
عائشة الكرجي ل هبة بريس: بوسلهام إسم شائع في منطقة الغرب
هبة بريس _ يسير الإيحيائي
ردود فعل قوية ومتباينة تلك التي عبر عنها المغاربة مباشرة بعد تدخل النائبة البرلمانية عن فريق الإتحاد الاشتراكي تحت قبة البرلمان وهي توجه إنتقاذها ضد سياسة الغلاء المعيشي ولهيب أسعار تذاكر البواخر والطائرات بالنسبة لمغاربة العالم.
'هبة بريس' وفي خضم هذه الردود التي غصت بها مواقع التواصل الإجتماعي حول إسم 'بوسلهام'، ربطت الإتصال بالنائبة البرلمانية 'عائشة الكرجي' لتبيان سبب إقحام هذا الإسم بالتحديد في سؤالها لوزيرة الإقتصاد والمالية 'نادية فتاح'، إذ أجابت أن كل من يعرف جغرافية المغرب جيدا يعرف كذلك أن إسم 'بوسلهام' هو السائد في الغرب وله إعتبار خاص لدى ساكنة الجهة كلها.
وأضافت أن إنتشار الإسم بكثرة في المنطقة نسبة إلى الولي الصالح 'مولاي بوسلهام' الذي يستقطب شاطئه كل سنة عددا كبيرا من الزوار للاستمتاع بالعطلة الصيفية.
وحول إتهام النائبة البرلمانية بمحاولة التنقيص من شأن الجالية المغربية المقيمة ب'ألميرية' على الخصوص، قالت : إن عددا كبيرا من أفراد عائلتي إسمهم 'بوسلهام' ويقيمون في 'ألميرية' ونواحيها وينتمون إلى 'تدانة' إسم الدوار أو الجماعة التي جاء ذكر إسمها كذلك في هذا السياق.
ولم تخف 'عائشة الكرجي' إستغرابها من محاولة البعض اللعب على حبل إسم أثير في كلمتها كما تذكر كل الأسماء في مداخلات متشابهة بغض النظر عن الموضوع، مضيفة: أنها تنتمي للجالية المغربية المقيمة بالخارج ولا يعقل أن يكون وراء تدخلها هذا نية للإساءة والاستهزاء.
ومعلوم أن تصريح النائبة البرلمانية 'عائشة الكرجي' تحت قبة البرلمان يوم أمس جاء في سياق الدفاع عن مغاربة العالم والغلاء الذي يعانون منه في تذاكر البواخر والطائرات كلما إقتربت عملية العبور.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هبة بريس
منذ 3 ساعات
- هبة بريس
ولاية الرباط تُجيز لشركة حفر باركينغ في الثانية ليلاً.. والساكنة بدون نوم إلى إشعار آخر
هبة بريس يعاني سكان حي أكدال بالعاصمة الرباط من معاناة يومية لا تهدأ منذ انطلاق الأشغال المرتبطة بإنشاء موقف للسيارات بجوار مسجد بدر. هذه الأعمال، التي تُنفذها شركة خاصة بتكليف من ولاية الرباط، تجاوزت كل حدود المعقول، خصوصًا بسبب استمراريتها خلال ساعات الليل المتأخرة، بل حتى في ساعات الفجر الأولى وعطلة نهاية الأسبوع، ما حوّل حياة المواطنين إلى جحيم يومي. من يرضى بهذا العذاب الليلي؟ هل يقبل والي جهة الرباط سلا القنيطرة، السيد محمد اليعقوبي، أن يحظى بنوم هادئ بينما تُمنح التراخيص لشركات تقوم بالحفر في قلب الليل؟ هل يرضى مسؤول أن يُنتزع النوم من أطفال، مرضى، شيوخ، وعمال مجبرين على النهوض باكرًا، فقط لأن الشركة قررت أن تنجز مشروعها على حساب صحة وراحة الناس؟ فيديو يوثّق الفضيحة… و'هبة بريس' تتوصل بالشكاية منتصف الليل توصلت جريدة 'هبة بريس' في حدود الساعة الثانية صباحًا بشكاية مرفقة بمقطع فيديو، يُظهر آلة حفر ضخمة وهي تصدر ضجيجًا رهيبًا يشق سكون الليل ويدمّر أعصاب الساكنة. الصوت المرتفع وغير المعقول يوحي بغياب تام لأي مراقبة أو احترام لمعايير السلامة والصحة العمومية. لا يُعقل أن تستمر مثل هذه الأعمال في هذا التوقيت دون تدخل أو محاسبة! شركة تتعامل بـ'احتقار' وغياب تام للتواصل ويشير السكان في شكاية لهم أن ما يزيد الطين بلة، هو الأسلوب الذي تنهجه الشركة المنفذة، والتي تتعامل مع السكان كما لو أنهم غير موجودين، دون أي اعتبار لحقوقهم الأساسية. لا تُحترم مواعيد الأشغال، ولا يُراعى الحد الأدنى من راحة السكان، في تجاهل واضح لكل المعايير القانونية والإنسانية المتعلقة بالأشغال داخل المناطق السكنية. نحن لسنا ضد التطوير… بل ضد الإهانة كما يؤكد السكان أن اعتراضهم ليس على مبدأ إنجاز المشروع، فهم مع أي مبادرة تُسهم في تطوير الحي وتحسين بنيته التحتية، لكن ما يرفضونه هو طريقة التنفيذ التي تفتقر إلى أدنى درجات الإنسانية. بدل أن يكون المشروع خطوة نحو التقدم، أصبح رمزًا للإجهاد النفسي والجسدي، وسببًا رئيسيًا في تدهور جودة الحياة بالمنطقة. صرخات ليلية لا تجد من يسمعها رغم محاولات التواصل مع الجهات المعنية، فإن الردود تقتصر على عبارات من قبيل: 'صبرو معنا'. لكن الحقيقة أن الأمر لم يعد يتعلق بالصبر، بل بحياة يومية غير مقبولة، تستوجب تدخلاً عاجلاً وفوريًا من السلطات المحلية، المنتخبين، والإعلام، وكل من له غيرة على كرامة الإنسان وحقه في الراحة.


