logo
«حمى ليبيا وإثيوبيا ومنع التهجير».. صحفى أردني: الرئيس السيسي مظلوم إعلاميا وهذه أبرز مواقفه

«حمى ليبيا وإثيوبيا ومنع التهجير».. صحفى أردني: الرئيس السيسي مظلوم إعلاميا وهذه أبرز مواقفه

الأسبوع٢٦-٠٤-٢٠٢٥

الرئيس عبد الفتاح السيسي
أحمد عبد الناصر
نشر الصحفي الأردني هاشم العامر، صورة للرئيس عبد الفتاح السيسي، متضمنة تصريحا له بأن مصر تقف سدا منيعا أمام تصفية القضية الفلسطينية، مشيدا بمواقفه تجاه قضايا الأمة العربية وكذلك في القارة الإفريقية.
وعلق العامر على صورة الرئيس السيسي، عبر حسابه على إكس، قائلا: أكثر رجل مظلوم إعلاميا على وجه الأرض، ولولاه لتم تهجير الفلسطينيين من غزة منذ عام على الأقل.
وفند الصحفي الأردني- مواقف الرئيس السيسي حيال عدد من القضايا، أبرزها:
- منع تركيا من ابتلاع ليبيا
- منع إثيوبيا من ابتلاع الصومال
- ثبت عروبة القرن الإفريقي
- وقف مع عرب «المشرق» ضد إيران
واختتم: لست خبيرا بالشأن المصري الداخلي، لكنه «عربيا» رئيس يستحق كل الاحترام.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أقوى رد على المشككين.. «مصطفى بكري»: لا أحد يستطيع تجاوز دور مصر في دعم القضية الفلسطينية
أقوى رد على المشككين.. «مصطفى بكري»: لا أحد يستطيع تجاوز دور مصر في دعم القضية الفلسطينية

الأسبوع

timeمنذ 2 ساعات

  • الأسبوع

أقوى رد على المشككين.. «مصطفى بكري»: لا أحد يستطيع تجاوز دور مصر في دعم القضية الفلسطينية

الرئيس السيسي في أقوى رد على المشككين في دور مصر الرائد والتاريخي لدعم القضية الفلسطينية، أكد الإعلامي مصطفى بكري أنه لا أحد يستطيع إنكار أو تجاوز دور مصر في دعم القضية الفلسطينية. وقال مصطفى بكري في تغريدة على موقع « إكس »، إنه «لاأحد يستطيع تجاوز دور مصر في دعم القضية الفلسطينيه وتقديم المساعدات إلى أهلنا». وأضاف أن «مصر تقوم بدورها، ولاتبغي شيئا، ولكن أن يأتي أحد كبار رجال الأعمال، ويغرد متجاهلا دور مصر، فهذا أمر لايصح، ويتجاوز الحقيقه التي يعرفها القاصي والداني». ومنذ اللحظة الأولى للعدوان الإسرائيلي على غزة عقب عملية طوفان الأقصى، كانت مصر أول دولة قدمت المساعدات لغزة، ودعا الرئيس السيسي منذ أول يوم إلى وقف العدوان، وحل الدولتين، وكشف من أول لحظة مخطط التهجير رافضا له وخلفه الشعب المصري.

سوريا والبنك الدولي يناقشان توسيع التعاون لشراكة أطول مدى
سوريا والبنك الدولي يناقشان توسيع التعاون لشراكة أطول مدى

