
الحكامة والتدبير المالي والتسيير الإداري بالنوادي محور لقاء بلقشور و رئيس 'الليغا'
المحادثات بين بلقشور وضيوفه ركّزت على سبل تعزيز التعاون بين الجانبين في مجالات الحكامة، والتدبير المالي، والتسيير الإداري داخل أندية كرة القدم.
*
رشيد الغزاوي
استقبل عبد السلام
وعلم موقع
le12.ma
أن المحادثات بين بلقشور وضيوفه ركّزت على سبل تعزيز التعاون بين الجانبين في مجالات الحكامة، والتدبير المالي، والتسيير الإداري داخل أندية كرة القدم.
كما تم خلال اللقاء استعراض أهم المشاريع والاستثمارات الرياضية الكبرى التي يشهدها المغرب، بتوجيهات سامية من جلالة الملك محمد السادس، في إطار الاستعدادات الجارية لاحتضان نهائيات كأس العالم 2030، التي ستُقام بكل من المغرب وإسبانيا والبرتغال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LE12
منذ 6 ساعات
- LE12
الحكامة والتدبير المالي والتسيير الإداري بالنوادي محور لقاء بلقشور و رئيس 'الليغا'
المحادثات بين بلقشور وضيوفه ركّزت على سبل تعزيز التعاون بين الجانبين في مجالات الحكامة، والتدبير المالي، والتسيير الإداري داخل أندية كرة القدم. * رشيد الغزاوي استقبل عبد السلام وعلم موقع أن المحادثات بين بلقشور وضيوفه ركّزت على سبل تعزيز التعاون بين الجانبين في مجالات الحكامة، والتدبير المالي، والتسيير الإداري داخل أندية كرة القدم. كما تم خلال اللقاء استعراض أهم المشاريع والاستثمارات الرياضية الكبرى التي يشهدها المغرب، بتوجيهات سامية من جلالة الملك محمد السادس، في إطار الاستعدادات الجارية لاحتضان نهائيات كأس العالم 2030، التي ستُقام بكل من المغرب وإسبانيا والبرتغال.


WinWin
منذ 6 ساعات
- WinWin
كاكا يعلق على إمكانية العمل مع أنشيلوتي في منتخب البرازيل
علّق النجم البرازيلي السابق، ريكاردو كاكا على إمكانية العودة إلى منتخب البرازيل، ولكن هذه المرة من موقع مختلف، ضمن الطاقم الفني المتوقع للمدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي. وأعلن الاتحاد البرازيلي، الأسبوع الماضي، تعيين كارلو أنشيلوتي مدربًا لمنتخب البرازيل، خلفًا لدوريفال جونيور الذي أقيل عقب الهزيمة المذلة من الأرجنتين (4-1)، في التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 بأمريكا وكندا والمكسيك. وارتبط اسم كاكا مؤخرًا بإمكانية الانضمام إلى الجهاز الفني لمنتخب البرازيل، الذي من المنتظر أن يقوده أنشيلوتي بعد نهاية مهمته مع ريال مدريد؛ وعلى الرغم من عدم وجود أي تأكيد رسمي حتى الآن، لكن اللاعب السابق لم يتردد في التعليق على هذه الأنباء خلال مقابلة إعلامية في بلاده. ماذا قال كاكا بشأن إمكانية العودة للعمل مع أنشيلوتي؟ وقال كاكا في تصريحات نقلتها صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية: "إذا رأى القائمون على المنتخب أن بإمكاني المساعدة، فأنا جاهز ومستعد". وأضاف: "لقد اعتزلت اللعب في 2017، ومنذ ذلك الحين وأنا أعمل على تطوير نفسي. أنهيت دورة في إدارة الأعمال الرياضية بجامعة هارفارد، ودورة في الإدارة الرياضية لدى الاتحاد الأوروبي (UEFA)، ودورة تدريبية مع الاتحاد البرازيلي لكرة القدم (CBF)". وأتم لاعب ريال مدريد وميلان الأسبق: "شاركت في ثلاث نسخ من كأس العالم، وخدمت المنتخب لأكثر من 15 عامًا، إذا جاءت الفرصة، فأنا جاهز تمامًا للعودة". قبل وصول أنشيلوتي.. منتخب البرازيل مهدد بعقوبة قاسية من فيفا اقرأ المزيد ويملك كارلو أنشيلوتي معرفة وثيقة بكاكا، فقد أشرف على تدريبه خلال فترتين ذهبيتين، الأولى في ميلان والثانية في ريال مدريد؛ ولم يخفِ المدرب الإيطالي في أكثر من مناسبة مدى إعجابه بكاكا، واعتبره من أفضل اللاعبين الذين عمل معهم في مسيرته التدريبية. وسيخلف المدرب الإيطالي دوريفال جونيور الذي أقاله الاتحاد البرازيلي في نهاية مارس/ آذار الماضي لسوء النتائج، التي كان آخرها الهزيمة المدوية من الأرجنتين بأربعة أهداف مقابل هدف. ويُنتظر أن يبدأ المدرب الإيطالي مشواره مع البرازيل خلال فترة التوقف الدولي المقبلة، حيث سيقود الفريق في مباراتين مهمتين ضمن تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة إلى كأس العالم 2026، الأولى أمام الإكوادور في السادس من يونيو/ حزيران، والثانية ضد باراغواي في الحادي عشر من الشهر ذاته، وسط آمال كبيرة بتحقيق انطلاقة قوية نحو حلم التتويج باللقب المونديالي السادس.


