
بالوتيلي: انا لائق تمام ولا اعاني من اي مشاكل
https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/5987033_1736143995.jpg
لم يشارك لاعب نادي جنوى ماريو بالوتيلي في تعادل فريقه مع ليتشي بدون اهداف ليصر المهاجم الإيطالي على أنه لائق تمامًا ولا يعاني من "مشاكل"، حيث نشر اللاعب عبر صفحته على انستغرام بعد نهاية المباراة رسالة جاء فيها :" أريد أن أوضح أنني لائق تمامًا وأنني بفضل الله لا أعاني من أي مشاكل، سأتوقع هذا فقط في حالة قول أشياء سخيفة في المستقبل، كما حدث بالفعل في مواقف مماثلة في الماضي. قبلة للجميع وفورزا جنوى".
في وقت لم يشرح مدرب جنوى باتريك فييرا سبب عدم تقديمه بالوتيلي اليوم لكنه أصر على أن المهاجم الإيطالي يتم التعامل معه مثل أي لاعب آخر في الفريق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا
منذ 3 أيام
- مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا
هتلريون بلا شوارب هتلر
نبيل الملحم لم تعد الفاشية بحاجة لشارب هتلري أو ذراع تؤدي التحية النازية، كل ما تحتاجه اليوم هو شيخ 'مستفيض اللحية'، أو حاخام 'منتفخ الحنجرة'، أو قسّ 'مشحون بآيات القيامة'، يملك منبرًا، ميكروفونًا، وربما قناة فضائية تقول لك: 'أنا فقط أتكلم باسم الله… والباقي؟ مارقون يستحقون الشواء على نار جهنم، أو على الأقل التهميش في الحياة العامة'. دعونا نرسم اللوحة بتفاصيلها: داعش: كاريكاتير الخلافة، شخصياتهم تبدو كأنها خرجت من حلقة سيئة من 'صراع العروش'، لكن دون مؤثرات بصرية. يرتدون السواد، يمشون ببطء كما لو أن التاريخ بأكمله ينتظرهم ليبدأ، ويرددون عبارات كـ'عُدنا يا زمن النحر'، مع لفتة مسرحية نحو الكاميرا، وسيف يشبه ألعاب الأطفال لكنه يقطع الرقاب حرفيًا. طالبان: مدرسة الأشباح، تخيل منظومة حكم تعتبر صوت المرأة فتنة، وضحكتها رجسًا، وكتاب الرياضيات مصدرًا للانحراف. الزي الرسمي؟ عمامة، لحية، وعين نصف مفتوحة دائمًا، كأن صاحبها يشك في ضميرك حتى أثناء نومك. أما وزاراتهم؟ واحدة للتشدد، وأخرى للقمع، و'قسم خاص بمحو الموسيقى من الذاكرة القومية'. الصهيونية الدينية: الربّ يوزّع العقارات، والصورة هنا لشيخ مستوطن بقبعة سوداء، يحمل لفائف توراة في يد، وفي الأخرى مفاتيح بيت فلسطيني يقول: 'هذا بيتي منذ 3000 عام، اشتريته مباشرة من النبي داوود'. كل جندي يطلق النار على المدنيين يُبارَك بآية، وكل مستوطنة جديدة يُقال عنها: 'وصية من موسى'. والربّ؟ مجنّد احتياط في جيش الدفاع. الهندوسية القومية: البقرة أولًا، الإنسان لاحقًا، هنا رجل دين بعينين ملتهبتين، يضرب المسلم باليمين، ويعانق البقرة باليسار. يهتف: 'الهند للهندوس!'، بينما يتحول معبد صغير إلى ساحة تدريب على كراهية الآخر. تشعر أن الهند التي أخرجت غاندي تحوّلت إلى ساحة تجريبية لمعتوه ديني، حيث الطوائف تركض، والهراوات تلاحقها. الإنجيليون الجدد: يسوع يصوّت لترامب، والمشهد هنا أقرب لمسلسل أمريكي: قسّ يرتدي بدلة براقة، يلوّح بالإنجيل كأنه عقد بيع لأرض الميعاد، ويقسم أن الله اختار الرئيس بنفسه (ربما في استراحة الغداء). الجحيم في خطابهم يشبه وول ستريت مغلقًا ؟ المشترك؟ كوميديا سوداء بإخراج دموي، الفاشيون الدينيون يتشابهون كأنهم أبناء عمومة في عائلة بائسة. ـ كلهم يحبون الزي الموحد (سواء كان جلبابًا، جبّة، أو زيًا عسكريًا). ـ كلهم يكرهون الفرح، ويعتبرونه مؤامرة. ـ كلهم يرفعون شعار: 'افرح… لكن فقط عندما تموت'. ـ كلهم يعادون السؤال، ويكرهون الضحك، ويعتبرون الموضة فتنة. وكل منهم سيحثّك على الاعتقاد أنه وحده يفهم ما يريد الله.


مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا
منذ 3 أيام
- مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا
رحيل سميحة أيوب 'سيدة المسرح العربي' عن 93 عاماً بعد مسيرة فنية حافلة
مرصد مينا غيب الموت صباح اليوم الثلاثاء الفنانة المصرية القديرة سميحة أيوب، المعروفة بلقب 'سيدة المسرح العربي'، عن عمر ناهز 93 عاماً، بعد رحلة فنية امتدت لأكثر من سبعة عقود، أثرت خلالها الساحة الفنية في مصر والعالم العربي بأعمال خالدة في المسرح والسينما والتلفزيون. وفي بيان رسمي، نعت نقابة المهن التمثيلية في مصر الفنانة الراحلة، معبرة عن حزنها الشديد لوفاتها، وقالت:'ببالغ الحزن والأسى، ننعى وفاة الفنانة الكبيرة سميحة أيوب، التي وافتها المنية اليوم، بعد مسيرة فنية حافلة أثرت خلالها المسرح والسينما والتلفزيون المصري بأعمال خالدة'. وأضاف البيان: 'ننعى بمزيد من الحزن والأسى الفنانة القديرة سميحة أيوب، ونسأل الله أن يتغمدها بواسع رحمته، وأن يلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان'. وأشار البيان إلى أن الراحلة كانت رمزاً من رموز الفن المصري، حيث شكلت أعمالها علامات فارقة في تاريخ الأداء المسرحي والتلفزيوني، كما تولت مناصب قيادية مؤثرة في مؤسسات ثقافية، على رأسها إدارة المسرح الحديث والمسرح القومي. وُلدت سميحة أيوب في حي شبرا بالقاهرة عام 1932، وتخرجت في معهد التمثيل عام 1954، لكنها بدأت مسيرتها الفنية فعلياً منذ عام 1947، حيث شاركت في العديد من العروض المسرحية التي حُفرت في الذاكرة الثقافية، وامتدت مشاركاتها لتشمل السينما والدراما التلفزيونية والإذاعية. تميزت الراحلة بصوتها القوي وحضورها المسرحي الطاغي، ما جعلها من أبرز نجمات الفن العربي منذ منتصف القرن العشرين. وقد جسدت أدواراً متنوعة ما بين التراجيديا والأعمال الاجتماعية، وشاركت في عدد من الأعمال التلفزيونية والسينمائية المهمة في السنوات الأخيرة، من أبرزها مسلسل 'حضرة العمدة' وفيلم 'ليلة العيد'. وخلال مشوارها الطويل، حصدت سميحة أيوب عدداً كبيراً من الجوائز والتكريمات من مؤسسات ثقافية وفنية داخل مصر وخارجها، تقديراً لإسهاماتها الثرية ومسيرتها الفنية الزاخرة. برحيلها، يُطوى فصل من فصول الريادة المسرحية النسائية في العالم العربي، وتبقى بصمتها محفورة في ذاكرة الأجيال.


Elsport
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- Elsport
العهد يعلن وفاة حارسه بعد تعرضه لحادث سير
صدر عن نادي العهد ما يلي: "بمزيد من الرضا والتسليم بقضاء الله تعالى وقدره ننعي إليكم وفاة حارس الفريق الأول والفئات العمرية الطفل المدلل في النادي حسين قدوح إثر تعرضه لحادث سير مؤسف." في هذا الصدد اعلن الاتحاد اللبناني لكرة القدم تأجيل مباراة العهد واتلتيكو ضمن دوري دون 17 سنة المقررة غدًا على ملعب العهد الى موعد يحدد لاحقًا.