logo
بالوتيلي: انا لائق تمام ولا اعاني من اي مشاكل

بالوتيلي: انا لائق تمام ولا اعاني من اي مشاكل

Elsport٠٦-٠١-٢٠٢٥

https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/5987033_1736143995.jpg
لم يشارك لاعب نادي ​جنوى​ ​ماريو بالوتيلي​ في تعادل فريقه مع ليتشي بدون اهداف ليصر المهاجم الإيطالي على أنه لائق تمامًا ولا يعاني من "مشاكل"، حيث نشر اللاعب عبر صفحته على انستغرام بعد نهاية المباراة رسالة جاء فيها :" أريد أن أوضح أنني لائق تمامًا وأنني بفضل الله لا أعاني من أي مشاكل، سأتوقع هذا فقط في حالة قول أشياء سخيفة في المستقبل، كما حدث بالفعل في مواقف مماثلة في الماضي. قبلة للجميع وفورزا جنوى".
في وقت لم يشرح مدرب جنوى باتريك فييرا سبب عدم تقديمه بالوتيلي اليوم لكنه أصر على أن المهاجم الإيطالي يتم التعامل معه مثل أي لاعب آخر في الفريق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نائب رئيس الاتحاد الأردني لـ"المشهد": من المبكر الحديث عن مجموعة "النشامى" بالمونديال
نائب رئيس الاتحاد الأردني لـ"المشهد": من المبكر الحديث عن مجموعة "النشامى" بالمونديال

المشهد

timeمنذ 2 أيام

  • المشهد

نائب رئيس الاتحاد الأردني لـ"المشهد": من المبكر الحديث عن مجموعة "النشامى" بالمونديال

بعد 4 عقود من المحاولات غير المكتملة، نجح منتخب الأردن لكرة القدم أخيرًا في بلوغ نهائيات كأس العالم 2026، محققًا إنجازًا تاريخيًا يُعد الأكبر في مسيرته الكروية، لتبقى مواجهة الثلاثاء ضد العراق في عمّان بمثابة مواجهة احتفالية بعد حسم التأهل التاريخي لـ"النشامى". وجاء التأهل بعد فوز صريح على منتخب سلطنة عمان بثلاثية نظيفة، في مباراة احتضنها ملعب بوشر بمجمع السلطان قابوس الرياضي، ضمن الجولة الـ9 من المرحلة الثالثة للتصفيات الآسيوية، الخميس الماضي. بهذا الفوز، رفع "النشامى" رصيدهم إلى 16 نقطة في المركز الثاني، مبتعدين بفارق 4 نقاط عن منتخب العراق صاحب المركز الثالث، الذي خسر في نفس الجولة أمام كوريا الجنوبية بنتيجة 0-2. وتأهل بذلك المنتخب الأردني رسميًا إلى مونديال 2026، ليكون أول المنتخبات العربية التي تضمن المشاركة في النسخة الموسعة من البطولة، التي تقام لأول مرة بمشاركة 48 منتخبًا في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. وتكتسب اللحظة الحالية رمزية خاصة، إذ يأتي تأهل الأردن هذه المرة على حساب المنتخب ذاته الذي حرم "النشامى" من التأهل لمونديال المكسيك عام 1986، في مباراة فاصلة حسمها "أسود الرافدين" آنذاك. إشادات بالإنجاز.. واحتفاء بالدعم الملكي عقب المباراة، توالت التصريحات من المسؤولين الأردنيين الذين عبّروا عن فخرهم بالوصول للمونديال، مؤكدين أن هذا النجاح ثمرة دعم القيادة الأردنية والعمل المتواصل. نائب رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم، مروان جمعة، قال في تصريحات لـ" المشهد": "أبارك للاعبين والإداريين ولولي العهد"، مضيفًا: "نبارك للشعب الأردني، وبإذن الله سنكمل المسيرة"، قبل أن يشدد على ضرورة تأجيل الحديث عن قرعة كأس العالم حاليًا: "ما زال من المبكر الحديث عن توقعاتنا لمجموعة الأردن في كأس العالم.. فلنحتفل الآن فقط". واختتم تصريحه بالتطلع للفوز أمام العراق في ختام التصفيات: "نتمنى أن تكتمل فرحتنا يوم الثلاثاء أمام العراق، ثم سنفكر في المرحلة المُقبلة.. لدينا الكثير من الارتباطات، في مقدمتها بطولة كأس العرب في ديسمبر المقبل". من جانبه، أثنى محمد المحارمة، عضو الاتحاد الأردني، على كرم الضيافة العُماني، مشيرًا إلى الأجواء الإيجابية التي صاحبت المباراة: "نشكر الشعب العُماني على حسن وطيب الاستقبال للجماهير الأردنية، التي لم تشعر وكأنها غادرت الأردن"، وأضاف: "تشرفنا بوجود الأمير حسين بين الجماهير"، مشيدًا بوحدة الصف الوطني خلف المنتخب: "الأردن اليوم كقيادة ودولة وشعب على قلب رجل واحد خلف المنتخب الوطني". أما النائب تيسير أبو عرابي العدوان، فأشاد بما تحقق بقوله: "أبارك للمنتخب الوطني.. نشكر سلطنة عمان على حسن الاستقبال. هذه النتائج لم تأت من فراغ، منتخب الأردن يتألق منذ سنوات سواء في كأس آسيا أو الآن في التصفيات"، مؤكدًا: "هذه النتائج تتحقق بهمة الجميع، وعلى رأسهم جلالة الملك، والأمير علي". وأشار إلى دعم المؤسسة التشريعية للرياضة بقوله: "نحن كمجلس نواب أردني، ندعم الرياضة الأردنية، وهناك آلية يتبناها ولي العهد ونعمل عليها". كما أعرب محمود الرشدان، والد اللاعب نزار الرشدان، عن سعادته قائلًا: "أبارك للأردن شعبًا وقائدًا ولولي العهد، وهو الأب الروحي للاعبي كرة القدم والرياضة". السلامي يصنع الإنجاز.. وثمار عمل طويل تحقق هذا الإنجاز التاريخي تحت قيادة المدرب المغربي جمال السلامي، الذي جاء خلفًا لمواطنه الحسين عموتة، في مرحلة حرجة من مشوار التصفيات. وكان عموتة قد نجح في قيادة "النشامى" إلى نهائي كأس آسيا 2023 في قطر ، بعد مشوار بطولي تخطى خلاله منتخبات مثل العراق وكوريا الجنوبية، وهو ما منح الفريق دفعة قوية وثقة جماهيرية كبيرة. ورغم البداية المتعثرة في المرحلة الثالثة من التصفيات، بعد التعادل أمام الكويت والخسارة من كوريا، استطاع السلامي إعادة ترتيب الأوراق وتحقيق 4 انتصارات متتالية، قاد بها المنتخب الأردني نحو المجد العالمي. تحسين التصنيف الدولي وأكد المدرب في تصريحات للمؤتمر الصحفي عقب الفوز: "جميع مكونات الكرة الأردنية تستحق هذا الإنجاز بسبب الاستقرار في الآونة الأخيرة"، مضيفًا: "لدينا رغبة أن ننهي التصفيات بشكل جيد وتحقيق النقاط الـ3 التي تمنح المنتخب رتبة جيدة في التصنيف الدولي". السلامي كان قد صرح أيضًا لموقع "فيفا" الرسمي قائلاً: "توقعنا أن نحقق الفوز، لكن ليس بهذه النتيجة، لأننا نواجه واحدًا من أقوى منتخبات آسيا. هذا الانتصار يوضح رغبة وإصرار اللاعبين في تحقيق حلمهم بالتأهل إلى كأس العالم". ويحتل منتخب الأردن المركز 62 عالميًا، والتاسع آسيويًا، ويصدر التصنيف الجديد في 10 يوليو المُقبل. احتفالات منتظرة في عمان.. وتذاكر المباراة نفدت بالكامل تترقب الجماهير الأردنية مباراة الجولة الأخيرة أمام العراق على ملعب عمان الدولي، حيث سيكون اللقاء مناسبة للاحتفال بالتأهل التاريخي في أحضان الوطن، أمام الجمهور الذي نفد كل تذاكر المباراة بعد ساعات من طرحها إلكترونيًا قبل نحو 10 أيام. وستكون المواجهة بمثابة تتويج رمزي لمسيرة طويلة من العمل والانتظار، توجها الأمير علي بن الحسين، رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم، برؤية استراتيجية طويلة الأمد، وتحقيق لطموحات طال انتظارها، بدعم مباشر من ولي العهد الأمير حسين بن عبد الله الثاني، الذي كان حاضرًا في المدرجات كجزء من مشهد وطني جامع لن يُنسى في تاريخ الرياضة الأردنية.

هتلريون بلا شوارب هتلر
هتلريون بلا شوارب هتلر

مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا

timeمنذ 6 أيام

  • مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا

هتلريون بلا شوارب هتلر

نبيل الملحم لم تعد الفاشية بحاجة لشارب هتلري أو ذراع تؤدي التحية النازية، كل ما تحتاجه اليوم هو شيخ 'مستفيض اللحية'، أو حاخام 'منتفخ الحنجرة'، أو قسّ 'مشحون بآيات القيامة'، يملك منبرًا، ميكروفونًا، وربما قناة فضائية تقول لك: 'أنا فقط أتكلم باسم الله… والباقي؟ مارقون يستحقون الشواء على نار جهنم، أو على الأقل التهميش في الحياة العامة'. دعونا نرسم اللوحة بتفاصيلها: داعش: كاريكاتير الخلافة، شخصياتهم تبدو كأنها خرجت من حلقة سيئة من 'صراع العروش'، لكن دون مؤثرات بصرية. يرتدون السواد، يمشون ببطء كما لو أن التاريخ بأكمله ينتظرهم ليبدأ، ويرددون عبارات كـ'عُدنا يا زمن النحر'، مع لفتة مسرحية نحو الكاميرا، وسيف يشبه ألعاب الأطفال لكنه يقطع الرقاب حرفيًا. طالبان: مدرسة الأشباح، تخيل منظومة حكم تعتبر صوت المرأة فتنة، وضحكتها رجسًا، وكتاب الرياضيات مصدرًا للانحراف. الزي الرسمي؟ عمامة، لحية، وعين نصف مفتوحة دائمًا، كأن صاحبها يشك في ضميرك حتى أثناء نومك. أما وزاراتهم؟ واحدة للتشدد، وأخرى للقمع، و'قسم خاص بمحو الموسيقى من الذاكرة القومية'. الصهيونية الدينية: الربّ يوزّع العقارات، والصورة هنا لشيخ مستوطن بقبعة سوداء، يحمل لفائف توراة في يد، وفي الأخرى مفاتيح بيت فلسطيني يقول: 'هذا بيتي منذ 3000 عام، اشتريته مباشرة من النبي داوود'. كل جندي يطلق النار على المدنيين يُبارَك بآية، وكل مستوطنة جديدة يُقال عنها: 'وصية من موسى'. والربّ؟ مجنّد احتياط في جيش الدفاع. الهندوسية القومية: البقرة أولًا، الإنسان لاحقًا، هنا رجل دين بعينين ملتهبتين، يضرب المسلم باليمين، ويعانق البقرة باليسار. يهتف: 'الهند للهندوس!'، بينما يتحول معبد صغير إلى ساحة تدريب على كراهية الآخر. تشعر أن الهند التي أخرجت غاندي تحوّلت إلى ساحة تجريبية لمعتوه ديني، حيث الطوائف تركض، والهراوات تلاحقها. الإنجيليون الجدد: يسوع يصوّت لترامب، والمشهد هنا أقرب لمسلسل أمريكي: قسّ يرتدي بدلة براقة، يلوّح بالإنجيل كأنه عقد بيع لأرض الميعاد، ويقسم أن الله اختار الرئيس بنفسه (ربما في استراحة الغداء). الجحيم في خطابهم يشبه وول ستريت مغلقًا ؟ المشترك؟ كوميديا سوداء بإخراج دموي، الفاشيون الدينيون يتشابهون كأنهم أبناء عمومة في عائلة بائسة. ـ كلهم يحبون الزي الموحد (سواء كان جلبابًا، جبّة، أو زيًا عسكريًا). ـ كلهم يكرهون الفرح، ويعتبرونه مؤامرة. ـ كلهم يرفعون شعار: 'افرح… لكن فقط عندما تموت'. ـ كلهم يعادون السؤال، ويكرهون الضحك، ويعتبرون الموضة فتنة. وكل منهم سيحثّك على الاعتقاد أنه وحده يفهم ما يريد الله.

رحيل سميحة أيوب 'سيدة المسرح العربي' عن 93 عاماً بعد مسيرة فنية حافلة
رحيل سميحة أيوب 'سيدة المسرح العربي' عن 93 عاماً بعد مسيرة فنية حافلة

مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا

timeمنذ 6 أيام

  • مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا

رحيل سميحة أيوب 'سيدة المسرح العربي' عن 93 عاماً بعد مسيرة فنية حافلة

مرصد مينا غيب الموت صباح اليوم الثلاثاء الفنانة المصرية القديرة سميحة أيوب، المعروفة بلقب 'سيدة المسرح العربي'، عن عمر ناهز 93 عاماً، بعد رحلة فنية امتدت لأكثر من سبعة عقود، أثرت خلالها الساحة الفنية في مصر والعالم العربي بأعمال خالدة في المسرح والسينما والتلفزيون. وفي بيان رسمي، نعت نقابة المهن التمثيلية في مصر الفنانة الراحلة، معبرة عن حزنها الشديد لوفاتها، وقالت:'ببالغ الحزن والأسى، ننعى وفاة الفنانة الكبيرة سميحة أيوب، التي وافتها المنية اليوم، بعد مسيرة فنية حافلة أثرت خلالها المسرح والسينما والتلفزيون المصري بأعمال خالدة'. وأضاف البيان: 'ننعى بمزيد من الحزن والأسى الفنانة القديرة سميحة أيوب، ونسأل الله أن يتغمدها بواسع رحمته، وأن يلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان'. وأشار البيان إلى أن الراحلة كانت رمزاً من رموز الفن المصري، حيث شكلت أعمالها علامات فارقة في تاريخ الأداء المسرحي والتلفزيوني، كما تولت مناصب قيادية مؤثرة في مؤسسات ثقافية، على رأسها إدارة المسرح الحديث والمسرح القومي. وُلدت سميحة أيوب في حي شبرا بالقاهرة عام 1932، وتخرجت في معهد التمثيل عام 1954، لكنها بدأت مسيرتها الفنية فعلياً منذ عام 1947، حيث شاركت في العديد من العروض المسرحية التي حُفرت في الذاكرة الثقافية، وامتدت مشاركاتها لتشمل السينما والدراما التلفزيونية والإذاعية. تميزت الراحلة بصوتها القوي وحضورها المسرحي الطاغي، ما جعلها من أبرز نجمات الفن العربي منذ منتصف القرن العشرين. وقد جسدت أدواراً متنوعة ما بين التراجيديا والأعمال الاجتماعية، وشاركت في عدد من الأعمال التلفزيونية والسينمائية المهمة في السنوات الأخيرة، من أبرزها مسلسل 'حضرة العمدة' وفيلم 'ليلة العيد'. وخلال مشوارها الطويل، حصدت سميحة أيوب عدداً كبيراً من الجوائز والتكريمات من مؤسسات ثقافية وفنية داخل مصر وخارجها، تقديراً لإسهاماتها الثرية ومسيرتها الفنية الزاخرة. برحيلها، يُطوى فصل من فصول الريادة المسرحية النسائية في العالم العربي، وتبقى بصمتها محفورة في ذاكرة الأجيال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store