الجريدة 24
منذ 11 ساعات
- الجريدة 24
بلقشور ينسحب من سباق رئاسة الرجاء ويكشف كواليس 'الجمود التنظيمي' داخل النادي
يشهد نادي الرجاء الرياضي مرحلة دقيقة تتقاطع فيها التحديات الإدارية والمالية مع انتظارات جماهيرية عريضة، تترقب ما سيفرزه الجمع العام المقبل من متغيرات قد تعيد رسم ملامح التسيير داخل النادي الأخضر. وفي ظل هذه الأجواء المتوترة، بدأت ملامح الصراع الإداري تتضح، مع انسحاب أسماء بارزة كانت مرشحة لتولي رئاسة النادي، على رأسها عبد السلام بلقشور، رئيس العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية، الذي أعلن رسميًا عدوله عن الترشح بعد أن كان من أبرز الأسماء المطروحة لتولي زمام قيادة الرجاء في المرحلة المقبلة. قرار بلقشور شكّل مفاجأة داخل الأوساط الرجاوية، خاصة أنه كان قد عبر، في أكثر من مناسبة إعلامية، عن رغبته في ترشيح نفسه لرئاسة النادي، قبل أن يتراجع عن ذلك عبر تدوينة نشرها على حسابه الرسمي بموقع 'فايسبوك'، أكد فيها أن المستجدات الأخيرة داخل النادي دفعته إلى إعادة النظر في موقفه، مشددًا على أن ما شهده الرجاء من تطورات في ملفات حساسة، خصوصًا ملف الانتدابات، كان حاسمًا في اتخاذه هذا القرار، في ظل غياب بنية تقنية واضحة المعالم، وافتقاد النادي لمدير رياضي ولجنة مختصة، ما يضع أكثر من علامة استفهام حول طريقة التسيير المعتمدة. وأشار بلقشور إلى أن تشبث الرئيس الحالي، عبد الله بيرواين، بمنصبه، وغياب أي مؤشر على رغبته في مغادرة كرسي الرئاسة، شكل حجر عثرة أمام مشروعه الرياضي الذي كان يطمح لتنفيذه، لافتًا إلى أن غياب الشفافية، سواء في ما يتعلق بفتح باب الانخراط أو في تحديد موعد الجمع العام، يعكس رغبة واضحة في تقليص هامش التغيير، وتعطيل المسار الديمقراطي داخل النادي. وأضاف أن كل هذه المعطيات حالت دون تمكينه من وضع خارطة طريق واضحة لتقديم مشروعه أمام المنخرطين والجمهور. ورغم تأكيده على عدم تعلقه بالمناصب، عبّر بلقشور عن أسفه لما آلت إليه الأمور داخل الرجاء، مشيرًا إلى أن طموحه الأساسي كان يتمثل في لمّ شمل العائلة الرجاوية، والمساهمة في إخراج الفريق من دوامة الاضطرابات المتواصلة، التي أصبحت تؤثر سلبًا على استقراره الفني والإداري. وأكد أنه اشتغل منذ مدة على تصور شامل لإعادة التوازن للنادي، غير أن الظروف الحالية لم تكن مناسبة لتقديم هذا المشروع. ولاقت رسالة بلقشور، تفاعلًا كبيرًا من قبل جماهير الرجاء، التي عبّرت، عبر منصات التواصل الاجتماعي، عن استيائها من الأجواء الضبابية التي تطبع المرحلة الحالية، خاصة في ظل غياب الوضوح بخصوص مستقبل القيادة داخل الفريق، واستمرار حالة الترقب بشأن تحديد موعد الجمع العام، وهو ما يزيد من تعميق الأزمة، ويثير المخاوف من استمرار نفس النهج الذي أثبت محدوديته خلال المواسم الأخيرة. في المقابل، يلتزم الرئيس الحالي عبد الله بيرواين بالصمت، دون تقديم أي توضيحات رسمية حول مآل الجمع العام أو نية الترشح لولاية جديدة، الأمر الذي يفتح الباب أمام مزيد من التأويلات، ويطرح تساؤلات مشروعة حول مصير الفريق في ظل هذا الجمود الإداري، خاصة مع نهاية موسم مخيب للآمال على جميع المستويات، بعد خروج الفريق خالي الوفاض من مختلف المنافسات المحلية والقارية. ومع اقتراب موعد الاستحقاقات الانتخابية، تبقى جماهير الرجاء الرياضي معلقة بين انتظار واضح للإصلاح وضبابية المشهد، وسط دعوات ملحة بضرورة ضخ دماء جديدة في المكتب المسير، قادرة على تقديم رؤية متجددة تنهض بالفريق إلى مكانته الطبيعية ضمن نخبة الأندية الإفريقية الكبرى. وتترقب القاعدة الجماهيرية الرجاوية أن تشهد المرحلة المقبلة انفراجًا إداريًا يعيد التوازن لمؤسسة الرجاء، التي لطالما كانت ركيزة من ركائز الرياضة الوطنية، ومصدر فخر للكرة المغربية على الصعيدين القاري والدولي.