مصرس

timeمنذ 2 ساعات

  • مصرس

سوريا والبنك الدولي يناقشان توسيع التعاون لشراكة أطول مدى

عقد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، اجتماعا مع ممثلين من البنك الدولي، الخميس، بهدف تأسيس شراكة أوسع وأطول مدى بين الجانبين. أفاد بذلك بيان لوزارة الخارجية السورية عبر منصة إكس، لم يذكر هوية ممثلي البنك الدولي الذين شاركوا في الاجتماع بدمشق.وذكر البيان أنه تم "عقد اجتماع متابعة بين وزارة الخارجية والمغتربين وممثلي البنك الدولي، بهدف البناء على مخرجات اجتماعات الربيع الأخيرة، وتأسيس شراكة أوسع وأطول مدى خلال الفترة المقبلة".وبين أن الجانبين ناقشا "التقدم المحرز في أول مشروع مشترك في قطاع الطاقة، والذي دخل مراحله التحضيرية، إلى جانب سبل دعم البنك الدولي لسوريا في مجالات الإدارة المالية العامة والطاقة والتعليم والصحة".وأكد الطرفان "أهمية وضع أطر واضحة للتعاون تركز على الدعم الفني وبناء القدرات والإصلاح المؤسسي وتطوير الأنظمة التقنية بما يعزز مسار التعافي والاستقرار في البلاد".وأبدى فريق البنك الدولي اهتمامه بالعمل وفق الأولويات الوطنية، مع الاتفاق على مواصلة التنسيق لتحديد الخطوات المقبلة والعمل على تأطير الشراكة عبر آليات مناسبة، وفق البيان ذاته.والجمعة الماضية، أعلن البنك الدولي تسوية المتأخرات المالية المستحقة على سوريا، والبالغة قيمتها 15.5 مليون دولار لتصبح مؤهلة للحصول على تمويلات جديدة.وأشار، حينها، إلى أنه "تم سداد هذا المبلغ من قبل كل من السعودية وقطر".وفي 14 مايو الجاري، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال "منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي 2025" في الرياض، اعتزامه رفع العقوبات المفروضة على سوريا.وأوضح أن القرار جاء بعد مشاورات مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان.وتتطلع السلطات السورية إلى دعم دولي وإقليمي لمساعدتها في معالجة تداعيات 24 سنة من حكم الرئيس المخلوع بشار الأسد (2000-2024).وعلى خلفية انتهاكات نظام الأسد ومجازره في قمع الثورة بسوريا منذ 2011، فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ودول أخرى بينها بريطانيا عقوبات على هذا البلد العربي، شملت تجميد أصول، ووقف التحويلات المالية، والحرمان من التكنولوجيا، وحظر التعامل مع نظامه.ومنذ الإطاحة بنظام الأسد، تطالب الإدارة السورية الجديدة بقيادة أحمد الشرع، برفع تلك العقوبات، لأنها تعرقل جهود إعادة الإعمار.وفي 8 ديسمبر 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على العاصمة دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 سنة من حزب البعث الدموي و53 سنة من سيطرة أسرة الأسد.

تركيا ترحب برفع العقوبات الأمريكية والأوروبية عن سوريا
تركيا ترحب برفع العقوبات الأمريكية والأوروبية عن سوريا

مصرس

timeمنذ 2 ساعات

  • مصرس

تركيا ترحب برفع العقوبات الأمريكية والأوروبية عن سوريا

رحبت وزارة الخارجية التركية، السبت، برفع العقوبات الأمريكية والأوروبية عن سوريا. جاء ذلك في منشور لمتحدث الخارجية التركية أونجو كتشالي، على منصة إكس.وقال كتشالي: "إن الخطوات الأخيرة التي اتخذتها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي لرفع العقوبات عن سوريا موضع ترحيب".وأوضح المسؤول التركي أن هذه الإجراءات تحمل أهمية كبيرة للجهود الرامية إلى تحقيق الاستقرار والأمن في سوريا.وأكد أن تركيا ومن خلال قدرتها المؤسسية والقوة الريادية لقطاعها الخاص وبالتعاون مع جميع الدول المنفتحة على التعاون، ستواصل دعم الخطوات التي من شأنها أن تساهم في التنمية الاقتصادية في سوريا.والجمعة، أصدرت وزارة الخزانة الأمريكية ترخيصا عاما يوفر "تخفيفا فوريا" للعقوبات المفروضة على سوريا، تماشيا مع قرار الرئيس دونالد ترامب.وأشارت وزارة الخزانة، في بيان عبر منصة إكس، إلى أن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية، التابع لها، أصدر "اليوم (الجمعة) الترخيص العام السوري رقم 25 الذي يوفر تخفيفا فوريا للعقوبات المفروضة على سوريا".وأوضحت الوزارة أن الترخيص "يسمح بالمعاملات المحظورة بموجب لوائح العقوبات السورية، وهو ما يعني من الناحية العملية رفع العقوبات عن سوريا".وفي إطار رفع العقوبات الدولية عن سوريا، أعلنت الممثلة العليا للسياسة الخارجية والأمنية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، الثلاثاء، اتخاذ قرار برفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا.وتتطلع السلطات السورية إلى دعم دولي وإقليمي لمساعدتها في معالجة تداعيات 24 سنة من حكم الرئيس المخلوع بشار الأسد (2000-2024).وعلى خلفية انتهاكات نظام الأسد ومجازره في قمع الثورة بسوريا منذ 2011، فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ودول أخرى بينها بريطانيا عقوبات على هذا البلد العربي، شملت تجميد أصول، ووقف التحويلات المالية، والحرمان من التكنولوجيا، وحظر التعامل مع نظامه.ومنذ الإطاحة بنظام الأسد، تطالب الإدارة السورية الجديدة بقيادة أحمد الشرع، برفع تلك العقوبات، لأنها تعرقل جهود إعادة الإعمار.وفي 8 ديسمبر 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على العاصمة دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 سنة من حزب البعث الدموي و53 سنة من سيطرة أسرة الأسد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store