هبة بريس
منذ 13 ساعات
- هبة بريس
الجيش الجزائري يعتدي على مدنيين صحراويين قرب الحدود الموريتانية
هبة بريس في تطور خطير يُضاف إلى سجل النظام الجزائري في التنكيل بالمحتجزين الصحراويين في مخيمات تندوف، أقدم الجيش الجزائري خلال الأيام الماضية على تنفيذ اعتداءات عنيفة بحق عدد من الصحراويين المنحدرين من مخيمات تندوف، وذلك في منطقة 'لبريگة' المتاخمة للحدود الجزائرية الموريتانية. ووفق المعطيات المتوفرة، فإن عناصر من الجيش الجزائري تجاوزوا الحدود نحو منطقة 'رگ التكشار' داخل الأراضي الموريتانية، في خرق صارخ للسيادة الموريتانية، حيث أطلقوا الرصاص الحي وشرعوا في ترويع السكان المحليين، مع العبث بممتلكاتهم وتوجيه الإهانات اللفظية لهم، دون أن تسجل إصابات جسدية في صفوف الضحايا. وتُعد 'لبريگة' نقطة تجارية حيوية تربط بين مخيمات تندوف والأراضي الموريتانية، ويكثر فيها نشاط تجار البنزين والسلع التي يُمنع رسمياً خروجها من المخيمات مثل الإسمنت والزيت. وتقوم الشاحنات القادمة من مخيمات تندوف بتحميل هذه المواد وتفريغها في منطقة 'لبريگة'، حيث يتم توزيعها لاحقاً داخل الأراضي الموريتانية. وهو ما يطرح علامات استفهام حول التواطؤ أو التساهل مع نشاط اقتصادي غير شرعي يُدار من قلب منطقة يُفترض أنها تحت 'حماية' مليشيات البوليساريو، بينما الواقع يكشف عن سيطرة عسكرية مباشرة للنظام الجزائري هناك.


هبة بريس
منذ 13 ساعات
- هبة بريس
عائشة الكرجي لهبة بريس: بوسلهام إسم شائع في منطقة الغرب
هبة بريس _ يسير الإيحيائي ردود فعل قوية ومتباينة تلك التي عبر عنها المغاربة مباشرة بعد تدخل النائبة البرلمانية عن فريق الإتحاد الاشتراكي تحت قبة البرلمان وهي توجه إنتقاذها ضد سياسة الغلاء المعيشي ولهيب أسعار تذاكر البواخر والطائرات بالنسبة لمغاربة العالم. 'هبة بريس' وفي خضم هذه الردود التي غصت بها مواقع التواصل الإجتماعي حول إسم 'بوسلهام'، ربطت الإتصال بالنائبة البرلمانية 'عائشة الكرجي' لتبيان سبب إقحام هذا الإسم بالتحديد في سؤالها لوزيرة الإقتصاد والمالية 'نادية فتاح'، إذ أجابت أن كل من يعرف جغرافية المغرب جيدا يعرف كذلك أن إسم 'بوسلهام' هو السائد في الغرب وله إعتبار خاص لدى ساكنة الجهة كلها. وأضافت أن إنتشار الإسم بكثرة في المنطقة نسبة إلى الولي الصالح 'مولاي بوسلهام' الذي يستقطب شاطئه كل سنة عددا كبيرا من الزوار للاستمتاع بالعطلة الصيفية. وحول إتهام النائبة البرلمانية بمحاولة التنقيص من شأن الجالية المغربية المقيمة ب'ألميرية' على الخصوص، قالت : إن عددا كبيرا من أفراد عائلتي إسمهم 'بوسلهام' ويقيمون في 'ألميرية' ونواحيها وينتمون إلى 'تدانة' إسم الدوار أو الجماعة التي جاء ذكر إسمها كذلك في هذا السياق. ولم تخف 'عائشة الكرجي' إستغرابها من محاولة البعض اللعب على حبل إسم أثير في كلمتها كما تذكر كل الأسماء في مداخلات متشابهة بغض النظر عن الموضوع، مضيفة: أنها تنتمي للجالية المغربية المقيمة بالخارج ولا يعقل أن يكون وراء تدخلها هذا نية للإساءة والاستهزاء. ومعلوم أن تصريح النائبة البرلمانية 'عائشة الكرجي' تحت قبة البرلمان يوم أمس جاء في سياق الدفاع عن مغاربة العالم والغلاء الذي يعانون منه في تذاكر البواخر والطائرات كلما إقتربت عملية العبور. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة