسد.


المردة
منذ 2 ساعات
- المردة
العدو يرحّل 6 من نشطاء السفينة 'مادلين'
أعلن العدو، الخميس، ترحيل 6 نشطاء آخرين من المشاركين في رحلة السفينة 'مادلين' التي كانت تحاول كسر الحصار عن قطاع غزة، وذلك بعد أيام من قرصنتها في المياه الدولية. ونشرت وزارة الخارجية الإسرائيلية على حسابها في منصة 'إكس' صورا للنشطاء وهم في مطار بن غوريون في تل أبيب، ثم وهم في الطائرة. وقالت إن '6 نشطاء إضافيين من السفينة بينهم النائبة في البرلمان الأوروبي ريما حسن في طريقهم الى خارج إسرائيل'. وفي وقت سابق الخميس، قال مركز 'عدالة' الحقوقي العربي في إسرائيل إن السلطات نقلت 6 من نشطاء السفينة 'مادلين' إلى مطار بن غوريون تمهيدا لترحيلهم، فيما أبقت على اثنين رهن الاحتجاز. وذكر المركز في بيان أن النشطاء هم من تركيا، وفرنسا، وألمانيا، والبرازيل، وهولندا، فيما بقى فرنسيان رهن الاحتجاز. وقال: 'بعد أكثر من 72 ساعة من الاحتجاز في إسرائيل عقب اعتراض سفينة (أسطول الحرية- مادلين) بشكل غير قانوني ليلة الأحد، 8 يونيو/ حزيران 2025، أبلغت سلطات الهجرة الإسرائيلية الطاقم الحقوقي في مركز عدالة الممثل عن المحتجزين، بأنه تم نقل 6 من المتطوعين حاليا إلى مطار بن غوريون تمهيدا لترحيلهم'. وأضاف المركز: 'المتطوعون الستة المتوقع ترحيلهم اليوم هم: مارك فان رينس من هولندا، وشعيب أوردو من تركيا، وياسمين أجار من ألمانيا، وتياغو أفيلا من البرازيل، وريفا فيارد وريما حسن من فرنسا'. ولفت إلى أن طاقمه الحقوقي واجه عوائق لزيارتهم في المطار قبل ترحيلهم. وذكر المركز أنه 'لا يزال اثنان من المتطوعين وهما باسكال موريراس، ويانيس محمدي من فرنسا رهن الاحتجاز في سجن جفعون في الرملة، تحت إشراف مصلحة السجون الإسرائيلية، وينتظران ترحيلهما في مساء 13 يونيو (غدا الجمعة)'. وأضاف: 'سيتم زيارتهما من قبل طاقم عدالة لاحقًا اليوم'. وكشف مركز 'عدالة' عن أن 'النشطاء تعرضوا أثناء احتجازهم لسوء المعاملة وإجراءات عقابية ومعاملة عدوانية، واحتُجز اثنان منهم لفترة في الحبس الانفرادي'. وأوضح أنه قدّم عدة طلبات رسمية للاحتجاج على هذه 'المعاملة اللاإنسانية'، مطالبًا السلطات الإسرائيلية بوقفها فورًا. وجدد المركز دعوته إلى 'الإفراج الفوري عن جميع النشطاء، سواء بهدف استئناف مهمتهم الإنسانية في الوصول إلى غزة، أو للعودة إلى بلدانهم الأصلية'. وشدّد على أن استمرار احتجازهم وترحيلهم القسري 'يعد غير قانوني'، ويشكل 'جزءًا من الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة للقانون الدولي'. ولم تعلق السلطات الإسرائيلية على الفور على بيان 'عدالة'. وكانت البحرية الإسرائيلية اختطفت، فجر الاثنين، 12 ناشطا دوليا من السفينة 'مادلين' بعد قرصنتها في المياه الدولية، وهي في طريقها إلى غزة تحمل مساعدات إنسانية. وفي اليومين التاليين، أبعدت إسرائيل 4 نشطاء وقّعوا على تعهد بعدم العودة إلى إسرائيل، فيما رفض الثمانية الباقون التوقيع.


سيدر نيوز
منذ 6 ساعات
- سيدر نيوز
حماس تتهم الجيش الإسرائيلي بقطع الاتصالات في غزة، والأمم المتحدة تقترب من التصويت على وقف الحرب
Reuters اتهمت حركة حماس اليوم الخميس الجيش الإسرائيلي بـ'تعمد قطع خطوط الاتصالات في قطاع غزة'، وذلك في ما وصفته بـ'خطوة عدوانية جديدة في سياق حرب الإبادة الجماعية التي يشنّها ضد الشعب الفلسطيني' في القطاع، وفقاً لبيان أصدرته الحركة. وأضاف البيان أن 'الاحتلال الإسرائيلي بذلك يهدف إلى شلّ عمل القطاعات الحيوية، وفي مقدمتها القطاع الطبي والإنساني، ما يعمّق الكارثة الإنسانية، بحق المدنيين العزل'. وحذّرت الحركة في بيانها من 'تصاعد الخطر الذي يتهدد السكان باستهداف ما تبقى من البنية التحتية وقطاعات العمل المدني والإنساني'، داعية المجتمع الدولي إلى 'تحمّل مسؤوليته في وقف الحرب، وضمان حماية المدنيين والمنشآت الإنسانية والمدنية' مما وصفته بـ'وحشية الاحتلال'. وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني إن خطوط الاتصال 'اُستهدفت مباشرةً من القوات الإسرائيلية'. وأوضحت أن انقطاع الإنترنت يعيق خدمات الطوارئ لديها من خلال إعاقة التواصل مع فرق الاستجابة الأولى في الميدان. وقالت ميساء منير، المتحدثة باسم وزارة الاتصالات الفلسطينية، لوكالة فرانس برس، إن 'المكالمات عبر الهاتف المحمول لا تزال متاحة بسعة محدودة جداً' في غزة في الوقت الحالي. وفي ذات السياق، دعا الجيش الإسرائيلي، الخميس، سكان بعض مناطق مدينة غزة إلى إخلائها، في إطار حملته المكثفة في القطاع. وكتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي على موقع 'إكس' أن الجيش 'يعمل بقوة شديدة جداً في مناطق وجودكم لتدمير القدرات والمنظمات الإرهابية'. وأضاف 'جيش الدفاع سيرد بشكل صارم على كل عملية إطلاق قذيفة صاروخية من كل منطقة. من أجل أمنكم، أخلوا فوراً إلى المآوي المعروفة في غرب مدينة غزة'. بدورها أفادت وكالة رويترز بأن الجمعية العامة للأمم المتحدة ستجري، الخميس، تصويتاً على مشروع قرار يدعو إلى وقف فوري دائم وغير مشروط لإطلاق النار في غزة، وذلك رغم معارضة كل من الولايات المتحدة وإسرائيل. ويأتي هذا التصويت بعد أن استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) الأسبوع الماضي في مجلس الأمن لإحباط محاولة مماثلة تهدف إلى إنهاء الحرب في القطاع. 'المسيرة العالمية إلى غزة' أوقفت السلطات المصرية 200 ناشط أجنبي على الأقل في مطار القاهرة وفنادق في العاصمة قبيل انطلاق 'المسيرة العالمية إلى غزة' التي تدعو لكسر الحصار على القطاع، وفقا للمتحدث باسم المبادرة. وقال سيف أبو كشك المتحدث باسم 'المسيرة العالمية إلى غزة' لفرانس برس إن عدد الموقوفين 'تجاوز 200، يحملون الجنسيات الأمريكية والأسترالية والهولندية والفرنسية والإسبانية والمغربية والجزائرية'. وكان النشطاء أعلنوا عبر مواقع التواصل الاجتماعي نيتهم الوصول إلى الحدود المصرية مع غزة عند معبر رفح للمطالبة بإدخال المساعدات الإنسانية وإنهاء الحصار، عبر مسيرات وقوافل مختلفة، من أوروبا وشمال أفريقيا. 'تهجير قسري وتطهير عرقي' اتهمت إسرائيل حركة حماس باستخدام 'المعاناة في غزة كسلاح'، وذلك بعد أن اتهمت مؤسسة غزة الإنسانية الأمريكية المدعومة من إسرائيل، حماس بقتل خمسة من عناصر الإغاثة التابعين لها، وفق ما نقلته وكالة فرانس برس. وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية على منصة إكس إن 'حماس تستغل معاناة غزة، تحرم السكان من الغذاء، تستهدف فرق الإنقاذ، وتتخلى عن شعبها'. وأوضحت مؤسسة غزة الإنسانية أن 'هناك خمسة قتلى على الأقل، وإصابات متعددة، وهناك مخاوف من أن بعض أعضاء فريقنا قد جرى أخذهم كرهائن'. ونقلت الوكالة عن فرق الدفاع المدني في غزة أن عشرات الفلسطينيين قتلوا أثناء محاولتهم الوصول لنقاط توزيع المؤسسة منذ بدء عملها في أواخر مايو/أيار. وأشارت إلى أن القوات الإسرائيلية قتلت 31 شخصاً كانوا ينتظرون المساعدات يوم الأربعاء، بينما لم يردّ الجيش الإسرائيلي على التعليق بشأن حالات الوفاة المبلغ عنها. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) بأن خمسة مواطنين فلسطينيين قُتلوا وأصيب آخرون، الخميس، برصاص القوات الإسرائيلية بالقرب من مركز مساعدات في منطقة السودانية شمال غرب مدينة غزة. كما قُتل 13 مواطناً فلسطينياً وأُصيب نحو 200 آخرين صباح اليوم برصاص القوات الإسرائيلية عند مركز توزيع المساعدات قرب حاجز 'نتساريم' وسط قطاع غزة، بحسب وكالة وفا. وتشير الوكالة إلى أن القوات الإسرائيلية استهدفت نقاط توزيع مساعدات في رفح ووسط القطاع خلال الأيام الماضية، ما أسفر عن عشرات القتلى والإصابات، في إطار ما يُعتبر 'استراتيجية تهجير قسري وتطهير عرقي'. ونقلت الوكالة عن مصادر طبية، إلى أن إجمالي ' شهداء لقمة العيش' ممن وصلوا المستشفيات من المناطق المخصصة لتوزيع المساعدات بلغ 224 قتيلاً وأكثر من ألف و858 إصابة، وذلك منذ 27 مايو/أيار الماضي. المساعدات الإنسانية قالت وزيرة الخارجية السويدية ماريا مالمر ستينرغارد، الخميس، إن رفض إسرائيل السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة واستهداف نقاط توزيعها يؤدي إلى جوع المدنيين، وهو ما يعد 'جريمة حرب'، بحسب ما نقلته وكالة فرانس برس. وأوضحت ماريا مالمر ستينرغارد في مؤتمر صحفي: 'استخدام تجويع المدنيين كوسيلة للحرب هو جريمة حرب. يجب ألّا تُسيّس أو تُستغل المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة كأداة عسكرية'. وأضافت: 'هناك دلائل قوية الآن على أن إسرائيل لا تفي بالتزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي'. وتابعت: 'من الضروري أن يصل الغذاء والماء والدواء بسرعة إلى السكان المدنيين، الذين يعاني كثير منهم من ظروف إنسانية قاسية، خاصة النساء والأطفال'. وأشارت الوكالة إلى أن السويد أعلنت في ديسمبر/كانون الأول 2024 تعليق تمويل وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بعد أن حظرت إسرائيل المنظمة، متهمة إياها بتقديم غطاء لعناصر حماس. وقال وزير التنمية الدولية السويدي بنيامين دوسا في المؤتمر الصحفي يوم الخميس إن ستوكهولم توجه الآن المساعدات عبر منظمات أممية أخرى، وإنها 'خامس أكبر مانح في العالم، وثاني أكبر مانح في الاتحاد الأوروبي للاستجابة الإنسانية في غزة'. وأضاف أن المساعدات الإنسانية التي قدمتها السويد لغزة منذ بدء الحرب في أكتوبر/تشرين الأول 2023 تجاوزت مليار كرونا سويدية (105 ملايين دولار).